بأنتظار غيره ليجيب على أسئلتنا ...
X
-
حاول أن تفهم فأنا أحاول أن أحاور لا أن أشرح الموضوع ألف مرة
فكلامنا ليس عن التحول في الساق و الشدة بل التحول في الصورة
وهي المرة الثالثة التي تزعمون فيها بأن الله يغير صفاته
أنا كلامي حول الجزء الملون بالأحمر لا الجزء الملون بالأزرق
" أتاهم رب العالمين سبحانه وتعالى في أدنى صورة من التي رأوه فيها . قال : فما تنتظرون ؟ تتبع كل أمة ما كانت تعبد . قالوا : يا ربنا ! فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم . فيقول : أنا ربكم . فيقولون : نعوذ بالله منك . لا نشرك بالله شيئا (مرتين أو ثلاثا)حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب . فيقول : هل بينكم وبينه آية فتعرفونه بها ؟ فيقولون : نعم . فيكشف عن ساق . فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه إلا أذن الله له بالسجود . ولا يبقى من كان يسجد اتقاء ورياء إلا جعل الله ظهره طبقة واحدة . كلما أراد أن يسجد خر على قفاه . ثم يرفعون رؤوسهم ، وقد تحول في صورته التي رأوه فيها أول مرة . فقال : أنا ربكم ......."
ربهم غير صفاته أول مرة و جائهم في أدني صفة !!!
ثم غير صفاته مرة أخرى وهذا معني كشف عن ساق مثل ما يقول هذا
ثالثاً تغير في صورته أي غير صفاته للمرة الثالثة !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صلى على محمد وال محمد
بعض الأسئلة حول الموضوع حتى لا يخرج عن سياقه :
1- هل تغير صفات الله تستعدي جهل الله تعالى ؟ أي أنه أذا غضب يختلف عنه إذا كان رحيماً حتى لا يعرفه القوم ؟
2- إن زعمنا أن الرؤية هي المعرفة كما أول البعض هذا الحديث المروى عن اليهودي كعب ونحن نعرف الله من خلال صفاته
وصفات الله تتغير في الدنيا أقصد الصفات الفعلية كرحيم و شديد و رزاق فهل إن تغيرت صفاته جهلناه ؟التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 19-05-2011, 02:49 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا بتر كلام النووي و لم يكتب الرأي الثاني
صحيح مسلم ...شرح النووي :
والقول الثاني : وهو مذهب معظم المتكلمين أنها تتأول على ما يليق بها على حسب مواقعها , وإنما يسوغ تأويلها لمن كان من أهله بأن يكون عارفا بلسان العرب وقواعد الأصول والفروع , ذا رياضة في العلم , فعلى هذا المذهب يقال في قوله صلى الله عليه وسلم : ( فيأتيهم الله ) أن الإتيان عبارة عن رؤيتهم إياه ; لأن العادة أن من غاب عن غيره لا يمكنه رؤيته إلا بالإتيان , فعبر بالإتيان والمجيء هنا عن الرؤية مجازا , وقيل : الإتيان فعل من أفعال الله تعالى سماه إتيانا , وقيل : المراد ( يأتيهم الله ) أي : يأتيهم بعض ملائكة الله , قال القاضي عياض - رحمه الله - : هذا الوجه أشبه عندي بالحديث , قال :ويكون هذا الملك الذي جاءهم في الصورة التي أنكروها من سمات الحدث الظاهرة على الملك والمخلوق , قال : أو يكون معناه : يأتيهم الله في صورة , أي : يأتيهم بصورة ويظهر لهم من صور ملائكته ومخلوقاته التي لا تشبه صفات الإله ليختبرهم , وهذا آخر امتحان المؤمنين , فإذا قال لهم هذا الملك أو هذه الصورة : ( أنا ربكم ) رأوا عليه من علامات المخلوق ما ينكرونه
ويعلمون أنه ليس ربهم , ويستعيذون بالله منه .
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق