إعـــــــلان

**السيد الاميني** · 17-04-2011, 04:46 PM

يا ثغر

الكفر الذي تكلم به عمر هو انه قال انه ليهجر و قد غلبه الوجع و حسبنا كتا ب الله

نقول مقولة عمر مخالفة لله تعالى و للقران و الرسول

**ثغرة دفرسوار** · 17-04-2011, 04:48 PM

يعنى من الكفر ان يقول ابن عباس ان النبي غلبة الوجع؟

**السيد الاميني** · 17-04-2011, 04:50 PM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

يا ثغر

الكفر الذي تكلم به عمر هو انه قال انه ليهجر و قد غلبه الوجع و حسبنا كتا ب الله

نقول مقولة عمر مخالفة لله تعالى و للقران و الرسول

تامل و افهم و لاتضيع الوقت

**ثغرة دفرسوار** · 17-04-2011, 04:51 PM

انت تقول ان الكفر هو قول عمر غلب النبي الوجع

فسألتك هل كفر ابن عباس

فتتهرب !!

**شيخ الطائفة** · 17-04-2011, 04:54 PM

يعني الأعرابي ما كان يقدر يقول : رفقاً بالرسول -صلى الله عليه واله وسلم- أو أن يقول خفوا عليه السؤال
بدل أن يلمز بأن الرسول بدأ يهذي و يخرف و بدل أن يقول حسبنا كتاب الله ؟
قبل أن يطردهم الرسول -صلى الله عليه واله وسلم-

ثانياً يجب تنفيذ أوامر النبي -صلى الله عليه واله وسلم- مهما كانت حالته النفسية و الجسدية
فحتى لو كان النبي في ميدان الحرب مطعوناً جريحاً يجب تنفيذ أوامره
وهذا ما لم يفهمه الأعرابي بل فهمه و لكن حاول التهريج لأنه يدري ما سيوصي إليه الرسول -صلى الله عليه واله وسلم-

أو انه سيفهم أكثر من الرسول -صلى الله عليه واله وسلم- الذي أصدر الأمر ..

ثالثاً غلبه الوجع في لغة العرب تعني بأنه زاد عليه و كثر عليه
وهي لا تشابه مقولة الأعرابي الثاني في شئ

**السيد الاميني** · 17-04-2011, 04:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ثغرة دفرسوار

حدثنا : ‏ ‏قبيصة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏أنه قال : ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى ‏ ‏خضب ‏ ‏دمعه الحصباء فقال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه يوم الخميس فقال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا

سؤال : شهادة إبن عباس هذه بوجع رسول الله ص ، شهادة صادقة أم كاذبه؟
تفضلوا مشكورين

لماذا تبتر الحديث؟

عن سعيد بن جبير عن ابن عباس (رض) أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء ، فقال : اشتد برسول الله (ص) وجعه يوم الخميس فقال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : هجر رسول الله (ص) ، قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ، وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ونسيت الثالثة

و

عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي (ص) وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه

--

فالمتبادر للذهن أن المتكلم في الحالتين شخص واحد

**السيد الاميني** · 17-04-2011, 04:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ثغرة دفرسوار

انت تقول ان الكفر هو قول عمر غلب النبي الوجع

فسألتك هل كفر ابن عباس

فتتهرب !!

يا جاهل

اشتد غير قد غلبه الوجع و انه ليهجر او اهجر او هجر

فهمت؟

**ثغرة دفرسوار** · 17-04-2011, 05:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

ثالثاً غلبه الوجع في لغة العرب تعني بأنه زاد عليه و كثر عليه
وهي لا تشابه مقولة الأعرابي الثاني في شئ

اولا هذا درس مجاني : قال تعالى : من الأعراب من يؤمن بالله

وفى عيون اخبار الرضا : أن رسول الله ص كان يحب الأعراب

وعمر قرشي عربي من بنو عدي يا أحمق

الآن نأتي الى جوابك المضحكه !

المبهوت يريد أن يضحك العالم عليه ! غلبة الوجع هى اشتداد الوجع

السفينة تضطرب بفعل ماذا؟ من إشتداد وغلبة الريح القوية عليها

**ثغرة دفرسوار** · 17-04-2011, 05:06 PM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

يا جاهل

اشتد غير قد غلبه الوجع و انه ليهجر او اهجر او هجر

فهمت؟

اشتداد مرضك هو غلبتة عليك !!

**السيد الاميني** · 17-04-2011, 05:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ثغرة دفرسوار

وعمر قرشي عربي من بنو عدي يا أحمق

من قال لك عمر عربي ؟

تريد ننقل كلام النسابة الكلبي في نسب عمر

**ثغرة دفرسوار** · 17-04-2011, 05:09 PM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

لماذا تبتر الحديث؟

عن سعيد بن جبير عن ابن عباس (رض) أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء ، فقال : اشتد برسول الله (ص) وجعه يوم الخميس فقال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : هجر رسول الله (ص) ، قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ، وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ونسيت الثالثة

و

عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي (ص) وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه

--

فالمتبادر للذهن أن المتكلم في الحالتين شخص واحد

كنت اريد ان اناقشكم بشاهد فى الحديث

انتم عندكم كل شي بتر متعودين

ركز شوى معى : أريد الشاهد لأفحمك أنت وربعك فهمت؟ ولو لك عين وعقل تفهم به لرأيت أن عمر لم يقل النبى هجر

**السيد الاميني** · 17-04-2011, 05:12 PM

راجع الموضوع و لتضيع الوقت بالنسخ و اللصق :

عمر بن الخطاب من الخوارج عند الذهبي

http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=150542

الرد على المنكرين لكون صاحب الرزيّة هو عمر

**وهج الإيمان** · 17-04-2011, 05:17 PM

شبهه قديمه

أولآ عمر قال يهجر وليس غلبه الوجع ولدينا إثبات هذا من كتبكم

ثانيآ : على فرض قوله غلبه الوجع فقد قال بعد هذا حسبنا كتاب الله مما يدل على أن

هذا الوجع أثر على عقله فبات يهجر ولايؤخذ منه أي كلام

ثالثآ : قول ابن عباس رضي الله عنه وصف لحالة النبي صلى الله عليه وآله وسلم

التي إستغلها عمر وقال أن الرجل ليهجر حسبنا كتاب الله

رابعآ : لو كان ابن عباس رضي الله عنه أساء بقوله إشتد عليه الوجع لما بكى حتى بلت دموعه

الحصباء وقال أن الرزيه كل الرزيه ماحال بين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبين كتابة

الكتاب فهو لم يخالفه ولم يكن من بين المخالفين لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

ولم يصفه بأن المرض أثر على عقله

أخيرآ : أثبت لنا قول لعمر وصف فيه يوم الخميس بأنه رزيه أو بكاء له فيه ولن تستطيع

مما يؤكد إساءة عمر للمصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بكلمته الجارحه

**من شك به فقد كفر** · 17-04-2011, 05:29 PM

قال ابن تيمية الناصبي في

منهاج الخنازير النواصب عليهم لعائن الله :

وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات

كتاب منهاج الخنازير ، الجزء 6، صفحة 24.