إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اين سنة الرسول؟ في الامامية ام في اهل السنة و الجماعة؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
    صلى الله عليه وسلم؟
    صلى الله عليه وسلم؟



    حتى هذا بدعة لأن الرسول نهى عن الصلاة البترى

    يا صغير

    ترفض قليلا ترهات الوهابية و تفحص في امور الدين لعل الله يهديك كما هدى كثير من المستبصرين

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
      حتى هذا بدعة لأن الرسول نهى عن الصلاة البترى

      يا صغير

      ترفض قليلا ترهات الوهابية و تفحص في امور الدين لعل الله يهديك كما هدى كثير من المستبصرين
      لم ينهى
      مجرد رواية مقطوعة في كتاب تم تأليفة بعد 900 سنة من وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
      وراويها يرويها بصيغة التمريض

      تعليق


      • #18
        يرفع بالصلاة على محمد وأصحابه .

        تعليق


        • #19
          حتى بعض الصحابة رأي أنهم يتبعون سنة عمر لا الرسول -صلى الله عليه واله وسلم-

          قد أشتكى من هذه المأساة نفر قليل و قد أغضبهم الوضع

          1- عائشة :

          عن عائشة قالت : فقالت: (كنت أطيِّب رسول الله (ص) إذا رمى جمرة العقبة قبل أن يفيض، فسنة رسول الله أحق أن يؤخذ بها من سنة عمر).
          إرواء الغليل للألباني:4/239، قال:أخرجه الطحاوي:1/421 بسند صحيح.

          2- عبد الله بن عمر :

          قال ابن كثير في سيرته:4/278:
          (وقد كان الصحابة يهابونه كثيراً، فلا يتجاسرون على مخالفته غالباً، وكان ابنه عبدالله يخالفه فيقال له: إن أباك كان ينهى عنها، (أي متعة الحج وهي الإحلال من الإحرام بعد العمرة) فيقول: لقد خشيت أن تقع عليكم حجارة من السماء، قد فعلها رسول الله! أفسنة رسول الله نتبع، أو سنة عمر بن الخطاب؟! ) !

          تعليق


          • #20
            وتركوا السنة لعناد الشيعة :

            قال إسماعيل البروسوي في تفسيره ( روح البيان ) عند ذِكر يوم عاشوراء : قال في عقد الدرر واللئالي: ولا ينبغي للمؤمن أن يتشبّه بيزيد الملعون في بعض الأفعال ، وبالشيعة الروافض والخوارج أيضاً ، يعني لا يجعل ذلك اليوم يوم عيد أو يوم مأتم ، فمن اكتحل يوم عاشوراء فقد تشبَّه بيزيد الملعون وقومه ، وإن كان للاكتحال في ذلك اليوم أصل صحيح ، فإن ترك السُّنّة سُنّة إذا كانت شعاراً لأهل البدعة ، كالتختم باليمين ، فإنه في الأصل سُنة، لكنه لما صار شعار أهل البدعة والظلمة صارت السُّنة أن يُجعَل الخاتم في خنصر اليد اليسرى في زماننا ، كما في شرح القهستاني. روح البيان 4|142.

            وقال الحافظ العراقي في بيان كيفية إسدال طرف العمامة : فهل المشروع إرخاؤه من الجانب الأيسر كما هو المعتاد ، أو الأيمن لشرفه ؟ لم أرَ ما يدل على تعيين الأيمن إلا في حديث ضعيف عند الطبراني ، وبتقدير ثبوته فلعله كان يرخيها من الجانب الأيمن ، ثم يردّها إلى الجانب الأيسر كما يفعله بعضهم ، إلا أنه صار شعار الإمامية ، فينبغي تجنّبه لترك التشبّه بهم. شرح المواهب للزرقاني 5|13.

            وقال الزمخشري في الكشاف : القياس جواز الصلاة على كل مؤمن لقوله تعالى ( هو الذي يصلي عليكم ) وقوله تعالى ( وصلِّ عليهم إن صلاتك سكن لهم ) وقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صلِّ على آل أبي أوفى. ولكن للعلماء تفصيلاً في ذلك ، وهو أنها إن كانت على سبيل التبع كقولك : ( صلى الله على النبي وآله ) فلا كلام فيها ، وأما إذا أُفرد غيره من أهل البيت بالصلاة كما يُفرد هو فمكروه ، لأن ذلك صار شعاراً لذِكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنه يؤدّي إلى الاتهام بالرفض(أي التشيع). الكشاف 3|246 في تفسير قوله تعالى ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) سورة الأحزاب ، الآية 56

            تعليق


            • #21
              النبي نفسه أمر باتباع سنة عمر ...
              وكون البعض يخالفه فهذا لاشيء فيه لأنه غير معصوم ....
              فاتباع اجتهادات لا شيء فيه .... من أخذ به أخذ ومن لم يأخذ هو حر ...

              تعليق


              • #22


                لقد أرسل الله رسوله للعالم كله،
                وليس لقوم دون قوم، والرسول الأعظم لا يستطيع أن يتواجد في مكانين أو أكثر في وقت واحد،
                ولا يمكنه أن يجمع أبناء الجنس البشري كلهم، دفعة واحدة، وفي مكان واحد، ليبلغهم ما أنزل الله،
                من القرآن، وليبين لهم هذا القرآن،
                لقد اقتضت حكمة الله أن يبدأ الرسول دعوته في بلاد العرب وأن يستقطب حوله مسلمين من بلاد العرب،
                وأن يكون الكيان السياسي لدولة الإسلام في بلدة عربية، ثم يتوسع هذا الكيان ليشمل كامل بلاد الجزيرة العربية،
                واقتضت حكمة الله أن تؤمن فئة قليلة، وأن تلتف هذه الفئة حول الرسول وتنفذ توجيهاته لنشر .

                الدعوة وبناء الدولة، تلك التوجيهات التي أسفرت
                عن إيمان فئة قليلة
                وعن إسلام الأكثرية الساحقة من سكان الجزيرة.

                أما بقية العالم فلم يصله القرآن،
                ولا سنة الرسول أو بيانه
                لهذا القرآن بوصفه التطبيق اليقيني للإسلام، لقد أوجد الرسول الآلية الشرعية لاستمرار الدولة وامتدادها،
                وبناء الدولة العالمية التي تتظافر
                جهودها مع جهود الدعوة لهداية العالم كله إلى الإسلام، لا بالاستعمار والفتح، ولكن بالوسائل الشرعية
                التي حددها الله وبينها رسوله.
                لقد آمنت أقلية من العرب
                ، واضطرت الأكثرية الساحقة من العرب اضطرارا للدخول بالإسلام أو التظاهر بهذا الدخول،
                واكتمل نزول القرآن وبينه الرسول من خلال سنته،
                وأوجد الرسول آلية الاستمرار والتوسع الشرعي على صعيدي الدعوة والدولة
                ، لقد بلغ الرسول الرسالة الإلهية وأكمل الله الدين
                ، لقد انتهت مهمة النبي كرسول
                ، وبعد انتهاء مهمته بقي يمارس أعماله كإمام أو كولي أو كرئيس من نوع خاص للدولة
                ، إنه ليس معقولا أن يبقى الرسول في هذا المنصب الأخير طوال عصور التكليف التي قد تمتد لعشرات
                ، بل لمئات الآلاف من السنين
                ، ومن ضرورات الابتلاء أن يموت الرسول
                ، ويرى الله الناس كيف يتعاملون مع التكاليف الإلهية في غياب الرسول، ويترجمون هذا التعامل في سلوك يقع فعلا،
                ولا يبقى في دائرة النوايا.

                تعليق


                • #23


                  الرئاسة العامة والمرجعية في الإسلام أصل من أصول الدين الأساسية
                  منذ اليوم الأول الذي أعلن فيه الرسول أنباء النبوة والرسالة والكتاب،
                  وطوال عصر النبوة الزاهر، وإلى اللحظة التي صعدت فيها روح النبي الطاهرة إلى بارئها، كان واضحا للجميع - المسلم وغير المسلم
                  - أن رسول الله هو الرئيس العام والمرجع معا،
                  وأن رئاسة الرسول ومرجعيته جزء من مشروع الرسالة الإلهية،
                  وعمليا كان الرسول يتولى الرئاسة العامة والمرجعية معا،
                  ويمارس الاختصاصات والصلاحيات الكاملة للرئاسة العامة
                  والمرجعية في شؤون الدنيا والآخرة،
                  وكان الاعتراف بشرعية رئاسة الرسول ومرجعيته جزء
                  لا يتجزأ من الدين الإسلامي،
                  فلو أن زيدا من الناس قد أقر بأن القرآن كتاب الله المنزل
                  وأن محمدا هو نبيه المرسل، ولكنه كان يرى بأنه
                  لا حق لرسول الله بتولي الرئاسة العامة والمرجعية،
                  لما أعتبر مسلما ولا مؤمنا،
                  لقد كانت الرئاسة العامة والمرجعية هي العمود الفقري للإسلام، بل هي محوره وعنوانه،
                  ولم تكن المؤسسات الأخرى أكثر من مراكز مساعدة،
                  ومكنات شرعية تخضع للرئاسة العامة والمرجعية
                  ، ولم يكن للبشر دور يذكر في مسألتي الرئاسة العامة والمرجعية،
                  لأن الإسلام مشروع شامل ومتكامل من صنع الله، واختياره
                  ، وتشكل الرئاسة العامة والمرجعية، فصلا من فصوله
                  ، ومقوما من مقومات قبوله، متداخلا ومتكاملا مع بقية مقوماته الأساسية،
                  وهذا من أسرار نفور زعامة بطون قريش، من الإسلام،
                  ومن النبي، وسر من أسرار استماتتها في مقاومة النبي وحربه

                  تعليق


                  • #24
                    يرفععععععععععع

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X