المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
وإلا فما علاقة عدم وجود رواية تبين تحقق الدعاء بصحة الرواية التي صححها علماء سنة،
وما علاقة الرواية الذي صححها علماء سنة بالتخبط بالتفسير الذي ذكره الكمال الذي يجعل قول النبي صلى الله عليه وآله ( انه أثم بي مرتين ) عبثي لا يصدر من عاقل فضلا ان يكون سيد العقلاء.
ما يهم في مقام الإستدلال هو : صحة الرواية ، وقد بينا أن هناك اربعة او خمسة صححوا الرواية، والرواية في مقام بيان أن الويد الفاسق شارب الخمر قد هتك جيرة الرسول صلى الله عليه وآله مرتين بحيث دعا عليه النبي صلى الله عليه وآله.
تعليق