فتاوى مراجع الشيعة أعلى الله مقامهم
- آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي (قده): الأحوط (استحبابًا) القراءة بإحدى القراءات السبع، وإن كان الأقوى جواز القراءة بجميع القراءات التي كانت متداولة في زمان الأئمة (عليهم السلام) ([15]).
- آية الله العظمى السيد علي السيستاني: الأنسب أن تكون القراءة على طبق المتعارف من القراءات السبع، وإن كان الأقوى كفاية القراءة على النهج العربي وإن كانت مخالفة لها في حركة بنية أو إعراب، نعم لا يجوز التعدي عن القراءات التي كانت متداولة في عصر الأئمة (عليهم السلام) في ما يتعلق بالحروف والكلمات([16]).
- آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم: يتخير المكلف في القراءة بين القراءات المشهورة المتداولة في زمان الأئمة (عليهم السلام)، وإن كان الأولى اليوم القراءة على ما هو المثبت في المصاحف المشهورة بين المسلمين([17]).
فعلى ما تقدم يعلم جواز قراءة الآية بمد الألف كما قرأها من تقدم ذكره من القراء، كجواز قراءتها بالكسر تمامًا.
([15]) منهاج الصالحين السيد الخوئي ج1 ص 165.
([16]) منهاج الصالحين السيد السيستاني ج1 ص209.
([17]) منهاج الصالحين السيد محمد سعيد الحكيم ج1 ص209.
http://www.al-najaf.org/resalah/21/21_03.htm
- آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي (قده): الأحوط (استحبابًا) القراءة بإحدى القراءات السبع، وإن كان الأقوى جواز القراءة بجميع القراءات التي كانت متداولة في زمان الأئمة (عليهم السلام) ([15]).
- آية الله العظمى السيد علي السيستاني: الأنسب أن تكون القراءة على طبق المتعارف من القراءات السبع، وإن كان الأقوى كفاية القراءة على النهج العربي وإن كانت مخالفة لها في حركة بنية أو إعراب، نعم لا يجوز التعدي عن القراءات التي كانت متداولة في عصر الأئمة (عليهم السلام) في ما يتعلق بالحروف والكلمات([16]).
- آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم: يتخير المكلف في القراءة بين القراءات المشهورة المتداولة في زمان الأئمة (عليهم السلام)، وإن كان الأولى اليوم القراءة على ما هو المثبت في المصاحف المشهورة بين المسلمين([17]).
فعلى ما تقدم يعلم جواز قراءة الآية بمد الألف كما قرأها من تقدم ذكره من القراء، كجواز قراءتها بالكسر تمامًا.
([15]) منهاج الصالحين السيد الخوئي ج1 ص 165.
([16]) منهاج الصالحين السيد السيستاني ج1 ص209.
([17]) منهاج الصالحين السيد محمد سعيد الحكيم ج1 ص209.
http://www.al-najaf.org/resalah/21/21_03.htm
تعليق