قرأت الكلام اللي تحت والا انت شاطر تدرس مذهبنا وتقراه بالمقلوب؟
اقرااللي انا علمت عليه بالأحمر في الاقتباس الخاص بك :
اسمه الكامل عزّ الدّين أبو حامد عبدالحميد بن هبة الله بن محمّد بن محمّد بن حسين بن أبي الحديد المدائنيّ. ولد بالمدائن في اليوم الأوّل من ذي الحجّة سنة (586هـ) / 1190م. وكان عالماً شهيراً ذا رأي في ميدان التّاريخ، والأدب، والفقه، والكلام. جدّ في طلب العلوم المتداولة في عصره منذ نعومة أظفاره، ثمّ رحل إلى بغداد إبّان شبابه. وفي تلك الحاضرة الّتي كانت عاصمة العلم في العالم الإسلاميّ يوماً ما تعلّم الفقه والكلام واشترك في أوساطها الأدبيّة. ونقل صاحب كتاب «نسمة السَّحَر» أنّه كان في بداية أمره شيعيّاً غالياً، ثمّ مال إلى الاعتزال.
لمّا كان ابن أبي الحديد يأتي في شرحه بآراء كلاميّة مناقضة لعقائد الإماميّة، فقد توفّر على نقده عدد من العلماء، وفيهم: ـ السّيّد ابن طاووس في كتاب «الرّوح». ـ الشّيخ يوسف البحرانيّ في كتاب «سلاسل الحديد لتقييد ابن أبي الحديد». ـ الشّيخ عليّ البحرانيّ في كتاب «الرّدّ على ابن أبي الحديد».
هذا اعتراف بأنه كان من الشيعة في بداية الأمر ... وربما أظهر الاعتزال تقية ... وأنتي تعرفين أنه في إطار التية يمكنه أن يقول أي شيء ليوهمنا باتجاه سني بينما هو على العكس ..
عموما هذا الاختلاف فيه يجعلنا نتخوف بشدة مما يورده في كتبه ويجعل ثقتنا به تهتز .. ولهذا نرجو منكم ألا تحتجوا به علينا مرة أخرى .
هذا اعتراف بأنه كان من الشيعة في بداية الأمر ... وربما أظهر الاعتزال تقية ... وأنتي تعرفين أنه في إطار التية يمكنه أن يقول أي شيء ليوهمنا باتجاه سني بينما هو على العكس ..
عموما هذا الاختلاف فيه يجعلنا نتخوف بشدة مما يورده في كتبه ويجعل ثقتنا به تهتز .. ولهذا نرجو منكم ألا تحتجوا به علينا مرة أخرى .
لايحق لك ان تقول ( وربما اظهر الاعتزال تقية ) لانه في اجابه لك على موضوع لي قلت (يا أخي الله وحده هو العليم بذات الصدور ولا يصح أبداً أن نناقش النوايا ..) فكيف علمت انت بنيته؟؟
التقية واضحة حبيبي ... لأن مسألة الهجوم على بيت الزهراء ينكرها كل السنة بما في ذلك المعتزلة أنفسهم ... هذه مسألة لا يقرها سوى الشيعة فقط .. وهذا يؤكد أن المسألة تقية ...
بالطبع ينكرها السنة ( السارق يقول انا لم اسرق ) لان من قام بالهجوم هو سيدهم
ننكرها لأنها لم تثبت عندنا وبقواعدنا ... وكونه يقرها فهذا يؤكد أنه ليس بسني .... من ليس عمر بسيده فليس من أهل السنة ...
عليه فابن أبي الحديد ليس بسني ...
[quote=كرار أحمد]أولا الخطبة الشقشقية لا سند لها عند الشيعة أنفسهم ..
ثانيا بن أبي الحديد عالم شيعي وبالتالي كلامه مردود عندنا .... ولا تنس أن كل هذه الروايات بلا أسانيد صحيحة .
ومن قال بأن الامام كان يتلقى الزكاة بدلا من الصديق ؟
هذا كلام لا دليل عليه.[/quote
الاخ كرار .. الا ترى في امير المؤمنين علي بن ابي طالب الامانة والصدق حتى يكون كفوا لذلك .؟!
الخطبة الشقشقية هي سرقة الخلافة من صاحبها الشرع
ثم ان الخطبة الشقشقية مشهورة عندنا كما ذكر الاخوة الموالين . و تشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له . اما بعض مصادرها :- ـ أبو القاسم البلخي أحد مشايخ المعتزلة ، المتوفّى 317 ، كما في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1/69 . ـ أبو أحمد عبد العزيز الجلودي البصري ، المتوفّى 332 ، كما في معاني الأخبار. ـ أبو جعفر ابن قبة تلميذ أبي القاسم البلخي المذكور ، رواها في كتابه ( الإنصاف ) كما في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1 : 69 وشرح ابن ميثم . ـ الحافظ سليمان بن أحمد الطبراني ، المتوفّى 360 ، كما في طريق القطب الراوندي في شرح نهج البلاغة . ـ أبو جعفر ابن بابويه القمي ، المتوفّى 381 ، في كتابيه : علل الشرائع ومعاني الأخبار. ـ أبو أحمد الحسن بن عبد الله العسكري ، المتوفّى 382
كل هذه الروايات أسانيدها منهارة ولا تصلح لبناء العقائد عليها ...
والامام علي (ع) سيدي ومولاي وهو كفؤ لكل خير... بكنه ما كان ليأخذ اموال الناس وفيهم خليفة رسول الله (ص) الصديق ...
الذي أحبه الإمام وقام بتربية ابنه وفاءاً له .
كل هذه الروايات أسانيدها منهارة ولا تصلح لبناء العقائد عليها ...
والامام علي (ع) سيدي ومولاي وهو كفؤ لكل خير... بكنه ما كان ليأخذ اموال الناس وفيهم خليفة رسول الله (ص) الصديق ...
الذي أحبه الإمام وقام بتربية ابنه وفاءاً له .
محمد بن ابي بكر رباه الامام علي بن ابي طالب وفاء لوالدته اسماء بنت عميس التي كانت تعد من النساء الاوائل في الاسلام ومن شيعة الامام علي عليه السلام، ثم وفاء لاخيه جعفر بن ابي طالب الذي كان زوجها الاول وهاجرت معه الى الحبشة حتى استشهد في معركة مؤته . فتزوجها ابو بكر وانجبت منه محمدا ، فلما توفي تزوجها الامام علي واصبح محمد ربيبه ، وجارياً عنده مجرى أولاده ، رضع الولاء والتشيع من زمن الصبا ، واستقاه من أمه اسماء ومربيه امير المؤمنين ، فلم يكن يعرف أباً له غير علي عليه السّلام، ولا يعتقد لأحد فضيلة غيره، حتّى قال علي عليه السّلام: « محمد ابني من صلب أبي بكر ». وليسا وفاء لابي بكر .!
وكيف اسانيدها منهارة وقد اكدها بعض علمائكم الا اذا كان علمائكم يكذبون وكتبكم مزيفه :
وهذه بعض مصادر الخطبه الشقشقية :
ـ أبو القاسم البلخي أحد مشايخ المعتزلة ، المتوفّى 317 ، كما في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1/69 .
-أبو جعفر ابن قبة تلميذ أبي القاسم البلخي المذكور ، رواها في كتابه ( الإنصاف ) كما في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1 : 69 وشرح ابن ميثم .
أولا علماء المعتزلة لا علاقة لهم بأهل السنة ...
ثم كونها وردت في مصدر هنا أو هناك لا يعني أنها صحيحة ...
يا سيدنا أين السند الذي نطلبه ؟
لقد أعطيتك كل أسانيد هذه الخطبة وكلها غير صحيحة واتحدى ن يأتي أحدكم بسند صحيح لها .
محمد بن ابي بكر رباه الامام علي بن ابي طالب وفاء لوالدته اسماء بنت عميس التي كانت تعد من النساء الاوائل في الاسلام ومن شيعة الامام علي عليه السلام، ثم وفاء لاخيه جعفر بن ابي طالب الذي كان زوجها الاول وهاجرت معه الى الحبشة حتى استشهد في معركة مؤته . فتزوجها ابو بكر وانجبت منه محمدا ( وهل تزوجها أبو بكر قسراً ؟ أما أنها تزوجته بإرادتها وإقتناعها بإيمانه ؟ ) ، فلما توفي تزوجها الامام علي واصبح محمد ربيبه ، وجارياً عنده مجرى أولاده ، رضع الولاء والتشيع من زمن الصبا ، واستقاه من أمه اسماء ومربيه امير المؤمنين ، فلم يكن يعرف أباً له غير علي عليه السّلام، ولا يعتقد لأحد فضيلة غيره، حتّى قال علي عليه السّلام: « محمد ابني من صلب أبي بكر ». وليسا وفاء لابي بكر .!( هذا ليس بمؤكد ومعروف أن العرب كانت ي العادة تربي أولادها ولا تتركه عند الأم أو حتى عند أهلها بعد موت الأب .. فالنبي حينما ماتت والدته عاد للعيش في بيت جده ثم في بيت عمه ...يعني الطبيعي أن يذهب محمد بن أبي بكر للعيش مع إخوته لا مع الإمام لكن لأن الامام أخذه وفاءاً لوالده قبل إخوته الذين كانوا جميعا في سن الرجولة بهذا حباً منهم للإمام واحترامهم لرغبته .. رضي الله عنهم أجمعين ) عموماً ليس هذا بموضوعنا ... موضوعنا هو هل للشقشقية سند غير هذه الأسانيد المنهارة التي أوردتها ؟
أولا علماء المعتزلة لا علاقة لهم بأهل السنة ...
ثم كونها وردت في مصدر هنا أو هناك لا يعني أنها صحيحة ...
يا سيدنا أين السند الذي نطلبه ؟
لقد أعطيتك كل أسانيد هذه الخطبة وكلها غير صحيحة واتحدى ن يأتي أحدكم بسند صحيح لها .
أخي كرار السلام عليكم هل تعرف ماهو الضعيف المنجبر عندما تقول لنا ماهو الضعيف المنجبر لدينا وماهو معنى الإعتبارية لدينا أعدك بأننا لن نراك تتحدى مرة آخرى تفضل جاوب ؟
قواعد الضعيف المنجبر لا تنطبق على هذه الروايات إذا وضعنا في الاعتبار قول شيخكم " الطوسي في الفهرست ( مقدمة المؤلف ) ص 25 :
( إن كثيراً من مصنفي أصحابنا وأصحاب الأصولينتحلون المذاهب الفاسدة وإن كانت كتبهم معتمدة ) . ثم يأتي المرجع ليضرب هذه الكتب بقوله : " قال آية الله العظمى علي الخامنئي :
( بناء على ما ذكره الكثير من خبراء هذا الفن ، ان نسخ كتاب الفهرست كأكثر الكتب الرجالية القديمة المعتبرة الاخرى مثل كتاب الكشي والنجاشي والبرقي والغضائري قد ابتليت جميعاً بالتحريف والتصحيف ،ولحقت بها الاضرار الفادحة ، ولم تصل منها لابناء هذا العصر نسخة صحيحة ) ، المصدر : الأصول الأربعة في علم الرجال ص 34 . فوضع الأسانيد عندكم مرعب .. ولهذا يجب أن نتعامل معها بشكل منفرد حتى لا نقع في فخاخ من وصفهم شيخك بأنهم ينتحلون المذاهب الفاسدة .
هذا أفضل رد حتى الآن ... طبعا هذا السند منهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ر من الأصل وهو يسقط الرواية بكل قوة .. مامحمد بن علي بن ماجيلوية : لا يوجد له توثيق صريح غير ترضي الصدوق عنه. وقد بين الخوئي أن الترضي لا يفيد التوثيق كما جاء في مقدمة كتابه معجم رجال الحديث , وقد ضعف الخوئي طريق الشيخ لأكثر من راوي لوجود هذا المهمل في الطريق له !!. أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي : قال النجاشي : ضعيف الحديث .رجال النجاشي 335. وقد وثقه الخوئي ولكن في حالة التضارب الصريح مثل هذا يأخذ برأي كبير هذا العلم عندكم وهو النجاشي.
عكرمة : وهو مولى العباس رضي الله عنه . نقل الخوئي عن الكشي : عكرمة مولى ابن عباس : " حدثنا محمد بن مسعود ، قال : حدثني ابن ارداد ( ازداد ) بن المغيرة ، قال : حدثني الفضل بن شاذان ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، عن زرارة ، قال : قال أبو جعفر عليه السلام : لو أدركت عكرمة عن الموت لنفعته ، قيل لابي عبد الله عليه السلام بماذا ينفعه ؟ قال : كان يلقنه ما أنتم عليه فلم يدركه أبو جعفر ولم ينفعه . قال الكشي : وهذا نحو ما يروي : ( لو اتخذت خليلا لاتخذت فلانا خليلا ) : لم يوجب لعكرمة مدحا بل أوجب ضده " . معجم رجال الحديث ( 21 / 177).
يعني ... هذا السند لا يصلح .. عموماً أنا سأعطيك بقية أسانيد هذه الخطبة ليعرف الجميع أنه ولا سند واحدج سيصح لها : - معاني الأخبار- الشيخ الصدوق ص 360 : - حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني - رضي الله عنه - قال : حدثنا عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، قال : حدثنا أبو عبد الله أحمد بن عمار بن خالد ، قال : حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني قال : حدثنا عيسى بن راشد ، عن علي بن خزيمة عن عكرمة ، عن ابن عباس ، وحدثنا محمد بن علي ماجليويه ، عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبان بن عثمان ، عن أبان ابن تغلب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : ذكرت الخلافة عند أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فقال : محمد الطالقاني : لا يوجد له توثيق وكل ما هناك ترضي الصدوق عليه وقد علق على هذه النقطة الخوئي : ..... في هذه الرواية دلالة واضحة على تشيع محمد بن إبراهيم ، وحسن عقيدته ، وأما وثاقته فهي لم تثبت ، وليس في ترضي الصدوق ( قده ) عليه دلالة على الحسن ، فضلا عن الوثاقة . معجم رجال الحديث ( 51 / 231 ).
يحيى بن عبد الحميد الحماني : مجهول معجم رجال الحديث (21/ 64).
عكرمة : مولى العباس رضي الله عنه تقدمت ترجمته في الأثر السابق- الأمالي- الشيخ الطوسي ص 372 : أخبرنا الحفار ، قال : حدثنا أبو القاسم الدعبلي ، قال : حدثنا أبي ، قال : حدثنا أخي دعبل ، قال : حدثنا محمد بن سلامة الشامي ، عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليهما السلام ) ، عن ابن عباس ، وعن محمد ، عن أبيه ، عن جده ( عليه السلام ) ، قال : ذكرت الخلافة عند أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فقال : ( والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة ، وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب
هلال الحفار : مجهول وقد ضعف الخوئي طريق الشيخ إلى أكثر من راوي لوجوده وكمثال ترجمة إسماعيل بن علي معجم رجال الحديث (4/72) ترجمة رقم 1396.
أبو القاسم الدعلبي : هو إسماعيل بن علي بن علي بن رزين : قال النجاشي : ، كان مختلطا ، يعرف منه وينكر ، وقال ابن الغضائري : " إسماعيل بن علي بن علي الدعبلي ، ابن أخي دعبل ، كان بواسط مقامه ، وولي الحسبة بها ، كان كذابا وضاعا للحديث ، لا يلتفت إلى ما رواه عن أبيه عن الرضا عليه السلام ، ولا غير ذلك ولا بما صنف " .(4/72)
علي بن علي بن رزين : مجهول معجم رجال الحديث(13/ 108).
- الطرائف- السيد ابن طاووس الحسني ص 420 : ( قال عبد المحمود ) : ولقد وجدت هذه الخطبة ايضا في كتاب بخزانة كتب المدرسة النظامية العتيقة الذى سماه صاحب كتاب الغارات في الجزء الثاني منه في كتاب مقتل على بن أبي طالب عليه السلام تاريخ الفراغ منه يوم الثلاثاء ثلاث عشر مضين من شوال سنة ثلاثمائة وخمسة وخمسين وهذا هو سنة ولادة السيد المرتضى الموسوي قبل ولادة أخيه الرضي مؤلف نهج البلاغة ، وهذه ألفاظ الرواية من كتاب الغارات في مدرسة النظامية : قال : حدثنا محمد قال حدثنا حسن بن على الزعفراني قال : حدثنا محمد ابن زكريا القلابى قال : حدثنا يعقوب بن جعفر بن سليمان عن أبيه عن جده عن ابن عباس قال : أبو محمد حدثنى به قبل ذهاب بصره وقال أبو بكر محمد بن وثيق حدثنا محمد بن زكريا بهذه الاسناد عن ابن عباس انه قال : .
من عبد المحمود ؟؟
حسن بن علي الزعفراني : مجهول معجم رجال الحديث(6/71).
يعقوب بن جعفر بن سليمان : مجهول , معجم رجال الحديث(21/141).
هذه أسانيد الشقشقية .. والحمد لله ولا واحد منها صحيح ... ومن يملك أسانيد غير هذه فليتحفنا به ...
للمرة المليون نحذرك أخي ونطلب منك أن لاتنقل من منتديات النواصب عليهم من الله مايستحقونه لإن كل كلامه بتر وتدليس وخلط هذا بذاك بتلك بهذه .... إلخ حتى يخرجوا بوجه أبيض قبحهم الله وخذلهم فقط لو نضع لك قول الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه وللمعلومات هو عاصر الروات وعلى معرفة بالحديث بماثبت وبمالم يثبت والمعروف عنه بأنه لايعلق كثير على إيراد الأسانيد فهو صاحب هذا الفن العظيم الذي تجهله أنت وقومك وكل من ينغر بعقليته والفقه الذي تفقه به والطريقة الغير محترمة التي عهدناها منك مع كل آسف وقد أكتشفت مؤخراً بأنك لاتفهم ولن تفهم مامعنى الإعتبارية والصحيح والحسن والقوي والثابت والمتواتر والضعيف المنجبر والتوثيق عندنا ووووووووووووو.....إلخ
لكي أقطع دابر كل من يزعم ويتبجح ويتحدانا بخصوص الخطبة الشقشقية التي شقشقت قلب مولانا ومولى المؤمنين صلوات الله وسلامه سأضع لك قول واحد يوقفك عند حدك شاهد معي :
قال الشيخ المفيد (قد) فقد قال : ((فأما خطبته (عليه السلام) التي رواها عنه عبد الله بن عباس (رحمه الله) فهي أشهر من أن ندلّ عليها ونتحمل لثبوتها))(الجمل:126).
وكفاك أخي كرار من تلك التحديات الباطلة والغرور الفارغ فهذه التصرفات لاتليق برجل متعلم مثلك
تعليق