إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال عن فعل للخضر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    الزميل المكرم مالك حياك الله مرة اخرى
    ما دمت مصرا على المقارنة فاشرح لي هذه المفارقة:

    الله ينتقم من قوم صالح لأن أحدهم قتل ناقة..

    الله لا ينتقم من الجيش الذي قتل الحسين ابن رسول الله ؟

    هل الناقة أكرم على الله من دم الحسين ؟؟
    اذكر انك استنكرت علي في احد المواضيع للجواب عن السؤال بسؤال اليس كذلك ؟
    وعلى كل حال اجيبك
    هنا القياس فاسد وكذلك لمن اضله عقله وحاول ان يقيس على خلق ابليس فعقيدتنا ان الله لايسأل عما يفعل

    بينما هنا النقاش على عبدين من عباد الله
    الخضر ومحمد صلى الله عليهما وسلم ولهما امر
    وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا * فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما
    والرسول صلى الله عليه وسلم كذلك
    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
    فإذا قال الإثنى عشرية بردة ونفاق زوجات النبي وصحابته رضوان الله عليهم جميعا تساءلنا اين محل هذه الآية من الإعراب ؟

    تعليق


    • #32
      أخ مسلم صحيح ليس من اللائق الرد على السؤال بسؤال...إنما أردت أن أفهم منطق سؤالك..

      لأن فعل الخضر فلم يكن من عند نفسه بل من الله..فلماذا تريد تطبيق قول الله: "لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ"

      على سؤالي و لا تريد تطبيقه على سؤالك؟؟ خصوصا و إن علمنا أن ما فعله الخضر لم يكن عن أمره هو!!

      قال تعالى: "وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ

      يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً"

      تعليق


      • #33
        المكرم مالك

        يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

        هل تفهم من هذه الآية عدم وجود امر للنبي ؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي
          المكرم مالك


          هل تفهم من هذه الآية عدم وجود امر للنبي ؟
          [/size][/size][/font]

          بلى يوجد أمر..الأمر هو مجاهدة الكفار بالقتال و المنافقين باللسان..


          لكن ما تعليقك على قلته لك:

          =======================

          أخ مسلم صحيح ليس من اللائق الرد على السؤال بسؤال...إنما أردت أن أفهم منطق سؤالك..

          لأن فعل الخضر فلم يكن من عند نفسه بل من الله..فلماذا تريد تطبيق قول الله: "لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ"

          على سؤالي و لا تريد تطبيقه على سؤالك؟؟ خصوصا و إن علمنا أن ما فعله الخضر لم يكن عن أمره هو!!

          قال تعالى: "وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ

          يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً"

          ========================

          تعليق


          • #35

            المكرم مالك حياك الله


            بلى يوجد أمر..الأمر هو مجاهدة الكفار بالقتال و المنافقين باللسان..
            ظننت انك قد فهمت قصدي وعلى كل حال
            القصد ...ان هناك امر للنبي لإرادة الخير للأمة كما اراد الله الخير لأبوي الغلام
            كيفية ذلك الخير تختلف فمثلا الخضر قتل الغلام
            الرسول امر بمجاهدة الكفار والمنافقين ... فأين تم تطبيق ذلك على الصحابة وزوجاته ؟

            هل اتضح لك سؤالي ؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي

              المكرم مالك حياك الله


              ظننت انك قد فهمت قصدي وعلى كل حال
              القصد ...ان هناك امر للنبي لإرادة الخير للأمة كما اراد الله الخير لأبوي الغلام
              كيفية ذلك الخير تختلف فمثلا الخضر قتل الغلام
              الرسول امر بمجاهدة الكفار والمنافقين ... فأين تم تطبيق ذلك على الصحابة وزوجاته ؟

              هل اتضح لك سؤالي ؟
              و هل الخير متعلق بمجاهدة الكفار و المنافقين حصريا حتى تقارن هذه المسألة بما فعله الخضر ؟؟

              أليس الرفق و الدعوة بالحكمة و الموعظة الحسنة أبلغ و أفضل من العنف؟؟

              الآية الكريمة تتكلم عن الكافر الحربي المقاتل و ليس عن الكافر المسالم..

              و عن المنافق المشهور بالنفاق كعبدالله بن أبي أو المجاهر بالمعاصي و ليس بالمستتر..

              تعليق


              • #37
                بسم الله الرحمن الرحيم
                السلام عليكم

                اخي الفاضل مالك
                دعك من هذا الذي فتح الموضوع ثم تبين له انه أخطأ فأرد ان يحشو
                هو يقول ان الله عز وجل امره ان يجاهد الكفار والمنافقين
                ومن قال له إن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يجاهدهم ولم يغلظ عليهم.....
                ليذهب ويقرأ تفسيراته في هذا الشأن إبتداءا قبل أن يحتج على الشيعة بتفسيراته وتحليلاته.

                تعليق


                • #38
                  وكان الأمر صدر للخضر بجاهد الولد او جهاد السفينة او الحائط؟
                  عجبي والله
                  النبي صلى الله عليه واله وسلم يؤسس مجتمعا مسلما متحضرا من اسلم فلنفسه وما على الرسول إلا بالبلاغ إن احسنتم فلأنفسكم. إنا هديناه النجدين.
                  وهذا يقول لك لا اقتل
                  يا عزيزي هذه سيرة أربابك ممن حكم من سليلة احكم بيد من حديد حتى يكونوا الناس عبيدا لك.
                  هؤلاء من سليلة مبارك وصدام وآل سعود, وآل قذافي.

                  لماذا لم يجاهد النبي صلى الله عليه واله وسلم الكفار والمشركين
                  وكل هذه الأيات التي تليت عليهم ماذا تسميها ؟ ضحك على اللحى.

                  تعليق


                  • #39
                    و هل الخير متعلق بمجاهدة الكفار و المنافقين حصريا حتى تقارن هذه المسألة بما فعله الخضر ؟؟

                    أليس الرفق و الدعوة بالحكمة و الموعظة الحسنة أبلغ و أفضل من العنف؟؟

                    1- الدين يؤخذ كله بلاقشور ولا لب وكله يلزم لتقويم الفرد والمجتمع. اما التخصيص لذلك الأمر فقد وضحنا وجه الشبه...
                    2- هل تريد الإستدراك على الله ؟ فمثلا قد يقول قائل مثلا جلد الزاني المحصن اكثر رفقة وحضارة ومدنية من رجمه ويوجد فرصة لتأهيله مرة اخرى ؟

                    و عن المنافق المشهور بالنفاق كعبدالله بن أبي أو المجاهر بالمعاصي و ليس بالمستتر..

                    هل وجدت في الآية تخصيص ؟ فمثلا لاأعلم هل من الإسلام ترك زوجة منافقة او كافرة على ذمتك او تقريب منافقين وكفار إليك بحجج تافهة لاتصمد امام شرع الله!

                    معذرة على تجاهل الردود السفيهه!

                    تعليق


                    • #40
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      طبع الله على قلوبهم صم بكم عم فهم لا يرجعون

                      هل جاهد النبي صلى الله عليه واله وسلم الكفار والمنافقين؟
                      أزلام وشيعة آل أبي سفيان يقولون حيث أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يقتلهم فهم ليسوا بكفار. مع أنهم حاولوا قتله
                      هل كان الخطاب موجه للذين لا يؤمنون بالله مثل كفار قريش؟؟؟
                      وعلى ماذا يدل نزول القرآن فيهم
                      هل الجهاد يكون بقتلهم أو الوقوف بوجههم وتوبيخم وبيان عوارهم.
                      و السورتان مدنيتان

                      سورة التحريم
                      يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (7) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (8) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9)

                      سورة التوبة:
                      يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ (65) لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ (66) الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67) وَعَدَ اللَّه الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (68) كَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ كَانُواْ أَشَدَّ مِنكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلادًا فَاسْتَمْتَعُواْ بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُواْ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (69) أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (70) وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (71) وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (72) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73) يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ (74)

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي

                        1- الدين يؤخذ كله بلاقشور ولا لب وكله يلزم لتقويم الفرد والمجتمع. اما التخصيص لذلك الأمر فقد وضحنا وجه الشبه...
                        2- هل تريد الإستدراك على الله ؟ فمثلا قد يقول قائل مثلا جلد الزاني المحصن اكثر رفقة وحضارة ومدنية من رجمه ويوجد فرصة لتأهيله مرة اخرى ؟

                        أعوذ بالله لا أريد الاستدراك على الله...بل الاستدراك عليك أنت..

                        الزاني حكمه واقع بأربعة شهود..المحصن يرجم و غير المحصن يجلد...أما الكفار فليسوا سواء..منهم الحربي و منهم المسالم..

                        و كذلك المنافق...منهم المجاهر و منهم المستتر الذي يتحين الدوائر على المسلمين..و طريقة التعامل مع كل منهما مختلفه..
                        و إلا فلو قلت أن رسول الله مأمورا بجهاد سائر الكفار قولا واحدا و من دون تمييز الحربي من المسالم

                        أقول لك فماذا نفعل بقوله تعالى: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم أن الله يحب المقسطين"

                        و أما المنافقين فليسوا على حال واحدة فكما ينقل الطبراني قول الحسن البصري في تفسير قوله تعالى: "يٰأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ..."، يقول:

                        وقال الحسنُ: (كَانُوا أكْثَرَ مَنْ كَانَ يُصِيبُ الْحُدُودَ فِي ذلِكَ الزَّمَانِ الْمُنَافِقُونَ، فَأَمَرَ اللهُ أنْ يُغْلِظَ عَلَيْهِمْ فِي إقَامَةِ الْحَدِّ).

                        إذا المنافقين المقصودين هنا المجاهرين بالمعاصي ممن يستوجبون الحدود و التغليظ عليهم بالحدود..




                        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي
                        هل وجدت في الآية تخصيص ؟ فمثلا لاأعلم هل من الإسلام ترك زوجة منافقة او كافرة على ذمتك او تقريب منافقين وكفار إليك بحجج تافهة لاتصمد امام شرع الله!

                        أولا: هات من شرع الله ما يوجب طلاق المنافقه التي لم تظهر كفرا بواحا..

                        ثانيا: من هم المنافقين الذين قربهم رسول الله ؟ و هل كان نفاقهم ظاهرا؟؟

                        ثالثا: راجع كلام الحسن البصري في تفسير الآيه لتعلم أن المقصود هم المجاهرين تحديدا و ليس كل المنافقين..

                        بل كيف يقول الله سبحانه و تعالى لرسوله أن هناك منافقين لا يعلمهم..ثم يأمره بالغلظه على كل المنافقين

                        بدون تخصيص؟؟ ألم يقل الله: "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها" ؟؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 24-04-2011, 08:19 AM.

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          السلام عليكم

                          اخي الفاضل مالك
                          دعك من هذا الذي فتح الموضوع ثم تبين له انه أخطأ فأرد ان يحشو
                          هو يقول ان الله عز وجل امره ان يجاهد الكفار والمنافقين
                          ومن قال له إن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يجاهدهم ولم يغلظ عليهم.....
                          ليذهب ويقرأ تفسيراته في هذا الشأن إبتداءا قبل أن يحتج على الشيعة بتفسيراته وتحليلاته.
                          و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..

                          لا بأس مولاي ما كان الرفق في شيء إلا زانه...علّ الفائدة تكون عامه إن شاء الله

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي


                            احسنت.
                            ولكن المنافقين في عهد الرسول لم يؤذوا الأمة ولم يغيروا في دين الله ولا كانت لهم قائمة بالأصل
                            في حين الصحابة كانوا اشد منهم خطرا فارتدوا واضلوا العباد للآن

                            ولم تجيب عن الشق الآخر لماذا لم يطلق عائشة وحفصة! ؟


                            ولماذا لم يطلق نوح ولوط زوجاتهما ?

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X