الهداية بحث صادق مجرد
والهداية ليست تغيير الدين بل تغيير الوعي
وهذه العلوم هي جوهر علوم الائمة عليهم السلام رما نحن العرب وبسبب مصائبنا وتعصباتنا ابعدتنا عنها ولكنها الحق
هذه العلوم لا تدعوك الي مذهب او دين جديد بل انها تساعدك علي ان تعي وتشعر بجوهر عقيدتك بكلام بسيط غير معقد
ما علينا الا ان نشرب من جميع ينابيع الحق
اما بخصوص المجنون وربما يكون عكسة هو العاقل فهذا هو جوهر الإشكالية التي نعيشها في حياتنا وعقيدتنا
نحن نفكر بصورة متواصلة أربع وعشرين ساعة يومياً، يوم يأتي، وآخر ينقضي. وكما اقترحت الفاضلة امة الزهراء
اقترح ان نقرأ ما جاء علي الرابط الذي وضعته لنا الفاضلة امة الزهراء ونناقش هل هذا الكلام يخالف جوهر علوم الائمة الكرام
فمتى نعي أن الحقيقة لا تحتاج سياسة اجتماعية أو دينية معينة، بل تحتاج صدق و قلوب نقية.
لا ضيرَ في وجود المذاهب و الأديان و الجماعات عندما تكون لله و غايتها الوصول للوعي السامي المقدس الواحد في الجميع، و لكن إذا كانت هذه الجماعات و سيلة ل" ظاهره ديانة و باطنه خيانة".
فبشّر الأمم بالاندثار و الشعوب بالخيبة و العار في يوم تنوح فيه الأمم على عقائدها!!
ومشكلتنا هي اننا نفك 24 ساعة نفكر بصورة متواصلة يومياً، يوم يأتي، وآخر ينقضي. إنها حالة من الجنون المطبق.
يقول احد حكماء هذه العلوم
ويستمر العقل في نسج كل أنواع الرغبات والأحلام ويظل معتم علينا بهذه الرغبات والأفكار. لا يوجد عائق آخر بيننا وبين الحقيقة غير هذه الأفكار المتواصلة.
هذا التفكير يجب أن ينقطع، وهذا ممكن لأنه ليس حالة طبيعية على الإطلاق، إنه حالة مرضية وغير طبيعية. لقد جرى تثقيفنا على هذه الطريقة. فكلياتنا وجامعتنا ومدارسنا كلها تعلمنا كيف نفكر، كيف نشغل العقل ولا أحد يعلمنا كيف نطفئه.
عملي هنا أن أعلمك كيف تضعه في وضعية الإطفاء. يكون جيداً عندما تكون بحاجة إليه، استخدمه لكن عندما لا تحتاجه، أطفئه واغرق في صمت عميق لأنه في هذه الفضاءات الصامتة يزورك الله، وفيها تصبح واعياً لبهاء الوجود العظيم.
فجأة تصبح الحياة ذات قيمة كبيرة، وذات معنى عظيم، وهو مالم تكن تتصوره من قبل.
كل لحظة تصبح ثمينة جداً بحيث لايمكن للمرء أن يقدم الشكر الكافي لله.
لذلك عزيزي موالي وصلتني رسالتك علي الشخصي او في الفيس بوك واشكرك لتفاعلك انا لا ابحث عن تدين او دين فأنا متدين ولكني ارغب ان اكون متدين تقيا
نعم يا صديقي مختصر مفيد انها فعلا علوم سفلية أرضية ....ولكن المهم فيها هو ان تحدد موقفك اما ان تكون من اصحاب الانفصال او الاتصال
بين الوعي واللاوعي
وفي هذا الموضوع يقول احد الحكماء
تشبه حالة اللاوعي جذور شجرة. الجذور تبقى تحت الأرض، أنت لا تراها. وهذا هو حال لا وعينا، تحت الأرض؛ لا نراه لكن يؤثر بكل شيء. يؤثر على الأغصان، والأوراق، والأزهار. جذورنا متخفية لكنها هامة جداً؛ إنها الجزء الأهم من الشجرة. وما لم يفهم المرء جذوره لن تكون لديه تجربة حقيقية مع كامل كينونته.
تشبه أغصان الشجرة ماندعوه الوعي: فهو هش للغاية، هو غصن رفيع جداً، ويمكن أن ينكسر بسهولة في أي حادث. مجرد حادث بسيط ويسقط. شخص ما يهينك وستفقد وعيك؛ أحد ما يقول شيئاً فتنسى كل ماله علاقة بالتأمل، وباليقظة. تصبح مجنوناً! ويمكن أن تقوم بأي شيء في تلك الحالة من الجنون. وهكذا فهو مجرد غصن رفيع من الوعي يحيط بلا وعينا. هو كاف لعملنا الروتيني اليومي: الذهاب إلى المكتب، العمل على الآلة الكاتبة، قيادة السيارة، التكلم مع الزوج أو الزوجة نفس الكليشات التي تكررها مراراً.
وسوف تكررها بدون أدنى وعي. لكن هذا ما نعتقد بأنه وعي؛ إنها بين بين، فاترة، لا تكفي لأي طيران عظيم نحو المجهول، إلى اللانهاية.
على المرء أن يستخدم هذه الكسرة الصغيرة من الوعي كبذرة ويبدأ بتنميتها، وتغذيتها، ومساعدتها بكل طريقة، والتعاون معها. تعاون معها أكثر فأكثر. مع الجزء الصغير من كيانك وهو الوعي. وقلل من تعاونك مع الجزء الأكبر من كيانك اللاواعي. دائماً اختر الوعي، وتجنب اللاوعي. كل ما يجعلك لا واع هو خطأ وكل ما يساعد على أن تكون واعياً هو صواب. وبالتدريج، إن تعاونت مع الوعي ينمو وحالما أوقفت التعاون مع اللاوعي فإنه ينكمش.
تصبح مساحة الوعي أكبر فأكبر فأكبر ويأخذ اللاوعي بالانكماش، بالتلاشي. وأخيراً تستصلح مساحة اللاوعي من قبل الوعي. في تلك اللحظة تأخذ أزهارك بالنمو ؛ وللمرة الأولى تزهر شجرتك.
ونعود لموضوعنا الفاضلة امة الزهراء
لقد عبّرت الألوهية عن ذاتها في البدء بالعناصر الخمسة: السماء، الرياح، النار، الماء، و التراب. كل الخلق ليس سوى مزيجاً من اثنان أو أكثر من هذه النسب المختلفة. الصفات المميزة بالطبيعة لهذه العناصر الخمسة هي: الصوت، اللمس، الشكل، الذوق و الشم، و التي تدرك من خلال الأذن، الجلد، العين، اللسان و الأنف. إذن الآن، بما أنها مشبعة بالألوهية، على المرء استخدامهم بتقدير و تبجيل، بتواضعٍ و امتنان. استخدمهم بذكاء مشرق، لتعزيز الخير و الوفرة للآخرين و لنفسك، استخدمهم باعتدال و بالخدمة اللطيفة و المُحِبة للمجتمع.
اعتذر علي الاطالة وسعيد بتواجدكم
محبتي
لقد عبّرت الألوهية عن ذاتها في البدء بالعناصر الخمسة: السماء، الرياح، النار، الماء، و التراب. كل الخلق ليس سوى مزيجاً من اثنان أو أكثر من هذه النسب المختلفة. الصفات المميزة بالطبيعة لهذه العناصر الخمسة هي: الصوت، اللمس، الشكل، الذوق و الشم، و التي تدرك من خلال الأذن، الجلد، العين، اللسان و الأنف. إذن الآن، بما أنها مشبعة بالألوهية، على المرء استخدامهم بتقدير و تبجيل، بتواضعٍ و امتنان. استخدمهم بذكاء مشرق، لتعزيز الخير و الوفرة للآخرين و لنفسك، استخدمهم باعتدال و بالخدمة اللطيفة و المُحِبة للمجتمع.
وتلكَ الخمس ما الذي يقابلها من الحواس أعني الماء مقابل أي حاسة الشم التذوق ..؟
وكيف هي مُشبّعة بالأولوهية بأي شكل ؟
وباقي الكلام يبدو نصيحة جيدة للتأمل والتفكير قبل التنفيذ وهي كفكرة موجودة وكمعاملة مُعطلة .. شكراً لسعة صدركم
هذه العلوم لا تدعوك الي مذهب او دين جديد بل انها تساعدك علي ان تعي وتشعر بجوهر عقيدتك بكلام بسيط غير معقد ما علينا الا ان نشرب من جميع ينابيع الحق
مقياس قبولنا أو رفضنا هو هل هي من كتاب الله وعلوم محمد وآله فنقبلها أو تخالفهم فنرفضها..
فحتى لا يذهب سعيك هباء تعال نبحث عن قاعدة ومقياس نجتمع عليه وننطلق منه..
وحتى لا يعتب معاتب.. اصول العقائد مرجعها الى العقل فقط ثم يأتي دور الرواية لتثبت وتأكد ما أثبته العقل أما الفروع أو العبادات وما تدينني به وادينك مرجعه الى النقل فقط وليس للعقل اليه سبيل
هذا التفكير يجب أن ينقطع، وهذا ممكن فكلياتنا وجامعتنا ومدارسنا كلها تعلمنا كيف نفكر، كيف نشغل العقل ولا أحد يعلمنا كيف نطفئه.
عملي هنا أن أعلمك كيف تضعه في وضعية الإطفاء.
كيف ذلك وانت تنادي..
دائماً اختر الوعي، وتجنب اللاوعي. كل ما يجعلك لا واع هو خطأ وكل ما يساعد على أن تكون واعياً هو صواب. وبالتدريج، إن تعاونت مع الوعي ينمو وحالما أوقفت التعاون مع اللاوعي فإنه ينكمش. تصبح مساحة الوعي أكبر فأكبر فأكبر ويأخذ اللاوعي بالانكماش، بالتلاشي. وأخيراً تستصلح مساحة اللاوعي من قبل الوعي. في تلك اللحظة تأخذ أزهارك بالنمو ؛ وللمرة الأولى تزهر شجرتك
هل يكون ذلك بغير اعمال الفكر والتدبر!
ثم أليس ذلك مخالفا لما يأمرنا به الله من التفكر والتدبر والتعقل !
أم ان لك غاية تريد ان تصل اليها.. ولن تصل طالما انا افكر ؟؟
*
*
لذلك عزيزي موالي وصلتني رسالتك علي الشخصي او في الفيس بوك واشكرك لتفاعلك انا لا ابحث عن تدين او دين فأنا متدين ولكني ارغب ان اكون متدين تقيا
لعلك يازميلي تذكر أن أحدا منا لم يندبك لأمر ما أو يستغيث بك..
وإنما أنت من تطوع بفرض ظنونه على الملأ ثم لا تقبل نقاشا حتى ظهرت كمن هو مكلف بأمر ما.. وهو ما يبدو في قولك..
عملي هنا أن أعلمك ........
فلا تغضب علي أن دعوتك لحوار ثنائي خاص فأنا لم أغضب لرفضك هذا الحوار.. أنا فقط رفضت أن تنشر ظنياتك على صفحتي
يعجبني فيك كونك مفكرا حتى لو اختلفنا في الناتج.. ولا يعجبني استهتارك بمناقشة محاوريك أو جوابهم
السلام عليكم العضو فرج اعتقد بما شئت فالله لا تضره معصية من عصاه ولاتنفعه طاعة من اطاعه وجهنم محيطة بالكافرين ولكن ان تنسب كفرياتك التي اخذتها عن تقليد اعمى للكتاب وللأئمة عليهم السلام فهذا لن نسكت عليه تحية للأخوة المؤمنين
الحين المحاضرة فقط سؤال وجواب لربما لإعتيادِهِ على "الإلقاء" لا الــ"تلقي" ..
منذ تواجده هنا فرج فقط هو المُتحدّث ليس محاوراً .. هو هنا ليأخذ منا ويبني بحسب ما يعتقد بِــهِ ..
هههه غاليتي أمة الزهراء أسألتك وأجوبة الأخ فرج عليها هي من بدأت تفك رموز الموضوع بالنسبه لي شكلج كنتي دافوره بالدراسه أما الأخوه موالي ومختصر مفيد ماهم حول المحاضره أبد لأنهم رافضين العنوانها من الأساس ترىجالسين بأخر القاعه يسولفون راح أكتفي بمتابعة الموضوع بصمت شكراً لك أخي الفاضل فرج
أولاً أشكرك على سعة صدرك والإسهاب في الرد ثانياً حبذا لو تستجيب لدعوة الحبيب موالي للحوار الثنائي لفك الشفره الجينيه لتوجهاتك ,, يمكنك حذف الياء الأولى التي بعد الجيم ههههه . أنت لُغز بالنسبة لنا أرجوك كن عوناً لنا في حله تحياتي ومحبتي
هههه غاليتي أمة الزهراء أسألتك وأجوبة الأخ فرج عليها هي من بدأت تفك رموز الموضوع بالنسبه لي شكلج كنتي دافوره بالدراسه أما الأخوه موالي ومختصر مفيد ماهم حول المحاضره أبد لأنهم رافضين العنوانها من الأساس ترىجالسين بأخر القاعه يسولفون راح أكتفي بمتابعة الموضوع بصمت شكراً لك أخي الفاضل فرج
هههه غاليتي أمة الزهراء أسألتك وأجوبة الأخ فرج عليها هي من بدأت تفك رموز الموضوع بالنسبه لي شكلج كنتي دافوره بالدراسه أما الأخوه موالي ومختصر مفيد ماهم حول المحاضره أبد لأنهم رافضين العنوانها من الأساس ترىجالسين بأخر القاعه يسولفون راح أكتفي بمتابعة الموضوع بصمت شكراً لك أخي الفاضل فرج
في الحقيقة يا بنت عمي انا ومختصر تلاميذ مشاغبون يمكن عشان الفلاتر عندنا شغالة لا يشفل بالنا أبدا بريق العناوين فلا المهاتما (أوشو) ولا مسز (ثناء) ولا مستر (ج ب م) - صاحب عرس الليلة - المهم بيقولوا ايه ؟؟؟؟ وانت لو تكتفي بالمتابعة ماشي.. المهم تكوني مستوعبة وفي هذه الحالة أتمني أن تشرحي لنا ما قصر فراو فرج عن بيانه ونحن يا مولاتي إن أصابنا البلاء فالعيب أن نقصر في طلب الدواء (إنما شفاء العي السؤال) ولكن من يجيب ؟!!!
الموضوع يتكلم عن الروح.. والروح من المجردات ومنشأها عالم الملكوت والجسد بكل عناصره من الماديات .. ومنشأه عالم الملك ووجود الروح بالبدن وارتباطها به هو الذي يمنح هذه المادة (الصماء) الحياة العرضية التي نراها.. وهذا هو المقام الأول للنفس ومنزلها الأسفل.. وعلاقة النفس بالجسد في هذا العالم علاقة المكين بالمكان أو علاقة المستخدم للآلة بالآلة.. وهناك مقامات ومنازل أخرى للنفس
ومن الضروري معرفة وفهم عوالم النفس الانسانية فقد جعلها أمير المؤمنين شرطا لمعرفة الله (من عرف نفسه فقد عرف ربه) ومن المهم عدم الخلط بين الملكوتي المجرد والملكي المادي فللجسد علله وأدواؤه وللنفس عللها وأدواؤها فالجسد المادي يمرض وعلاجه يتكفل به علم الطب والنفس تمرض وعلاجها يتكفل به علم الأخلاق وقد استفاض العلماء والعرفاء الربانيين في بيان ذلك وتفصيله ولنعلم أن طي أي طريق في المعارف الالهية لا يمكن الا بالبدء بظاهر الشريعة. وما لم يتأدب الانسان بآداب الشريعة الحقة لا يحصل له شيء من حقيقة الاخلاق الحسنة ، كما لا يمكن أن يتجلى في قلبه نور المعرفة وتتكشف له العلوم الباطنية وأسرار الشريعة
الموضوع يتكلم عن الروح.. والروح من المجردات ومنشأها عالم الملكوت والجسد بكل عناصره من الماديات .. ومنشأه عالم الملك ووجود الروح بالبدن وارتباطها به هو الذي يمنح هذه المادة (الصماء) الحياة العرضية التي نراها.. وهذا هو المقام الأول للنفس ومنزلها الأسفل.. وعلاقة النفس بالجسد في هذا العالم علاقة المكين بالمكان أو علاقة المستخدم للآلة بالآلة.. وهناك مقامات ومنازل أخرى للنفس
ومن الضروري معرفة وفهم عوالم النفس الانسانية فقد جعلها أمير المؤمنين شرطا لمعرفة الله (من عرف نفسه فقد عرف ربه) ومن المهم عدم الخلط بين الملكوتي المجرد والملكي المادي فللجسد علله وأدواؤه وللنفس عللها وأدواؤها فالجسد المادي يمرض وعلاجه يتكفل به علم الطب والنفس تمرض وعلاجها يتكفل به علم الأخلاق وقد استفاض العلماء والعرفاء الربانيين في بيان ذلك وتفصيله ولنعلم أن طي أي طريق في المعارف الالهية لا يمكن الا بالبدء بظاهر الشريعة. وما لم يتأدب الانسان بآداب الشريعة الحقة لا يحصل له شيء من حقيقة الاخلاق الحسنة ، كما لا يمكن أن يتجلى في قلبه نور المعرفة وتتكشف له العلوم الباطنية وأسرار الشريعة
نعم أخي الحبيب موالي
الفرق بين العر فانية والسلوكية هو طريقة الوصول للمعلومة الآلهية مباشر بلا حواجز
فالعرفانية هي مالم يملكه الا خاصة الناس وخاصة خاصتهم أما السلوكية فهي ما يعتقده البعض أن تلقي المعلومة الدينية لا يمر عبر سلوكيات البشر
فيقعون بالخطأ غير متقصدين له واعتقد الأخ فرج قريب من النهج السلوكي ربما لأعتقاده بسمو الروح الأنسانية لدرجة الكمال
والكمال لله وحده أو ربما سلك طريق شخصاً ما هنااا بطريقة عرفانية أيزويتيكية
واعتقد الأخ فرج قريب من النهج السلوكي ربما لأعتقاده بسمو الروح الأنسانية لدرجة الكمال
صاحبي يعتقد بسمو أرواح آخرين الا نفسه - وربما أكون مخطئا - فهو ينقل عنهم ولم يسعدني الحظ بسماع رأيه هو
الكمال مطلب النفس الوحيد وغايتها القصوى.. فلكونها من منشأ ملكوتي وهو عالم الكمال تسعى اليه الروح لإفتقادها له بعد تنزلها وارتباطها بعالم الطبيعة والجسد المادي
ولكنها قد تسيء التقدير فترى الكمال في أمور مغايره حسب من ماتراه من احتياجات ونقص
وقد وصلت بعض النفوس الطاهرة الى مستوى الكمال التام (المتاح للممكن) مثال النبي الاعظم (ص) وآل بيت النبوة
تعليق