إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من حقي اكون شيعية لا االسنية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
    هذا غير صحيح .. فالمعتزلة ينكرون ولاية علي .. هل المعتزلة وهابية ؟
    الاباضية الخوارج ينكرون ولاية علي فهل هم وهابية ؟
    ادعوم لمناظرة علمية حول مصطلح الوهابية وادعائك بأنني انتمي اليها ...
    نعم جميعهم وهابي ملاكا


    هل تعرف شنو الملاك؟

    ههههه

    تعليق


    • #62
      هذا كلام غير علمي وغير منطقي ... للوهابية كتب ... أثبت أنني منهم من كتبهم ..
      لازلت ادعوك لمناظرة علمية .

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        هذا كلام غير علمي وغير منطقي ... للوهابية كتب ... أثبت أنني منهم من كتبهم ..
        لازلت ادعوك لمناظرة علمية .

        عندنا الوهابي من ينكر الحق

        و انت منهم

        تعليق


        • #64
          غير صحيح ... الوهابي هو المتبع لكتب محمد بن عبد الوهاب ومنهجه ...
          وتعريفك للوهابية لا يهمنا ...
          نريد كلام علمي.

          تعليق


          • #65
            -----------------------

            تعليق


            • #66
              ادعوك لمناظرة علمية تثبت فيها أنني وهابي ..

              تعليق


              • #67
                ----------------

                تعليق


                • #68
                  كتاب قيم وفي غاية الروعة
                  اتساءل بيني وبين نفسي الا يكفي هذا الادلاء بكل الحقائق يا ناس يا موالين للصحابة ..الم تتنبهوا من ما يدور حولكم
                  اشخاص ياتون ويقولون لك بعد عناء شديد معهم وبعد محاورتهم ! نحن نؤمن بالرسول واهل بيته والصحابة ...
                  هذا جهل علني , الصحابة الذين تدعون بانهم اصحاب للرسول لم ولن يكونوا كذلك لقد جف لساننا من الكلام عن هذا الموضوع
                  الصحابة االمزعومون لم يولوّ من طرف لا الرسول صلى الله عليه واله ولا الله عز وجل .. طيب كيف تريدون ان تجعلوهم في مقام الخلافة والولاية ؟؟؟
                  كل هذا يدور في عقلي لكن في نهاية المطاف اتدارك قول الله عزوجل

                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة..
                  صدق الله العلي العظيم

                  اســــــال الله ان يهدي كل من يريد الحق
                  (لا تستوحشوا طريق الحق لقله سالكيه سلام الله عليك يا ابا الحسن

                  تعليق


                  • #69
                    احسنتم

                    تعليق


                    • #70


                      قلت: أن الأدلة على الشورى واضحة في آيات الله تعالى،
                      ولا أدري كيف تغافل عنها الشيعة،
                      فهل هناك نص أوضح من قوله تعالى (و أمرهم شورى بينهم) وقوله: (وشاورهم في الأمر).
                      فأن الظاهر من هذه الآيات
                      هو إعطاء الشرعية للأمة في انتخاب خليفتها،
                      وليست لك حجة مما ينتج من هذا الانتخاب من اختلاف،
                      لان من ميزات شريعتنا الغراء أن الاختلاف مسموح به
                      ، بل هو رحمة كما قال رسول الله (اختلاف أمتي رحمة)،
                      هذه من أعظم القيم الإسلامية
                      و هي إقرار مبدأ الديمقراطية.
                      كما أن الواقع العملي لسيرة المسلمين
                      وخاصة سيرة السلف الصالح قد أجمعوا على هذا المبدأ،
                      وأن أول شورى حدثت في التاريخ،
                      أسفرت عن أعظم حضارة بقيادة الخلفاء كانت نتاج مبدأ الشورى، وهذا ما أراده رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                      ، وهو القائل لا تجتمع أمتي على ضلال،
                      وهذا للأمة فماذا يكون الحال إذا كان المجمعون هم الصحابة الذين زكاهم الله عز وجل ومدحهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم،
                      فلم تكن يا خالي خلافة أبي بكر خارجة عن الدين،
                      بل هي الدين بعينه.
                      وإذا كنت في شك مما قلتُ لك، تكون قد خالفت أهل البيت الذين تدعون التمسك بهم،
                      لان علي ابن أبي طالب بنفسه بايع أبا بكر ولم يخالفه،
                      وإذا كانت الخلافة له،
                      لما سكت وبايع أبا بكر وكان على الأقل أحتج عليهم وذكرهم بأن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قد نص عليه،
                      ولكن حدث عكس ذلك، فقد أقر
                      علي مبدأ الشورى كما جاء في هذا النص
                      كتبته من كتاب يرجعه إلى نهج البلاغة
                      (وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار،
                      فان اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضا،
                      فإن خرج من أمرهم بطعن أو بدعة ردوه

                      إلى ما خرج منهم فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير المسلمين) ولعل علي كان
                      يدري أناساً يأتون من بعده يدعون
                      أن الإمامة حق له دون غيره ولذلك سطر هذه الكلمات حتى تكون حجة عليهم مدى الدهر.

                      هذا من جهة علي،
                      أما من جهة الصحابة فالأمر أوضح،
                      لأنهم لم يبايعوا على،
                      ولوا كان هناك نصاً عليه لم يتخذوا دونه بدلا، و لا يمكن أن يقبل إن كل الصحابة قد تواطئوا على علي،
                      وهم الذين مدحهم الله في كتابه
                      (محمد رسول الله واللذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً..)
                      وكما قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
                      أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم.
                      فإذا كان الصحابة لم يبايعوا علياً
                      فهذا دليل قوي على أنه لا يوجد أي نص، إذ لو كان هناك ثمة نص لألتزم به الصحابة الكرام.
                      ثم بالله عليك،
                      إذا كانت الإمامة نصاً ألهياً وهي بهذه الدرجة من الخطورة كما تدعون وتطبلون
                      على ذلك لماذا لم تذكر في القران الكريم؟
                      لماذا لم يذكر أسم علي
                      كما ذكر أسم محمد (صلى الله عليه وسلم)، بل لم يترك حتى إشارة واضحة محكمة في ذلك الخصوص؟

                      فهذا يدل على أن القضية هي قضية شورى بين المسلمين،
                      ولست القضية نص كما تدعي وتذهب.

                      تعليق


                      • #71
                        .. وإن تنـازلنا وسلمنا للشيعة أن الخليفة لابد أن يكون منصوصاً عليه،
                        فحينها تكون الكفة مع أبي بكر الصديق.
                        خالي: متعجباً …أبو بكر؟
                        قلت: أجل، الصديق..
                        خالي: نورينا، كيف ذلك؟؟
                        قلت: عن علي رضي الله عنه قال (دخلنا على رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
                        فقلنا: يا رسول الله أستخلف علينا قال: إن يعلم الله فيكم خيراً يول عليكم خيركم، فقال علي رضي الله تعالى عنه:
                        فعلم الله فينا خيراً فولى علينا خيرنا أبا بكر رضي الله عنه).. وعن علي أبن أبي طالب أيضاً:
                        (أتت امرأة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)
                        فأمر أن ترجع إليه فقالت:
                        إن جئت ولم أجدك كأنها تقول الموت، قال إن لم تجديني فأتي أبا بكر).
                        . وعن ابن عمر قال (سمعت رسول الله يقول: يكون خلفي أثنا عشر خليفة أبو بكر لا يلبث ألا قليلا)..
                        وعن حذيفة رضي الله عنه قال:
                        قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اقتدوا بالذي بعدي أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
                        هذا بالإضافة إلى قوله تعلى
                        (يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين..)
                        فأن هذه الآية نازلة في حق أبي بكر الصديق.
                        فكانت النتيجة طبيعية،
                        أن يعين رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أبا بكر كما عينه إماماً ليصلي بالمسلمينوسلم)
                        أبا بكر كما عينه إماماً ليصلي بالمسلمين.


                        الاستدلال بآيات الشورى باطل
                        خالي: انتهيتِ؟
                        قلت: أجل
                        ، وهل بعد هذا الكلام من زيادة،
                        وابتسمتُ قائلةً: قطعت جهيزة قول كل خطيب،
                        ولو كان للشيعة ربع هذه الأدلة لقلنا أنهم تأولوا،
                        ولوجدنا لهم عذراً.
                        خالي: هوني عليكِ يا بنت أختي زادني الله وإياكِ بصيرة في الحق.
                        . وهدانا الله إلى طريق الهدى والصراط المستقيم.
                        حججك يا عزيزتي قوية ومنطقية
                        ولكن عندي عدة أسئلة
                        وبعض الشبهات حول ذلك فإن أجبت عنها،
                        كان الصواب معك.
                        قلت: بوجه مستبشر، وبلهفة تفضل.. تفضل

                        تعليق


                        • #72


                          خالي:
                          ذكرتِ أن الحل والمنهجية التي وضعها الرسول (صلى الله عليه وسلم) لأمته بعد وفاته هي الشورى بين المسلمين.
                          وإستدليتِ بالآيتين المباركتين (وشاورهم في الأمر)
                          (وأمرهم شورى بينهم).
                          قلت: أجل، هو ذلك.
                          خالي:
                          حسناً من هو المخاطب بقوله تعالى
                          (وشاورهم في الأمر
                          ، فإذا عزمت فتوكل على الله).
                          قلت: المخاطب هو الرسول.
                          إذن فالخطاب في الآية متوجه إلى الحاكم
                          الذي استقرت حكومته أليس كذلك.
                          قلت: وبعد ثوان من الصمت، لم أفهم ذلك.
                          خالي: بما أن الرسول كان هو الحاكم الشرعي،
                          وخطاب الآية متوجه له
                          ، فلا يمكن أن تكون الآية مؤسسة لنظرية

                          الحكم وألا يكون في الأمر خلف وتحصيل حاصل،
                          لأن الرسول هو الحاكم حين ذاك،
                          فكيف تكون الشورى لتنصيب الحاكم والحاكم موجود،
                          فأقصى ما نفهمه من الآية أن من وظائف الحاكم الشرعي
                          هو الشورى مع رعيته،
                          هذا ما أكده أمير المؤمنين عليه السلام:
                          (من أستبد برأيه هلك ومن شاور الرجال في أمورها شاركها في عقولها)
                          هذا أولاً.

                          وثانياً:
                          أن مشورة الحاكم للرعية ليست على وجه الإلزام أي ليس واجباً على الحاكم الأخذ برأيه
                          م، والدليل على ذلك قوله تعالى
                          {فإذا عزمت فتوكل على الله}،
                          فالأمر أولاً وأخيراً منوط بالحاكم
                          .هذه هي الشورى الشرعية التي أمر بها الإسلام،
                          وهي لا تنعقد ألا بوجود الحاكم والقيّم على الشورى، فأركان الشورى في الإسلام، أولاً: المتشاورون،
                          وهذا من قوله تعلى {وشاورهم}
                          وثانياً: موضوع للشورى،
                          والدليل عليه {في الأمر}
                          وثالثاً:
                          ولي وقيم على الشورى،
                          حيث ترجع أليه الآراء وهو الذي يحكم فيها، {فإذا عزمت فتوكل على الله}،
                          فبهذا لا يمكن أن تنعقد الشورى بكيفيتها الإسلامية ألا بحاكم، وأنتم تزعمون أن الحاكم لا يأتي ألا عن طريق الشورى
                          وهذا دور والدور باطل كما تعلم،
                          أي بمعنى أخر، أن الحاكم لآياتي ألا بالشورى،
                          والشورى لا تقوم ألا بالحاكم
                          ، فإذا حذفنا المتكرر، تكون المحصلة، الحاكم لا يقوم إلا بالحاكم، أو الشورى لا تقوم إلا بالشورى
                          وهذا باطل بإجماع العقلاء.
                          فتكون الآية خارجة عن موضوع تعين الحاكم،
                          ولأجل ذلك لم نرى أحداً من السقيفة أحتج بهذه الآية.
                          فالمتمعن في الآية يتضح له
                          أن الأمر بالمشاورة كان بقصد الملاينة معهم
                          والرحمة بهم ومن سبل الترابط الذي يجمع بين القائد وأمته
                          ، قال تعالى {فبما رحمة من الله لنت لهم،
                          ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم وأستغفر لهم وشاورهم …}

                          أما قوله تعالى {وأمرهم شورى بينهم، ومما رزقناهم ينفقون}
                          فالكلام فيها بنفس ما تقدم
                          لأن الخطاب كان شاملاً للرسول أيضاً
                          فمن الممنوع عقلاً وشرعاً أن يعقد الصحابة
                          مشورة من دون الرسول هو بينهم،
                          فإذا تحتم دخول الرسول معهم وهو الحاكم المطاع فتخرج الشورى حينها عن موضوع تعين الحاكم
                          كما تقدم في الآية الأولى،
                          فتكون الآية حثت على الشورى
                          فيما يمت إلى شؤون المؤمنين بصلة
                          لا فيما هو خارج عن حوزة أمرهم.
                          أما كون تعين الأمام داخلاً في أمورهم،
                          فهذا هو أول الكلام وعلى أقل تقدير إذ لا ندرى هل أن أمر الإمام هو من شؤون المؤمنين أم من شؤون الله سبحانه،
                          ومع هذا الترديد لا يصح التمسك بالآية.
                          فهذه الآيات التي ذكرتيها لا يستفاد منها
                          أكثر من رجحان التشاور بين المؤمنين في أمورهم، كما أن التشاور لا يمكن أن يكون
                          في القضايا التي ورد فيها تحديد شرعي فليس لأحد صلاحية في قبالة تشريعات الله تعالى،
                          قال تعالى {وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة} القصص 68وقال
                          :{وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم
                          ، ومن يعص الله ورسوله فقد ضلّ ضلالاً مبيناً} الاحزاب36.
                          …فالآيتان أجنبيتان تماماً عن موضوع القيادة،
                          وبالتالي دليلكِ هذا ساقط ولا ينهض بأي حال من الأحوال لإثبات المدعى.

                          أليس كذلك؟

                          قلت: هذا الكلام يبدو في ظاهره وجيه
                          ، مع أنه يشوبه نوع من الغرابة فلم أسمع من قبل بمثل هذا الاستدلال
                          ، ولكن كل ما أفهمه
                          ، أن اختلاف أمة محمد (صلى الله عليه وسلم) رحمة..


                          تعليق


                          • #73
                            یرفععع

                            تعليق


                            • #74
                              اختلاف أمتي رحمة

                              عذراً يا عزيزتي أن الحديث الذي ذكرتيه ليس بهذا الفهم
                              ، والوارد في تفسيره عند أهل البيت (عليهم السلام)
                              كما جاء في كتاب أسمه علل الشرائع
                              (أنه قيل للأمام الصادق (عليه السلام)
                              : أن قوماً يروون أن رسول الله قال:
                              (اختلاف أمتي رحمة)
                              ، فقال
                              : صدقوا، فقيل إذا كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب
                              ، قال (عليه السلام)
                              : ليس حيث تذهب وذهبوا
                              ، إنما أراد قول الله عز وجل
                              {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون}122التوبة
                              .واختلاف أهل البلدان إلى نبيهم ثم من عنده إلى بلادهم رحمة.. فالاختلاف في البلدان
                              لا في الدين لان الدين واحد
                              ، وهذا ما تؤكده كتب اللغة فقد جاء في المنجد:
                              أختلف إلى المكان
                              ، تردد أي جاء المرة بعد الأخرى
                              .وهذا ما يقبله العقل والشرع قال تعالى

                              :{واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا
                              }103آل عمران
                              ، وقوله تعالى:{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم..
                              } 46الأنفال، وقال: ل
                              {إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص}4 الصف
                              ، وقال تعالى {إنما المؤمنون أخوة}4الحجرات.

                              الديمقراطية مبدأ إسلامي وعقلائي

                              قلت
                              : حسناً يا خالي إذاً أنتم الشيعة الإمامية
                              ، لا تعترفون
                              بمبدأ الشورى في الفكر الإسلامي وإذا كان الأمر كذلك

                              ، فلما المصلحون والمجددون
                              يقولون
                              : أن بنيان الحكم في الإسلام مبني عل أسس الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير،
                              ولم يكن ذلك من فراغ
                              ، وإنما استناداً للطريق الذي شرعه الإسلام لانتخاب الحاكم بالشورى والاختيار الحر
                              ، وهذا ما أجمع عليه كل العقلاء مسلمون وغير مسلمين.

                              خالي: أولاً إن الديمقراطية بصورتها الحالي
                              ة لم تكن هي المبدأ الذي أتفق عليه كل العقلاء
                              .
                              وثانياً:
                              أن الديمقراطية بالفهم الإسلامي هي رقابة مشتركة بين الحاكم والرعية من أجل تطبيق قيم ومبادئ سامية
                              ، وليست هي الفوضى التي تنتج من الأتباع المطلق لرغبات الشعب، وإنما هي مساعي مشترك
                              ة بين الحاكم والرعية لتطبيق شرع الله.
                              ثالثاً:
                              إن الديمقراطية يمكن أن تقبل في إطار خاص وليس مطلقاً، أي في الأمور التي تعتبر من اختصاصات البشر
                              ، لا في الأمور التي هي من شأن الله سبحانه وتعالى
                              ، فالحا كمية الحقيقية لله تعالى {أن الحكم ألا لله}
                              ، والله هو الخالق، والخالقُ مالك
                              ، والمالك هو الحاكم
                              ، ولا يجوز للمملوك أن يتصرف في حق المالك ألا بأذن المالك، وقد جرت سنة الله سبحانه وتعالى باصطفاء الخلفاء
                              والحكام الذين يمثلون حكومته في الأرض،
                              قال تعالى:{أني جاعلك في الأرض خليفة}

                              وقال تعلى {وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا}
                              وقال:{أني جاعلك للناس إمام
                              ا وقال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين}
                              وهذا غير الآيات التي تحدثت عن اصطفاء الله للخلفا
                              ء، فأمر الحكم هو من اختصاص الله عز وجل
                              ، فلا تجري فيه الديمقراطية

                              تعليق


                              • #75
                                للرفع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X