إعـــــــلان

**الكمال977** · 10-04-2011, 10:57 PM

سؤال جدا صعب بل ومستصعب عليهم
وتيقن انك لن تجد احد من الاخوة الشيعة سيجيبك عليه
انتظر وسترى

**صوت الهـداية** · 10-04-2011, 11:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي

السؤال بما ان لايخلوا زمان من معصوم ليقيم الحجة ... فهل كان ادم معصوما او لا ؟

إذا كان معصوما : فهل عصى ادم ربه

إذا لم يكن فمن كان إمام ادم المعصوم اللذي اقام الله به الحجة عليه :

لن اخوض معك في تفسير العصيان من ادم وهل انه عصيان امر ارشادي ام انه امر مولوي لانك لاتفقه الفرق بينهما

ولكن اقول ::

-- لكل زمان معصوم .. المقصود بالزمان ازمنة الدنيا وليس ازمنة الجنة

-- معصية ادم على فرضها كانت في الجنة وقبل نزوله الى الدنيا

-- اذن لايحتاج ادم وقت صدور المعصية الى امام معصوم في الجنة لان حديث الحاجة الى المعصوم يكون في ازمنة الدنيا ليس ازمنة الجنة __ ماقبل الدنيا__

**غيوم** · 10-04-2011, 11:43 PM

بارك الله في مسعاك وسدد خطاك...

**ستار2136** · 10-04-2011, 11:58 PM

المشاركه الاصليه بوسطة صوت الهدايهلن اخوض معك في تفسير العصيان من ادم وهل انه عصيان امر ارشادي ام انه امر مولوي لانك لاتفقه الفرق بينهما

ولكن اقول ::

-- لكل زمان معصوم .. المقصود بالزمان ازمنة الدنيا وليس ازمنة الجنة

-- معصية ادم على فرضها كانت في الجنة وقبل نزوله الى الدنيا

-- اذن لايحتاج ادم وقت صدور المعصية الى امام معصوم في الجنة لان حديث الحاجة الى المعصوم يكون في ازمنة الدنيا ليس ازمنة الجنة __ ماقبل الدنيا

علماء الدين لحد الان لم يفصلو في هذا الموضوع
اي هذه الجنه هيا الجنه الابديه او جنه دنياويه
فيعتبر ردك مرفوض شوف رد ثاني
السؤال دئما مطروح عليكم

**اياك نعبد** · 11-04-2011, 01:04 AM

المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

-- لكل زمان معصوم .. المقصود بالزمان ازمنة الدنيا وليس ازمنة الجنة

وهل حين وفاة ادم عليه السلام, كان في زمان الدنيا ام في زمان آخر؟؟؟
راجع هذا الموضوع في نسيان ادم عليه السلام
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=147099

**مسلم بن علي** · 11-04-2011, 01:25 AM

لن اخوض معك في تفسير العصيان من ادم وهل انه عصيان امر ارشادي ام انه امر مولوي لانك لاتفقه الفرق بينهما
ولكن اقول ::

-- لكل زمان معصوم .. المقصود بالزمان ازمنة الدنيا وليس ازمنة الجنة

-- معصية ادم على فرضها كانت في الجنة وقبل نزوله الى الدنيا

-- اذن لايحتاج ادم وقت صدور المعصية الى امام معصوم في الجنة لان حديث الحاجة الى المعصوم يكون في ازمنة الدنيا ليس ازمنة الجنة __ ماقبل الدنيا__

اكثرت من الإنشاء فآدم يارعاك الله كان "مكلفا" بأمر إلهي

وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ

فتجد في الآية امر ونهي وعد آدم وزوجه من الظالمين في حال مخالفتهما لذلك مما يناقض افترائكم بأن العهد هو الإمامة المزعومة في

{ لا ينال عهدي الظالمين }

واحتاج المعصوم بإفترائك وهو على الأرض ان يتوب فبقي على الأرض لفترة حتى علمه الله كيف يتوب عن المعصية :d

حياكم الله استاذتنا الفضلاء -اهل السنة والجماعة- وسدد خطاكم

وهل حين وفاة ادم عليه السلام, كان في زمان الدنيا ام في زمان آخر؟؟؟
راجع هذا الموضوع في نسيان ادم عليه السلام
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=147099

اعزك الله مولانا

والحمد لله رب العالمين

**السيد الكربلائي** · 11-04-2011, 10:46 AM

قوله تعالى: «و عصى آدم ربه فغوى» الغي خلاف الرشد الذي هو بمعنى إصابة الواقع و هو غير الضلال الذي هو الخروج من الطريق، و الهدى يقابلهما و يكون بمعنى الإرشاد إذا قابل الغي كما في الآية التالية و بمعنى إراءة الطريق، أو الإيصال إلى المطلوب بتركيب الطريق إذا قابل الضلال فليس من المرضي تفسير الغي في الآية بمعنى الضلال.

و معصية آدم - ربه كما أشرنا إليه آنفا و قد تقدم تفصيله - إنما هي معصية أمر إرشادي لا مولوي و الأنبياء (عليهم السلام) معصومون من المعصية و المخالفة في أمر يرجع إلى الدين الذي يوحى إليهم من جهة تلقيه فلا يخطئون، و من جهة حفظه فلا ينسون و لا يحرفون، و من جهة إلقائه إلى الناس و تبليغه لهم قولا فلا يقولون إلا الحق الذي أوحي إليهم و فعلا فلا يخالف فعلهم قولهم و لا يقترفون معصية صغيرة و لا كبيرة لأن في الفعل تبليغا كالقول، و أما المعصية بمعنى مخالفة الأمر الإرشادي الذي لا داعي فيه إلا إحراز المأمور خيرا أو منفعة من خيرات حياته و منافعها بانتخاب الطريق الأصلح كما يأمر و ينهى المشير الناصح نصحا فإطاعته و معصيته خارجتان من مجرى أدلة العصمة و هو ظاهر.

و ليكن هذا معنى قول القائل إن الأنبياء (عليهم السلام) على عصمتهم يجوز لهم ترك الأولى و منه أكل آدم (عليه السلام) من الشجرة و الآية من معارك الآراء و قد اختلفت فيها التفاسير على حسب اختلاف مذاهبهم في عصمة الأنبياء و كل يجر النار إلى قرصته.

**مسلم بن علي** · 11-04-2011, 11:14 AM

زميلنا ... في هذه الآية الواضحة البينة

وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ

الأمر الإلهي واجب التنفيذ ومخالفته = معصية استوجبت عقاب يجب التوبة منها وهنا يعد آدم من الظالمين

**السيد الكربلائي** · 11-04-2011, 11:14 AM

و الآية من معارك الآراء و قد اختلفت فيها التفاسير على حسب اختلاف مذاهبهم في عصمة الأنبياء و كل يجر النار إلى قرصته.

**السيد الاميني** · 11-04-2011, 11:25 AM

ومعصية آدم إنما هي معصية أمر إرشادي لا مولوي والإنبياء (عليهم السلام) معصومون من المعصية والمخالفة في أمر يرجع إلى الدين الذي يوحى إليهم من جهة تلقيه فلا يخطئون ومن جهة حفظه فلا ينسون ولا يحرفون ومن جهة القائه إلى الناس وتبليغه لهم قولا فلا يقولون الإ الحق الذي أوحي اليهم وفعلا فلا يخالف فعلهم قولهم ولايقترفون معصية صغيرة ولا كبيرة لان في الفعل تبليغا كالقول .
وأما المعصية بمعنى مخالفة الأمر الإرشادي الذي لا داعي فيه الإ إحراز المأمور خيراً أو منفعة من خيرات حياته ومنافعها بانتخاب الطريق الأصلح كما يأمر وينهى المشير الناصح نصحا فاطاعته ومعصيته خارجا ن من مجرى أدلة العصمة , وهو ظاهر .) (انظر تفسير الميزان ,ج 14 / ص222).

**الجرم الصغير** · 11-04-2011, 03:26 PM

آدم عليه السلام كان خلقة جديدة على كل شيء .. وقال ابي العباس قال : سألت الامام الصادق عليه السلام عن قول الله : « وعلم آدم الاسماء كلها » ماذا علمه ؟ قال : « الارضين والجبال والشعاب والاودية ثم نظر الى بساط تحته فقال : وهذا البساط مما علمه » (1). الميزان : ج 1 ص 119 ، عنه الامثل : ج 1 ص 139.

**

وورد في أمالي الصدوق عن أبي الصلت الهروي ، قال : لما جمع المأمون لعلي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) أهل المقالات من أهل الاسلام والديانات من اليهود والنصارى والمجوس والصابئين وسائر أهل المقالات فلم يقم أحد حتى الزم حجته كأنه ألقم حجرا فقام إليه علي بن محمد بن الجهم فقال له : يا بن رسول الله أتقول بعصمة الانبياء ؟ قال : بلى ، قال : فما تعمل بقول الله عزوجل : ( وعصى آدم ربه فغوى ؟ ) إلى أن قال : فقال مولانا الرضا ( عليه السلام ) : ويحك يا علي إتق الله ولا تنسب إلى أنبياء الله الفواحش ولا تتأول كتاب الله عزوجل برأيك فإن الله عزوجل يقول : « وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم » أما قوله عزوجل في آدم : « وعصى آدم ربه فغوى » فإن الله عزوجل خلق آدم حجة في أرضه وخليفة في بلاده لم يخلقه للجنة ، وكانت المعصية من آدم في الجنة لا في الارض ـ لتتم مقادير أمر الله عزوجل فلما أهبط إلى الارض وجعل حجة وخليفة عصم بقوله عزوجل : « إن الله إصطفى آدم ونوحا وآل ابراهيم وآل عمران على العالمين » الحديث.

**********
أولا :الحديث عن جنة دنيوية أو سماوية لن تغير شيء ، ولكن نحن نقول أنها جنة سماوية ..

وآدم عليه السلام لم يكن في مرحلة تكليف بعد ، بل مرحلة إعداد وإرشاد. وكوننا نؤمن بعصمة أنتم لا تؤمنون بها . فنحن لا نحتاج لدمغكم بأدلة في كتبكم ، وهذه معتقدات لا يجوز المساس بها عندنا ، وأناأعلم أن السنة يضرّهم عصمة البشر، بسبب ما ارتكبه الصحابة وخلفاء المسلمين من جرائم.. فأنتم أكثر شعب يقاتل لأجل الطعن بالعصمة ..

المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136

فيعتبر ردك مرفوض شوف رد ثاني
السؤال دئما مطروح عليكم

نشتغل عندك احنا ..

**صوت الهـداية** · 11-04-2011, 04:11 PM

علماء الدين لحد الان لم يفصلو في هذا الموضوع
اي هذه الجنه هيا الجنه الابديه او جنه دنياويه
فيعتبر ردك مرفوض شوف رد ثاني
السؤال دئما مطروح عليكم

فيه احتمال انها الجنة الاخروية اذن وبهذا يسقط الموضوع لانه ان وجد الاحتمال بطل الاستدلال

**صوت الهـداية** · 11-04-2011, 04:20 PM

اكثرت من الإنشاء فآدم يارعاك الله كان "مكلفا" بأمر إلهي

كما توقعت انك لا تميز بين الامر المولوي والامر الارشادي لذا تنزلت معك وقلت لك حتى لو فرضنا انها معصية امر مولوي فموضوعك ساقط للاسباب التي ذكرتها سلفا

،،،،،،،،،،،

احتاج المعصوم بإفترائك وهو على الأرض ان يتوب فبقي على الأرض لفترة حتى علمه الله كيف يتوب عن المعصية :d

حياكم الله استاذتنا الفضلاء -اهل السنة والجماعة- وسدد خطاكم

المعصية صدرت عنه وهو في الجنة وليس في الدنيا

اما في الدنيا فهو معصوم قال تعالى ::
"و عصى آدم ربه فغوى ثم اجتباه ربه فتاب عليه و هدى": "طه: 123"

وبذلك تسقط شبهتك لان حديث ((لكل زمان معصوم)) المقصود به ازمنة الدنيا لا ازمنة الجنة

ومعصية ادم كانت في الجنة ولم تكن في الدنيا

اذن ادم كان معصوما في الدنيا

**من شك به فقد كفر** · 11-04-2011, 04:27 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

فيه احتمال انها الجنة الاخروية اذن وبهذا يسقط الموضوع لانه ان وجد الاحتمال بطل الاستدلال

أخي الحبيب الموالي صوت الهداية بارك الله فيك
لايجب أن تقول فيه إحتمال بل هو يقين

سيدنا آدم عليه السلام بالفعل كما ذكرته الأخت الجرم الصغير في مشاركتها
بإنه لم يكن نبي بعد هناك في الجنة

وإلا فلسؤال الذي يجب أن يطرح نفسه بقوة
على أولئك المستكبرين الجاهلين التائهين :

سيدنا آدم عليه السلام نبي على من ؟
وينبأ بماذا هناك في الجنة ....؟
هل يوجد قوم في الجنة تلك حتى يرسله الله إليهم لكي ينبئهم ياتائهين ...؟
وأتحداكم إنكم تفهمون .