هكذا فعل الأسلام الأموي البغيض للأنتقاص من شخص رسول الله
صلى الله عليهِ وآلهِ وسلم ...
وكالعادة أقول مقولتي ...
أن لم تصح الرواية فتلك مصيبة على رؤوسهم لأنها تجعلنا في موقف القوي لأن كتبهم كاذبة ....
وأن صحت الرواية فالمصيبة أكبر وأدهى لأنه طعن واضح وجلي وأنتقاص من شخص رسول الله قبل عائشة ....
وفي كلا الحالتان نحن الفائزون .... في هذهِ الجولة
شكراً لكِ أختنا الفاضلة أم غفران
يعشقها و يتسابق معها ويأتي بصورتها ويتزوجها وهي بنت ست سنوات ورضاعة الكبير وغير الاحاديث الجنسية الذي عنده أقل حياء يستحي أن يذكرهاولماذا دون باقي نساء النبي برغم أن حفصة المساعدة الشخصيه لعائشة لكن لم نرى احاديث تروى عنها ونحن أخي الفائزون بعون الله فكتبهم تشهد عليهم وهي من ترمي عائشتهم 

تعليق