إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هو قتلة عثمان؟الملعونين عند اهل السنةو الوهابية؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
    وقال أبو الفداء في تاريخه : " كانت عائشة تنكر على عثمان مع من ينكر عليه وكانت تخرج قميص رسول الله وشعره وتقول : هذا قميصه وشعره لم يبل وقد بلي دينه
    أين السند يا شاطر ؟
    يبدو أنك أصلا لا تعرف معنى السند .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    عد للمطبخ ..

    تعليق


    • #47
      محمد بن أبي بكر
      قال ابن حجر في ( الإصابة ) قال الطبراني : له صحبة وهو آخر من جاء من مصر في أثر عثمان .

      وروى الطبراني في ( المعجم الكبير ) (
      والهيثمي في ( مجمع الزوائد ) ) من حديثا لعائشة تصرح فيه باشتراك أخيها محمد في الثورة مباشرة ، فعن أبي الأسود قال : سمعت طلق بن خشاف يقول : وفدنا إلى المدينة لننظر فيما قتل عثمان … فانطلقت حتى أتيت عائشة فسلمت عليها … فقلت لها : يا أم المؤمنين فيما قتل عثمان أمير المؤمنين ، قالت : قتل والله مظلوما لعن الله من قتله ، أقاد الله من ابن أبي بكر به ، وساق الله إلى أعين بني تميم هوانا في بيته ، وأراق الله دماء ابن بديل على ضلاله وساق الله إلى الأشتر سهما من سهامه " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير طلق وهو ثقة .
      وقال في تاريخ أبو الفداء : " نزل عليه - عثمان - جماعة فيهم محمد بن أبي بكر فقتلوه) .
      ونقل الهيثمي في ( مجمع الزوائد ) : " … ثم دخل عليه - يعني عثمان - محمد بن أبي بكر فقال : أنت قاتلي ، فقال : وما يدريك يا نعثل ، قال : لأنه أتى بك النبي … فوثب على صدره وقبض على لحيته ، فقال : إن تفعل كان يعز على أبيك أن تسوؤه ، قال : فوجأه في نحره بمشاقص كانت في يده " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني وفيه سياف عثمان لم يسم وبقية رجاله وثقوا (.

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
        محمد بن أبي بكر
        قال ابن حجر في ( الإصابة ) قال الطبراني : له صحبة وهو آخر من جاء من مصر في أثر عثمان .

        وروى الطبراني في ( المعجم الكبير ) (
        والهيثمي في ( مجمع الزوائد ) ) من حديثا لعائشة تصرح فيه باشتراك أخيها محمد في الثورة مباشرة ، فعن أبي الأسود قال : سمعت طلق بن خشاف يقول : وفدنا إلى المدينة لننظر فيما قتل عثمان … فانطلقت حتى أتيت عائشة فسلمت عليها … فقلت لها : يا أم المؤمنين فيما قتل عثمان أمير المؤمنين ، قالت : قتل والله مظلوما لعن الله من قتله( وهذه صفعة على وجوه الأغبياء الذين يقولون أنها نادت بقتله ) ، أقاد الله من ابن أبي بكر به ، وساق الله إلى أعين بني تميم هوانا في بيته ، وأراق الله دماء ابن بديل على ضلاله وساق الله إلى الأشتر سهما من سهامه " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير طلق وهو ثقة . ( هذا الحديث يؤكد أن عائشة بريئة من تهمتكم التي هربت منها أيها الهارب من الطبيخ )
        وقال في تاريخ أبو الفداء : " نزل عليه - عثمان - جماعة فيهم محمد بن أبي بكر فقتلوه) .
        ونقل الهيثمي في ( مجمع الزوائد ) : " … ثم دخل عليه - يعني عثمان - محمد بن أبي بكر فقال : أنت قاتلي ، فقال : وما يدريك يا نعثل ، قال : لأنه أتى بك النبي … فوثب على صدره وقبض على لحيته ، فقال : إن تفعل كان يعز على أبيك أن تسوؤه ، قال : فوجأه في نحره بمشاقص كانت في يده " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني وفيه سياف عثمان لم يسم وبقية رجاله وثقوا (.
        جيد جدا أنك هربت من موضوع اسناد رواية اقتلوا نعثلا ...
        فليشهد الجميع أنه لم يجب وأنه هرب .

        وبالنسبة لموضوع محمد بن أبي بكر ..
        تستدل بقول بن كثير.. إليك ما قاله بن كثير:
        "
        قال ابن كثير في البداية والنهاية: فقال: أي عثمان مهلاً يا ابن أخي فوالله لقد أخذت مأخذاً ما كان أبوك ليأخذ به، فتركه وانصرف مستحيياً نادماً، فاستقبله القوم على باب الصفة فردهم طويلاً فدخلوا، وخرج محمد راجعاً.
        وهذا قول بن حجر :
        " قال ابن عبد البر: وقيل إن محمدًا شارك في دم عثمان، رضي الله عنه، وقد نفى جماعة من أهل العلم والخير أنه شارك في دمه، وأنه لما قال عثمان، رضي الله عنه: (لو رآك أبوك لم يرض هذا المقام منك). فخرج عنه وتركه، ثم دخل عليه من قتله، كما نقل عن كنانة مولى صفية بنت حيي، رضي الله عنها، وكان ممن شهد يوم الدار- أنه لم ينل محمد بن أبي بكر من دم عثمان، رضي الله عنه، بشيء.. (الاستيعاب بهامش الإصابة 10/21).
        قال كنانة مولى صفية: رأيت قاتل عثمان، رجلاً أسود من أهل مصر، وهو في الدار رافعاً يديه يقول: أنا قاتل نَعْثل" أخرجه ابن الجعد في مسنده (2/958-959) وإسناده حسن، وأخرجه ابن سعد في الطبقات (3/83-84) وإسناده حسن.
        وقال عبد الله بن شقيق: أول من ضرب عثمان -رضي الله عنه- رومان اليماني بصولجان" أخرجه خليفة في تاريخه ص (175) وإسناده صحيح.
        أورد ابن حجر من طريق كنانة مولى صفية بنت حيي قال: «قد خرج من الدار أربعة نفر من قريش مضروبين محمولين، كانو يدرؤون عن عثمان». فذكر الحسن بن علي و عبد الله بن الزبير و ابن حاطب و مروان بن الحكم. قلت: «فهل تدمّى (أي تلطخ و تلوث) محمد بن أبي بكر من دمه بشيء؟». قال: «معاذ الله! دخل عليه فقال له عثمان: لست بصاحبي. و كلمه بكلام فخرج و لم يرز (أي لم يُصِب) من دمه بشيء». قلت: «فمن قتله؟». قال: «رجل من أهل مصر يقال له جبلة، فجعل يقول: «أنا قاتل نعثل» (يقصد عثمان). قلت: «فأين عثمان يومئذ؟». قال: «في الدار»

        المطالب العالية لابن حجر (4/292-293) و عزاه لابن إسحاق، و الاستيعاب لابن عبد البر (3/1044-1045) و (3/1367). و إسناده حسن
        فكل الروايات الصحيحة التي لها أسانيد تؤكد براءة بن أبي بكر من دم عثمان ..
        أما ما ذكرته أنت فلا سند له .... كالمعتاد ...
        عد للمطبخ يا حبيبي .

        تعليق


        • #49

          تعليق


          • #50
            أجبتك بالأسانيد فإذا بك تهرج ...
            اشهدوا يا سادة ..
            هرب من الايتان بسند مقولة :" اقتلوا نعثلاً "
            ثم
            هرب من الاتيان بروايات مسندة فلما رددنا عليه برواية مسندة صحيحة فرررررررررررررررر

            لا تهرب يا شاطر .. فالرجال لا يهربون ..

            تعليق


            • #51
              وأما الصحابة الذين ذكرت مشاركتهم في الحصار أو القتل فهم :
              طلحة بن عبيد الله ، محمد بن أبي بكر ، عبد الرحمن بن عديس ، عمرو بن الحمق الخزاعي ، عمرو بن بديل ، كنانة بن بشر التجيبي .

              ولكن يجب التنبيه على أن القتال بدأ من جانب عثمان نفسه فالمتحصنين في البيت معه بدأوا بقتل أحد الصحابة الذين وقفوا خارج البيت يناشدون عثمان .
              فقد روى الطبري في تاريخه عن حسين بن عيسى عن أبيه قال : " لما مضت أيام التشريق أطافوا بدار عثمان ( رض ) وأبى إلا الإقامة على أمره ، وأرسل إلى حشمه وخاصته فجمعهم ، فقام رجل من أصحاب النبي (ص) يقال له نيار بن عياض وكان شيخا كبيرا فنادى : يا عثمان ، فأشرف عليه من أعلى داره فناشده الله وذكره الله لما اعتزلهم فبينما هو يراجعه الكلام إذ رماه رجل من أصحاب عثمان فقتله بسهم ، وزعموا أن الذي رماه كثير بن الصلت الكندي فقالوا لعثمان عند ذلك : ادفع إلينا قاتل نيار فلنقتله به ، فقال : لم أكن لأقتل رجلا نصرني وأنتم تريدون قتلي ، فلما رأوا ذلك ثاروا إلى بابه فأحرقوه

              تاريخ الطبري ج3 ص413

              تعليق


              • #52
                أما عن مسئولية طلحة عن مقتل عثمان فقد ذكر الحاكم في ( المستدرك ) عن إسرائيل بن موسى قال : سمعت الحسن يقول : " جاء طلحة والزبير إلى البصرة : فقال لهم الناس : ما جاءكم ، قالوا :نطلب دم عثمان ، قال الحسن : أيا سبحان الله أفما كان للقوم عقول فيقولون والله ما قتل عثمان غيركم " (2) .

                روى عمر بن شبة في ( تاريخ المدينة ) عن جعفر بن سليمان الضبي أن أشد الصحابة على عثمان طلحة (3) .

                وذكر الطبري في تاريخه عن حكيم بن جابر قال : " قال علي لطلحة : أنشدك بالله إلا رددت الناس عن عثمان ، قال : لا والله حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها " (4) .

                وذكر في ( الكامل في التاريخ ) لابن الأثير أن طلحة قد شارك في منع وصول الماء إلى بيت عثمان قال : ولم يعد علي يعمل ما كان يعمل إلى أن منع عثمان الماء ، فقال علي لطلحة : أريد أن تدخل عليه الروايا وغضب غضبا شديدا حتى دخلت الروايا على عثمان (5) .

                (2)المستدرك على الصحيحين - ج3 - ص118
                (3)تاريخ المدينة- ص1169

                (4) تاريخ الطبري- ج3 ص433
                (5) الكامل في التاريخ- ج2 ص535

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  يا جاهل أين الأسانيد هنا ؟ ..

                  أنت لا تأخذ الأحاديث إلا من أعداء أهل البيت والخوارج ..
                  فكيف تطالب بالسند فوق هذا ؟
                  دائما حجتكم السند .. كل كتبكم مشكوك فيها ، ورجالكم غير موثوق بهم . وصحاحكم تجري عليها التعديلات مع مرور الزمن .. فما فائدة السند لو كان الرجال عندكم من هذا النوع ؟

                  تعليق


                  • #54


                    يصرح عثمان بأن المتهم الأول عنده طلحة ، قال عبد الله بن عباس بن أبي ربيعة : " دخلت على عثمان فأخذ بيدي فأسمعني كلام من على بابه ، فمنهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول : انظروا عسى أن يراجع ،

                    قال : فبينما نحن واقفون إذ مر طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه ، ثم رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحدا يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده ، فقال لي عثمان : هذا من أمر طلحة ، اللهم اكفني طلحة فإنه حمل علي هؤلاء وألبـهم علي

                    والذي يؤيد هذه الأخبار ما ذكر في مقتل طلحة فقد قتله مروان بن الحكم .
                    ذكر ذلك ابن حجر في ( الإصابة ) قال : " … وروى ابن عساكر من طرق متعددة أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها .

                    وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة ، فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم ، فنزع له بسهم فقتله .

                    وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن أبي حازم أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل ، فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته ، فما زال الدم يسيح حتى مات " انتهى كلام ابن حجر

                    الإصابة في التاريخ- ج3 ص292

                    تعليق


                    • #55
                      لماذا تسبون قتلة عثمان ومحمد بن ابي بكر هو احد الذين قتلوه

                      تعليق


                      • #56
                        محمد بن أبي بكر بريء من تهمتكم هذه وقد ثبت بالإسناد الصحيح أنه لم يقتل ....

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI


                          يصرح عثمان بأن المتهم الأول عنده طلحة ، قال عبد الله بن عباس بن أبي ربيعة : " دخلت على عثمان فأخذ بيدي فأسمعني كلام من على بابه ، فمنهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول : انظروا عسى أن يراجع ،

                          قال : فبينما نحن واقفون إذ مر طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه ، ثم رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحدا يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده ، فقال لي عثمان : هذا من أمر طلحة ، اللهم اكفني طلحة فإنه حمل علي هؤلاء وألبـهم علي

                          والذي يؤيد هذه الأخبار ما ذكر في مقتل طلحة فقد قتله مروان بن الحكم . ( فارق بين كونه من المعارضين لعثمان وبين أن يكون من القتلة )
                          ذكر ذلك ابن حجر في ( الإصابة ) قال : " … وروى ابن عساكر من طرق متعددة أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها .

                          وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة ، فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم ، فنزع له بسهم فقتله .

                          وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن أبي حازم أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل ، فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته ، فما زال الدم يسيح حتى مات " انتهى كلام ابن حجر ( قول مروان لا قيمة له لأن مروان كانت له مآرب في الحكم ولا يوجد لديه دليل بأن طلحة من القتلة وكل من شهد الحدث أكد أن طلحة رضوان الله عليه لم يشترك في القتل والأسانيد صحيحة )

                          الإصابة في التاريخ- ج3 ص292

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            لم يشترك محمد بن أبي بكر في قتل عثمان بل حينما كلمه عثمان تركه بل وحاول منع القتل لكنه لم يستطع ... وعموماً محمد بن أبي بكر ليس من الصحابة .. وكونه ابن الصديق لا يشفع له إن أخطأ ... فكل نفس بما كسبت رهينة .

                            وروى الحافظ ابن عساكر أن عثمان لما عزم على أهل الدار في الانصراف ولم يبق عنده سوى أهله تسوروا عليه الدار وأحرقوا الباب ودخلوا عليه، وليس فيهم أحد من الصحابة ولا أبنائهم، إلا محمد بن أبي بكر، وسبقه بعضهم، فضربوه حتى غشي عليه وصاح النسوة فانزعروا وخرجوا ودخل محمد بن أبي بكر وهو يظن أنه قد قتل، فلما رآه قد أفاق قال: على أي دين أنت يا نعثل ؟ قال: على دين الاسلام، ولست بنعثل ولكني أمير المؤمنين، فقال: غيرت كتاب الله، فقال: كتاب الله بيني وبينكم، فتقدم إليه وأخذ بلحيته وقال: إنا لا يقبل منا يوم القيامة أن نقول: * (ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا) * وشطحه بيده من البيت إلى باب الدار، وهو يقول: يا بن أخي ما كان أبوك ليأخذ بلحيتي.
                            وجاء رجل من كندة من أهل مصر، يلقب حمارا، ويكنى بأبي رومان .
                            وقال قتادة: اسمه رومان، وقال غيره: كان أزرق أشقر، وقيل كان اسمه سودان بن رومان المرادي.
                            وعن ابن عمر قال: كان اسم الذي قتل عثمان أسود بن حمران ضربه بحربة وبيده السيف صلتا قال ثم جاء فضربه به في صدره حتى أقعصه، ثم وضع ذباب السيف في بطنه واتكى عليه وتحامل حتى قتله، وقامت نائلة دونه فقطع السيف أصابعها رضي الله عنها، ويروى أن محمد بن أبي بكر طعنه بمشاقص في أذنه حتى دخلت في حلقه.
                            البداية والنهاية ج7 ص207

                            تعليق


                            • #59
                              هذه روايات في إسناداتها مقالات ... والأصح أنه لم يشترك وقد ثيت هذا بسند صحيح .

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                                هذه روايات في إسناداتها مقالات ... والأصح أنه لم يشترك وقد ثيت هذا بسند صحيح .

                                كلام فارغ و حقير

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,142 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                344 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X