للوهابيه جمله يتداولونها بينهم وضدنا / وهي لو سئل عن أصحاب موسى لقالوا مخلصين له وكذلك لعيسى وهكذا لكن لو سئل شيعي عن أصحاب محمد لقال خونه مرتديين ! / ويعقبون للتشنيع وأنهو كيف يستقيم كون أصحاب خير نبي خونه له ويريدون تبيين المفارقه بزعمهم / أولا نعم أصحاب الرسول فيهم خونه ودجالون ومنتفعون وأنتهازيون وسفله أيضا واما كون الافتراض الداجل بكون أصحاب نبي
سيئوون يعني وينسحب على ذات النبي فهذا باطل شرعا وعقلا وأن كان هذا قادحا في تربية النبي فنبي االله نوح عليه السلاح أقل الانبياء حظا بالتربيه ! والعياد بالله وحاشاه ولكن أعظم الناس بلاءا أعلاهم موقعيه ودرجه وخصال ومكانه عند الله تعالى وربنا بلى نبينا الاعظم بخاصة أصحابه ومن حوله ليعلوا درجته غدا ويفاخر بين أقرانه ويكون الاعظم منقبه على بقية مناقبه عليه الصلاة والسلام أوليس هنا التمييز وهنا الفارق وهنا البلاء المبين / قال تعالى (* وممن حولكم من الاعراب مردوا على النفاق *) ليس بعيدا موقف عمر هذا النابغه والشجاع والعالم وووالى اخره من تسويقات الوهابيه المكشوفه كان ممن تمرد بيوم الحديبيه وصلح النبي مع المشركين وحتى كاد يحدث انقسام خطير وعظيم لمعسكر المسلمين وجبهة الحق لولا لطف الله ورعايته حتى جلس النبي مغتما بخيمته وهو يأمر ( الصحابه العدول والخلص ) !!!! بالتحرك والامتثال لاءوامره من غير ردود أفعال ولا أقوال بل البقاء على نفس الموقف الجامد والذي كأنه بألف عام يحرك سكونه كلمات وتمتمات عمر وأصراراه بمخالفة النبي نفسه / حتى توجه النبي لاءم سلمه وكانت معه بخيمته وشكى لها الحال ولولا توفيق الله لصارت الطامه ووقعت المصيبه وانفك عسكر الحق ولكن ما منعهم نصر الله لنبيه لا شيء أخر / فهل كان عمر هذا هنا مشتبها ويتؤول قوله لصالحكم يوهابيه عندما بترتم واولتم وزيفتم النصوص لصالحكم وغيرتم المعنى وذلك بقولكم أن عمر لمم يقول للنبي قبل وفاته انه ليهجر بل غلبه الوجع وذلك مقصده ! / نعم الصحابه حول النبي ظلموه وزيفوا مراده وأوامره أثرتا للحكم والرئاسه وبعد ذلك لامعنى للقول ان فلانا فتح وما فتح فربنا يحب أن يعبد بما يريد ويأمر ولو جاء أحدهم بعبادة زائده ردها / وكانت الفتوحات لحدث سواء بعمر او بأجبن من عمر لاءنها وعد النبي بالخندق ونصر الله وتحقيق نجزه لا فضل لعمر ولا لاأبابكر ولا لعثمان وجلهم من الفراررين الجبناء المدبريين بشهادتكم / ولكن اذا أردتم يمزيفيين التاريخ التعجب الحقيقي والمفارقه المؤلمه وكتكمله لهرجكم ولكن بتكمله وأقعه وواقعيه وفارقه وصادقه فهي في ظلم قوم من أصحاب محمد لعترة محمد لاءهل محمد ولاءبناء محمد لبضعة محمد وبعد هذا لامعنى لعائشه في العتره ولا غير العتره فالكتاب النازل يقره تقرير النبي وهذا ما ثبت بتعيينه لمن همو العتره أما الدخول لدهاليز المغالطات والفلسفات والتخريجات الباهته والتلفيقات الشنيعه والمعاني المتعاكسه والتي أساسها هش ويستقوى عليها بأساسات أصلا هي غير عادله تأويلا ومعنى فهذه يضرب بها عرض الجدارين وفي القرأن محكم ومتشابه وناسخ ومنسوخ وبغيتنا الاول ولا يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم لا رسخوا بتزييف كتبهم وتحويرها ثم يحتجوا علينا بها ! بل اصحاب تلكم الكتب غير مامونيين أساسا وكافيا فيهم الذهبي بأعترافهم ناصبيتها أو أقلها كرهه الشديد للاءل / فيالله من حجج قويه تقنع الصم الصلاد بحجيتها الزائفه الزائغه عن الحق ! / فتقرير النبي وفعله على ضوء الايات هو ما ينبيء عنها ويقرها ولو تسالم العالم على فهم معين لغوي أو معنوي أو تأويلي أوسياقي لايؤخذ به ولو كان بعيدا عن التدليس والتزييف والتأويل المزور فكيف وكل هذا مجانب ومعاكس له ! / أين موقعيت الايات المتبقيه هذا لو سلمنا عرضا كمسايره بكون عائش أم المؤمنيين فلها الحظ والكعب الارفع / أين أية (* ينساء النبي لستن كأحد من المؤمنيين أن أتقيتن *) هنا شرط التقوى ونسأل العقول المنصفه هل من مصاديق التقوى لعائش مخالفتها لوصية رسول الله لا نريد تأويل كانها خرجت للاصلاح ( رغم سفك الدماء وتزعمها العسكر )! هل هذا بحد ذاته مخالفه للرسول أولا ؟ / هل الرسول أستثنى النهي بشيء كالاصلاح زعما لايوجد ولو كان لبان ولم يجسر أحدا للاءن على الاقل بختلاقه لعدم وجوده أصلا / أما كون كونها أم المؤمنيين فانه كان هذا المنصب بستحقاق قائم على علم الله المسبق المحكم كستحقاق أبدي ومكتمل الجوانب ومن منبع كونه مستجلب كل أنواع الفضائل والميزات النوعيه البشريه لعنصر نساء النبي / فما معنى تقريع الايات وتهديدها للنساء بشرط التقوى ؟ فعليه علم أن هذا ليس الا منصب شرفي مسحوب على كونهم زيجات للنبي لااكثر ولاأقل / والا فبعد ذلك وبعد أقتران النبي لهن تهدد الايات الكريمات بالقول (* عسى ربه أن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وابكارا *) ما معنى هذا يأصحاب قوم امنا عائشه أمك كم عائشه فقط وأم سلمه وغيرها جاريه فقط ؟! / فأن قلتم كردة فعل على الاساءه لها قلنا بل لكونها بنت أبابكر قبل كل شيء وهي مفاضله كما بين هذا الفرار الاجهل الذي عندما دخل يهودي مسجد الرسول وسئل لم يعرف ما يجيبه حتى قال لسلمان رض أذهب لعلي أبا الحسن ليجيبه / هل هذا يستحق منصب الخلافه للرسول أم بشجاعته وهروباته بأحد بكتبكم رغم تبريراتها الجوفاء / فعليه أذا لامعنى للقب ام المؤمنيين الا كمنصب شرفي ومن ثم هناك تهديد بسحب هذه الميزه وبل هناك أزاحه ربانيه من صدر المؤمنيين لمحبة هذه الرقطاء المتلونه / فأين المنقبه بعد هذا لها ؟! فانتم ان عبتم علينا نحن الشيعه بزعمكم كرهنا لاءصحاب النبي وقولنا بخيانة أصحابه تشنيعا قلنا لكم أصحابه من شنعوا وظلموا وهتكوا عترته اهل قرابته الاقرب واهل بيته لا الاغراب لا الاصحاب لا الزوجات الخائنات المخالفات الضاربات لوصية الرسول بالجدار لا الحاقده على الامام علي ع والمستغله لقميص من كانت حتى الامس تخجله / تحتجون علينا بماذا ببخاري مزيف مزور مدفوع ثمنه أم بمسلم أم بقوم تسالموا على القدح فينا وعترة نبينا وكانوا يعاقبون الشيعه ممن يتسمى بأسماء أئمتهم فيالها من حجه قويه ! / أساسا أصل أمتداد التاريخ الماضي يحتاج غربله فلتره ثقافيه نتيجة المظالم الثقافيه والعلميه / أما كتبنا فهي عماد البت فيها ما تسالم عليه علمائنا عبر قول الصادق ع أي روايه تخالف كتاب الله فأضربوا بها عرض الجدار / وعليه ليس أسلوب الانتقاء المعيب والا مهني والغشاش يجدي لاءظهار عقيدة الشيعه وحجيتهم وأعتقادهم هش وضعيف ومتناول وممن لم يستطيعوا حتى تمثيل دور المعادله والمناصفه لفظيا حتى بين أصحاب منتحليين دجاليين وبين الال والعتره فكيف ما دون ذلك / العجب بظلمكم للعتره أسوه بأسلافكم مهما أدعيتم حبهم بأشعاركم لتسويق الدجل الكاذب اليوم / فأيهما أعجب القول بخيانة من ثبتت خيانتهم أم من ظلم عترت نبيهم من يدعى بالتعجب بتخوينهم / رغم أن الحقائق تترى وتتموضع وتؤكد مشاجرة الاصحاب المخلصون ! لنبيهم وزهدهم عن الدنيا بدليل شجارهم بالسقيفه على الامره وتهديد عمر لمن قال منا أمير ومنكم أمير بالويل والثبور في وقت كان نبيهم مسجى على المغتسل فهل بعد هذا يشك بخيانتهم وقلة أخلاصهم !! / فلا يحتاج التطرق مجددا كالمره السابقه كون الامام هو الاولى بالخلافه وكيف زور المنتحلون ذلك ولكن بحد ذاته هذا الموقف يؤكد مدى الاخلاص والاستماته والشرف لهكذا صحابه تتعالى الكلاب عن الولوغ فيه تطهرا ! / ثم تعالوا يمجسمه يشاب أليس بمقتضى فهمكم لاءمهات المونيين ان يستتبعه كونهم لهم السياده بالدنيا على الاقل ولكنا لم نرى ذلك لا من الكتاب ولا السنه التي تتشدقون بها وفق ما تحورونه وعلى ضؤوه وفقط / وعمدته هو لما لم يخرج شيء من حيث للنبي يجعلهن سادة العالمين أم النبي خالف القرأن !؟ أم لم يفهمه مثلكم ؟! أماذا ؟؟؟ لما فاطمه الزهراء أكيدا كان يميل لها لاءنها أبنته !!! عليه السلام لكن أبى الله الا ليخرج الحق من أفواهكم رغم كثافة الدجالخ والامازه والهمازه والمحاربه العتيده الاشريفه والقول الزور والدجل وهكذا يبين من هم أهل الحق والطهاره والشرف ومن هنن منتحلي ذلك بمتياز أو بالاحرى من زيفوا لهم بدجل قديم جديد والشكوى لرب العالمين ويوم تبلى السرائر سنرى وتررون لمن الفلج يدعاةالباطل وعلم الزيف وجليد الكذب الذي يذوب امام شعاع الشمس شمس الولايه للاءل عليهم السلام .
سيئوون يعني وينسحب على ذات النبي فهذا باطل شرعا وعقلا وأن كان هذا قادحا في تربية النبي فنبي االله نوح عليه السلاح أقل الانبياء حظا بالتربيه ! والعياد بالله وحاشاه ولكن أعظم الناس بلاءا أعلاهم موقعيه ودرجه وخصال ومكانه عند الله تعالى وربنا بلى نبينا الاعظم بخاصة أصحابه ومن حوله ليعلوا درجته غدا ويفاخر بين أقرانه ويكون الاعظم منقبه على بقية مناقبه عليه الصلاة والسلام أوليس هنا التمييز وهنا الفارق وهنا البلاء المبين / قال تعالى (* وممن حولكم من الاعراب مردوا على النفاق *) ليس بعيدا موقف عمر هذا النابغه والشجاع والعالم وووالى اخره من تسويقات الوهابيه المكشوفه كان ممن تمرد بيوم الحديبيه وصلح النبي مع المشركين وحتى كاد يحدث انقسام خطير وعظيم لمعسكر المسلمين وجبهة الحق لولا لطف الله ورعايته حتى جلس النبي مغتما بخيمته وهو يأمر ( الصحابه العدول والخلص ) !!!! بالتحرك والامتثال لاءوامره من غير ردود أفعال ولا أقوال بل البقاء على نفس الموقف الجامد والذي كأنه بألف عام يحرك سكونه كلمات وتمتمات عمر وأصراراه بمخالفة النبي نفسه / حتى توجه النبي لاءم سلمه وكانت معه بخيمته وشكى لها الحال ولولا توفيق الله لصارت الطامه ووقعت المصيبه وانفك عسكر الحق ولكن ما منعهم نصر الله لنبيه لا شيء أخر / فهل كان عمر هذا هنا مشتبها ويتؤول قوله لصالحكم يوهابيه عندما بترتم واولتم وزيفتم النصوص لصالحكم وغيرتم المعنى وذلك بقولكم أن عمر لمم يقول للنبي قبل وفاته انه ليهجر بل غلبه الوجع وذلك مقصده ! / نعم الصحابه حول النبي ظلموه وزيفوا مراده وأوامره أثرتا للحكم والرئاسه وبعد ذلك لامعنى للقول ان فلانا فتح وما فتح فربنا يحب أن يعبد بما يريد ويأمر ولو جاء أحدهم بعبادة زائده ردها / وكانت الفتوحات لحدث سواء بعمر او بأجبن من عمر لاءنها وعد النبي بالخندق ونصر الله وتحقيق نجزه لا فضل لعمر ولا لاأبابكر ولا لعثمان وجلهم من الفراررين الجبناء المدبريين بشهادتكم / ولكن اذا أردتم يمزيفيين التاريخ التعجب الحقيقي والمفارقه المؤلمه وكتكمله لهرجكم ولكن بتكمله وأقعه وواقعيه وفارقه وصادقه فهي في ظلم قوم من أصحاب محمد لعترة محمد لاءهل محمد ولاءبناء محمد لبضعة محمد وبعد هذا لامعنى لعائشه في العتره ولا غير العتره فالكتاب النازل يقره تقرير النبي وهذا ما ثبت بتعيينه لمن همو العتره أما الدخول لدهاليز المغالطات والفلسفات والتخريجات الباهته والتلفيقات الشنيعه والمعاني المتعاكسه والتي أساسها هش ويستقوى عليها بأساسات أصلا هي غير عادله تأويلا ومعنى فهذه يضرب بها عرض الجدارين وفي القرأن محكم ومتشابه وناسخ ومنسوخ وبغيتنا الاول ولا يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم لا رسخوا بتزييف كتبهم وتحويرها ثم يحتجوا علينا بها ! بل اصحاب تلكم الكتب غير مامونيين أساسا وكافيا فيهم الذهبي بأعترافهم ناصبيتها أو أقلها كرهه الشديد للاءل / فيالله من حجج قويه تقنع الصم الصلاد بحجيتها الزائفه الزائغه عن الحق ! / فتقرير النبي وفعله على ضوء الايات هو ما ينبيء عنها ويقرها ولو تسالم العالم على فهم معين لغوي أو معنوي أو تأويلي أوسياقي لايؤخذ به ولو كان بعيدا عن التدليس والتزييف والتأويل المزور فكيف وكل هذا مجانب ومعاكس له ! / أين موقعيت الايات المتبقيه هذا لو سلمنا عرضا كمسايره بكون عائش أم المؤمنيين فلها الحظ والكعب الارفع / أين أية (* ينساء النبي لستن كأحد من المؤمنيين أن أتقيتن *) هنا شرط التقوى ونسأل العقول المنصفه هل من مصاديق التقوى لعائش مخالفتها لوصية رسول الله لا نريد تأويل كانها خرجت للاصلاح ( رغم سفك الدماء وتزعمها العسكر )! هل هذا بحد ذاته مخالفه للرسول أولا ؟ / هل الرسول أستثنى النهي بشيء كالاصلاح زعما لايوجد ولو كان لبان ولم يجسر أحدا للاءن على الاقل بختلاقه لعدم وجوده أصلا / أما كون كونها أم المؤمنيين فانه كان هذا المنصب بستحقاق قائم على علم الله المسبق المحكم كستحقاق أبدي ومكتمل الجوانب ومن منبع كونه مستجلب كل أنواع الفضائل والميزات النوعيه البشريه لعنصر نساء النبي / فما معنى تقريع الايات وتهديدها للنساء بشرط التقوى ؟ فعليه علم أن هذا ليس الا منصب شرفي مسحوب على كونهم زيجات للنبي لااكثر ولاأقل / والا فبعد ذلك وبعد أقتران النبي لهن تهدد الايات الكريمات بالقول (* عسى ربه أن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وابكارا *) ما معنى هذا يأصحاب قوم امنا عائشه أمك كم عائشه فقط وأم سلمه وغيرها جاريه فقط ؟! / فأن قلتم كردة فعل على الاساءه لها قلنا بل لكونها بنت أبابكر قبل كل شيء وهي مفاضله كما بين هذا الفرار الاجهل الذي عندما دخل يهودي مسجد الرسول وسئل لم يعرف ما يجيبه حتى قال لسلمان رض أذهب لعلي أبا الحسن ليجيبه / هل هذا يستحق منصب الخلافه للرسول أم بشجاعته وهروباته بأحد بكتبكم رغم تبريراتها الجوفاء / فعليه أذا لامعنى للقب ام المؤمنيين الا كمنصب شرفي ومن ثم هناك تهديد بسحب هذه الميزه وبل هناك أزاحه ربانيه من صدر المؤمنيين لمحبة هذه الرقطاء المتلونه / فأين المنقبه بعد هذا لها ؟! فانتم ان عبتم علينا نحن الشيعه بزعمكم كرهنا لاءصحاب النبي وقولنا بخيانة أصحابه تشنيعا قلنا لكم أصحابه من شنعوا وظلموا وهتكوا عترته اهل قرابته الاقرب واهل بيته لا الاغراب لا الاصحاب لا الزوجات الخائنات المخالفات الضاربات لوصية الرسول بالجدار لا الحاقده على الامام علي ع والمستغله لقميص من كانت حتى الامس تخجله / تحتجون علينا بماذا ببخاري مزيف مزور مدفوع ثمنه أم بمسلم أم بقوم تسالموا على القدح فينا وعترة نبينا وكانوا يعاقبون الشيعه ممن يتسمى بأسماء أئمتهم فيالها من حجه قويه ! / أساسا أصل أمتداد التاريخ الماضي يحتاج غربله فلتره ثقافيه نتيجة المظالم الثقافيه والعلميه / أما كتبنا فهي عماد البت فيها ما تسالم عليه علمائنا عبر قول الصادق ع أي روايه تخالف كتاب الله فأضربوا بها عرض الجدار / وعليه ليس أسلوب الانتقاء المعيب والا مهني والغشاش يجدي لاءظهار عقيدة الشيعه وحجيتهم وأعتقادهم هش وضعيف ومتناول وممن لم يستطيعوا حتى تمثيل دور المعادله والمناصفه لفظيا حتى بين أصحاب منتحليين دجاليين وبين الال والعتره فكيف ما دون ذلك / العجب بظلمكم للعتره أسوه بأسلافكم مهما أدعيتم حبهم بأشعاركم لتسويق الدجل الكاذب اليوم / فأيهما أعجب القول بخيانة من ثبتت خيانتهم أم من ظلم عترت نبيهم من يدعى بالتعجب بتخوينهم / رغم أن الحقائق تترى وتتموضع وتؤكد مشاجرة الاصحاب المخلصون ! لنبيهم وزهدهم عن الدنيا بدليل شجارهم بالسقيفه على الامره وتهديد عمر لمن قال منا أمير ومنكم أمير بالويل والثبور في وقت كان نبيهم مسجى على المغتسل فهل بعد هذا يشك بخيانتهم وقلة أخلاصهم !! / فلا يحتاج التطرق مجددا كالمره السابقه كون الامام هو الاولى بالخلافه وكيف زور المنتحلون ذلك ولكن بحد ذاته هذا الموقف يؤكد مدى الاخلاص والاستماته والشرف لهكذا صحابه تتعالى الكلاب عن الولوغ فيه تطهرا ! / ثم تعالوا يمجسمه يشاب أليس بمقتضى فهمكم لاءمهات المونيين ان يستتبعه كونهم لهم السياده بالدنيا على الاقل ولكنا لم نرى ذلك لا من الكتاب ولا السنه التي تتشدقون بها وفق ما تحورونه وعلى ضؤوه وفقط / وعمدته هو لما لم يخرج شيء من حيث للنبي يجعلهن سادة العالمين أم النبي خالف القرأن !؟ أم لم يفهمه مثلكم ؟! أماذا ؟؟؟ لما فاطمه الزهراء أكيدا كان يميل لها لاءنها أبنته !!! عليه السلام لكن أبى الله الا ليخرج الحق من أفواهكم رغم كثافة الدجالخ والامازه والهمازه والمحاربه العتيده الاشريفه والقول الزور والدجل وهكذا يبين من هم أهل الحق والطهاره والشرف ومن هنن منتحلي ذلك بمتياز أو بالاحرى من زيفوا لهم بدجل قديم جديد والشكوى لرب العالمين ويوم تبلى السرائر سنرى وتررون لمن الفلج يدعاةالباطل وعلم الزيف وجليد الكذب الذي يذوب امام شعاع الشمس شمس الولايه للاءل عليهم السلام .
تعليق