تعلمو فى التوحيد قبل ان تحاورو اهله والا فانصحكم بان لا تتحدث فى ذات الله
فانت تقول مقايسه بالانسان
بما انه يضحك فانه ايضا ممكن يبكى
وبهذه الجهل فى التوحيد يمكن ان ياتى شخص اخر وينتهج نهجك لينفي صفة الحي لله ويقول
وبما انه حي فانه يمكن ان يموت
يا الله استغفرك مما يقوله السفهاء فيك بلا علم
انصحكم بالكف فى الحوار فى ذات الله لقصر علمكم وفهمكم فى التوحيد وان تتركو من له علم يحاور واخص بالذكر
شيخ الطائفه ومن كفر
نراك تضايقت من كلامنا عن ربك الأمرد أبو الأصابع الخمسه فأنا كنت محقاً عندما ذكرت البنطلون لإن ربكم بما إنه يهرول فمن الطبيعي لديه أرجل والذي لديه أرجل إما إنه يلبس بنطلون أو دشداشة أم ربكم لبس بنطلوناً ليس كبنطلوناتنا أو يلبس دشداشة ليست كدشاديشنا وفق نظرية لايلبس مثلما نحن نلبس
فالأولى لك أن تستنكر على ربك بأنه يهرول وطوله ستين ذراع ويشبه سيدنا آدم تماماً
وهذه الطائفة: التي تنتسب إلى أبي الحسن الأشعري ، وصفوا رب العالمين ، بصفات المعدوم والجماد؛ فلقد أعظموا الفرية على الله ، وخالفوا أهل الحق من السلف ، والأئمة ، وأتباعهم؛ وخالفوا من ينتسبون إليه ، فإن أبا الحسن الأشعري ، صرح في كتابه: الإبانة ، والمقالات ، بإثبات الصفات؛ فهذه الطائفة المنحرفة عن الحق ، قد تجردت شياطينهم لصد الناس عن سبيل الله ، فجحدوا توحيد الله في الإلَهية ، وأجازوا الشرك الذي لا يغفره الله ، فجوزوا: أن يعبد غيره من دونه ، وجحدوا توحيد صفاته بالتعطيل .
(ص211) فالأئمة من أهل السنة ، وأتباعهم ، لهم المصنفات المعروفة ، في الرد على هذه الطائفة ، الكافرة المعاندة ، كشفوا فيها كل شبهة لهم ، وبينوا فيها الحق الذي دل عليه كتاب الله ، وسنة رسوله وما عليه سلف الأمة ، وأئمتها من كل إمام رواية ودراية .
الآن تبين أنه عندماا نعاملكم بالمثل تبدؤون بالنباح
الله يعلم مسبقا بمن سيطيعه ويعصيه فلماذا يجعلهم فى الارض كل هذه القرون ثم بعد ذلك يحاسبهم لماذا لا يدخلهم النار من علم بانه من اهل النار ويدخل الجنه الجنه من علم بانه سيعمل بعملها
استفر الله يا اخى انت عندك مشكله كبيره فى التوحيد حول ان تصحح اخطائك فيه
لا والله ... أقول له لماذا يضحك الله وهو يعلم ما سيحدث يقول لي لماذا أخر الله عقاب أو ثواب الناس إلى ما بعد الدنيا وهو يعلم من سيدخل أين وهل أختبار الناس في الدنيا له علاقة بصفات الله ؟ وهل أختبار الناس في الدنيا هو للناس ليعرفوا أم لله ليعرف ..!!
وشكراً على النصيحة وأنت عندك مشكلة كبيرة في الكيبورد فلا تنسى حرف ال(غ) من كلمة أستغفر ...
النفيس : لولا أن الموضوع تشتت لألزمتك حول ماهية الضحك لكن بأختصار : الله يبصر و يسمع بدون أداة أو الة كما أن الأنسان يبصر بأداة وهي العين و يسمع بألة وهي الأذن فهل الله عندكم يضحك بأداة أو ألة أو يضحك بدونها ؟ إن قلت يضحك بأداة فقد جسمت الله و شبهته بمخلوقاته وإن قلت يضحك بدون الة فقد نفيت صفة الفم لله لأنه لا ضحك بدون فم
النفيس : لولا أن الموضوع تشتت لألزمتك حول ماهية الضحك لكن بأختصار : الله يبصر و يسمع بدون أداة أو الة كما أن الأنسان يبصر بأداة وهي العين و يسمع بألة وهي الأذن فهل الله عندكم يضحك بأداة أو ألة أو يضحك بدونها ؟ إن قلت يضحك بأداة فقد جسمت الله و شبهته بمخلوقاته وإن قلت يضحك بدون الة فقد نفيت صفة الفم لله لأنه لا ضحك بدون فم والله هو الهادي وهو أرحم الراحمين
موضوع صفات الله قد شرحته في أكثر من مرة و في أكثر من موضوع ، فلم يعد لكم حجة في تكرار هذه الجهالات بين كل فينة و أخرى ...!!!!
أنت حينما آمنت بأن الله يسمع ، و وجدت أن الإنسان يسمع ، و رأيت أن طريقة سماع الإنسان تتم عن طريق دخول الصوت إلى الأذن ثم تهتز طبلة صغيرة بداخلها ترسل إشارات إلى المخ ليقوم بترجمة تلك الإشارات و معرفة مصدرها و فهمها ، و بهذه الطريقة يتحقق فعل السماع عند الإنسان .. فعندما رأيت أن هكذا هي طريقة سماع الإنسان ، ذهبت مباشرة للقول بأن الله يسمع و لكن بدون آلة بمعنى بطريقة ليست كطريقة الإنسان في السماع ، و هناك شخص آخر يعتقد بأنه لا توجد طريقة للسماع إلا هذه الطريقة ، فأوّل السماع و قال : السماع ليس سماع بل السماع هو العلم بما يقوله المتكلّم و ليس سماع صوته على وجه الحقيقة ..! و هكذا اختلف تعامل الناس مع صفة السماع لله بسبب اختلافهم في الأصول العقائدية التي من خلالها يتعاملون مع صفات الله .
و أساسكم في التعامل مع صفات الله هو النظر إلى معنى الصفة و كيفيتها عند الإنسان ، فإن كانت الصفة عند الإنسان لها معنى جسمي أو جسدي أو حركي بما يؤدي إلى تصور ذهني معين ، حكمتم على الله بأنه لا يتصف بالصفة و بدأتم تسخرون من هذه الصفة و ممن يعتقد بأن الله يتصف بها !! و إن وجدتم أن الصفة وردت في القرآن بشكل لا يليق أن تسخروا منها ، أولتم الصفة إلى معنى آخر مجازي لا يؤدي إلى إحداث تصور جسمي في ذهنكم .. هذه هي خلاصة أساسكم العقائدي في التعامل مع صفات الله ، و من أجل ذلك تنفون صفة اليد و الوجه و الاستواء و غيرها و تأولونها لكونها وردت في القرآن ، و تسخرون من صفة النزول و الضحك و غيرها لكونها وردت في السنة ، فلا ترون أن هناك حاجة للتأويل بل تسخرون على الصفة و على من يعتقد بها ...!!!!
نحن منهجنا مختلف تماما عن منهجكم، و أساسنا في التعامل مع صفات الله ليس كأساسكم ...فنحن و قبل أن نعرف صفات الله نؤمن إيمانا يقينيا أن الله ليس كمثله شيء ، و نؤمن أن أية صفة يتصف بها الله فهي صفة كمال تليق به ، فلكي نؤمن بأية صفة لله يكفينا فقط أن يخبرنا الله بأنه متصف بها أو يخبرنا رسوله أنه متصف بها ، و بمجرد وجود قول الله و قول رسوله نؤمن بالصفة على مراد الله و رسوله . و لا ننظر مالو كان الإنسان متصفا بها أو غير متصف بها ، و لا ننظر إلى الإنسان مالو كانت الصفة عنده لها معنى جسمي جسدي حركي أو لا ، فالإنسان عندنا ليس هو الأساس الذي يجعلنا ننفي صفات الله أو نثبتها ، لأن اتصاف الإنسان بالصفة لا يمنع الله من الاتصاف بها ، لأن الله ليس كمثله شيء ، فمن التيه أن نقارن من ليس كمثله شيء بأحد مخلوقاته ، فننفي الصفة عنه لأنه قد منح مخلوقا هذه الصفة بكيفية ما هو من حددها !!! .. من أجل ذلك تجدنا نؤمن بصفة اليد و الوجه و الاستواء و النزول و غيرها دون أية مشكلة ، لأننا لا ننظر إلى كيفية هذه الصفات عند الإنسان أو غير الإنسان ...
و عليه ،، فاختلافنا في حقيقة الأمر هو اختلاف في أصول العقيدة و ركائزها ، و هذا الذي أدى إلى إيمان أحدنا بكلام الله و كلام رسوله دون أية مشكلة ، بينما الطرف الآخر يسخر من كلام الرسول بحجة كذب الرواية ، و يؤول كلام الله بحجة عدم قصده ظاهر الآية ..!
فمن أراد أن يحاورنا في موضوع الصفات ، فليحاورنا في أصوله و أسسه ، لا في صفة هنا أو هنالك ، لأنه لن يصل إلى نتيجة حقيقية عند الحوار في صفة هنا أو هنالك ، لأن الحوار سيتحول إلى تهريج ، لأنه سيحاور على أساس السخرية من الصفة و اتهام المؤمنين بها بالضلال ...!!
موضوع صفات الله قد شرحته في أكثر من مرة و في أكثر من موضوع ، فلم يعد لكم حجة في تكرار هذه الجهالات بين كل فينة و أخرى ...!!!!
أنت حينما آمنت بأن الله يسمع ، و وجدت أن الإنسان يسمع ، و رأيت أن طريقة سماع الإنسان تتم عن طريق دخول الصوت إلى الأذن ثم تهتز طبلة صغيرة بداخلها ترسل إشارات إلى المخ ليقوم بترجمة تلك الإشارات و معرفة مصدرها و فهمها ، و بهذه الطريقة يتحقق فعل السماع عند الإنسان .. فعندما رأيت أن هكذا هي طريقة سماع الإنسان ، ذهبت مباشرة للقول بأن الله يسمع و لكن بدون آلة بمعنى بطريقة ليست كطريقة الإنسان في السماع ، و هناك شخص آخر يعتقد بأنه لا توجد طريقة للسماع إلا هذه الطريقة ، فأوّل السماع و قال : السماع ليس سماع بل السماع هو العلم بما يقوله المتكلّم و ليس سماع صوته على وجه الحقيقة ..! و هكذا اختلف تعامل الناس مع صفة السماع لله بسبب اختلافهم في الأصول العقائدية التي من خلالها يتعاملون مع صفات الله .
نحن نعرف أن علمائكم لا يشرحون الكيفية بل يكتفون بالقول بعد كل صفة (كما يليق بجلالة) بأختصار عندكم هو يسمع بأذن بدون معرفة الكيفية أم يسمع بدون أذن أيضاً بدون معرفة الكيفية ؟
لأنك عندما تثبت صفة العين و الأذن لله فهل تثبت صفة السمع و البصر ؟ أم أن عين الله لغير البصر ؟ و أذن الله لغير السمع ؟
و أساسكم في التعامل مع صفات الله هو النظر إلى معنى الصفة و كيفيتها عند الإنسان ، فإن كانت الصفة عند الإنسان لها معنى جسمي أو جسدي أو حركي بما يؤدي إلى تصور ذهني معين ، حكمتم على الله بأنه لا يتصف بالصفة و بدأتم تسخرون من هذه الصفة و ممن يعتقد بأن الله يتصف بها !! و إن وجدتم أن الصفة وردت في القرآن بشكل لا يليق أن تسخروا منها ، أولتم الصفة إلى معنى آخر مجازي لا يؤدي إلى إحداث تصور جسمي في ذهنكم .. هذه هي خلاصة أساسكم العقائدي في التعامل مع صفات الله
صفات الله لا تتشابه مع صفات الأنسان في شئ لأن الأنسان يحتاج إلى كذا و كذا ليبصر و ليشم و ليسمع و تعالى الله عن الأحتياج إلى شئ أن أراد أن يبصر أو يسمع وليس هذا منهجنا في التعامل مع صفات الله نعم نحن ننفى أخذ الصفة بمعناها الظاهري قال تعالى : و أخفض لهم جناح الذل من الرحمة و قل لهما قولاً كريماً فجناح الذل يؤول وكذا صفة النسيان تؤول طيب مادام هناك صفات تؤول و صفات لا تؤول و القرأن لم يوضح ما يؤول و ما لا يؤول ماذا نصنع ؟ نلجأ للسنة النبوية وإن لم يكن في السنة ما يوضح المعني ماذا نصنع ؟ نلجأ إلى مصدر التشريع الثالث ألا وهو الأمام علي و أهل البيت -صلوات الله عليهم- عندنا ولكن أنتم لجأتم لروايات كعب الأحبار و غيرهم في ذلك فأختلط الحابل بالنابل والمشكلة أن هذه الروايات موثقة في الصحيحين !!
فالمشكلة ليست في المنهج كما تقول بل في مصدر التشريع عندنا و عندكم
و من أجل ذلك تنفون صفة اليد و الوجه و الاستواء و غيرها و تأولونها لكونها وردت في القرآن ، و تسخرون من صفة النزول و الضحك و غيرها لكونها وردت في السنة ، فلا ترون أن هناك حاجة للتأويل بل تسخرون على الصفة و على من يعتقد بها ...!!!!
لا يجب أن تتضارب علوم التوحيد فإن قلت بأنه يتحرك فهو يحل و يتحرك في مخلوقاته كالسماء و العرش و تعالى الله عن الحلول في شئ كما إن قلت بأنه يتحرك فهو له مكان و حيز و هذه مشكلة أخرى كما لو قلنا بأن له يد و رجل فقد جزئنا الله تعالى صار هذا قدم و هذا يد وتعالى عن التجزئ
من أجل ذلك تجدنا نؤمن بصفة اليد و الوجه و الاستواء و النزول و غيرها دون أية مشكلة ، لأننا لا ننظر إلى كيفية هذه الصفات عند الإنسان أو غير الإنسان ...
قلت لك من الأول أنا أعرف أنكم تقولون أن لله يد و رجل بدون ذكر الكيفية و لذلك تقولون يد كما يليق بجلاله فالمشكلة ليست في الكيفية أو في أنها تشبه صفات الأنسان أو لا المشكلة أنها تتضارب مع أحكام أخرى و مع قواعد عقلية أخرى فأنسى موضوع الأنسان الان و القياس عليه كل شئ ينتقل فهو يتحرك في حيز و الله خلق الحيز وكل شئ له أجزاء فهو مركب من عدة أجزاء
ثانياً أنتم تقولون بأن صفة الله مشابه لصفة البشر لا نحن فنحن عندما نقول بأن لله يد فهي تعني القدرة ولا تشترك هذه الصفة مع البشر بشئ أما أنتم فتقولون هي تشترك مع صفة البشر في شئ ألا وهو أن الأثنين يخلقون بأيديهم
و عليه ،، فاختلافنا في حقيقة الأمر هو اختلاف في أصول العقيدة و ركائزها ، و هذا الذي أدى إلى إيمان أحدنا بكلام الله و كلام رسوله دون أية مشكلة ، بينما الطرف الآخر يسخر من كلام الرسول بحجة كذب الرواية ، و يؤول كلام الله بحجة عدم قصده ظاهر الآية ..!
فمن أراد أن يحاورنا في موضوع الصفات ، فليحاورنا في أصوله و أسسه ، لا في صفة هنا أو هنالك ، لأنه لن يصل إلى نتيجة حقيقية عند الحوار في صفة هنا أو هنالك ، لأن الحوار سيتحول إلى تهريج ، لأنه سيحاور على أساس السخرية من الصفة و اتهام المؤمنين بها بالضلال ...!!
بل أختلاف في مصدر التشريع فبعضكم تبع العالم فلان و اخر تبع غيره بينما نحن تبعنا أهل البيت -صلوات الله عليهم- في ذلك
أرجوا أن تقرأ هذا الموضوع : كيف و متي دخل التجسيم إلى عقائد أهل السنة و الجماعة
طيب مادام هناك صفات تؤول و صفات لا تؤول و القرأن لم يوضح ما يؤول و ما لا يؤول ماذا نصنع ؟ نلجأ للسنة النبوية وإن لم يكن في السنة ما يوضح المعني ماذا نصنع ؟ نلجأ إلى مصدر التشريع الثالث ألا وهو الأمام علي و أهل البيت -صلوات الله عليهم- عندنا ولكن أنتم لجأتم لروايات كعب الأحبار و غيرهم في ذلك فأختلط الحابل بالنابل والمشكلة أن هذه الروايات موثقة في الصحيحين !! فالمشكلة ليست في المنهج كما تقول بل في مصدر التشريع عندنا و عندكم
لا بأس في أن تشترك في موضوع " أسئلة الإثبات في عقيدة الصفات " .. ففي هذا الموضوع سأحلل عقيدة الصفات بعمق ، من خلال الأسئلة الأساسية التي بها يبني المسلم عقيدته في موضوع صفات الله .. و من خلال هذا الموضوع سنعرف مكمن المشكلة ، و ماهو المنهج الحق في قضية صفات الله ....
تعليق