11 - عن عمران بن حصين قال:
نزلت.
آية المتعة
في كتاب الله تعالى لم تنزل آية بعدها تنسخها
فأمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وتمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومات
ولم ينهنا عنها قال رجل بعد برأيه ما شاء
ذكره المفسرون عند قوله تعالى:
فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة
في بيان حجة من جوز متعة النكاح
، وبعضهم في مقام إثبات نسبة الجواز إلى عمران بن حصين.
راجع تفسير الثعلبي، تفسير الرازي 3 ص 200 و 202،
تفسير أبي حيان 3 ص 218، تفسير النيسابوري.
12 - عن نافع عن عبد الله بن عمر:
إنه سئل عن متعة النساء؟
فقال:
حرام أما إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لو أخذ فيها أحدا لرجمه بالحجارة.
(السنن الكبرى للبيهقي 7 ص 206)
13 - كان عمر رضوان الله عليه يقول:
والله لا أؤتى برجل أباح المتعة إلا رجمته.
13 - كان عمر رضوان الله عليه يقول:
والله لا أؤتى برجل أباح المتعة إلا رجمته.
(ذكره سبط ابن الجوزي في مرآة الزمان)
14 - عن أبي سعيد الخدري وجابر بن عبد الله قالا:
تمتعنا إلى نصف من خلافة عمر رضي الله عنه
حتى نهى عمر الناس عنها في شأن عمرو بن حريث.
عمدة القاري للعيني 8 ص 310، م -
وأخرجه ابن رشد في بداية المجتهد 2 ص 58
عن جابر بلفظ:
تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر
ونصفا من خلافة عمر ثم نهى عنها عمر الناس).
15 - عن أيوب قال عروة لابن عباس.
ألا تتقي الله ترخص في المتعة؟
فقال ابن عباس:
سل أمك يا عرية؟
فقال عروة:
أما أبو بكر وعمر فلم يفعلا.
فقال ابن عباس:
والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله نحدثكم عن النبي
صلى الله عليه وسلم
وتحدثونا عن أبي بكر وعمر
إحالة ابن عباس فصل القضاء على
أم عروة
أسماء بنت أبي بكر إنما هي لتمتع الزبير بها،
وانها ولدت له عبد الله،
قال الراغب في المحاضرات 2 ص 94:
عير عبد الله بن الزبير عبد الله بن عباس بتحليله المتعة
فقال له:
سل أمك كيف سطعت المجامر بينها و بين أبيك،
فسألها فقالت:
ما ولدتك إلا في المتعة.
وقال ابن عباس:
أول مجمر سطع في المتعة مجمر آل الزبير.
وأخرج مسلم في صحيحه 1 ص 354 عن مسلم القري
قال:
سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها وكان ابن الزبير ينهى عنها فقال
: هذه أم ابن الزبير تحدث إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها.
قال: فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء
فقالت: قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها.
أخرجه بهذا اللفظ من طريقين
ثم قال:
فأما عبد الرحمن ففي حديثه (المتعة)
ولم يقل (متعة الحج)
وأما ابن جعفر فقال
: قال شعبة:
قال مسلم (يعني القري):
لا أدري متعة الحج أو متعة النساء.
والمتعة
وإن أطلقت في لفظ عبد الرحمن
ولا يدري مسلم أي المتعتين هي غير
أن أبا داود الطيالسي أخرج في مسنده ص 227
عن مسلم القري
قال: دخلنا على أسماء بنت أبي بكر
فسألناها عن متعة النساء
، فقالت فعلناها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
نعم فيما أخرجه أحمد في مسنده 6 ص 348 (متعة الحج)
رواه من طريق شعبة وقد سمعت حكايته عن مسلم ترديده فلعلها قيدت بعد بذلك تحفظا على كرامة ابن الزبير
، وتخفيا على القارئ كونه وليد المتعة.
14 - عن أبي سعيد الخدري وجابر بن عبد الله قالا:
تمتعنا إلى نصف من خلافة عمر رضي الله عنه
حتى نهى عمر الناس عنها في شأن عمرو بن حريث.
عمدة القاري للعيني 8 ص 310، م -
وأخرجه ابن رشد في بداية المجتهد 2 ص 58
عن جابر بلفظ:
تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر
ونصفا من خلافة عمر ثم نهى عنها عمر الناس).
15 - عن أيوب قال عروة لابن عباس.
ألا تتقي الله ترخص في المتعة؟
فقال ابن عباس:
سل أمك يا عرية؟
فقال عروة:
أما أبو بكر وعمر فلم يفعلا.
فقال ابن عباس:
والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله نحدثكم عن النبي
صلى الله عليه وسلم
وتحدثونا عن أبي بكر وعمر
إحالة ابن عباس فصل القضاء على
أم عروة
أسماء بنت أبي بكر إنما هي لتمتع الزبير بها،
وانها ولدت له عبد الله،
قال الراغب في المحاضرات 2 ص 94:
عير عبد الله بن الزبير عبد الله بن عباس بتحليله المتعة
فقال له:
سل أمك كيف سطعت المجامر بينها و بين أبيك،
فسألها فقالت:
ما ولدتك إلا في المتعة.
وقال ابن عباس:
أول مجمر سطع في المتعة مجمر آل الزبير.
وأخرج مسلم في صحيحه 1 ص 354 عن مسلم القري
قال:
سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها وكان ابن الزبير ينهى عنها فقال
: هذه أم ابن الزبير تحدث إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها.
قال: فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء
فقالت: قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها.
أخرجه بهذا اللفظ من طريقين
ثم قال:
فأما عبد الرحمن ففي حديثه (المتعة)
ولم يقل (متعة الحج)
وأما ابن جعفر فقال
: قال شعبة:
قال مسلم (يعني القري):
لا أدري متعة الحج أو متعة النساء.
والمتعة
وإن أطلقت في لفظ عبد الرحمن
ولا يدري مسلم أي المتعتين هي غير
أن أبا داود الطيالسي أخرج في مسنده ص 227
عن مسلم القري
قال: دخلنا على أسماء بنت أبي بكر
فسألناها عن متعة النساء
، فقالت فعلناها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
نعم فيما أخرجه أحمد في مسنده 6 ص 348 (متعة الحج)
رواه من طريق شعبة وقد سمعت حكايته عن مسلم ترديده فلعلها قيدت بعد بذلك تحفظا على كرامة ابن الزبير
، وتخفيا على القارئ كونه وليد المتعة.
تعليق