اللهم صل على محمد وآلِ محمد
سلام عليكم ..
هذا خالد بن الوليد .. يسمونه سيف الله المسلول ..
أليكم كيف يغتصب المسلمات !!
إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - الحوادث الواقعة في الزمان ووفيات المشاهير والأعيان سنة إحدى عشرة من الهجرة
- خبر مالك بن نويرة اليربوعي التميمي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 464 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... والمقصود أنه لم يزل عمر بن الخطاب (ر) يحرض الصديق ويذمره على عزل خالد ، عن الإمرة ويقول : إن في سيفه لرهقاً ، حتى بعث الصديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد وقد صدئ من كثرة الدماء ، وغرز في عمامته النشاب المضمخ بالدماء فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال : أرياء قتلت أمراً مسلماًً ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لأرجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن ألا إن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد ، فقال خالد : هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه.
الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=714&idto=714&bk_no=59&ID=7 80
السؤال ..
كيف لخالد أن يجامع امرأة قد توفى زوجها منذ ساعات !!
أم أن جمال ليلى بنت المنهال أخذ مأخذه من خالد !!
سلام عليكم ..
هذا خالد بن الوليد .. يسمونه سيف الله المسلول ..
أليكم كيف يغتصب المسلمات !!
إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - الحوادث الواقعة في الزمان ووفيات المشاهير والأعيان سنة إحدى عشرة من الهجرة
- خبر مالك بن نويرة اليربوعي التميمي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 464 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... والمقصود أنه لم يزل عمر بن الخطاب (ر) يحرض الصديق ويذمره على عزل خالد ، عن الإمرة ويقول : إن في سيفه لرهقاً ، حتى بعث الصديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد وقد صدئ من كثرة الدماء ، وغرز في عمامته النشاب المضمخ بالدماء فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال : أرياء قتلت أمراً مسلماًً ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لأرجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن ألا إن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد ، فقال خالد : هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه.
الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=714&idto=714&bk_no=59&ID=7 80
السؤال ..
كيف لخالد أن يجامع امرأة قد توفى زوجها منذ ساعات !!
أم أن جمال ليلى بنت المنهال أخذ مأخذه من خالد !!
تعليق