فعلا مالذي قدمه عمر للاسلام وما قيمة عمر للاسلام ليدعوا الرسول بهذا الدعاء فلاهو من شجعان قريش ولا من اغنيائها ولا من اشرافها بالعكس فهو رجل عادي لايقدم ولاياخر بالعكس فالمتتبع لسيرة الرجل يراها عبارة عن هزائم حربية وعدوان على خلق الله بدرته المعروفة وهجومه على بيت الزهراء سلام الله عليها وغيرها من الامور .

لنرى اين المخالفين

هذه المقولة التي وضعها بني أمية لعنهم الله وعندما بحثنا في كتب التاريخ الذي ألفه علماء المخالفين عن أحوال عمر وجدنها غير موجودة على أرض الواقع
بل يخالفها ماجاء بحقه من أقوال ومؤلفات
حيث إنه قد قيل عنه بأنه أسلم خائفاً من أن يفتضح أمره لولا حماية أصدقائه المشركين له لقتلوه
هذا إن كان أصلاً إسلامه نظيفاً خالي من الشكوك والشوائب كما تخبرنا كثير من الروايات التي ألفوها بحقه وخصوصاً الحادثة التي بينت بأنه كان يشك بنبوة رسول الله أثناء توقيعه لصلح الحديبية
فأخذ يسأل ثلاث مرات عن نبوته حتى إنه تذكر ذلك الشك آبان خلافته , فتأملوا

وهذه المقولة نسميها باللغة العامية_ أكلاو وهمبلة علفارغ _

بسم الله الرحمن اتلرحيم
السلام عليكم

هذا الحديث لا يصح جملة وتفصيلا. لا سندا ولا متنا.

اخوتي الموالين احسنتم

الحديث يثير الغرابة ..!!

لماذا لم يدعو الرسول للعمرين معا فهل يعجز الله عز وجل عن هداية الاثنين معا حتى يخفف على الله بواحد ؟!

لو اراد الله ان يدعو الرسول لهداية احد لكان عمه ابا لهب لانه كان اكثر تأثيرا من عمر ومن اولي القربى !

عمر لم يكن له مكانة في الجاهلية حتى يغري الرسول بالدعاء له، ولم يكن له انجاز في الميدان العسكري طوال حياة الرسول

اين القوم للدفاع عن خليفتهم الثاني ؟

اين ابناء عمر ؟؟؟لدافعوا عن امامهم؟؟

بالنسبة لمدى صحة الرواية .. فهي صحيحة إن شاء الله عز وجل ...
اللهم! أعز الإسلام بعمر بن الخطاب خاصة
إسناده صحيح السلسلة الصحيحة 3225

اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب خاصة
اما ماذا قدم عمر ... فهذا يحتاج لصفحات ...
صحيح، دون قوله: "خاصة" صحيح ابن ماجه 85

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر
صحيح
صحيح الترمذي 2907

اللهم! أعز الإسلام بأبي جهل بن هشام، أو بعمر بن الخطاب؛ فأصبح عمر، فغدا على النبي -صلى الله عليه وسلم- فأسلم.
له شاهد بإسناد حسن مشكاة المصابيح 5990
- اللهم أعِزَّ الإسلامَ بأحب هذين الرجلين إليك‏:‏ بأبي جهل، أو بعمر ابن الخطاب‏.‏

رواه أحمد في مسنده، والترمذي في سننه، وابن سعد في طبقاته، والبيهقي في الدلائل عن ابن عمر مرفوعا، وقال الترمذي حسن صحيح غريب، وصححه ابن حبان، وأخرجه أبو نعيم في الحلية عن ابن عمر أنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك‏:‏ عمر، أو أبي جهل،

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

أولا: الإسلام لا يعتبر بفلان وعلان بل فلان وعلان يعتز بأنه مسلم وليس العكس.
ثانيا: بعد ان أصبح عمر مسلما (لو صح الحديث) فقد هاجر المسلمون إلى الحبشة بعد إسلامه.
ثالثا: هناك احاديث صحيحة تؤكد أن عمر بن الخطاب أصبح مسلما إلى ما بعد السنة التاسعة من الهجرة.
رابعا: لو صح إسلام عمر بن الخطاب وهو بهذه السن. فمعنى هذا انه أسلم قبل أن يصبح النبي صلى الله عليه واله وسلم نبيا بسنة.
خامسا: هناك احاديث صحيحة تقول بأن عمر بن الخطاب بقي يعذب بعض المسلمين (النساء) إلى قبيل الهجرة إلى المدينة بشهر أو شهرين.
سادسا: انت تعلم يقينا أن عمر هو فرار كرار في الكثير من المعارك قد أرتد يوم احد وشكك بنبوة النبي صلى الله عليه و اله وسلم يوم الحديبيبة واتهم النبي صلى الله عليه و اله وسلم بالجهل.
فكيف يعتز الإسلام بهكذا شخصية؟؟..
هل أنت مستعد للإثبات؟؟؟

الحديث يتحدث عن عزة الاسلام بعمر ... وهذا واضح في عدد من مواقفه ...إنجازاته في خلافته وفتوحاته والنقلة النوعية التي نقلها للدولة الاسلامية هي ما قال عنه الرسول (ص) .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

عزيزي كذلك اعتزت مصر بالسادات وبمبارك وبالخدمات التي قدموها...
وكذلك اعتز اليهود والنصارى بما قدموه لبلادهم ودينهم.

كيف يعتز الإسلام برجل عندما طلب منه القتال للدفاع عن الإسلام فر وهرب وجبن؟
كيف يعتز الإسلام برجل يطلب منه النبي صلى الله عليه و اله وسلم شيئا فيقف في وجهه ويخالفه؟
اهذا يعتبر إعتزازا للإسلام أم محنة؟
كيف تعتبر محرم ما أحل الله عزة للإسلام.
هل الحروب دليل على العزة؟؟؟؟
هل هتلر اعز إلمانيا أم أذلها
وكذا هولاكو ونيرو وووووووووو

هناك مثل يقول
يا حبذا الإمارة ولو على الحجارة.

فارق بين من يحارب ليهدم وبين من يفتح لكلمة التوحيد ....
وعمر طرد اليهود من شبه الجزيرة كلها .... وفتح العشرات من البلدان للدين ... ويكفيه أنه استرد القدس للمسلمين ...
كيف تقارن من يعفو ويعطي عهدة عمرية محترمة بهتلر؟
هذا يدل على جهل مطبق ....

بسم الله الرحمن الرحيم

سأجاريك
لماذا دعى النبي صلى الله عليه و اله وسلم لعمر؟
هل كان الإسلام بحاجة لمسلمين؟
نعم
عندما هاجر المسلمون من مكة إلى المدينة
هل كان المسلمون بحاجة إلى مقاتلين؟
نعم

ما الذي قدمه عمر بن الخطاب في حياة النبي صلى الله عليه و اله وسلم عندما كان المسلمون بحاجة إلى سيفه عندما بلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا؟
هل كان المسلمون بحاجة إلى سيفه هناك؟
أكثر من هذا
هل بعثه النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى خيبر ليفتها ليعز بفتحها دين الله عز وجل؟
نعم
ما الذي فعله عمر وأبو بكر وقتها؟
هربوا يجبن بعضهم بعضا....
هل تعتبر هذا الشيئ عزة للإسلام والمسلمين؟
أم ذلة؟
طبعا ذلة.

نحن نقول لك أنه في زمن النبي صلى الله عليه و اله وسلم لم يقدم عمر شيئا ليعتز به الإسلام مع حاجة المسلمين له ولسيفه.

إضافة إلى كل هذا
فإن الحديث يذكر لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم إنما قال هذا الشيئ قبيل الهجرة إلى الأولى إلى الحبشة.
وعندما أسلم عمر بن الخطاب هاجر المسلمون إلى الحبشة.
هذا أولا......

ونحن قلنا لك أثبت صحة هذا الحديث
لأن هناك أخرى تذكر لنا إسلام عمر بن الخطاب؟
وليس فيها ما يشير إلى وجود هذا الحديث. بل إن بعضها يذكر أن عمرا أراد أن يقتل النبي صلى الله عليه واله وسلم فلحقه واستمع إلى القرآن خلسة ثم أسلم. وكان هذا في السنة التاسعة من البعثة. وفي بعضها أنه كان ما زال على كفره إلى ما قبل الهجرة إلمدينة بشهرين.

ثانيا: عليك أن تثبت لنا هجرة عمر بن الخطاب بعد إسلامه ومن دافع عنه...
ثالثا: لماذا اخرج عمر بن الخطاب اليهود من جزيرة العرب وعلى أي أساس؟؟؟؟
لماذا لم يخرجهم أبو بكر وأفضل من ذلك. لماذا لم يخرجهم النبي صلى الله عليه و اله وسلم منها؟

رابعا: الفتوحات يا عزيزي ليست دليلا على العزة و المنعة دائما.
فقد يفتح شخصا ما قارات العالم ويفعل ذلك لحبه التسلط على البلدان. وليرفع اسمه عاليا خفاقا.

إمامك وربك مبارك فعل هدنة عمرية مع اليهود أيضا.
فهو ولي أمرك وحقن دماء المصريين حوالي 30 سنة وجنبهم ويلات الحرب.
وكنت تحت إمرته ردحا من الزمن.

فمن الذي يعيش في جهل مدقع.

أنت تحاول أن تقول عمر فعل كذا وكذا
ولكنك نسيت أن تذكر لنا أن الإسلام عندما كان بحاجة إلى عمر لم يقدم عمر شيئا يذكر سوى التشكيك بالنبي صلى الله عليه واله وسلم.

بسم الله ..
قلت:
" سأجاريك
لماذا دعى النبي صلى الله عليه و اله وسلم لعمر؟
هل كان الإسلام بحاجة لمسلمين؟
نعم
عندما هاجر المسلمون من مكة إلى المدينة
هل كان المسلمون بحاجة إلى مقاتلين؟
نعم
الاسلام بحاجة لحاكم بعد النبي ليبني دولة التوحيد ويهدم إمبارطوريات الكفر ... دعاء النبي لم يشترط أن تكون تلك العزة في حياته .
ربط عزة الاسلام بزمن النبي يوضح كم أنت فكرك وأفقك ضيق ...
وقولك :
" ما الذي قدمه عمر بن الخطاب في حياة النبي صلى الله عليه و اله وسلم عندما كان المسلمون بحاجة إلى سيفه عندما بلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا؟
هل كان المسلمون بحاجة إلى سيفه هناك؟
كثير .. يكفيه أنه شهد الشهادتين في الوقت الذي كانت فيه الدنيا تكذب النبي ...
ويكفيه أنه شهد المشاهد كلها مع النبي ... وقتل خاله في يوم بدر ... والمسألة ليست بأعداد القتلى ...
وقولك :
" فإن الحديث يذكر لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم إنما قال هذا الشيئ قبيل الهجرة إلى الأولى إلى الحبشة.
وعندما أسلم عمر بن الخطاب هاجر المسلمون إلى الحبشة.
هذا أولا......
النبي كان يتحدث عن عزة الاسلام ولم يحدد لها زمان أو مكان .. كف عن محاولة لي عنق النص . وبالنسبة لصحة الحديث فهو صحيح كما بينا وكما قال فيه أهل العلم
وقولك :
" ثالثا: لماذا اخرج عمر بن الخطاب اليهود من جزيرة العرب وعلى أي أساس؟؟؟؟
لماذا لم يخرجهم أبو بكر وأفضل من ذلك. لماذا لم يخرجهم النبي صلى الله عليه و اله وسلم منها؟

أخرجهم لأنهم خطر على الاسلام ولأنهم يشعلون الفتن حيثما وجدوا ... ولم يخرجهم الصديق لأنه كان مشغول بقتال مسيلمة وسجاح وبن نويرة وغيرهم من الملاعين .
ومن قال بأن النبي لم يخرجهم ؟
النبي أخرجهم من الأماكن التي كان يسيطر عليها .. ولم تكن الجزيرة كلها تدين للنبي بالولاء ... بينما في زمان عمر فقد كانت الجزيرة كلها قد أسلمت ...
وقولك :
" رابعا: الفتوحات يا عزيزي ليست دليلا على العزة و المنعة دائما.
لكنها في هذه الحالة دليل على العزة والمنعة ....
وقولك :
" فقد يفتح شخصا ما قارات العالم ويفعل ذلك لحبه التسلط على البلدان. وليرفع اسمه عاليا خفاقا
لكن هذا الشخص ليس بعمر بن الخطاب صلوات الله وسلامه عليه ... فلو كان يريد الملك لأدخل ابنه عبد الله في الأمر .. لكنه أصر على إبعاد ابنه عن الحكم بكل الطرق وهذا يدل على أنه زاهد فيه ... ثم أنت لم تدخل إلى قلبه لتعلم ... الظاهر أنه فتح البلاد لدين اللله وأسلم جدي وجدك في عهده ... فسلام على الفاتح الدين الله الرافع لراية رسول الله عمر بن الخطاب ورحمة الله تعالى وبركاته .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

ألم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3)

عندما سألتك أول سؤال قلت لك هل كان الإسلام بحاجة إلى مسلمين وإلى مقاتلين
كان جوابنا أن نعم كان الإسلام بحاجة إليهم.
كان سؤالنا المنطقي هو ما الذي جناه المسلمون من أعتزاز الإسلام بإسلام عمر بن الخطاب بعد إسلامه.
أنت قلت أنه كان المقصد منه بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم.
أقول:
خلافة عمر بن الخطاب وصحتها لا تبنى على ما فعله في خلافته. بل إلى ما أوصله إلى سدة الخلافة.
فالإنسان عادة يقول فعلت كذا وكذا وكذا وكذا (Resume) ولهذا يقول بسبب هذا الأشياء التي فعلتها فأنا استحق هذا المنصب أو هذه الخلافة.
لكن عمر لم يصدر منه هذا الشيئ بل إن ما فعله أبو بكر يؤكد ما تقوله الشيعة في أبي بكر وعمر بن الخطاب.........
هذا من جهة
ومن جهة أخرى فإننا نرى أن النبي صلى الله عليه واله وسلم عبأهما في حملة أسامة بن زيد.
ومن كان هذا حاله لا يصح أن يتأمر على المسلمين.

أضف إلى ذلك مخالفات عمر بن الخطاب الكثيرة لرسول الله صلى الله عليه و اله وسلم والتشكيك في أمره. والإرتداد عن دينه ومحاولتة قتل النبي صلى الله عليه واله وسلم.
كل هذه يجب أن تؤخذ بالحسبان عند تسلمه سدة الخلافة.
هل شخص بهذه المواصفات (إضافة إلى كونه جبان فرار) يصح أن يكون خليفة؟؟؟؟
طبعا لا.

بالنسبة لليهود
فهذا مما يضحك ويؤسف له
فإن هناك مصالحات ومعاهدات في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم كانت سارية المفعول. فقام إبن الخطاب ونسفها.
أضف إلى ذلك
هناك المؤلفة قلوبهم الذين ألغى عمر بن الخطاب سهمهم ونصبهم على رقاب المسلمين وحكموا بعدها الإسلام والمسلمين.
أيات المؤلفة قلوبهم هي وصمة عار على المؤلفة قلوبهم ليعلم القاصي والداني أن آل أبي سفيان وغيرهم من المؤلفة قلوبهم يجب الحذر منهم ولا ينبغي أن يكونوا حكاما على المسلمين.
فما فعله عمر بن الخطاب هو إلغاء هذا الحكم وتنصيب آل أبي سفيان على رقاب المسلمين.


ابالنسبة لفتح القارات
فدونك الأهرامات.
ودونك البوذية والهندوس.

العزة شيئ والقوة شيئ أخر.

إضافة إلى كل ما ذكرنا
لم تأت على ما ذكرناه لك من تأخر إسلام عمر بن الخطاب إلى ما بعد السنة 9 من البعثة
ولم تعلق على قولنا في أنه - على فرض أن عمر أسلم بعد الدخول في بيت الأرقم وان الإسلام اعتز به فلماذا هاجر المسلمون وتفرقوا في أفريقيا ثم إلى المدينة.
المفروض أنه بإسلام عمر تقوى شوكة المسلمين ولا يكون هناك هجرة لا العكس.
إضافة إلى كل هذا.
هناك أيات كثيرة نازلة في توبيخ أفعال عمر بن الخطاب ومنها على سبيل المثال لا الحصر. يوم احد والخندق وحنين وتبوك.....
لماذا نسيت الأيات الشريفة تلك وعلقت على حديث إعتزاز الإسلام بإسلام عمر.
ولم تعلق على هل عمر بعتز بإسلامه أم الإسلام يعتز بعمر.....؟؟؟؟؟؟