ما طلبه الأخ وميض كان حكم فقهي .. ولم يحدد الأغلبية أو لا....
الأهم ... عليك بالتوقف عن السب .. وإلا فالادارة ستقوم معك باللازم وأظنك تعرف ... يوجد قانون في المنتدى وعلينا جميعاً أن نلتزم به ....
إن التزمت سأجيبك ..
انت تحاول جري الى ما لا تحمد عقباه
اين السب يا فرار هل سببتك انا ام ان احد الاعضاء سبك ام انك تريد الهروب بكل وسيلة
على العموم لا ادع لك مجال للهروب
الان هل تاخذون الاعم الاغلب من اهل البيت ام من حسبنا كتاب الله فقط ونريد ادلة وشواهد على ذلك
من السهل جداً أن يقول علمائهم هذا رأي علي بن أبى طالب -صلوات الله عليه- فهم يقولون بأن صلاتهم صلاة علي و صيامهم صيام علي و أحكامكهم أحكام علي و لكن هذا لم يثبت بدليل صحيح عندما يسأل الأخوة عن الدليل الفقهي فيجب أن يأتي بنص صحيح يثبت ذلك لا كلام عالم جاهل بأن هذا رأي علي -صلوات الله عليه- فرأي علي مختلف فيه فالبعض يزعم بأنه غير راضى على الشيخين و البعض يزعم بأنه راضى على الشيخين فسبيل أثبات ذلك هو النص الصحيح وإلا فنحن نزعم بأنه لم يجوز المسح على الخفين أو غيره
لهذا قال الأمام الصادق -صلوات الله عليه- عنهم : منتحلي التشيع لأنهم يزعمون بأنهم يرجعون لأهل البيت -صلوات الله عليهم- وفي الحقيقة فقههم و عقائدهم و دينهم كله مأخوذ من النواصب
مثلاً في باب الطهارة :
حكم المذي مأخوذ عن علي (ع) :
روى البخاري :
" عن علي رضي الله عنه قال كنت رجلاً مذاء فأمرت رجلاً أن يسأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ,لمكان ابنته ,فسأل ,فقال : توضأ واغسل ذكرك "
3- حكم غسل ما اصابه طين الشوارع : في فقه السنة الجزء الأول ص 21 قال كميل بن زياد : رأيت علياً رضي الله عنه يخوض في طين المطر ثم دخل المسجد وصلى ولم يغسل رجليه .
4- وهذا في فضل الصيام :
وروى الامام الترمذي رحمه الله عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن في الجنة غرفاً تُرى ظهورها من بطونها، وبطونها من ظهورها ، فقام أعرابي فقال: لمن هي يا رسول الله ؟ فقال عليه الصلاة والسلام : لمن أطاب الكلام ، وأطعم الطعام ، وأدام الصيام ، وصلى لله بالليل والناس نيام.
حكم غسل ما اصابه طين الشوارع : في فقه السنة الجزء الأول ص 21 قال كميل بن زياد : رأيت علياً رضي الله عنه يخوض في طين المطر ثم دخل المسجد وصلى ولم يغسل رجليه .
ولكنم الان تغسلون ارجلكم بالوضوء فاي اتباع هذا لو كان الوضوء بغسل الارجل لفعل الامام ذلك ؟
لابد أن الامام كان متوضيء .. وكان قد غسل رجله ... لكن هذا يدل أن الطين لا يبطل الوضوء ...فهو دخل عليه السلام وصلى دون أن يعيد الوضوء ...
وليس هذا هو موضوعنا ... موضوعنا ..هل نأخذ عن الامام أصلا في فروع الدين (الفقه ) أم لا ؟
وأظن اننا اجبنا .
تعليق