عندنا نحن اهل السنة نعم .
واحاديث الصحيح تدل على ان الرجم كان عند اليهود والنصارى .
واشتهرت رواية عند النصارى عن المسيح بن مريم من كان بلا خطيئة فليرمها بحجر .

2- أثبت العلم الحديث أن القرود من الحيوانات التي تهتم بالجنس بصورة مشاعية بحيث يفعلون ذلك في الأسرة الواحدة بغض النظر عن الذكور والاناث
للحفاظ على الروابط الأسرية للقرود وعدم تشتت
الأسرة الواحدة ...
سأحتفظ برابط هذا الكلام وهذا التقرير أحتراماً للأخوات هنا ...

اثبت العلم ان الحيوانات لديها غيرة ايضا وتتقاتل في حال محاولة ذكر الاستيلاء او استمالة انثى لذكر اخر .
نعم يحصل الخيانة وهو امر طبيعي عند الحيوانات فيترك الذكر انثاه وتذهب مع ذكر اخر .
وكلامك ليس علمي بل يحتاج الى اعادة نظر في صياغته ففيه خطأ واضح وجسيم حينما تقول :
بحيث يفعلون ذلك في الأسرة الواحدة بغض النظر عن الذكور والاناث
للحفاظ على الروابط الأسرية للقرود وعدم تشتت
الأسرة الواحدة
فلا معنى لحفاظ الاسرة اذا كان كما تقول بغض النظر عن الذكور والاناث !!

الخيارات ...

صحيحة ؟

نعم

مكذوبة ؟

لا

فقط لاغير بدون لف ودوران ؟

ان شاء الله لم الف ولم ادور
-----------
اذا سمحت لي بلفة صغيرة ودوران لتعليمك وانت حر في ان تلف معي او تبقى على مكانك :
في مقام بيان الرواية :
هو يحدث عن ما شاهده ويريد ان يقول ان الرجم كان معروف قبل الاسلام .
والامر الاخر : ان القردة ليس بالضرورة قامت بالرجم لكونها تعرف الزنى او لا تعرفه , بل القردة من الحيوانات المقلدة بشكل كبير لحركات الانسان , فيمكن ان تكون قد الفت وشاهدت وضع او عدة مرات لمثل حالة رجم لاناس كانوا قريبين منهم وحصل هذا للقرد مع انثاه التي معه فقام برجمها كالبشر وقلده باقي القردة وبهذا قام ايضا الراوي والمشاهد عمرو بن ميمون بالرجم ايضا .

وبالجملة يمكن ان الله يبعث حيوانا ليعلم البشر وان كان كافرا ليكون شاهدا على فعل معين في زمن قادم .
كما هو الحال مع قابل وهابيل حيث بعث الله غرابا ليحث في الارض حتى يعلم هابيل كيف يدفن اخاه الذي قتله . وهذا مذكور في القران الكريم حتى لاتكذبني .
والا هل رايت اليوم غرابا يحث في الارض اذا اقتتل غرابين ؟!
اهلا وسهلا
واليونس 1 يعتذر عن عدم مشاركته في الموضوع الا متأخرا مع اني قرأت الموضوع من قبل , لكوني مشغول في مواضيع اهم وافضل .
فليس كل موضوع لا يوجد رد عليه وبيان يعني ان اهل السنة عاجزون عن الرد .
اهلا وسهلا بك مرة ثانية

اولا ان ما قام به الغراب هي من سلوكه وهذا ما اثبته علم الحيوان مع هذا فقد كان عمله ان نبه الانسان للعمل الذي يجب القيام به اتجاه الميت
ولكن الحدود والتشريعات لاتؤخذ من الحيوانات
فرجم الزانية المحصنة حد شرعي لم يكن مصدرها القرود بل السنة النبوية المطهرة عند المسلمين
ثم انت بدل ان تطعن بالرواية تدافع عنها وهي رواية لايتقبلها انسان ذو عقل
قال الحافظُ ابنُ حجرٍ : " وَقَدْ اِسْتَنْكَرَ اِبْن عَبْد الْبَرّ قِصَّة عَمْرو بْن مَيْمُون هَذِهِ وَقَالَ : " فِيهَا إِضَافَة الزِّنَا إِلَى غَيْر مُكَلَّف ، وَإِقَامَة الْحَدّ عَلَى الْبَهَائِم وَهَذَا مُنْكَر عِنْد أَهْل الْعِلْم " . [ فتح الباري لابن حجر 7/197 ( الطبعة السلفية ) ] .
استنكر الخبرَ الألباني فقال : " هذا أثرٌ منكرٌ ، إذ كيف يمكنُ لإنسانٍ أن يعلمَ أن القردةَ تتزوجُ ، وأن من خُلقهم المحافظةَ على العرضِ ، فمن خان قتلوهُ ؟! ثم هبّ أن ذلك أمرٌ واقعٌ بينها ، فمن أين علم عمرو بنُ ميمون أن رجمَ القردةِ إنما كان لأنها زنت " . [ مختصر صحيح البخاري للألباني (2/535) ] .
نحمد الله على نعمة العقل

يرفع لمن يستنبط الحدود من القرود

هذه الرواية اكثر ايضاح
عن عمرو بن ميمون قال : كنت في اليمن في غنم لأهلي وأنا على شرف ، فجاء قرد مع قردة فتوسد يدها ، فجاء قرد أصغر منه فغمزها ، فسلت يدها من تحت رأس القرد الأول سلا رفيقا وتبعته ، فوقع عليها وأنا أنظر ، ثم رجعت فجعلت تدخل يدها تحت خد الأول برفق ، فاستيقظ فزعا ، فشمها فصاح ، فاجتمعت القرود ، فجعل يصيح ويومئ إليها بيده ، فذهب القرود يمنة ويسرة ، فجاءوا بذلك القرد أعرفه ، فحفروا لها حفرة فرجموها ، فلقد رأيت الرجم في غير بني آدم
فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 7/196

[quote=اليونس 1]عندنا نحن اهل السنة نعم .
واحاديث الصحيح تدل على ان الرجم كان عند اليهود والنصارى .
واشتهرت رواية عند النصارى عن المسيح بن مريم من كان بلا خطيئة فليرمها بحجر .


أفهم منك أنكم تتبعون ملة اليهود والنصارى في حكم الجرم ؟



اثبت العلم ان الحيوانات لديها غيرة ايضا وتتقاتل في حال محاولة ذكر الاستيلاء او استمالة انثى لذكر اخر .
نعم يحصل الخيانة وهو امر طبيعي عند الحيوانات فيترك الذكر انثاه وتذهب مع ذكر اخر .
وكلامك ليس علمي بل يحتاج الى اعادة نظر في صياغته ففيه خطأ واضح وجسيم حينما تقول :
بحيث يفعلون ذلك في الأسرة الواحدة بغض النظر عن الذكور والاناث
للحفاظ على الروابط الأسرية للقرود وعدم تشتت
الأسرة الواحدة
فلا معنى لحفاظ الاسرة اذا كان كما تقول بغض النظر عن الذكور والاناث !!


لأن كنت غير مطلعاً على عالم الحيوان فرجاءاً لا تتكلم بكلام خارج سياق الموضوع لأنه في أنواع من الطيور تتزوج في نفس اليوم 4 او 5 زيجات وحيوانات أخرى تسمى بالخائنة ...

نعم

لا


ان شاء الله لم الف ولم ادور
-----------
اذا سمحت لي بلفة صغيرة ودوران لتعليمك وانت حر في ان تلف معي او تبقى على مكانك :
في مقام بيان الرواية :
هو يحدث عن ما شاهده ويريد ان يقول ان الرجم كان معروف قبل الاسلام .
والامر الاخر : ان القردة ليس بالضرورة قامت بالرجم لكونها تعرف الزنى او لا تعرفه , بل القردة من الحيوانات المقلدة بشكل كبير لحركات الانسان , فيمكن ان تكون قد الفت وشاهدت وضع او عدة مرات لمثل حالة رجم لاناس كانوا قريبين منهم وحصل هذا للقرد مع انثاه التي معه فقام برجمها كالبشر وقلده باقي القردة وبهذا قام ايضا الراوي والمشاهد عمرو بن ميمون بالرجم ايضا .

وبالجملة يمكن ان الله يبعث حيوانا ليعلم البشر وان كان كافرا ليكون شاهدا على فعل معين في زمن قادم .
كما هو الحال مع قابل وهابيل حيث بعث الله غرابا ليحث في الارض حتى يعلم هابيل كيف يدفن اخاه الذي قتله . وهذا مذكور في القران الكريم حتى لاتكذبني .
والا هل رايت اليوم غرابا يحث في الارض اذا اقتتل غرابين ؟!
اهلا وسهلا
واليونس 1 يعتذر عن عدم مشاركته في الموضوع الا متأخرا مع اني قرأت الموضوع من قبل , لكوني مشغول في مواضيع اهم وافضل .
فليس كل موضوع لا يوجد رد عليه وبيان يعني ان اهل السنة عاجزون عن الرد .
اهلا وسهلا بك مرة ثانية

أولاَ ... أنا لا أحتاج تعليم ممن يحتاج الأطلاع على واقع حالهِ وحال رواتهِ وكتبهِ ...

وكلامك عن التعليم وما الى ذلك غير دقيق والا كيف علك الراوي أن القردة زنت ليتم رجمها ؟



ثانياً ... بالله عليك تقول أن الحديث صحيح بثقة عمياء !!!


لنرى من هو الأصح أمام أنظار العالم أنت أم الألباني أم غيره ...

حتى تسكت وتخرج من الموضوع بخُفي حنين

لنرى ... سند الحديث عندكم ...


قال الحافظُ ابنُ حجرٍ –- : " وَقَدْ اِسْتَنْكَرَ اِبْن عَبْد الْبَرّ قِصَّة عَمْرو بْن مَيْمُون هَذِهِ وَقَالَ : " فِيهَا إِضَافَة الزِّنَا إِلَى غَيْر مُكَلَّف ، وَإِقَامَة الْحَدّ عَلَى الْبَهَائِم وَهَذَا مُنْكَر عِنْد أَهْل الْعِلْم " . [ فتح الباري لابن حجر 7/197 ( الطبعة السلفية ) ] .



استنكر الخبرَ الإمامُ الألباني – فقال : " هذا أثرٌ منكرٌ ، إذ كيف يمكنُ لإنسانٍ أن يعلمَ أن القردةَ تتزوجُ ، وأن من خُلقهم المحافظةَ على العرضِ ، فمن خان قتلوهُ ؟! ثم هبّ أن ذلك أمرٌ واقعٌ بينها ، فمن أين علم عمرو بنُ ميمون أن رجمَ القردةِ إنما كان لأنها زنت " . [ مختصر صحيح البخاري للألباني (2/535) ] .







قال الشيخُ الألباني – - : " وأنا أظنُ أن الآفةَ من شيخِ المصنفِ نعيمِ بنِ حمادٍ ، فإنهُ ضعيفٌ متهمٌ ، أو من عنعنةِ هُشيم ، فإنهُ كان مدلساً " . [ مختصر صحيح البخاري للألباني (2/535) ] .



نعيمُ بنُ حمادٍ قال عنه الحافظُ في " التقريب " : " صدوقٌ يخطيءُ كثيراً " ، وقال النسائي : " ضعيفٌ " ، وذكرهُ ابنُ حبان في " الثقات " وقال : " ربما أخطأ ووهم " . [ تهذيب الكمال (29/476) ] .



ربما سأكون عكسك وأثبت للجميع عدم صحة هذا الحديث وأن أسانيده هشة وكاذبة وفيها مدلسين ....

وأنت يا استاذ يونس تريد ان تثبت صحة الحديث !! سبحان ربي واتوب اليك ,,,,! من عقول تعاند لمجرد العناد فقط ....


ماجئت بهذا الموضوع الا لأبين لكَ ولأخوتي الموالين حقيقية كثرة الروايات الهزيلة والمكذوبة في البخاري حتى لا يأتي منكم أحد ويقول أن البخاري اصح كتاب بعد القران !!!



أسأل الله لكَ الهداية لطريق الحق بحق كل من له حق عن ربنا..

والحمد لله رب العالمين ....

الأخوة الكرام أعتذر لتأخري بالرد عليكم بسبب ضيق الوقت ...

شكراً لكل من وضع بصمتهِ هنااا ....


تحياتي

لكن ما حكمة هذا الحديث الصحيح؟!

[quote=البياتي نت]انقل قول ابن حجر العسقلاني كاملا وليس تدليسا كما فعل الزميل الفاضل البياتي نت !ٍ

وأجاب الجمهور عن ذلك بأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك: قبل أن يوحى إليه بحقيقة الأمر في ذلك، ولذلك لم يأت الجزم عنه بشيء من ذلك بخلاف النفي فإنه جزم به، كما في حديث بن مسعود، ولكن لا يلزم أن تكون القرود المذكورة من النسل، فيحتمل أن يكون الذين مسخوا لما صاروا على هيئة القردة مع بقاء أفهامهم عاشرتهم القردة الأصلية للمشابهة في الشكل فتلقوا عنهم بعض ما شاهدوه من أفعالهم فحفظوها وصارت فيهم، واختص القرد بذلك لما فيه من الفطنة الزائدة على غيره من الحيوان، وقابلية التعليم لكل صناعة مما ليس لأكثر الحيوان، ومن خصاله أنه يضحك ويطرب ويحكي ما يراه وفيه من شدة الغيرة ما يوازي الآدمي ، ولا يتعدى أحدهم إلى غير زوجته فلا يدع في الغالب أن يحملها ما ركب فيها من الغيرة على عقوبة من اعتدى إلى ما لم يختص به من الأنثى، ومن خصائصه أن الأنثى تحمل أولادها كهيئة الآدمية، وربما مشي القرد على رجليه لكن لا يستمر على ذلك، ويتناول الشيء بيده، ويأكل بيده، وله أصابع مفصلة إلى أنامل وأظفار ولشفر عينيه أهداب، وقد استنكر ابن عبد البر قصة عمرو بن ميمون هذه، وقال فيها إضافة الزنا إلى غير مكلف، وإقامة الحد على البهائم، وهذا منكر عند أهل العلم قال: فان كانت الطريق صحيحة فلعل هؤلاء كانوا من الجن لأنهم من جملة المكلفين، وإنما قال ذلك: لأنه تكلم على الطريق التي أخرجها الإسماعيلي حسب.
وأجيب: بأنه لا يلزم من كون صورة الواقعة صورة الزنا والرجم أن يكون ذلك زنا حقيقة ولا حدا وإنما أطلق ذلك عليه لشبهه به فلا يستلزم ذلك إيقاع التكليف على الحيوان، وأغرب الحميدي في الجمع بين الصحيحين فزعم: أن هذا الحديث وقع في بعض نسخ البخاري وأن أبا مسعود وحده ذكره في الأطراف قال: وليس في نسخ البخاري أصلا فلعله من الأحاديث المقحمة في كتاب البخاري، وما قاله مردود فإن الحديث المذكور في معظم الأصول التي وقفنا عليها، وكفي بإيراد أبي ذر الحافظ له عن شيوخه الثلاثة الأئمة المتقنين عن الفربري حجة، وكذا إيراد الإسماعيلي، وأبي نعيم في مستخرجيهما، وأبي مسعود له في أطرافه، نعم سقط من رواية النسفي، وكذا الحديث الذي بعده ولا يلزم من ذلك أن لا يكون في رواية الفربري فإن روايته تزيد على رواية النسفي عدة أحاديث قد نبهت على كثير منها فيما مضى وفيما سيأتي إن شاء الله تعالى وأما تجويزه إن يزاد في صحيح البخاري ما ليس منه فهذا ينافي ما عليه العلماء من الحكم بتصحيح جميع ما أورده البخاري في كتابه ومن اتفاقهم على أنه مقطوع بنسبته إليه وهذا الذي قاله تخيل فاسد يتطرق منه عدم الوثوق بجميع ما في الصحيح لأنه إذا جاز في واحد لا بعينه جاز في كل فرد فرد فلا يبقى لأحد الوثوق بما في الكتاب المذكور واتفاق العلماء ينافي ذلك، والطريق التي أخرجها البخاري دافعة لتضعيف ابن عبد البر للطريق التي أخرجها الإسماعيلي.
وقد أطنبت في هذا الموضع لئلا يغتر ضعيف بكلام الحميدي فيعتمده، وهو ظاهر الفساد.
وقد ذكر أبو عبيدة معمر بن المثنى في كتاب الخيل له من طريق الأوزاعي أن مهرا أنزي على أمه فامتنع فأدخلت في بيت وجللت بكساء وأنزي عليها فنزى فلما شم ريح أمه عمد إلى ذكره فقطعه باسنانه من أصله، فإذا كان هذا الفهم في الخيل مع كونها أبعد في الفطنة من القرد فجوازها في القرد أولى. اهـ

اصبح لدى الربع مصدر اخر للتشريع يأخذ من شريعة القرود