إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل السيد الكربلائي ... تفضل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    قد اجبتك على سؤالك .. مالذي افعل بعد ؟؟
    قلت لكَ انت قرأت عبارة و تركت اختها .. فإذا لم تكن تعرف الحوار فأترك الامر لغيرك

    و انا من يقول لماذا لم تجبني على سؤالي
    طلبت منك التوفيق بين العبارتين في كلامي ... إذا وفقت بينهما و ظهر ان كلامي يخالف كلام مركز الابحاث .. فأطرح اشكالك .. و خلافه فكما قلت سابقاً كلامنا مضمونه واحد و بألفاظ مختلفة
    نعم انا لم اذكر المراد من الحب و الكره ... الخ و المركز ذكر ذلك

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
      قد اجبتك على سؤالك .. مالذي افعل بعد ؟؟
      قلت لكَ انت قرأت عبارة و تركت اختها .. فإذا لم تكن تعرف الحوار فأترك الامر لغيرك

      و انا من يقول لماذا لم تجبني على سؤالي
      طلبت منك التوفيق بين العبارتين في كلامي ... إذا وفقت بينهما و ظهر ان كلامي يخالف كلام مركز الابحاث .. فأطرح اشكالك .. و خلافه فكما قلت سابقاً كلامنا مضمونه واحد و بألفاظ مختلفة
      نعم انا لم اذكر المراد من الحب و الكره ... الخ و المركز ذكر ذلك
      في اي مشاركة اجبت عليها؟؟؟
      لاني اعدت قراءة المشاركات ولم اجدها.

      واما التوفيق بين (اثبات الصفة كما هي + ليس كمثله شيء) فهذا قول سليم, فيعني عدم الخوض في الصفات وتأويلها الى صفات اخرى.
      فلو قلت : ان الله يغضب, ولكن غضبه ليس كغضبنا, فهذا قول سليم لانك اثبت الصفة ولم تشبه الخالق بالمخلوق.
      ولكن قول المركز العقائدي : ان صفة الغضب هو العذاب, فبذلك المركز أول الصفة الحقيقية الى صفة مجازية وجعلها تعني صفة اخرى, ولم يثبت الصفة الاصلية (الغضب) لان الغضب يختلف عن التعذيب للناس.

      فلو قال قائل : ان الله يرى, ولكن هي صفة مجازية وتعني العلم.
      فهل هذا مثبت للصفة الحقيقية كما هي ام لا؟
      اكيد الجواب لا, لانه لم يثبت الصفة كما هي بل أولها الى صفة اخرى.
      وبهذا يظهر الجواب.

      تعليق


      • #18
        اخونا الكريم .. قولي نثبت الصفة لكنها ليست مثل صفاتنا يعني الاخذ بالمجاز لان حقيقتها تشبهنا
        لذلك قلت لكَ ان كلامنا واحد لكن بألفاظ مختلفة و نعم بين المركز معنى حب الله او غضبه لعبده

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
          اخونا الكريم .. قولي نثبت الصفة لكنها ليست مثل صفاتنا يعني الاخذ بالمجاز لان حقيقتها تشبهنا
          لذلك قلت لكَ ان كلامنا واحد لكن بألفاظ مختلفة و نعم بين المركز معنى حب الله او غضبه لعبده

          سؤالي كان : هل فتوى المركز العقائدي تثبت الصفة الاصلية كما هي ام لا؟
          اذا اجبت على هذا السؤال عندها نستطيع ان نفهم مرادك.

          فقولهم غضب الله يعني عذابه, فهذا لم يثبت الصفة الاصلية كما هي, بل تصرف فيها, لانهم جعلوا الغضب هو عذاب, وليس ان صفة الغضب صفة حقيقية كما هي, والذي لانعرف كيفيتها لان الله ليس كمثله شيء.

          تعليق


          • #20
            هل تقصد بالصفة الاصلية هي الصفة الحقيقية ؟
            إذا نعم فلا .. فهو اثبت صفة الحب المجازية و التي تحمل معنى مغاير .. وطبعاً اثباته جاء نتيجة الاية المباركة ليس كمثله شيء وهو السميع البصير

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم


              اعزك الله مولانا حذيفة وغفر لك و لوالديك ورفع قدرك في الدارين

              السؤال كان هل الله يرضى ويسخط ويحب ويكره ؟

              واجاب زميلنا المكرم بنعم
              وعندما طلبنا الإستفاضة قال انها لاتستلزم الجسمية فتثبت كماهي وقال بقول اهل السنة بإثبات الصفة والتنزيه بليس كمثله شئ

              بعدها اتينا بقول مركز العقائد اللذي ذكر انها صفات نفسانية يلزمها الجسمية وانها مجازية فالله لايحب ولايرضى ولايكره ولايسخط انما هناك تفسير اخر مجازي -فتراجع زميلنا عن الإثبات واتجه للقول بالنفي

              فيبدوا ان لزوم الجسمية حجة غير متفق عليها ...

              وقال ايضا مركز العقائد
              ولكنه خلق أولياء لنفسه يأسفون ويرضون وهم مخلوقون مربوبون، فجعل رضاهم رضا نفسه وسخطهم سخط نفسه
              فنقول لانعلم ثواب او عقاب بدون نتيجة تنعكس في نفس المثيب او المعاقب


              اما عن الموضوع فلسؤال

              بما ان الله لايحب ولايكره ولايرضي ولايسخط
              فهل الله يحب محمد وآل محمد ؟
              الجواب: ....

              وفضلا اشرح لنا كيف اصطفاهم بناءا على ماسبق

              والحمد لله رب العالمين

              تعليق


              • #22
                بارك الله فيك اخي الكريم... ونعتذر على المداخلات .... الظاهر اننا اتجهنا الى اتجاه آخر مغاير لما طرح له الموضوع.
                وننتظر الجواب على سؤالك ....

                تعليق


                • #23
                  السلام عليكم ورحمة الله
                  شخصياً لا احبذ الدخول في نقاش مع السلفية لان في النتيجة لا هو ولا انا سنغير ارائنا و لهذا تجد ان مشاركاتي في هذا المنتدى او غيره قليلة جداً و تقتصر على ردود مبسطة اشير بيها الى امر او امرين .. وهذا هو ما تعود عليه و التزمت بالحكمة القائلة خير الكلام ما قل و دل

                  و لهذا اي رد بعد ردي هذا إن كان سفسطة كلامية لزيادة عدد الردود فأعتذر عن الاجابة و إن كان فيه اشكال علمي صحيح أجبت عليه


                  بالنسبة لمشاركتي الاولى فأن الجملة الثانية توضح ما قصدته بالجملة الاولى ... لكن كعادة السلفية و التي سئمت منها جداً هو بتر الكلام و فهمه بصورة لا يقبلها العقل بل لا يقبلها النص المبتور منه الكلام .. لذا سأكرر ردي لمرة اخيرة و من شاء قبله و من شاء رفضه و المهم بل الاهم هو يوم القيامة يوم الحشر الاكبر و الذي اساسه التوحيد الصحيح بما جاء به الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله .... و أقول

                  ان الله يحب و يكره و يسخط و يرضى و لكنه ليس كحبنا و كسخطنا و كرضانا و ككرهنا .. لانه ليس كمثله شيء
                  و هذا يعني ما نجده من معنى صفة الحب و الكره .. الخ لدى البشر فهو يستحيل على الخالق لأن عدم استحالته يعني ان مثله شيء
                  فأن كان الحب _ كما قال مركز الابحاث _ صفة نفسانية تستلزم الجسمية _ إذن هذه الصفة النفسانية التي تستلزم الجسمية لا توجد لدى الخالق
                  طيب إذن ماذا يعني ان الله يحب إذا لم تكن هذه الصفة كما نعرفها نحن _ وهي صفة نفسانية تستلزم الجسمية _ ؟ الجواب قد ذكره مركز الابحاث العقائدية


                  و انا سبق و حاورت احد السلفية هنا حول الصفات و هو يعتقد ان نفي المعنى الحقيقي للصفة هو نفي كلي للصفة _ و بالتالي نفينا كلام في القرأن الكريم _ و قد وقع الاشكال هنا و طلبت منه اثبات ذلك فلم يثبته
                  فإن كنتَ تعتقد نفس ما يعتقده من ان نفي المعنى الحقيقي للصفة هو نفي كلي للصفة ... فلا داعي للحوار اطلاقاً ما لم تثبت كلامك بأدلة معتبرة
                  و إذا لم تكن تعتقد ذلك ... فلا داعي للحوار اصلاً لاننا اثبتنا الصفة لكن بمعنى يليق بالله عز وجل

                  ملاحظة : سواء قبلتَ المعنى ام لم تقبله فهذا شأن خاص بك و المهم اننا متفقين على اثبات الصفات القرأنية بمعنى يليق بالله عز وجل


                  و دمتم بالف خير

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم


                    مولانا حذيفة بارك الله فيك واعلى مقامك الموضوع موضوعك ياأخي

                    زميلنا المحترم السيد الكربلائي

                    ولماذا لاتحبذ ؟ اليست محاولة هداية الغير واجب عليك ؟ ففرضا اذا مذهبك في نفي الصفات هو الصواب فلماذا لاتهدينا نحن إليه ؟


                    في حين اننا نوضح الكثير من التناقضات في مذهبك بناءا على ماألزمت به نفسك



                    ان الله يحب و يكره و يسخط و يرضى و لكنه ليس كحبنا و كسخطنا و كرضانا و ككرهنا .. لانه ليس كمثله شيء
                    و هذا يعني ما نجده من معنى صفة الحب و الكره .. الخ لدى البشر فهو يستحيل على الخالق لأن عدم استحالته يعني ان مثله شيء
                    ممتاز فأنت كنت لاترى جسمية هذه الصفة ولكن عندما عرفت ان مركز العقائد يعدها صفة نفسانية تلزم الجسمية صححت قولك وقمت بنفيها كما أسلفنا
                    وهنا حقيقة مشكلة فإدعاء لزوم الجسمية بالأهواء فمثلا غيرك قد يرى ان اثبات اسماء الله تجسيم وتشبيه وغيرك يرى ان صفة العلم والحياة والقدرة والإرادة يلزمها تجسيم


                    على كل حال هذا مايهمنا الآن

                    فأن كان الحب _ كما قال مركز الابحاث _ صفة نفسانية تستلزم الجسمية _ إذن هذه الصفة النفسانية التي تستلزم الجسمية لا توجد لدى الخالق

                    احسنت

                    اذا على استحياء كتبت ردك على سؤالي
                    بالنفي

                    بما ان الله لايحب ولايكره ولايرضي ولايسخط
                    فهل الله يحب محمد وآل محمد ؟
                    الجواب: لايحب.

                    وايضا لم تخبرني عن تفضيلهم وإصطفائهم



                    ملاحظة : سواء قبلتَ المعنى ام لم تقبله فهذا شأن خاص بك و المهم اننا متفقين على اثبات الصفات القرأنية بمعنى يليق بالله عز وجل
                    هذا ربما كان في بداية الموضوع على قولك الأول اما قولك الثاني على قول مركز العقائد بنفي الصفة فلا نتفق معه

                    تعليق


                    • #25
                      1- اهل السنة و الجماعة فيهم امل الهداية بل يعجبك ان تحاوره حتى سواء اهتدى ام لا اما السلفية فلا امل فيهم
                      2- في نفس مشاركتي الاولى نفيت معنى ان تكون الصفة جسمانية بقولي بأنها من الصفات المشتركة فيكون حب الله ليس كحبنا لكنك وكما اسلفت تمسكت بالجملة الاولى و تركت اختها
                      3- الجواب على سؤالك نعم الله عز وجل يحب محمد و آل محمد
                      4- سؤال لدي و هو في قوله تعالى وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ... الاية 190 من سورة البقرة ... ما هو تفسير الاية المباركة لديكم ؟

                      تعليق


                      • #26
                        زميلنا المكرم

                        اهل السنة = السلفية = الفرقة المنصورة = الفرقة الناجية
                        كلها ذات نفس المسمى وهذا بإتباع كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم بفهم الصحابة والسلف الصالح فيجب عليك عندما تستدل ان يكون لديك دليل شرعي لا اهواء اشخاص...

                        فمثلا اذا كان وصلنا دليل نقلي صحيح بأن "استوى" تعني "استولى" او هكذا فهمها اهل السلف لقلنا بأنها استولى ماضرنا شئ!

                        2- في نفس مشاركتي الاولى نفيت معنى ان تكون الصفة جسمانية بقولي بأنها من الصفات المشتركة فيكون حب الله ليس كحبنا لكنك وكما اسلفت تمسكت بالجملة الاولى و تركت اختها
                        انا اعجبني قولك الأول حقيقة بإثبات الصفة انها صفة حقيقية وإن كانت تشترك مع المخلوق وقمت بالتنزيه بليس كمثله شئ وهذا هو الصواب والفطرة

                        وتراجعك لقولك الثاني لم يكن بالفطرة وان الزاماته تخالف العقل والمنطق مما يفسر التخبط الحاصل الآن

                        جعلتم إلزامات من عقولكم القاصرة لله فنجدكم متناقضين كل التناقض فيها
                        فمثلا تنفي صفة الحب والرضى وقلت انها تعني شئ آخر بقاعدة لايتفق عليها فتارة يراها شخص لاتلزم الجسمية ويراها آخر بأنها تلزم الجسمية ويضرب ب "ليس كمثله شئ" عرض الحائط ... الله المستعان

                        سألنا هل الله يحب محمد وآل محمد ؟
                        فكان جوابك نعم

                        فأقول مايجوز لك ان تأخذ من الإتجاهين فإما تثبت الصفة على حقيقتها وتقول ليس كمثله شئ فقل بحب الله لمحمد وآل محمد

                        اما إذا اتجهت لنفي الحب وإثبات معنى آخر بحجة انه يلزم منه الجسمية (فغيرك يرى ان العلم والحياة والإرادة يلزم منها التشبيه والجسمية فيحق له ايضا نفيها!!)
                        فقل الله لايحب محمد وآل محمد
                        فإذا بقيت على هذا القول يجب ان تخبرنا عن التفضيل والإصطفاء لمحمد وآل محمد

                        بعد ان ننهي هذه النقطة فلك ان تسأل بما شئت (ثبت العرش ثم انقش)

                        وحياك الله

                        تعليق


                        • #27
                          بارك الله فيك اخي الكريم
                          السيد الكربلائي يلعب على الحبلين, فهو يريد القول ان الله يغضب (اي اثبات الصفة كما هي بدون تشبيه) ثم يريد تأويل الصفة, اي عدم اثبات الصفة كما هي وتاويلها الى صفة اخرى (العذاب) لان الاولى تستلزم التجسيم حسب زعم المركز العقائدي.

                          فهو يريد الجمع بين التناقضات, وقد سألناه قبل ذلك : هل المركز العقائدي يثبت الصفة كما هي؟
                          فتهرب ولم يجب, لانه يعلم ان المركز لايثبتها كما هي.

                          ولذلك نتابع الحوار .....

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي[B
                            ]زميلنا المكرم

                            اهل السنة = السلفية = الفرقة المنصورة = الفرقة الناجية
                            [/b]كلها ذات نفس المسمى وهذا بإتباع كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم بفهم الصحابة والسلف الصالح فيجب عليك عندما تستدل ان يكون لديك دليل شرعي لا اهواء اشخاص...
                            إذا كنت لا تفرق بين اهل السنة و بين السلفية .... فتلك طامة كبرى !!!!

                            فمثلا اذا كان وصلنا دليل نقلي صحيح بأن "استوى" تعني "استولى" او هكذا فهمها اهل السلف لقلنا بأنها استولى ماضرنا شئ!



                            انا اعجبني
                            قولك الأول حقيقة بإثبات الصفة انها صفة حقيقية وإن كانت تشترك مع المخلوق وقمت بالتنزيه بليس كمثله شئ وهذا هو الصواب والفطرة

                            وتراجعك لقولك الثاني لم يكن بالفطرة وان الزاماته تخالف العقل والمنطق مما يفسر
                            التخبط الحاصل الآن
                            لا اعلم لماذا تغبي نفسك ... عندما قلت انها ليست كصفاتنا .. يعني اني قلت كلام المركز العقائدي .. لانك لو قلت لي كيف يعني ليست كصفاتنا
                            فساقول لك كل ما تحمله صفة الحب من معنى لدى البشر فهو لا يوجد لدى الخالق .. وهذا ما قاله مركز الابحاث .. فلا اعلم لماذا تشكل على الكلام نفسه ^_^



                            سألنا هل الله يحب محمد وآل محمد ؟
                            فكان جوابك
                            نعم

                            فأقول
                            مايجوز لك ان تأخذ من الإتجاهين فإما تثبت الصفة على حقيقتها وتقول ليس كمثله شئ فقل بحب الله لمحمد وآل محمد

                            اما إذا اتجهت
                            لنفي الحب وإثبات معنى آخر بحجة انه يلزم منه الجسمية (فغيرك يرى ان العلم والحياة والإرادة يلزم منها التشبيه والجسمية فيحق له ايضا نفيها!!)
                            ف
                            قل الله لايحب محمد وآل محمد

                            يا سبحان الله .. كلكم على نفس الطينة .. ألم اذكر لكَ نفس كلام لماذا لم توافق عليه ؟
                            فقد قلت لكَ
                            و انا سبق و حاورت احد السلفية هنا حول الصفات و هو يعتقد ان نفي المعنى الحقيقي للصفة هو نفي كلي للصفة _ و بالتالي نفينا كلام في القرأن الكريم _ و قد وقع الاشكال هنا و طلبت منه اثبات ذلك فلم يثبته
                            فإن كنتَ تعتقد نفس ما يعتقده من ان نفي المعنى الحقيقي للصفة هو نفي كلي للصفة ... فلا داعي للحوار اطلاقاً ما لم تثبت كلامك بأدلة معتبرة
                            و إذا لم تكن تعتقد ذلك ... فلا داعي للحوار اصلاً لاننا اثبتنا الصفة لكن بمعنى يليق بالله عز وجل

                            فإذا بقيت على هذا القول يجب ان تخبرنا عن التفضيل والإصطفاء لمحمد وآل محمد

                            بعد ان ننهي هذه النقطة فلك ان تسأل بما شئت (ثبت العرش ثم انقش)
                            جوابك على سؤالي وهو تفسير الاية المباركة من كتب علمائك هو في صلب الموضوع
                            فتفضل اجب و لا تتهرب

                            وحياك الله












                            المشاركة الأصلية بواسطة حذيفة طارق
                            بارك الله فيك اخي الكريم
                            السيد الكربلائي يلعب على الحبلين, فهو يريد القول ان الله يغضب (اي اثبات الصفة كما هي بدون تشبيه)ثم يريد تأويل الصفة, اي عدم اثبات الصفة كما هي وتاويلها الى صفة اخرى (العذاب) لان الاولى تستلزم التجسيم حسب زعم المركز العقائدي.

                            فهو يريد الجمع بين التناقضات, وقد سألناه قبل ذلك : هل المركز العقائدي يثبت الصفة كما هي؟
                            فتهرب ولم يجب, لانه يعلم ان المركز لايثبتها كما هي.

                            أحسنت .. وفق فهمك لكلامي فهو متناقض .. إذن لماذا كنتَ غبياًَ و لم تشكل عليّ ؟
                            سبحان الله عندما تجد في مشاركتي الاولى تناقض .. لماذا لم تشير اليه ؟ لانك غبيا بطبيعة الحال


                            على العموم
                            قولي واضح ولا داعي للتكرار .. نثبت الصفة بمعنى يليق بالله عز وجل
                            و اكرر الكلام الذي قلته لصاحبك لكَ .. لانك مثله في الاعتقاد

                            و انا سبق و حاورت احد السلفية هنا حول الصفات و هو يعتقد ان نفي المعنى الحقيقي للصفة هو نفي كلي للصفة _ و بالتالي نفينا كلام في القرأن الكريم _ و قد وقع الاشكال هنا و طلبت منه اثبات ذلك فلم يثبته
                            فإن كنتَ تعتقد نفس ما يعتقده من ان نفي المعنى الحقيقي للصفة هو نفي كلي للصفة ... فلا داعي للحوار اطلاقاً ما لم تثبت كلامك بأدلة معتبرة
                            و إذا لم تكن تعتقد ذلك ... فلا داعي للحوار اصلاً لاننا اثبتنا الصفة لكن بمعنى يليق بالله عز وجل





                            ملاحظة مهمة الى كل الاعضاء : ان اشكالهم ليس في اثبات الصفة لان لا احد من المسلمين ينفي كلام الله
                            بل اشكالهم هو لماذا تحملونها على غير معناها الحقيقي ... لانكم لو فعلتم ذلك ستنفون الصفة
                            و ما يؤيد كلامي لاحظوا الكلام الملون باللون الاحمر فالصاحب الموضوع يقول نفي صفة الحب و اثبات معنى أخر و صاحبه يقول ان تأويل الصفة يعني عدم اثبات الصفة

                            على العموم بالنسبة لصاحب الموضوع و لصاحبه فأن النقاش انتهى و كلنا متفقين على اثبات الصفات لله عز وجل بمعنى يليق به و مختلفين في جواز تأويل الصفة هل هو ناف للصفة ام مثبتها .... و عليهم اثبات ادعائهم القائل بأن تأويل الصفة يعني نفيها


                            ملاحظة للسلفية : كلكم على نفس الطينة و نفس الكلام تكرروه .. ماعدكم شيء جديد

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي


                              ملاحظة مهمة الى كل الاعضاء : ان اشكالهم ليس في اثبات الصفة لان لا احد من المسلمين ينفي كلام الله
                              بل اشكالهم هو لماذا تحملونها على غير معناها الحقيقي ... لانكم لو فعلتم ذلك ستنفون الصفة
                              و ما يؤيد كلامي لاحظوا الكلام الملون باللون الاحمر فالصاحب الموضوع يقول نفي صفة الحب و اثبات معنى أخر و صاحبه يقول ان تأويل الصفة يعني عدم اثبات الصفة

                              على العموم بالنسبة لصاحب الموضوع و لصاحبه فأن النقاش انتهى و كلنا متفقين على اثبات الصفات لله عز وجل بمعنى يليق به و مختلفين في جواز تأويل الصفة هل هو ناف للصفة ام مثبتها .... و عليهم اثبات ادعائهم القائل بأن تأويل الصفة يعني نفيها
                              سؤالي كان بسيط : هل المركز العقائدي يثبت صفة الغضب كما هي ام لا؟
                              اين الجواب على هذا السؤال؟؟؟
                              واما القول صفات ليست كصفات البشر بعد اثباتها, فهذا قول لاخلاف فيه, ولا داعي لتكراره.
                              واما وصف محاورك بعدم الفهم, وانت تتهرب من الاسئلة فهذا اسلوب قديم, لان السؤال يظهر حجمك الحقيقي.

                              تعليق


                              • #30
                                سؤالي كان بسيط : هل المركز العقائدي يثبت صفة الغضب كما هي ام لا؟
                                اين الجواب على هذا السؤال؟؟؟
                                راجع المشاركة رقم 20 .. فقد اجبتك على سؤالك هذا
                                واما القول صفات ليست كصفات البشر بعد اثباتها, فهذا قول لاخلاف فيه, ولا داعي لتكراره.
                                إذن تتفق معي فأن ما تحمله الصفة لدى البشر لا يمكن ان يكون لدى الله عز وجل ؟
                                واما وصف محاورك بعدم الفهم, وانت تتهرب من الاسئلة فهذا اسلوب قديم, لان السؤال يظهر لك حجمك الحقيقي.
                                1- قد اجبتك على سؤالك
                                2- ممتاز من يتهرب من الاسئلة يتبين حجمه الحقيقي .. فتفضل اجب على سؤالي في المشاركة رقم 25 حتى لا يتبين لنا حجمك الحقيقي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
                                ردود 0
                                72 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 01-08-2022, 02:20 PM
                                ردود 3
                                418 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 26-08-2020, 10:37 AM
                                ردود 4
                                116 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 25-08-2020, 06:34 AM
                                ردود 4
                                467 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 06-09-2019, 12:55 PM
                                ردود 7
                                383 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X