إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إتهام الشيعة بتحريف كتاب الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ... المسامحه ....... مولاما السيد مهدى.....

    هذه اخر مره اتدخل فيها

    يا قعقعه... استح من الله ولا تنقل بلا درايه

    فانى استحلفك بالله العظيم هل قرات بعينك انت المصادر التى تنقلها ؟؟

    اجب للقراء

    ام انك تنقل من المنتديات السلفيه دون بحث ودرايه !!!!!!!!

    يكفى كذبكم على السيد على الفانى الاصفهانى الذى اتهمتوه بالقول بالتحريف كما فى احدى منتدياتكم الوهابيه اللعينه ووضعتم صوره مبتوره لكتابه واتهمتوه زورا وبهتانا , وبعد الرجوع لنفس الكتاب تبين لى قوله
    هذا :: (( ان مابين الدفتين _ اللوحين على حد بعض التعابير _ قران كله, وهو الذى لا ينبغى الارتياب فيه بتاتا , اذ القول بالنقيصه لا يدعم ببرهان )) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    والله انكم لا امان لكم كيف وانتم الوهابيون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    مره اخرى المعذره منك سيد مهدى.

    تعليق


    • #32
      أخي الكريم الموالي:

      الله يخليك ممكن طلب لو سمحت!

      الأخ الكريم القعقاع حتى لو نقل ماوجد في منتديات أخرى فمادام ينقله فهو ليس مسؤولا مباشرا عن أي خطأ أو بتر فيما ينقل!!

      ومن فضلك خفف لهجتك مع الإخوة وتعلم مبدأ إئمتنا عليهم السلام رد الإساءة بالأحسان.

      المكرمة بنت الصحابة والأخ الكريم القعقاع الموضوع الذي أنقله هنا جرى بين المحرر الإسلامي لهجر وواحد من شيوخ السلف وهو موضوع جدي طالما أثير لأتهام شيعة أهل البيت بالتحريف وياليتكما تابعتماكل الحوارات التي تمت للفائدة العظيمة المتوخاة من الحوار فأعز ماعندنا هو دستورنا الخالد كتاب الله ويجب أن نفهم موضوع صيانته من التحريف جيدا.

      تحياتي للجميع.

      تعليق


      • #33
        الفرق
        الفرق بين كتبنا وكتبكم هي انها ان كتبكم اعتبرتوها صحاحا بينما كتبنا ان اقوال علمائنا خالية من الغلّو والمبالغة لايصل الى درجة الصحاح عند السنة ، لأن الشيعة لايرون صحة جميع ماجاء فيها ، بل يرون فيها الصحيح والسقيم ، والضعيف والقوي ، والمرسل والمسند ، الخ.. وليراجع في ذلك مرآة العقول للعلامة المجلسي ليعرف صحة هذه الحقيقة.

        اقوال علماء السنة في حق صحاحهم
        فقد قام علماء السنة بعد تدقيق ، وتمحيص ، بانتقاء الصحاح الستة ، من بين المصنفات الحديثية والمسانيد الاخرى التي ألفوها.. وصنفوها بالدرجة الاولى من الصحة والوثاقة ، ومن هذا المنطلق يقول الفضل بن روزبهان وليس أخبار الصحاح الستّة مثل أخبار الروافض ، فقد وقع إجماع الأئمة على صحتها ) ( احقاق الحق ج 2 ص 235 ) .

        ومن هنا قال بعضهم في سنن الترمذي- وهو من الصحاح - أيضاً: ( من كان في بيته هذا الكتاب كأن في بيته نبي يتكلم ) ( تذكرة الخواص ج 2 ص 634 ) .

        وقام علماء السنة بتوجيه المدح والثناء على صحيح البخاري ومسلم ، حتى بلغ بهم الغلو والافراط بحقهما ، وكأن البخاري ومسلم معصومان عن الخطأ .. قال محمد بن يوسف الشافعي : ( إن أول من صنف في الصحيح ، البخاري .. وتلاه ابو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري .. وكتابهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز ) ( مقدمة فتح الباري ص 8 ) .

        وقال الحافظ النيسابوري ما تحت أديم السماء ' أصح من كتاب مسلم ) ( وفيات الاعيان ج 4 ص 208) .

        ويقول النووي : ( أول مصنف في الصحيح المجرّد : صحيح البخاري ، ثم صحيح مسلم ، وهما أصح الكتب بعد القرآن : والبخاري أصحهما , اكثرهما فائدة ، وقيل : مسلم أصح ، والصواب الاول ) ( التقريب للنووي ص 5 ) .

        ويقول أيضاً في مقدمة شرح صحيح مسلم : ( اتفق العلماء- رحمهم الله- على أن أصح الكتب بعد القران العزيز الصحيحان ، البخاري ومسلم ، وتلقتهما الأمة بالقبول ) ( شرح صحيح مسلم ص 15 ) ، وكأن كتاب البخاري ومسلم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا ..

        ويقول ابن حجر الهيثمي : ( روى الشيخان ، البخاري ومسلم ، في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتد به ..) ( الصواعق المحرقة ص 5 ) .

        ويقول كاتب شلبي : ( والكتب المصنفة في علم الحديث أكثر من أن تحصى ، إلاّ أن السلف والخلف قد أطبقوا على أن أصح الكتب بعد كتاب الله سبحانه وتعالى ، صحيح البخاري ، ثم صحيح مسلم ) ( كشف الظنون ج1 ص641 ) .

        ولم يكتفوا عند هذا الحد بل ذهبوا الى أبعد من هذا وإلتزموا بنقل الصحاح من هؤلاء العلماء أيضاً : أحمد بن حنبل ، وعنه : إنه شـرط في مســنده الصحيح . راجع طبقات الشافعية ، ترجمة أحمد .

        الحاكم النيسابوري ، وألف أبو عبد الله الحاكم النيسابوري كتاب ( المستدرك على الصحيحين ) ذكر فيه ما فات البخاري ومسلماً ممّا على شرطهما أو شرط أحدهما أو هو صحيح .. ( راجع فيض القدير في شرح الجامع الصغير ج1ص26) .

        وممن روى أحاديث التحريف من علماء أهل السنة -وصحّحها - هم بأختصار :

        (1) عبد الرزاق بن همام الصنعاني ، أحد أعلامهم ، روى عنه أحمد وجماعة روى أحاديث كثيرة تثبت التحريف في كتابه المصنــف .

        (2) الفريابي ، محمد بن يوسف بن واقد ، أحد الأئمة روى عنه أحمد والبخاري .

        (3) الطيالسي ، أبو الوليد هشام بن عبد الملك الباهلي ، أحد أعلامهم .

        (4) أحمد بن حنبل صاحب المسند روى أحاديث كثيرة في اثبات التحريف .

        (5) البخاري محمد بن اسماعيل صاحب الصحيح روى أحاديث كثيرة تثبت التحريف وصححّها.

        (6) مسلم بن الحجاج النيسابوري ، صاحب الصحيح ، روى أحاديث كثيرة أثبت التحريف .

        (7) الترمذي ، محمد بن عيسى ، صاحب ( الجامع الصحيح ) أخرج وصحّح أحاديث التحريف.

        (8) ابن ماجة القزويني ، أبو عبد الله محمد بن يزيد ، صحّح أحاديث التحريف .

        (9) النسائي ، أحمد بن شعيب .

        (10)أبو يعلى الموصلي.

        (11)الطبري ، أبو جعفر محمد بن جرير أخرج أحاديث التحريف في جُل مصنفاته .

        (12)القرطبي محمد بن أحمد الأنصاري مصنف التفسير المشهور أخرج أحاديث كثيرة تُثبت التحريف .

        (13) السيوطي ، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر ، الحافظ الشهير صاحب المؤلفات الكثيرة لاسيما الاتقان والدر المنثور ، وفيهما أحاديث كثيرة في اثبات التحريف .

        موقف الشيعة والسنة من روايات التحريف :

        ما من مصادر السنة المعتبرة تدل دلالة واضحة ان قرآن أهل السنة الذي بين ايديهم ناقص وغير كامل ، وبالتالي فهم أمام أمرين لا ثالث لهما : اما ان يُكذبوا ما جاء في صحاحهم من امثال تلك الروايات أو يقولوا بنقصان قرآنهم هذا ..فان كذبوا الروايات فقد حكموا على صحاحهم بعدم الصحة واحتوائها على الاباطيل.. وان قالوا بنقص القرآن فقد كفروا لقوله تعالى { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون }.لاسيما وان كتبهم يطلقون عليها صحاح وان كلمتهم اجمعت على صحة ما جاء فيها.. والتي ألزم اهل السنة انفسهم بحجة ماروي فيها يعتبر صحيحاً .

        واما علماؤنا فلم يطلقوا مصطلح الصحيح علي أي كتاب من كتبهم .

        علمائنا العظام الذين نفوا التحريف :

        1- شيخ المحدثين أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين الصدوق (318). فقد عد رفض التحريف من ضرورات المذهب الاعتقادية للشيعة .في رسالة خاصة وضعها لبيان معتقدات الامامية قال فيها: ( اعتقادنا ان القرآن الذي انزله الله تعالى على نبيه محمد (ص) هو مابين الدفتين وهو مافي أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك ..ومن نسب إلينا انا نقول : إنه أكثر من ذلك فهو كاذب .
        2- عميد الطائفة : محمد بن محمد بن النعمان المفيد (413). صرح بذلك في كتابه (أوائل المقالات) وبينه بتفصيل في أجوبة المسائل السرويّة . قال في كتابه المذكور وقد قال جماعة من اهل الامامة : انه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ..) الخ ..

        3- الشريف المرتضى علي بن الحسين علم الهدى (436). يقول في رسالته الجوابية الاولى عن المسائل الطرابلسيات : ( إن العلم بصحة القران كالعلم بالبلدان ، والحوادث الكبار، والوقائع العظام ، والكتب المشهورة..فان العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته وبلغت الى حد لم يبلغه في ماذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والاحكام الدينية' وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شئ اختلف فيه اعرابه وقراءته.. فكيف يجوز ان يـكون مغـيـراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ! وقال : ان القران كان على عهد رسول الله (ص) مجموعاً مؤلفاً على مـــا هــو عليـه الآن ..) راجع المسائل الطرابلسيات .



        4- شيخ الطائفة ابو جعفر محمد بن الحسن الطوسي (460). قال أما الكلام في زيادته ونقصانه فمّما لايليق به ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، وأما النقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا' وهو الذي نصــره المرتضى ، وهو الظاهر في الروايات ، غير انه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة - يقصد من جهة الشيعة والسنة - بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شئ من موضع الى موضع ، طريقها الآحاد التي لاتوجب علماً ، فالأولى الإعراض عنها وترك التشاغل بها ) .راجع (البيان في تفسير القرآن / للطوسي الجزء 1 الصفحة 3 ) .

        5- ابو الفضل بن الحسن الطبرسي (548). قال : (اما الزيادة فمجمع على بطلانها' واما القول بالنقيصة فالصحيح من مذهب أصحابنا الامامية خلافه . (مجمع البيان الجزء1 ص 15) .

        6- جمال الدين ابو منصور الحسن بن يوسف ' ابن المطهر الحلي (726). جعل القول بالتحريف متنافياً مع ضرورة تواتر القرآن بين المسلمين . راجع اجوبة المسائل المنهاوية .

        7- المولى المحقق احمد الاردبيلي (993). جعل العلم بنفي التحريف ضرورياً من المذهب . راجع ( مجمع الفائدة ج2ص218 )

        8- شيخ الفقهاء الشيخ جعفر الكبير كاشف الغطاء(1228). كذلك جعله من ضرورة المذهب بل الدين واجماع المسلمن واخبار النبي والأئمة الطاهرين . (كاشف الغطاء/ كتاب القرآن من الصلاة ص 298 ).

        9- الشيخ محمدبن حسين كاشف الغطاء (1373). جعل رفض احتمال التحريف أصلاً من اصول المذهب .اصل الشيعة واصولها .

        10- شيخ الاسلام ، بهاء الملة والدين ، محمد الحسين الحارثي العاملي (1031) .

        11- السيد نور الله التستري المستشهد سنة( 1019) في كتابه (مصائب النواصب ) حيث قال : ما نسب الى الشيعة الامامية من القول بوقوع التغيير في القرآن ليس مما قال به جمهور الامامية انما قال به شرذمة قليلة منهم لااعتداد بهم فيما بينهم .

        12- ويقول الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي (1104) : إن من تتبع الاخبار وتفحص التواريخ والآثار علم -علماً قطعياً- بأن القرآن قد بلغ أعلى درجات التواتر ، وأن آلآلاف من الصحابة كانوا يحفظونه ويتلونه ، وأنه كان على عهد رسول الله (ص) مجموعاً مؤلفاً .( الفصول المهمة في تأليف الامة ص 166) .

        13- الشيخ عبد الجليل الرازي من علماء الشيعة في القرن السادس يقول ان نسبة الزيادة والنقصان الى القران كانت بدعة وضلالة وليس هذا مذهب الاصولية من الشيعة الامامية ، فراوية بعض الغلاة أو الحشوية خبراً في ذلك لايكون حجة على الشيعة كما يقال بالنسبة الى عقائد الكرامية في الحنفية والمشبهة في الشافعية ). كتابه المسمى نقض ص 272 .

        14- الامـــام الشـــيخ محمد بن حسين كاشف الغطاء (قدس سره) قال : وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي انزله الله إليه للإعجاز والتحدي ولتعليم الأحكام وتمييز الحلال من الحرام ، وإنه لانقص فيه ولاتحريف ولازيادة ، وعلى هذا اجماعهم .ومن ذهب منهم او من غيرهم من فرق المسلمين الى وجود نقص فيه او تحريف فهو مخطئ يردّه نص الكتاب العظيم { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون }. والاخبار الواردة من طرقنا او طرقهم الظاهرة في نقصه او تحريفه ضعيفة شاذة ' واخبار آحاد لاتفيد علماً ولا عملاً' فإما أن تؤول بنحو من الاعتبار او يضرب بها الجدار .( اصل الشيعة واصولها 101و102) .

        15- المولى المحدث محمد بن المحسن الفيض الكاشاني (1090). قال في مقدمة تفسير الصافي بعد نقل روايات التحريف في كتاب الله : (على هذا لم يبق لنا اعتماد بالنص الموجود ، وقد قال تعالى :{ وَاِنهُ لكتاب عَزيز لا يَأتيهِ الباطل من بين يديه ولا من خَلفه} وقال :{ وإنا نَحنُ نَزلنَا الذِكرَ وإنا لهُ لَحافِظون}. وأيضاً يتنافى مع روايات العرض على القرآن . فما دل على وقوع التحريف مخالف لكتاب الله وتكذيب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله .راجع (تفسير الصافي ج1ص33) المقدمة .

        16-كثيرا ما نسبوا للإمام الخميني قدس سره في كشف الاسرار قوله في نقص القرآن واستندوا في ذلك طبعة دار عمار بعمان .الا أن هذه الترجمة ترجمة مزورة ومحرفة عن النسخة الاصلية للكتاب ، وقد رفع أ.د.ابراهيم دسوقي شتا رئيس قسم اللغات الشرقية وآدابها في كلية الآداب بجامعة القاهرة دعوى قضائية ضد مترجم الكتاب د.محمد احمد الخطيب أو محمد البنداري ، يطلب القضاء تقديمه للمحاكمة لأنه خالف الامانة في النقل والترجمة العلمية وتعدى على شخصية اسلامية كبيرة وهي الامام الخميني وطالب نجل الامام الخميني السيد احمد ( رحمه الله ) بأن يرفع دعوى الى محكمة الاردن ودائرة النشر والتأليف في مدينة عمان لإدانة ومحاكمة مترجم كتاب كشف الاسرار .

        17- كما ان راي الامام الخوئي رضوان الله عليه في تفسير البيان ان القرآن الكريم لم يناله النقص او الزيادة وان الكتاب الموجود بين ايدي المسلمين هو كتاب الله تعالى المحفوظ من التحريف .

        تعليق


        • #34
          انا اعتذر للسيدمهدى ولكل من اسات اليه.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X