هكذا فعل الأسلام الأموي البغيض للأنتقاص من شخص رسول الله
صلى الله عليهِ وآلهِ وسلم ...
وكالعادة أقول مقولتي ...
أن لم تصح الرواية فتلك مصيبة على رؤوسهم لأنها تجعلنا في موقف القوي لأن كتبهم كاذبة ....
وأن صحت الرواية فالمصيبة أكبر وأدهى لأنه طعن واضح وجلي وأنتقاص من شخص رسول الله قبل عائشة ....
وفي كلا الحالتان نحن الفائزون .... في هذهِ الجولة
شكراً لكِ أختنا الفاضلة أم غفران
تعليق