إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ياسر الحبيب يبارك لهئية شيعة طنجة ما تقوم به من حملة ضد مديرة موقع لعلاب الاخباري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم

    شيعة طنجة اذا كانوا قد تشيعوا على يدي ياسر الحبيب فأقول لهم لو يبقوا وهابية أحسن لهم فالتشيع في غنى عن أمثال ياسر الحبيب ومن انتهج نهجه لأنه نموذج أخر من نماذج الوهابية المتعنتين بالفكر، والذي ينظر باستعلاء لكافة الأفكار والأراء الا رأيه هو السديد فهو والعياذ بالله نبي قد نزل عليه الوحي ليصنف الناس وفق هواه.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
      أنا أدين ياسر الحبيب ايضا لأنه نزل الى مستواكم فقد كان له عندي شوية احترام فأما الآن نزل من عيني .
      وأما أفكارك انت فلم يثبت لدينا ان عندك افكار فمواضيعك كلها عبارة عن اخبار ملتقطة ومجمعة من هنا وهناك .
      ونحن لا نريد مستبصرين عن طريق السياسة بل نريد مستبصرين عن طريق العقائد الحقة .
      فالذي يتشيع سياسيا ليس شيعي ومواضيعك انت وصاحب الفتنة العقيق
      تؤكد بأنكم لم تشتركوا في اي موضوع عقائدي للدفاع عن اهل البيت بل كل مواضيعكم عبارة عن دفاع لأجل تثبيت فكرة ولاية الفقيه المطلقة ولخلق شرخ بين الشيعة أنفسهم ولبسط سياسة قمعية ترضي أهواءكم على الساحة الحوارية
      اخي المدمر لقد اخطات لما قلت ان هذا مجرد سيناريو ولم تمر سوى ساعة حتى جاءتك البينة ثم ها انت تخطئ من جديد لما تقول ان العضو انجاد هو حياة وانا اقول لك اخي الفاضل قسما بجبار السماوات و الاراضين انني لست حياة وانا رجل من المغرب على كل حال فعلى المؤمن الذي يخشى الله و متخلق باخلاق العترة الطاهرة ع ان لا يكون عجولا في اصدار الاحكام
      ومن جانب اخر انا اتاسف وبشكل كبير لما ارى ان هناك من الناس من يتدخلون في علاقة العباد بخالقهم عز وجل فاصبحوا كمقياس الحرارة هذا مستبصر سياسي وسلفي من ناحية الثقافة والاخر عنده 30 في المئة ايمان والباقي بتري ارجو منكم يا اخوتي ان تهتموا بانفسكم في علاقتكم مع الله والمعصومين ع بدلا من ان تقيموا اعمال العباد فمن كسر مؤمنا فعليه جبره
      التعديل الأخير تم بواسطة انجاد; الساعة 01-04-2011, 09:59 PM.

      تعليق


      • #18
        أنا أعلن تضامني مع الأخت الكريمة حياة لعلاب
        أمضي قدما ايتها الشيعية الموالية حماك الله وجميع الموالين من كل مكروه
        أما ياسر الحبيب فلا كلام لنا معه حتى يتوب عن أفكاره الضالة وإساءاته المتواصلة للمراجع العظام ولرموز المذهب

        تعليق


        • #19
          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
          اشكركم اخواني الكرام على مشاركتكم العطرة لو كان ياسر الحبيب يحترم لاحترم المراجع والعلماء والشهداء

          تعليق


          • #20
            يقول المثل: "اذا كان رب البيت بالطبل ضارب فشيمة اهل البت الرقص و الطرب".
            فماذا نتوقع من اتباع النظام الايراني الديكتاتوي المنحرف الذي يحكم بالحديد و النار غير الغوغائية و التهريج و الكذب و الدجل.

            و ها هي حياة لعلاب و اساليبها خير مثال على ما نقول.

            ان عند هؤلاء عقدة اسمها ياسر الحبيب لانه فضح طواغيتهم و اسقط اصنامهم و خاصة كبيرهم الذي يحكم شعبه لاكثر من عشرين عاما بالحديد و النار باسم الدين و نيابة الامام الحجة عج.

            و انشاء الله سيكون سقوطه قريبا كما سقط من قبله طواغيت مصر وتونس.

            تعليق


            • #21
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
              ياسر الحبيب نقول فيه مختصراً رجلاً مريضاً يبحث عن داء العظمة ويريد له أسماً لامعاُ معروفاُ
              عن طريق خالف تُعرف
              قد تبرأ منه أهله وذويه وأقرب الناس إليه وإن من في البيت أعرف من في البيت
              ولكن واعجبي لِمن ينعقون وراء كل ناعق
              وآسفي أين عقولكم ذهبت ؟؟!!!
              هل ذهبت كما ذهب عقل ياسر الحبيب ؟؟!!
              ربما يكون ذلك !!!!
              ياناس تريضوا قليلاً ولاتُطبلون
              أسأل الله الصحة والسلامة لعقول الجميع

              تعليق


              • #22
                الله يسترنا من وهابية الشيعة و يكفينا شرهم

                تعليق


                • #23
                  تلعب الحزبية دورا كبيرا في تحديد مصير الكثير من الأمور المصيرية التي تتوقف عليها أبعاد تمس صُلب واقع المجتمع، فالناظر إلى تجربة الجمهورية الإيرانية بمختلف جوانبها يتيقن بأن للحزبية أثر فاعل ودور لا يستهان به في تضليل الشعوب الموالية لها.

                  والحزب الحاكم في إيران المتمثل في الخامنئي وجماعته حاليا لعب دورا خطيرا في حملة التضليل والإضلال.

                  وربما نستطيع استخلاص ذلك كالتالي:

                  أولا: الحزب الحاكم أضل الشعوب بعنونة نفسه بالإسلام، فصار الحرام حلالا بإسم الإسلام، وبإسم الجمهورية الإسلامية، كالموسيقى والأغاني والشطرنج و تلقيح المراة المتزوجة بنطفة رجل اجنبي و نشر فكر ابن العرفي المعروف بالعرفان الاسلامي الخ ..

                  ثانيا: نتيجة لعنونة الحزب نفسه بالإسلام أصبح الشارع الشيعي ينظر له بعين القداسة المفرطة، فصار من يعارض بل ومن ينتقد هذا الحزب شخصا فاسقا ضالا إن لم يكن كافرا.


                  ثالثا: كما كان عموم الحزب كيانا مقدسا، كانت شخصياته تحاط بهالة عظيمة من القداسة والتبجيل، فكل من ينتسب لهذا الحزب يكون مقدسا، وكل من عارضه يفقد جميع صلاحياته التبليغية حتى لو كان من أكابر الفقهاء والمراجع.


                  رابعا: وضع الحزب لنفسه قوانيا وصلاحيات تمكنه من إلغاء أي قانون حتى لو كان قانونا إلهيا، وذلك تحت شعار ولاية الفقيه المطلقة، ومع كونه أخطأ خطأ فادحا في تنصيب من لا يليق شأنه بهذا المقام الرفيع إلا أنه قد أضل المؤمنين من نواحي عديدة، وذلك بترويج ما يلي:
                  1. الترويج بأن الخامنئي أعلم المراجع.
                  2. الترويج بأن الخامنئي له علاقة غيبية بالإمام عجل الله فرجه.
                  3. الترويج بأن من لم يوال الخامنئي كان منحرفا عن الجادة.
                  4. الترويج بأن ولاية الفقيه امتداد طبيعي للإمام المعصوم.
                  5. الترويج بأن الخامنئي والحزب الحاكم قد حققوا حلم الأنبياء والأئمة.


                  هذا غيض من فيض و ما خفي اعظم.

                  تعليق


                  • #24
                    الحزب الحاكم في إيران هو كغيره من الأحزاب المتسلطة على الرقاب، لا فرق بينها وبين غيرها سوى أنها تدّعي التشيع بينما بقية الأحزاب المتجبرة تدّعي دين عمر بن الخطاب لعنه الله.

                    ومن أهم العوامل التي تساعد أحزاب الشيطان - ومنها الحزب الحاكم في إيران - في توسع نشاطاتها هي:
                    1. إغراق بعض الطامعين بالأموال خصوصا وعاظ السلاطين.
                    2. محاولة الحصول على غطاء شرعي بأي وسيلة.
                    3. التظاهر المستمر بالثورية ضد الظلم والاستبداد.


                    ومن هنا فنلاحظ أن الحزب الحاكم دائم المناداة بالحرية بينما هو أول مستبد ودكتاتور في ذلك البلد، فالخامنئي أصبح خليفة بعد سابقه ولم يتم تغييره منذ ذلك الوقت !!
                    فهل لازال هو الأفضل على الإطلاق من بعد من سبقه ؟
                    ولماذا لا يوجد من بين أكثر من ثمانين مليونا شخص أفضل منه في إدارة الأمور ؟


                    بطبيعة الحال لايمكن التصريح بأي جواب سوى أن ذلك هو رغبة الحزب، وبقاء أي حزب يكمن في بقاء أشر شياطينه.
                    وكما سبق، فإن الترويج لاجتهاده بل لأعلميته هو من أسخف الأمور التي اشتبه كثير من المعممين في ذلك، بل رضخ الأغلب منهم إلى ذلك دون تفحص بسبب كونه الخليفة "الشرعي" بعد الخميني.
                    فالحزب الحاكم في إيران، والذي كان يحكمه الخميني، والذي مع معارضة الكثير من المرجعيات الكبرى للثورة أو لما سببته الثورة فإن الحزب الحاكم في إيران أرغم المجتمع الشيعي على الرضوخ له محاولين تشويه سمعة جميع من عارضهم وإخفاء الحقائق على الشيعة المستضعفين.
                    فالمرجعيات المعارضة باختلاف أنواع معارضتهم قد علموا جزما بما ستؤديه الثورة من نتائج وخيمة.
                    والقسم الآخر من المعارضين والذي وقف مساندا للثورة رأى فيما بعد تسلّط الحزب الحاكم وقمعه للحريات.



                    ومن أردى ما أبداه الحزب الحاكم من قمع للحريات هو الترويج بأن بعض أهم شعائر سيد الشهداء عليه السلام تخالف الوحدة وأنها سبب للوهن على المذهب.
                    وقد نجح في ذلك لتلبسه بالغطاء الشرعي والثوري.



                    و لكن فضحه بعض الاشاوس الذين لا تاخذهم في الله لومة لائم كامثال الشيخ المجاهد ياسر الحبيب حفظه الله فانتفض البتريون و العرفاء اتباع ابن العربي المنحرفين و جوقة التجارة بالدين فبدؤا بالصراخ و العويل و الكذب و الدجل فلم تنفعهم اساليبهم الساقطة بالنيل ممن باعوا دنياهم بأخرتهم فباؤا بالخسران المبين.
                    يقول الله تعالى في سورة الزمر الأية 15
                    ( قل ان الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ، ألا ذلك هو الخسران المبين ) .

                    التعديل الأخير تم بواسطة جواد القائم; الساعة 02-04-2011, 03:42 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرّحمان الرّحيم

                      ولايةُ الفقيهِ المطلقةِ والإستبدادُ الديني

                      والحمد لله ربِّ العالمين،والصلاة والسلام على أشرف خلقه رسول الله وآله الطيبين الطاهرين صلوات ربي عليهم أجمعين.

                      الإستبدادُ في اللُّغةِ هو التَّعسُّفُ في الحكمِ، وهو مرادفٌ للدِّكتاتوريَّةِ التي تعني في القاموسِ اللُّغويِّ والسِّياسيِّ أيضاً:"حصْرُ الفردِ الحاكم للسُّلطاتِ الحكوميَّةِ كلّها في يدِه او في يدِ من يرتضيه " لذا فإنَّ كلمةَ "دِكتاتور" تعني المستبدُّ في حُكْمهِ، فالإستبدادُ يعني أنْ يستَقِلَّ الفرْدُ الحاكمُ بالسُّلطةِ دونَ خضوعٍ لقانونٍ فوقانيٍّ يُهيمنُ عليهِ أو قاعدة عقلائية تُرَّشد تصرفاته بل هو فوقَ القانونِ والسُّلطةِ، كما أنَّ المستبِدَّ لا يعتني برأيِ المحكومينَ، لأنَّ رأيَهُ هو الفصْلُ الحكَمُ وهو الحقُّ والصَّوابُ، فإذا ما توافقَ المحكومونَ معهُ نالوا رضاهُ وإلاَّ فإنَّ نارَهُ لهُم بالمِرصادِ، فيجبُ على الجميعِ أنْ يُصدِّقوا أقوالَهُ وأفعالَهُ خوْفاً من سطْوتِهِ، وهذا كما قالَ الشَّاعرُ:

                      إذا قالَت حذامِ فصدِّقوها فإنَّ القولَ ما قالَتْ حذامِ

                      وقد عانَتِ الأقطارُ الإسلاميَّةُ قديماً وحديثاً منَ الإستبدادِ على أيدي الحُكَّامِ المُتَزَيِّنينَ بزيِّ الدِّينِ منذُ رحيلِ النَّبيِّ الأكرمِ محمَّدٌ ’ بدءاً بحكم مغتصبي الخلافة ومروراً بسُلطةِ خُلفاءِ بني أميَّةَ والعبَّاسِ وانتهاءً بحكمِ الدَّولةِ العثمانيَّةِ ونِظامِ المُتصرِّفيَّةِ والملوكيَّةِ التي كانت مهيمنةً بالقوة والبطش على مساحاتٍ واسعةٍ من بلادِ الدول العربيَّة ولا يزال بعضُ فلولها مهيمناً على بعض البلاد الخليجيّة والشاميّة... . فهدهِ الحكوماتُ استبدَّتْ بشعوبِها فصارَ القمْعُ والكبْتُ هو لغةُ السُّلطةِ في مواجهةِ المُعارضةِ السِّياسيَّةِ،ومن هنا يَصِفُ الشَّيخُ محمَّد رشيد رضا المتوفّي عام 1935م المرحلةَ الأمويَّةَ فيقول: "لقد استبَدّوا عهْداً إذ قالَ خطيبُهُم عبدُ الملِكِ بنُ مروان:مَن قالَ لي اتَّقِ اللهَ ضرَبْتُ عنُقَهُ"، ولم يقتصرِ الأمرُ على التَّهديدِ والوعيدِ للمُعارضينَ حتَّى جاءَ مشايِخُ السُّلطةِ ليدعموا الخليفةَ الأمويَّ يزيدُ بنُ عبدِ الملكِ بنِ مروان فشَهِدوا لهُ على أنَّهُ ليسَ على الخُلفاءِ حِسابٌ ولا عذاب، لذا وصَلَ الأمرُ بيزيدُ بنِ عبدِ الملكِ إلى الإستِهانةِ بواقِعِ المحكومينَ فاعتبرَ المُسلمينَ مُلْكاً لهُ حيثُ أنشَدَ قائِلاً:

                      ونحنُ المالِكونَ النَّاسَ قسْــــراً نسومهُمُ المذَلَّةَ والنَّكالا
                      ونُورِدُهُم حِياضَ الخَسْفِ ذُلاَّ وما نأْلـوهُم إلاَّ خبــالا

                      وهكذا استمرَّ الحاكمُ الإسلاميُّ بالإستِبدادِ في تلكَ العصورِ إلى أنْ قامَ أحدُ أكابرِ العامة أبو حامدٍ الغزاليٌّ بتنظيرٍ فقهيٍّ وسياسيٍّ لانفِرادِ الحاكمِ بالسُّلطةِ المُطلقةِ من دونِ محاسبةٍ أو رقابةٍ منَ الأمَّةِ، فقامَ بالبحثِ عن مُبَرِّرٍ شرعيٍّ وفقهيٍّ لإقصاءِ الأمَّةِ عن دورِها في عمليَّةِ اختيارِ الحاكمِ، فوضَعَ أيديولوجيا عامّة للسُّلطةِ السِّياسيَّةِ حيثُ شرَّعَ مبدأ (أخذُ السُّلطةِ بالشَّوكة) مع أنَّ الإدارةَ أو السُّلطةَ عقدٌ بينَ الحاكمِ والمحكومِ أو ما يُسمّى بالإمارةِ السِّياسيَّةِ فألَّفَ للنّاسِ كتابَهُ (إحياءُ علومِ الدِّينِ) ليُعَوِّدَهُم على الصَّبرِ والتَّوكُّلِ والرِّضا، فتسخيرُ السُّلطةِ للحاكم، وتسخيرُ الطَّاعةِ للمحكومِ باتَ السِّمَةَ الكُبرى لأنظِمَةِ الشُّعوبِ العربيَّةِ إلى يومنا هذا تحتَ عناوينَ متعدِّدَةَ فصارَتِ البيعةُ للحاكمِ مُعَنْونَةً بالطَّاعةِ للهِ تعالى لأنَّ عِصيانَهُ يعني شقَّ عصا المُسلمينَ، فصارتِ الأمَّةُ مجرَّدَ أداةٍ للحاكمِ المفروضِ الطَّاعةِ من قِبَلِ اللهِ تعالى فلَم يعودوا يفهمونَ قولَهُ تعالى (وأمرُهُم شورى بينَهُم) إلاَّ على نحوِ مشاورَتِهِم للحاكمِ المُنَصَّبِ من قِبَلِ اللهِ تعالى ــ سوآءٌ أكان الحاكم أشعريَّاً أم شيعياً ولايتياً يؤمن بولاية الفقيه العامة ـــ فالحاكميَّةُ المطلقة هي للحاكم والسلطان.

                      وهي نظريَّةٌ منشَؤها الفِكرُ الاشعري المُتمثِّلُ بالمذاهبِ الأربعةِ، من هنا عرَضَ مسلمٌ في صحيحهِ الكثيرَ منَ الأخبارِ المنسوبةِ إلى النَّبيِّ الأعظمِ لتبريرِ تعسُّفِ الحاكمِ وأنَّ على الأمَّةِ أن تُطيعَهُ ولو ضرَبَ ظهرَها بالسِّياطِ لأنَّ إرادةَ اللهِ تعالى تحِلُّ فيهِ فلا يجوزُ الإعتراضُ عليهِ، ونفسُ هذهِ الفكرةِ هي المنشأُ الأصليُّ لولايةِ الفقيهِ المُطلقَةِ التي استمَدَّها السّيد الخُمينيُّ منَ الشيخ النراقي( المتوفى عام1244هجري) المؤسس الأولِ لولايةِ الفقيه العامةِ وقد استمدَّها بدورهِ من الفكرِ السنّيّ الأشعريِّ، لذا فلا يجوزُ للأشاعرةِ أن يتهكَّموا على الشّيعةِ فقط لاعتِقادِ بعضِ عُلماِئهِم بولايةِ الفقيهِ العامَّةِ أو المطلقةِ كما أرادها السيِّدُ الخمينيُّ في حين أنَّ جذُروها أشعريَّة،نعم لهم أن يتهكَّموا بالدليل والبرهان على كلِّ من يعتقد بها سوآءٌ أكان شيعياً أم أشعرياً... ولو تأمَّلنا في ماهيَّةِ نظريَّةِ ولايةِ الفقيهِ المطلقة لوجدناها ترتكز على نظريتيَّن فقهيتَين وعقائديتَين معاً، إحداهما للمعتزلةِ وهي التَّفويضُ الإلهيُّ لأفعالِ العبدِ ــ سوآء أكان العبد عادياً أم فقيهاً ــ،وثانيهما نظريَّة التصويب الإلهيّ للفقيه،فكلا النظريتيّن تصبَّان في إتجاهٍ واحدٍ هو " إصابة الفقيه لإرادة الله تبارك اسمه وتعالى مجده،فلا يجوز ـــ بحسب النظريتين المتقدّمتين ـــ تخطئة الفقيه لأنَّ ذلك يستلزمُ تخطئةَ حكمِ اللهِ تعالى وهو كفرٌ وإلحادٌ" ومعنى التَّصويبِ الأشعريِ هو( أن يعتقدَ المكلَّفُ بأنَّهُ ليسَ للهِ تعالى في كلِّ واقعةٍ حكمٌ بل يدورُ مدارَ ما يؤدّي إليهِ ظنُّ المجتهد) والتَّصويبُ المعتزليُّ معناهُ( أنَّ للهِ تعالى في كلِّ واقعةٍ حُكماً ولكنَّهُ ينقلبُ إلى ما يُوافقُ رأيَ المجتهدِ) فالشيعة من أتباعُ الولايةِ المطلقة للفقيه يعتقدونَ بهذا عينه من حيثُ إنَّ الفقيهَ يُعبِّرُ عن الإرادةِ الإلهيَّةِ فهُو لا يُخطِئُ أبداً بلِ الحقُّ يدورُ معهُ حيثما دار ــ وكأنَّه معصومٌ لا يخطيء أبداً ــــ لأنَّهُ نائِبٌ عن الإمامِ المهديِّ(عليه آلاف التحية والسلام) باعتباره المعصوم بحكم الأدلة القاطعة من الكتاب والسنَّةِ، من هُنا تروْنَهُم يُخَطِّئونَ كلَّ الفقهاءِ وكلَّ النَّاسِ إلاّ فقيهَهُم وأتباعَهُ لكونهم يعبِّرون عن إرادته التي تكشف عن إرادة الله عزَّ اسمه، فيفرضُونَ على عامَّةِ النَّاسِ الإنقياد إليهم والإنصِياعَ لأفكارِهِم وإلاَّ فإنَّ مصير المخالف لهم هو الكفرُ والزندقةُ،ولكنَّهم لا يعبّرون عن ذلك مباشرةً بل يحاولون إلقاء التهم الموجبة للتكفير والخروج من الدين بإسقاط العمالة والخيانة للوطن أو الخيانة للمقاومة التي لا يجوز المساس بها على الإطلاق.فالفقيه ــ بحسب نظرية التصويب ــ مصيبٌ دائماً لا يخطىء أبداً بل الآخرون الذين لا يفهمون مراده ولا ينفّذون أوامره هم المخطئون،لذا يجب علاجهم بالمال والجاه وإلاَّ فالبقوّة والهلاك أو الإبعاد والإقصاء ريثما تُتاح الفرص لعلاجٍ أعظم ربما هو القتل من باب المصلحة الإلهيَّة، فهم مصوّبة بكل ما للكلمة من معنى،كما إنَّهم مفوّضة ينطبقُ عليهِم مبدأُ التَّفويضِ المعتزلي ـــ كما أشرنا آنفاً ـــ ولكنْ بتغييرٍ طفيفٍ مفاده " بأنَّ للفقيه ما لرسوله الكريم وأهل بيته الطاهرين عليهم السلام لأنَّ ذلك ما فوَّضه اللهُ تعالى لرسوله وأهلِ بيتِهِ الأبرار(صلوات ربي عليهم أجمعين) فلهم أنْ يُحلِّلوا ما شاءوا وأن يُحرِّموا ما شاءوا وأن يفعلوا ما شاءوا"، وقد استدلَّ أصحابُها على ذلكَ بأنَّ لرسولِ اللهِ وأهلِ بيتِهِ الطَّاهرينَ(عليهم السلام) الولايةَ التَّشريعيَّةَ المُطلقة، فبِإمكانِهم أن يُحلِّلوا ويُحرِّموا... ونحنُ فنَّدنا هذهِ النَّظريَّةَ الفاسدة في بحوثِنا العقائِديَّةِ والفقهيّةِ لا سيَّما في بحثنا الفقهي"ولاية الفقيه العامة في الميزان" ننصح المفكرين والفقهاء والمهتمين بالنقوض على تلك النظرية المشؤومة بالتعمق فيه
                      وقُلنا بأنَّ لرسولِ اللهِ وأهلِ بيتهِ ولايةٌ تشريعيَةٌ مطلَقةٌ من حيثيَّةِ كونِهم معصومين مطهرين لا يفعلون إلاَّ الذي يعكس ويعبِّر عن إرادة الله تبارك وتعالى،فهم مرآةٌ لإرادته عزَّ وجلَّ فلا يحلِّلون ولا يحرِّمون إلاَّ ما ارتضاهُ المولى عزَّ وجلَّ،بل يمكننا القولُ بضرسٍ قاطعٍ بأنَّ المرادَ من الولايةِ المطلقةِ هي ولايةُ حفظِ الأحكامِ ورعايتِها وتبليغِها والدعوةِ إليها،من هنا نزل الأمر الإلهيّ على نبيّهِ الكريم محمَّد (صلَّى الله عليه وآله) بقوله تعالى "ليس لك من الأمرِ شيءٌ" وقولِ مولانا الإمام الصادق عليه السلام كما جاء في صحيح زرارة قال سألته عن الحلال والحرام فقال عليه السلام:"حلال محمَّد حلالٌ أبداً إلى يوم القيامة وحرامه حرامٌ أبداً إلى يوم القيامة لا يكونُ غيرَه ولا يجيءُ غيره"؛ فالإعتقادُ بالولايةِ المطلقةِ للنبيّ وأهل بيته الطاهرين عليهم السلام لا يقتضي بالضرورة ـــ حسبما توَّهم السيّدُ الخميني ـــ أنْ يُحلِّلوا حرامَ اللهِ ويُحرِّموا حلالَ اللهِ لقولهِ تعالىليسَ لكَ من الأمرِ شيٌ(،وقوله تعالى: )ولو تقوّل علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين( .فولايةُ الرسول الأعظم وآلهِ الطاهرين عليهم السلام هي ــ كما أشرنا آنفاً ـــ ولايةُ حفظ الأحكام من التلاعب بها وتحريفها ثمَّ ولاية تبليغها للآخرين،فهم محدَّثون عن الله تعالى وناقلون لأحكامه وليس كما يدَّعي السيِّد الخميني بأنَّهم يحلِّلون حرام الله عزَّ اسمه ويحرِّمون حلاله،فإنَّ ذلك من التقوُّل عليه تبارك وتعالى، فقصاصه عند الله تعالى في الدنيا أن يقطع منه الوتين والعذاب في الآخرة!...ولو فرضنا أنَّهم حلَّلوا ما حرَّمه اللهٌ تعالى لكانوا بذلك مفترين على الله تعالى في حين قامت الأدلة القطعية من الكتاب والسنَّة المطهّرة بتنزيههم عن كلِّ ذلك،بل هم عبادٌ مخلَصون لقوله تعالى)عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون[ ]إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً[ وقولِهِم(عليهم السلام) (نحنُ أوعِيَةُ مشيئَةِ اللهِ إن شاءَ اللهُ شِئنا)،فمشيئتُهم من مشيئةِ الله، وإرادتُهم من إرادةِ الله تعالى ،فهم تابعون لإرادتهِ،فليس لهم إرادة غير إرادتهِ وليس لهم كيانٌ غيرَ كيانهِ "فليس غيرُهُ في الدار ديَّار " "وليس ورآءَ عبَّادان قريةٌ" فالمُرادُ من ولايتهِمُ التَّشريعيَّةَ هو ولايةُ الحِفظِ والرِّعايةِ والتَّبليغِ والإنذارِ والهِدايةِ ولا يُرادُ منها ما توهَّمَهُ أصحابُ هذهِ النَّظريَّةِ، فسُلطةُ الولايةِ عندَ الفقيهِ الولايتيِّ مُستمَدَّةٌ ـ كما أشرنا آنفاً ـ من نظريَّةِ التَّصويبِ الأشعريِّ والتَّفويضِ المُعتزليِّ، وهكذا صارَ الإستبدادُ المُشَرعَنُ جُزءاً منَ الفكرِ السِّياسيِّ الإسلاميِّ بكلا شقيه ـــ الشِّيعيِّ المتسيّس والأشعَريِّ السلفي المتصلب ــ بحيثُ صارَ يُنظَرُ إليهِ بقداسةٍ دونَ تمحيصٍ من قِبَلِ بعضِ فقهاءِ الشَّيعةِ أمثال الشيخ النراقي مؤسِّسُ فكرةِ ولايةِ الفقيهِ العامة ثُمَّ تبِعَهُ بعضُ المُتأخِّرينَ ممن لا قيمةَ لآرائهم الفقهيّة المبتنية على القياسِ والإستحسانِ، فلم يُميِّز هؤلاءِ بينَ النُّصوصِ الشَّرعيَّةِ المقدَّسةِ المُتمَثِّلَةِ بالقُرآنِ الكريمِ والسُّنَّةِ الضَّروريَّة التي لا تقبلُ الإجتِهادَ والتَّأويلَ وبينَ اجتِهاداتِ الفُقهاءِ ومُمارساتِ الحُكَّامِ، فاعتبَروا الجميعَ نصَّاً إسلاميّاً مقدّساً لا يجوزُ نقدُهُ أو خدشه بالرَّغْمِ من تبايُنِ الظُّروفِ والأحداثِ، وكلُّ مَن يخدِشُ بهِ فهو خارجٌ عنِ الدِّينِ ويستحقُّ القتلَ أو التَّعزيرَ أو التوهين أو الإقصاء والإهانةِ (كما يحصل الآن على الساحة الإيرانية بين السلطة السياسيّة المستبدَّة وبينَ المعارضةِ الإصلاحيَّةِ السلميَّةِ بقيادة السيّدِ مير حسين موسوي المدعوم من الشيخ رفسنجاني والسيِّدالخاتمي و الشيِّخ كروبي وكلهم من أولاد النظام )، والسِّرُّ في ذلكَ ـــ بحسب هذه النظريَّة الموهومة ـــ أنَّ الحاكمَ سوآءٌ أكان مجتهداً أم عاميّاً يُعبِّرُ عن إرادةِ اللهِ تعالى ـــــ وهو ما صرَّح به علناً الشيخ محمد تقي مصباح يزدي قائلاً بأن طاعة محمود نجاد طاعة لله تعالى ــــ والحاكم مُنتَخَبٌ من قِبَلِ اللهِ عزَّ وجلَّ لقيادةِ الأمَّةِ ولو كانَ هذا الإنتِخابُ بواسطةِ جماعةٍ منَ الفُقهاءِ وهو ما يُصطَلحُ عليهِ في الجمهوريَّةِ الإيرانيَّةِ بنظامِ شورى الفُقهاءِ ومهمَّتُهُ تعيينُ المرشِدِ الحاكمِ كما تنصُّ على ذلكَ المادَّةُ الخامِسَةُ من دستورِ الجمهوريَّةِ الإيرانيَّةِ، وهؤلاءِ الفُقهاءُ مُنتَخبونَ مِن قِبَلِ الشَّعبِ، فتعيينُ اللهِ لهُ إنَّما يكونُ مِن قِبَلِ تعيينِ الفُقهاءِ لهُ، ولستُ أدري كيفَ صارَ المرشدُ الأعلى وهؤلاءِ الفُقهاء عينَ اللهِ النَّاظرَةَ في خلقِهِ وهم بأمسِّ الحاجةِ لمن يقوِّمهم لكونهم معرَّضين للأخطاءِ بحكمِ عدم عصمتهم؟!! وكيفَ أنَّهُ تعالى جعلَ إرادتَهُ فيهِم أيضاً مع أنَّ إختيارهم للخامنئي صار موضع إستنكار ورفض من قِبَلِ ثلة منهم وعلى رأسهم الشيخ رفسنجاني نفسه الذي دعا سابقاً إليه وكان متحمساً له بشدة!!

                      وهل تبدلت إرادةُ اللهِ تعالى بتبدُّلِ إرادةِ هؤلاء الفقهاءِ فتدورُ إرادتُه تعالى مدارَ إرادةِ هؤلاءِ الفقهاءِ الذين يُخطئون ويُصيبون؟! وهل صارت إرادتُه تعالى مناصفةً بين المؤيدين للخامنئي وبين الرافضين له،فتصير إرادته تعالى محلاً للتناقض والتعارض وقد قام الدليل العقلي على إستحالته؟! كما أنَّه أمرٌ مرفوضٌ ـــ عندنا نحن الإماميَّة ــــ جملةً وتفصيلاً لمخالفته لجلال الله تعالى المعصوم عن الزلل والخطأ والمحاباة ؟؟!وهل أنَّ الله تعالى أراد للخامنئي أن يدوسَ برجله كراماتِ النساءِ بضربهنَّ في الطرقات أمام الملأ وقتل بعضهنَّ وهتك سترهنَّ وخدرهنَّ بل واغتصاب ثلة منهنّ ودفنهنّ سراً في مقبرة بهشت زهراء، فقد ذكّرتنا هذه المشاهد المرعبة بما فعله المغتصبون للحكم بعد شهادة رسول الله ،فقد أقدم قادة وجلاوذة النظام على أذيةِ الصديّقةِ الكبرى الزهراء البتول عليها السلام عندما حاولت منعهم من قهر الإمام عليّ عليه السلام على البيعة لأبي بكر فتناوبوا على ضربها ورفسها بأرجلهنّ وتكسير أضلاعها،فما الفرق بين خالد بن الوليد وبين بعض حرس الثورة الذين تناوبوا على إغتصاب فتاة في سجن إفين؟؟!!،فما فعله النظام الإيراني الحالي نظير ما فعله المتقدّمون لا يختلفان بشيءٍ أبداً، فإمتهان كرامة المرأة والشبابِ العُزَّل لمجرَّدِ مطالبتهم بإعادة الإنتخابات لإعتقادهم بحصول تزوير فيها صار من الواجبات الدينيَّة عند الحاكم الولايتي تماماً كما كان في عهد المغتصبين السابقين؟؟!!وهل إرادة الله تعالى سمحت للحرس الخاص بالخامنئي بأن يسحبَ الرجالَ على الطرقات بشعورهم ويتناوب على ضرب الواحد منهم العشرات من جلاوزته ؟؟!!

                      لا لشيءٍ سوى أنَّ الله تعالى أراد للجمهورية الإيرانية العزَّةَ والبقاءَ ولو كان ذلك على حسابِ الدماءِ البريئةِ والنساءِ المستضعفاتِ اللاتي أمر النبيُّ الأكرم بمداراتهنَّ والإحسان إليهنَّ بقوله عليه السلام:"اتقوا الله تعالى في النساء"...لكنَّ ولايةَ الفقيهِ الإلهيَّةِ لها أحكامُها الخاصةُ بها بحيث يكونُ لها حيثيّةُ الحاكميّةِ على كلّ الأحكام الضروريّة في الإسلام وعند عامة العقلاء،فهي خارجة تخصصاً وتخصيصاً عن المحاسبة والمعاتبَة والإتهام،فلها الحق بالمحاسبة والمعاقبة من دون جدال لأنَّ الخامنئي الحاكم ينطق عن الله تعالى،وما ذلك إلاّ توافُقاً مع نظريَّةِ الكسْبِ الأشعريَّةِ القائِلةِ بأنَّ إرادةَ اللهِ تعالى في عبادهِ وهُم كسْبٌ لها بمعنى أنَّهم آلةٌ لتحقيقِ تلكَ الإرادةِ..!.


                      التعديل الأخير تم بواسطة جواد القائم; الساعة 02-04-2011, 05:11 AM.

                      تعليق


                      • #26
                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                        ياسر الحبيب نقول فيه مختصراً رجلاً مريضاً يبحث عن داء العظمة ويريد له أسماً لامعاُ معروفاُ
                        عن طريق خالف تُعرف
                        قد تبرأ منه أهله وذويه وأقرب الناس إليه وإن من في البيت أعرف من في البيت
                        ولكن واعجبي لِمن ينعقون وراء كل ناعق
                        وآسفي أين عقولكم ذهبت ؟؟!!!
                        هل ذهبت كما ذهب عقل ياسر الحبيب ؟؟!!
                        ربما يكون ذلك !!!!
                        ياناس تريضوا قليلاً ولاتُطبلون
                        أسأل الله الصحة والسلامة لعقول الجميع

                        تعليق


                        • #27
                          السلام عليكم الاخت العزيزة حياة مادمتي على الحق فمضي فيما انت فيه ولا يردعك من تطاول على مراجعنا العظام ولم يسلم منه حتى الوائلي ذالك الانسان الذي تشيع على يديه العشرات ان لم يكن المئات والذي عجز ان يناظره اكابر علماء السنة
                          امضي اختنا فالمدعو ياسر ليس سوى شخص مريض نفسيا يحاول ان يوقف الناس عن معرفة الحق المتمثل في اهل البيت الاطهار عليهم السلام من خلال بث النزاعات والخلافات بين ابناء المذهب الواحد لابارك الله فيه وخلص الله منه ومن اشكاله المذهب الطاهر

                          تعليق


                          • #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم اختي الكريمة
                            طبعا من وسائل هؤلاء اثارة الفتن بين الامة
                            والغريب ان لنا حقائق ووثائق تدينهم لكن الوقت ليس في صالح الخط الاسلامي الاصيل
                            نحن وجميع الاخوة معا اختنا
                            الكريمة
                            افتخر بكل ما تقوم به اختي وقد عرفتكي منذ3سنوات
                            مجهود جبار ووعي رائع وممتاز
                            حقا من يشتغل ويكون مخلص للاسلام الاصيل يتعرض الى؟؟؟
                            والسلام اخوكم من تونس الحرة

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              المضحك أن هناك من يتحدث عن الصنمية في حين أنهم هم أنفسهم جعلوا من ياسر الحبيب صنماً وأراؤه وحياً منزلاً من السماء والويل لمن يعارضهم أو يعارض صنمهم .

                              تعليق


                              • #30
                                الكل تبرأ من افكار ياسر
                                لم يوافقه الا من تعلم على كيفية السب والنعيق خلف كل ناعق

                                نراهم متقلبين يوميا مع شخص

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X