المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
ألم تقل أنه لديك موضوع تنزه الله فيه عن المكان ؟؟!!!
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=153500
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
معنى وجود الله في كلّ مكان :
1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):
"هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."
التوحيد، الشيخ الصدوق باب 44، ح 1،
2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "..
. هو في كلّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة،
يحيط علماً بما فيها، ولا يخلو شيء منها من تدبيره...
الإرشاد، الشيخ المفيد:
ج 1
، باب: الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام)،
3 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
"لم يحلُل في الأشياء فيقال هو فيها كائن.
ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن
ولم يخل منها فيقال أينَ.
ولم يقرب منها بالالتزاق.
ولم يبعد عنها بالافتراق.
بل هو في الأشياء بلا كيفية
التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 34
4 ـ سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
فهو [ عزّ وجلّ ] في كلّ مكان؟
أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض؟!
وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
فقال(عليه السلام):
"إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل عن مكان
، واشتغل به مكان، وخلا منه مكان،
فلا يدري في المكان الذي صار إليه
ما حدث في المكان الذي كان فيه.
فأمّا الله العظيم الشأن المَلِك الديّان
فلا يخلو منه مكان،
ولا يشتغل به مكان،
ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان
التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 3،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
أولا : الأدلة على أن الله في السماء ، ليست فقط هذه الآية بل هي من خلال آيات كثيرة ، و لكن اكتفيت بذكر واحدة لكونها كافية في المسألة .
لا يحق لك أن تحتج إلا بما تذكر...أما الآيات التي لا تذكرها فلا يحق لك الاحتجاج بها فلعلها قابلة للتأويل!
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسثانيا : تأويل الآية إلى أن المقصود منها جبريل أو غير جبريل يحتاج إلى دليل ، و إلا فهناك آيات كثيرة تحدث الله عن نفسه بضمير الغائب " هو " ، فإن فتحنا المجال لإعطاء صفات الله للمخلوقات ، فلن تبقى لله في كتابه آيات يتحدث بها عن نفسه ، إلا الآيات التي صرح فيها باسمه .. و ضربت أمثلة ، مثل قوله تعالى : " ليس كمثله شيء و هو السميع البصير " .. من المقصود هنا : هل جبريل ؟ فإن كان لا يجوز لك تأويل المقصود هنا ، فكيف جاز لك تأويل غيرها ؟؟!! .. فهذه طامة كبيرة إن حاولت تأويل المقصود من الآية ، فاحذر.
العلة بالتمييز هنا ليست بالضمير...بل العلة على من يعود الضمير!! فهناك ضمائر مذكورة بالقرآن تشير إلى أنبياء و رجال صالحين و الشيطان..
و لا أدري كيف استسغت الاستشهاد بقوله تعالى: "ليس كمثله شيء وهو السميع البصير"...
مع أن الآيه ليس فيها مجال للتأويل بل تذكر الله مباشرة "وهو السميع البصير"!!
هل السميع البصير من أسماء الله الحسنى؟؟ أم أن في ذلك شك و مجال للتأويل؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسثالثا : قوله تعالى : " و نحن أقرب إليه من حبل الوريد " لا يحتاج إلى تأويل .. فالله سبحانه يقول بأنه أقرب إلى الإنسان من حبل الوريد .. و السؤال : ما نوع القرب هنا ؟! فمثلا نجد قوله تعالى : "اقتربت الساعة و انشق القمر " .. نجد أن القرب هنا قرب زماني .. و في قوله تعالى : " فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة و أقرب رحما " . فالقرب هنا لا علاقة له بالمكان أو الزمان .. و عليه ، فللقرب أنواع و دلالات .. فلما نقرأ قول الله تعالى : " ونحن أقرب إليه من حبل الوريد " نجد أن القرب له دلالات كثيرة ، دون استخدام أي تأويل يذكر .. و قد ذكرنا آيات مماثلة فيها القرب لكن بمعاني مختلفة ..المشاركة الأصلية بواسطة النفيسالمشاركة الأصلية بواسطة النفيس
ما هذا الخلط؟؟
الإسم "أقرب" و الفعل "اقترب" شيء واحد؟؟؟؟ في أي لغة بالله عليك؟؟؟
ثم يا من تقول أن كلمة "أقرب" لا تحتاج تأويل....هل تعلم أن العلماء أولوا كلمة أقرب إليه بثلاث معان؟؟
و هذا ما وجدته أنا فقط..
فكيف الآن تقول أن كلمة "أقرب" لا تحتاج إلى تأويل؟؟ انظر إلى تفسير الماوردي:
وفي قوله { وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيهِ مِن حَبْلِ الْوَرِيدِ } تأويلان:
أحدهما: ونحن أقرب إليه من حبل وريده الذي هو منه.
الثاني: ونحن أملك به من حبل وريده، مع استيلائه عليه.
ويحتمل ثالثاً: ونحن أعلم بما توسوس به نفسه من حبل وريده، الذي هو من نفسه، لأنه عرق يخالط القلب، فعلم الرب أقرب إليه من علم القلب.
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
إذن كلمة أقرب قابلة للتأويل...فكيف جاز التأويل هنا و لم يجز التأويل هناك؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=Malik13]
و لا أدري كيف استسغت الاستشهاد بقوله تعالى: "ليس كمثله شيء وهو السميع البصير"...مع أن الآيه ليس فيها مجال للتأويل بل تذكر الله مباشرة "وهو السميع البصير"
أنتم تقولون أن عدم ذكر اسم الله صراحة ، مبرر للتأويل ..
و هذه الآية ليس فيها ذكر اسم الله صراحة .. فإن مبرركم صحيح ، فإن هذه الآية تؤول ، فيكون المقصود منها جبريل مثلا : أن جبريل هو السميع البصير و هو ليس كمثله شيء ..!!!
و إن كان هذا المبرر واهي و باطل .. فلا تستخدموه في قوله تعالى : " أفأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض "
هل السميع البصير من أسماء الله الحسنى؟؟ أم أن في ذلك شك و مجال للتأويل؟؟
ليس الشك المقصود في كون السمع و البصر من صفات الله .. بل الشك المقصود في كون الآية تعني غيره ،، لأن الله ليس الوحيد السميع البصير .. هناك من يسمع و يبصر غيره ، فأريد مبرر مقنع في عدم استخدامكم التأويل لهذه الآية و استخدامها في آيات أخرى مثلها ..؟؟!!!
إذن كلمة أقرب قابلة للتأويل...فكيف جاز التأويل هنا و لم يجز التأويل هناك؟؟
ما هو المعنى الظاهري الذي يمكن أن تعطيه هذه الآية ، لكي نؤول ذلك المعنى الظاهري إلى معنى آخر ..
هل هناك معنى ظاهري لقوله :" نحن أقرب إليه من حبل الوريد " .. بحيث يكون هذا المعنى الظاهري يجعلك لا تتقبله فتأوله إلى معنى آخر ..؟؟!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
أنتم تقولون أن عدم ذكر اسم الله صراحة ، مبرر للتأويل ..
و هذه الآية ليس فيها ذكر اسم الله صراحة .. فإن مبرركم صحيح ، فإن هذه الآية تؤول ، فيكون المقصود منها جبريل مثلا : أن جبريل هو السميع البصير و هو ليس كمثله شيء ..!!!
و إن كان هذا المبرر واهي و باطل .. فلا تستخدموه في قوله تعالى : " أفأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض "
ما هذا اللعب؟؟ هل "السميع البصير" من أسماء جبريلأم من أسماء الله ؟
أما طلبك ألا نأول أن من في السماء هو جبريل، فيبدو أنه لا معترض
على ذلك سواك فمفسري أهل السنة لا يستبعدون ذلك..انظر:
"أَءَمِنتُمْ مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ ٱلأَرْضَ"
أولا: تفسير الطبراني:
معناهُ: أأمِنتُم يا أهلَ مكَّة مَن في السَّماء سُلطانه وقدرتهُ ومُلكه أن يُغَيِّبَكم في الأرضِ جَزاءً على قُبْحِ أفعالِكم. وَقِيْلَ: معناهُ: أأمنتم عقوبةَ مَن في السَّماء وعذابَ مَن في السَّماء. وَقِيْلَ: معناهُ: مَن جَرَتْ عادتهُ أن يُنْزِلَ نِقمَتَهُ مِن السَّماء على مَن يكفرُ به ويعصيَهُ.
وَقِيْلَ: أأمنتم مَن في السَّماء، وهو الْمَلَكُ الموكَّل بالعذاب، يعني جبريلَ أنْ يخسِفَ بكمُ الأرضَ بأمرِ الله تعالى،
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
ثانيا:الماوردي:
فيه وجهان:
أحدهما: أنهم الملائكة، قاله ابن بحر.
الثاني: يعني أنه اللَّه تعالى، قاله ابن عباس.
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=12&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1
ثالثا: ابن عبدالسلام:
الله " ع " أو الملائكة
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=16&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1
رابعا: النسفي (و يعجبني قوله "تعالى عن المكان"):
أي من ملكوته في السماء لأنها مسكن ملائكته ومنها تنزل قضاياه وكتبه وأوامره ونواهيه فكأنه قال: أأمنتم خالق السماء وملكه، أو لأنهم كانوا يعتقدون التشبيه وأنه في السماء، وأن الرحمة والعذاب ينزلان منه فقيل لهم على حسب اعتقادهم: أأمنتم من تزعمون أنه في السماء وهو متعالٍ عن المكان
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=17&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&Page=3&Size=1&LanguageId=1
خامسا: أبوحيان:
هذا مجاز، وقد قام البرهان العقلي على أن تعالى ليس بمتحيز في جهة، ومجازه أن ملكوته في السماء لأن في السماء هو صلة من، ففيه الضمير الذي كان في العامل فيه، وهو استقر، أي من في السماء هو، أي ملكوته، فهو على حذف مضاف، وملكوته في كل شيء. لكن خص السماء بالذكر لأنها مسكن ملائكته وثم عرشه وكرسيه واللوح المحفوظ، ومنها تنزل قضاياه وكتبه وأمره ونهيه، أو جاء هذا على طريق اعتقادهم، إذ كانوا مشبهة، فيكون المعنى: أأمنتم من تزعمون أنه في السماء؟ وهو المتعالي عن المكان. وقيل: من على حذف مضاف، أي خالق من في السماء. وقيل: من هم الملائكة. وقيل: جبريل، وهو الملك الموكل بالخسف وغيره. وقيل: من بمعنى على، ويراد بالعلو القهر والقدرة لا بالمكان، وفي التحرير: الاجماع منعقد على أنه ليس في السماء بمعنى الاستقرار، لأن من قال من المشبهة والمجسمة أنه على العرش لا يقول بأنه في السماء.
سادسا: ابن عادل (لاحظ قوله "لا يمكن إجراءها على ظاهرها بإجماع المسلمين"):
قوله: { مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ }. مفعول " أأمِنْتُمْ " وفي الكلام حذف مضاف، أي: أمنتم خالق السماوات.
وقيل: " فِي " بمعنى " على " ، أي: على السماء، كقوله:
{ وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ ٱلنَّخْلِ }
[طه: 71]، أي: على جذوع النخل.
وإنما احتاج القائل بهذين إلى ذلك؛ لأنه اعتقد أن " مَنْ " واقعة على الباري، وهو الظاهر وثبت بالدليل القطعي أنه ليس بمتحيّز لئلا يلزم التجسيم، ولا حاجة إلى ذلك؛ فإن " مَنْ " هنا المراد بها: الملائكة سكان السماءِ، وهم الذين يتولّون الرحمة والنقمة.
وقيل: خوطبوا بذلك على اعتقادهم؛ فإن القوم كانوا مجسمة مشبِّهة، والذي تقدم أحسن.
قال ابن الخطيب: هذه الآية لا يمكن إجراؤها على ظاهرها باتفاق المسلمين؛ لأن ذلك يقتضي إحاطة السَّماءِ به من جميع الجوانب، فيكونُ أصغر منها، والعرش أكبر من السماء بكثير، فيكون حقيراً بالنسبة إلى العرش، وهو باطل بالاتفاق،
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=24&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&Page=5&Size=1&LanguageId=1
سابعا: البقاعي:
{ أأمنتم } أي أيها المكذبون، وخاطبهم بما كانوا يعتقدون مع أنه إذا حمل على الرتبة وأول السماء بالعلو أو جعل كناية عن التصرف لأن العادة جرت غالباً أن من كان في شيء كان متصرفاً فيه صح من غير تأويل فقال: { من في السماء } أي على زعمكم العالية قاهرة لكم، أو المعنى: من الملائكة الغلاظ الشداد الذي صرفهم في مصالح العباد، أو المعنى: في غاية العلو رتبة، أو أن ذلك إشارة إلى أن في السماء أعظم أمره لأنها ترفع إليها أعمال عباده وهي مهبط الوحي ومنزل القطر ومحل القدس والسلطان والكبرياء وجهة العرش ومعدن المطهرين والمقربين من الملائكة الذين أقامهم الله في تصريف أوامره ونواهيه، والذي دعا إلى مثل هذا التأويل السائغ الماشي على لسان العرب قيام الدليل القطعي على أنه سبحانه ليس بمتحيز في جهة لأنه محيط فلا يحاط به، لأن ذلك لا يكون إلا لمحتاج؛
الرابط:http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
أقول أنا مالك: ولو شئت لواصلت النقل..لكن أعتقد وصلت الفكرة! إلا إن كنت لا تقبل بتفاسير أهل السنة..
فإنك بذلك تذكرني بالعضو نصر الشاذلي...الذي كان يرى نفسه أنه معصوم بالتأويل و يفسر كلام الله بعلم إلهي..
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسالمشاركة الأصلية بواسطة النفيس
ليس الشك المقصود في كون السمع و البصر من صفات الله .. بل الشك المقصود في كون الآية تعني غيره ،، لأن الله ليس الوحيد السميع البصير .. هناك من يسمع و يبصر غيره ، فأريد مبرر مقنع في عدم استخدامكم التأويل لهذه الآية و استخدامها في آيات أخرى مثلها ..؟؟!!!
نعم هناك من يسمع و يبصر غيره..فهل هناك آية أخرى تقول عن غيره الله أنه "هو السميع البصير" هكذا؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسالمشاركة الأصلية بواسطة النفيستأويل من ماذا إلى ماذا ..؟؟
ما هو المعنى الظاهري الذي يمكن أن تعطيه هذه الآية ، لكي نؤول ذلك المعنى الظاهري إلى معنى آخر ..
هل هناك معنى ظاهري لقوله :" نحن أقرب إليه من حبل الوريد " .. بحيث يكون هذا المعنى الظاهري يجعلك لا تتقبله فتأوله إلى معنى آخر ..؟؟!!
الآن صرت تقول من ماذا إلى ماذا؟؟
قبل قليل كنت تقول أن الكلمة غير قابلة للتأويل أصلا....ما هذا اللعب؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
ألم تقل أنه لديك موضوع تنزه الله فيه عن المكان ؟؟!!!
معنى وجود الله في كلّ مكان :
1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):
"هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."
التوحيد، الشيخ الصدوق باب 44، ح 1،
2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "..
. هو في كلّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة،
يحيط علماً بما فيها، ولا يخلو شيء منها من تدبيره...
الإرشاد، الشيخ المفيد:
ج 1
، باب: الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام)،
3 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
"لم يحلُل في الأشياء فيقال هو فيها كائن.
ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن
ولم يخل منها فيقال أينَ.
ولم يقرب منها بالالتزاق.
ولم يبعد عنها بالافتراق.
بل هو في الأشياء بلا كيفية
التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 34
4 ـ سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
فهو [ عزّ وجلّ ] في كلّ مكان؟
أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض؟!
وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
فقال(عليه السلام):
"إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل عن مكان
، واشتغل به مكان، وخلا منه مكان،
فلا يدري في المكان الذي صار إليه
ما حدث في المكان الذي كان فيه.
فأمّا الله العظيم الشأن المَلِك الديّان
فلا يخلو منه مكان،
ولا يشتغل به مكان،
ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان
التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 3،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 11:49 PM
|
استجابة 1
44 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:49 AM
|
||
أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 07:32 AM
|
ردود 0
21 مشاهدات
1 معجب
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:54 AM
|
||
أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
|
ردود 0
196 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
06-07-2025, 07:19 AM
|
||
الشيخ السني البريك يزيد شارب للخمر تارك للصلاة فاسق أنكر عليه بن مطيع وبن حنظلة وقال ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 22-07-2024, 03:48 AM
|
ردود 0
96 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:58 AM
|
||
الباحث السني ندا الحسيني في تاريخ الطبري لطمت زينب وجهها وعند ابن خلكان من أصح التواريخ ولم ينهاها الحسين
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-07-2024, 01:14 AM
|
ردود 0
89 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 03:02 AM
|
تعليق