شتهر أنّه كان للإمام الرضا عليه السّلام بنت، جاء في بعض مَن لا يُطمأنّ له كثيراً أنّ اسمها (عائشة)، فيما ذكر بعضٌ آخر هم أشهر وأوثق أنّ اسمها (فاطمة)، وما يؤكّد ذلك روايتها عن أبيها الرضا عليه وعليها السّلام، كما ذكر الشيخ الصدوق في كتابه القيمّ (عيون أخبار الرضا «عليه السّلام»)، حيث قال:
حدّثني أبو الحسن بكر بن أحمد بن محمّد بن إبراهيم بن زياد بن موسى بن مالك الأشجّ العصريّ، قال: حدّثتنا فاطمة بنت عليّ بن موسى قالت: سمعتُ أبي عليّاً يحدّث عن أبيه عن جعفر بن محمّد عن أبيه وعمّه زيد، عن أبيهما عليّ بن الحسين، عن أبيه وعمّه، عن عليّ بن أبي طالب عليه السّلام قال: لا يحلّ لمسلمٍ أن يروّع مسلماً
اهاا إذاً هو يقصد الأمام علي الرضا مشكور أخوي اليتيم على التوضيح
الأخ العوفي إن كنت فعلاً من بني عوف فونعم ألف ,, فما تقول في قومك وهم من 1300 عام أو يزيد كانوا شيعة موالين وبهذا المنهج الذي تُسفهه متمسكين وله متبعين ؟! وجزء لا بأس به إلى يومنا هذا ثابتين . هل كانوا يعيشون الضلال 1300 عام وأنت الآن تعيش الهدى والنور
« أما أولاده فكانوا ستة: خمسة ذكور، وبنت واحدة و أسماء أولاده: محمد القانع، الحسن، جعفر، إبراهيم، الحسن وعائشة».[ كشف الغمة للاردبيلي: 3/276]، [بحار الأنوار للمجلسي: 49/221]، [أعيان الشيعة لمحسن الأمين : 2/13]، [ مستدرك سفينة البحار للشاهرودي: 7/402].
أسألكم بالله أيها الأنقياء ، أيعجز رجل كالطود الشامخ مثل الإمام الثامن علي الرضا أن يسمي بنته الوحيدة اسما غير عائشة !؟
هو لا يعجز والله عن هذا روحي له الفداء، لكن إن لم يكن آل البيت الأطهار يحبون رفاق جدهم أكثر مني ومنكم، فماذا نسمي هذه الظاهرة. !؟
ليست فريدة، بل هي أكثر مما نتوقع ..
لو عند سيدنا علي فقط ، لقلنا يمكن لأنهم أحياء، إما يكون قد سمى بهم تقية أو شيء من هذا القبيل
لكن هي عند سيدنا علي وعند الحسن والحسين وعند موسى الكاظم ( عائشة بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق )
والحسن عليه السلام زوجته هي حفيدة أبي بكر الصديق، فالنسب يتواءم ويتوافق مع وصف الله لهم صحابة وآل بيت بأنهم راضون عن الله وهو راض عنهم
يا إخواني، سنفترق يوما من هنا، والله سيذكرنا بكل ما يصلنا من علم.
وأعتذر إذا كنت أسأت إلى الخميني، صحيح أني لم أخطئ حين فضلت سيدي ومولاي الإمام علي الرضا عليه
لكن أعتذر إن انجرح أحدكم من كلامي هذا
فلن ينفعنا أن نشتم أحدا أو نسب أحدا
لأن الله أعلنها على لسان نبيه فقال تعالى: « كل نفس بما كسبت رهينة »
وإذا أحدكم غاضب أو عاتب فأنا أتقدم منكسرا بالاعتذار إليه
« أما أولاده فكانوا ستة: خمسة ذكور، وبنت واحدة و أسماء أولاده: محمد القانع، الحسن، جعفر، إبراهيم، الحسن وعائشة».[ كشف الغمة للاردبيلي: 3/276]، [بحار الأنوار للمجلسي: 49/221]، [أعيان الشيعة لمحسن الأمين : 2/13]، [ مستدرك سفينة البحار للشاهرودي: 7/402].
أسألكم بالله أيها الأنقياء ، أيعجز رجل كالطود الشامخ مثل الإمام الثامن علي الرضا أن يسمي بنته الوحيدة اسما غير عائشة !؟
هو لا يعجز والله عن هذا روحي له الفداء، لكن إن لم يكن آل البيت الأطهار يحبون رفاق جدهم أكثر مني ومنكم، فماذا نسمي هذه الظاهرة. !؟
ليست فريدة، بل هي أكثر مما نتوقع ..
لو عند سيدنا علي فقط ، لقلنا يمكن لأنهم أحياء، إما يكون قد سمى بهم تقية أو شيء من هذا القبيل
لكن هي عند سيدنا علي وعند الحسن والحسين وعند موسى الكاظم ( عائشة بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق )
والحسن عليه السلام زوجته هي حفيدة أبي بكر الصديق، فالنسب يتواءم ويتوافق مع وصف الله لهم صحابة وآل بيت بأنهم راضون عن الله وهو راض عنهم
يا إخواني، سنفترق يوما من هنا، والله سيذكرنا بكل ما يصلنا من علم.
وأعتذر إذا كنت أسأت إلى الخميني، صحيح أني لم أخطئ حين فضلت سيدي ومولاي الإمام علي الرضا عليه
لكن أعتذر إن انجرح أحدكم من كلامي هذا
فلن ينفعنا أن نشتم أحدا أو نسب أحدا
لأن الله أعلنها على لسان نبيه فقال تعالى: « كل نفس بما كسبت رهينة »
وإذا أحدكم غاضب أو عاتب فأنا أتقدم منكسرا بالاعتذار إليه
سلام الله على أرواحكم الطاهرة
يااخي الكريم وياعزيزي
لماذا تتمسك بمسالة الاسماء
انت تترك حوادث التاريخ والبديهيات وتتمسك بالاسماء؟؟؟
بربك هل الاسم حجة تستدل بها على الحق؟؟؟
اخي ارجو منك مراجعة مااورده الاخ اليتيم حول هذا الموضوع
وان تدرس مااورده بعلمية وبدون تعصب
اخي لايعرف الحق بالرجال
اعرف الحق تعرف اهله
وتقبل تحياتي
اسألوا كل العلماء ، اثني عشرية ، زيدية ، إسماعيلة ، سنة ، خوارج ، يهود ، مستشرقين ، مجوس ..اسألوا كل كتب البشر :
هل يطمئن عاقل إلى دين الخميني والمجلسي وياسر الحبيب .. وهذا قرة العين علي بن أبي طالب قال : « كنت أكثر ما أسمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول جئت أنا وأبو بكر وعمر ، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر ، وخرجت أنا وأبو بكر وعمر » . كما قال المرتضى في الشافي ، والطوسي في التلخيص !
////////////////
الحديث هذا لن نجده وجدته ليس الا حديث سني لصحيح مسلم
واما عن اية البيعة تحت الشجرة اقول لن اضيع وقتي بنسوخات لرد على معاني هلاية وشروحاتها
" إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي فديننا ماخوذ من اهل البيت اتباع عترة الرسول لا كما تهرجون بهلاقوال وطبعا انتم كسنة لن تتبعون العترة اتبعتم الصحابة ونحن اتبعنا العترة اهل البيت الذي اخذ ديننا منهم كما واضح من حديث الثقلين للمراجعة
اقول فهل لعكس الجملة التي ذكرتها هل يطمئن عاقل إلى دين الخميني والمجلسي وياسر الحبيب . اقول هل يطمئن عاقل الى دين ياخذ من العرعور وعثمان الخميس وشيخكم الخراشي مدلسي سيرة التاريخ فهل يطمئن عاقل الى دين يزيد من تسبب لدبح الحسين بن رسول الله فهل يطمئن عاقل الى دين من حارب الامام علي وتسبب بقتل عديد من صحابة علي اولهم عمار بن ياسر دين معاوية؟؟؟؟ فهل يطمئن عاقل الى دين ابي بكر التي غضبة عليه فاطمة كما ذكر رسول الله غضب فاطمة من غضب الرسول لدرجة توصي فاطمة بعدم حضور حتى جنازتها
( توفت الزهراء (ع) ولم تؤذن للشيخين بالصلاة عليها )
بل قال بعض الشيعة إن ابن أبي عياش هو الشخص الحاقد المتهم بوضع الكتاب وادعى أنه لسليم بن قيس ، وهذا ليس كلام أهل السنة فقط ، قاله الحلي الشيعي في رجاله ص 206 ، وقاله الأردبيلي أيضا في جامع الرواة ج 1 ص 9
فكيف لا يكون أهل السنة والجماعة هم أتباع آل البيت ؛ وهذه هي حكاية كتاب تم وصفه بأنه: « أصل من أصول الشيعة وأقدم كتاب صنف في الإسلام » . كما قال المجلسي !
وهذا يؤكد أن الاثني عشرية لا وجود لها قبل ولادة المهدي بن العسكري المزعومة ، بدليل أن كتاب سليم بن قيس أول كتاب مصنف لطوائف الشيعة ذكر أن الأئمة ( ثلاثة عشر ) وليس ( اثنا عشر ) !
بل حتى في عهد الكليني صاحب الكافي لم تتضح أسس هذه العقيدة بعد : فبسنده أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: « إني واثني عشر إمامًا من ولدي وأنت يا علي . . » فجعلهم نبيا و( ثلاثة عشر ) إماما !
((الرّد على شبهة أن عدد الأئمة ثلاثة عشر)) هذه الشبهة - وهي وردود بعض الروايات في الكافي وغيره بتحديد عدد الأئمة بثلاثة عشر - طالما حاول السلفية التغنّي بها ، وربما سبقهم إلى ذلك المدعو : أحمد الكاتب
واما القول اتبعتم اهل البيت اقول انتم تتوهمون لن تتبعون اهل البيت بدليل رسول الله اوصى اتباع عترة اهل البيت في حديث الثقلين وانتم فضلتم اتباع افضلية الصحابة على اهل البيت فاين اتباعكم لاهل البيت وانتم تفضلون عليهم الصحابة؟؟؟؟؟؟؟؟ راجع حديث الثقلين في الاعلى؟؟؟؟؟؟
واما عن هلحديث؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف لا تكون المسألة واضحة وضوح الشمس !؟
والكل - شيعة وسنة - متفقون على مقولته الأخرى الشهيرة: « ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان» . وهذا في الأمالي للطوسي ص 507
//////////
اقول هلحديث ليس كامل وثانيا مرسل وثالثا توجد احاديث كثيرة تعارض هلحديث لتبيين احقية الامام علي في الخلافة
ولم يتنازل حتى عن الخلافة الظاهرية، غاية ما هنالك كان الإمام عليه السلام مأموراً بالصبر والتحمّل وترك القتال معهم حتى اذا استلزم الاكراه على البيعة لهم.
الجواب : الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
النصوص يتبين لك موقع الامام من الخلافة فيقول عليه السلام
(ع) فقد (( قال: (ع) أنا عبد الله واخو رسوله ، فقيل له بايع أبا بكر . فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم ، وانتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي (ص) وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموا إليكم الإمارة ، وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله (ص) حيا وميتا ،فأنصفونا أن كنتم مؤمنين ، وإلا فبوؤوا بالظلم وأنتم تعلمون . إلى أن يقول (ع) الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في الناس وحقه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به ، لأننا أهل البيت ، ونحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان فينا القاري لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعية ، المدافع عنهم الأمور السيئة ، القاسم بينهم بالسوية ، والله انه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله ، فتزدادوا من الحق بعدا )) . راجع الإمامة
والسياسة لابن قتيبة ج1ص18 و19 والسقيفة للجوهري ص60 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج6ص11.
يا ترى ماذا يقصد بقوله نحن أولى برسول الله (ص) إذا كان الأمر شورى فليس لأحد أوليه وإنما المسألة اختيار في اختيار ثم لما يتهمهم بالظلم إلا إذا كان يعتقد أنهم قد غصبوا حقه منه ولا حق اخذ منه (ع) إلا الخلافة فهو يرى بان الخلافة حق مشروع له بعد الرسول (ص) فمن أخذها فهو غاصب ثم قال (ع) نحن أحق الناس به ، لانا أهل البيت ،وهذا اقتباس من حديث الثقلين لان النبي جعلهم المرجع للأمة بعد وفاته (ص) فالولاية إذا لهم بأمر من النبي (ص) ثم عاد (ع) مرة أخرى لكي يقول لهم فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله فأي ضلال هنا ألا غصبهم للخلافة التي هي من حقه (ع)
ومن كلماته (ع) الواضحة في ذلك هذه الكلمات .
فقد (( قال: (ع) اللهم أني أستعديك على قريش ومن أعانهم ، فأنهم قد قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فقالوا : إلا أن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فأصبر مغموما ، أو مت متأسفا)) . راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج11ص109 فهل تأملتوا في قوله (ع) وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فأي أمر هذا الذي يدعيه الإمام إلا أمر الخلافة أليس كذلك ؟
وقال ( (ع) وقد قال قائل : انك على هذا الأمر يابن أبي طالب لحريص ، فقلت: بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخص وأقرب ، وإنما طلبت حقا لي ، وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هب :انه بهت لا يدري ما يجيبني به ؟ >> راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص305 والإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1ص144 ط مصطفى محمد مصر .
فهنا الأمر واضح أن الإمام(ع) لا يتكلم عن شورى وغير ذلك وإنما يقول بان أمر الخلافة هو حق لي وأنا اطلب حقي ولا اطلب أمرا آخر فتأملوا جيداً .
ويزداد الأمر وضوحا في هذه الكلمات منه <ع> فقد قال <ع>:حتى إذا قبض الله رسوله (ص) رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء عن رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص132.
وهنا الإمام يقترب أكثر وأكثر من التصريح بالوصية حيث قال <ع>: ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ، أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص84 .
ومن كلماته المصرحة بذلك تصريحا واضحاً قوله <ع> (( لا يقاس بآل محمد (ص) من هذه الأمة احد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، إليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة ، الآن إذ رجع الحق إلى أهله ، ونقل إلى منتقله )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص138 .
ومن كلماته (ع) (( إن الله لما قبض نبيه ، استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة ، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم ، والناس حديثوا عهد بالإسلام ، والدين يمخض مخض الوطب ، يفسده أدنى وهن ، ويعكسه أقل خلف )) راجع شرح نهج البلاغه لابن ابي الحديد ج1ص308 .
وقال (ع) : (( كل حقد حقدته قريش على رسول الله <ص> أظهرته في وستظهره في ولدي من بعدي ، مالي ولقريش ! إنما وترتهم بأمر الله وأمر رسوله ، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين )) راجع شرح نهج البلاغة لبن أبي الحديد ج20ص328 .
واختم بهذه الكلمات له (ع) وفيها الوضوح والاحتجاج على القوم حيث ((قال (ع) فانه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا : نحن أهله وورثته وعترته ، وأولياؤه دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الإمرة لغيرنا وصرنا سوقه ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك ، وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس ، وأيم الله لو لا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وان يعود الكفر ، ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا لهم عليه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص307
وروى السيد ابن طاووس عن رسائل الكليني، عن علي بن إبراهيم، بإسناده قال: كتب أمير المؤمنين (ع) كتابا بعد منصرفه من النهروان وأمر أن يقرأ على الناس، وذكر الكتاب وهو طويل، وفيه:
«وقد كان رسول الله عهد إلي عهدا فقال: يا بن أبي طالب لك ولاء أمتي، فإن ولوك في عافية وأجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه، فإن الله سيجعل لك مخرجا فنظرت فإذا ليس لي رافد ولا معي مساعد إلا أهل بيتي، فظننت بهم عن الهلاك، ولو كان لي بعد رسول الله (ص) عمي حمزة وأخي جعفر لم أبايع كرها». (كشف المحجة ص180
وما يختلف اثنان ان عائشة واباها الزنديق وصاحبة ابن صهاك وبنته حفصو الخ هم اعداء اهل البيت
آساس تواجدنا في المنتدى ., هو علمنا لهذه المعلومة., ليس شيء جديد!!
ومع هذا كله تروجون الاشاعات عليه وتتهمونة وتتكلمون علية الاباطيل كلن على هواه
عمي ., من رخصتك ., محد مروج آشاعات ولا قال اباطيل .,!! هو اللي يتكلم .,,,, واحنه نسمع .,!!!!
اسالكم بالله هل يوجد نظير لياسر الحبيب في حربه على اعداء المذهب بكل انواعهم
نعم .,!!! منتديات يا حسين ابلغ قولا منه ., واشد حرصا ., وسبقته بسنوات ., وستبقى ان شاء الله لسنوااااات
رغم الضغوط عليه لكنة ضرب بالتقية عرض الحائط وفضحهم ونبش جيفتهم
التقية ليست من قريباتي ., كي ادافع عن ضربه اياها!!!
وهناك مراجع لم يتجرئو على ذلك يصفون عائشة الخائنة ب ام المؤمنين
المراجع .,!! علماء امتي كأنبياء بني اسرائيل .,, هل تظن ان المرجع ينزل خطابه ومقامه الى مستوى يضع فيه عائشة بمنزلة المخاطب!!!؟ المراجع ., خدمت المسلمين وانقذت حياة الملايين .,!! وعائشة قتلت المسلمين .., واثارت الفتنة.,!! فهل هي بمقامهم ., كي يخاطبونها !! الحقائق التي صارت بين يديك انت وياسرك الحبيب ., من وصلها اليكم؟ (انترنيت داونلود مانيجر!!) ...من غير المراجع والعلماء هم الذين اوصلو الحقائق جيلا بعد جيل ولم يكترثوا بمال الوجهاء ولا سيف الوالي ولا سجن السلطان ., كي يزيفوا التاريخ كما فعل اتباع الملل الاخرى.! الرحمة في انفسكم ., فانكم هلكتم ., ان اهلكتم مراجعكم .,!
والله تعالى يؤكد لنا : ( محمد والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم ) !؟ وهذا في المصحف الشريف
أليس أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، والعباس وابن العباس ، وابن مسعود وعشرات الآلاف الآخرين : هم من ضمن الأشخاص الذين يصفهم الله بهذا الكلام !؟ وأن الرسول كان يراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله !
الجواب
هذه التفاسير يلوح منها الكذب بوضوح حيث أن أبا بكر نفسه لا يعلم ولا يعتقد بأنه الأول ولا يقطع بإيمانه حيث كان يتمنّى أن يكون بعرة، وعمر أيضاً لم يكن في زمن النبي (صلى الله عليه وآله) يعلم بأنه الثاني بالإضافة إلى كونه فراراً في أغلب المواجهات مع الكفار فكيف يوصف بالشدّة عليهم أو معهم، ولا عثمان كان يعلم بأنه سيتولى على رقاب الأمة أصلاً فكيف جاء هذا الترتيب؟
ثم أين انطباق هذه الأوصاف على هؤلاء وكيف اختصت بهم دون غيرهم من السابقين الأولين،خصوصاً وأن عمر قد تأخر إسلامه ولم تكن شدته مشهورة ومعروفة إلا على المسلمين أو فقل ضعفاء ونساء المسلمين، فلينظر المنصف في روايات درته التي كانت تلعب وتعلو على رؤوس المسلمين الضعفاء والمسلمات دون غيرهم بسبب ودون سبب!!
أما رحمة عثمان بالمسلمين فيتضح جوابها من ثورتهم عليه، وتكفيره وقتله ودفنه في مقابر اليهود!!
وأما (( والذين معه )) فإن انطباقها على أبي بكر غريب! حيث أن الخطاب للجمع لا للمفرد وإن الكثير من أهل البيت والصحابة كانوا قد آمنوا بالنبي (صلى الله عليه وآله) ولازموه قبل أبي بكر كأمير المؤمنين (عليه السلام) فكيف يُزرى بسائر المؤمنين ويُجعل أبي بكر فقط مع النبي (صلى الله عليه وآله) لا غير!؟
فالآية عامة بكل وضوح وتخصيص هذه الصفات كل صفة بشخص يعكس المعنى المراد من الآية حيث يجزئ صفات المؤمن التي يجب أن تجتمع فيه كل هذه الصفات، حيث أن الله تعالى في مقام مدح النبي (صلى الله عليه وآله) وأتباعه الموصوفين بهذه الصفات الجامعين لهذه الخلال.
وأكثر مفسري السنة وجمهور علمائهم كما حكاه العلامة العيني في (عمدة القاري 66/95): ينصون على أن قوله تعالى (( والذين معه )), بأن المقصود منه هم رسل الله،والبعض قال: هم أصحابه. فلا ندري كيف يستدل شخص بهذه الرواية التالفة وهذا الترقيع والتفسير الشاذ!؟
علماً أن هذا التفسير قد ذكره الفتني في (الموضوعات /84)، فالحديث موضوع لا يحتج به ولا يمكن ضرب الأحاديث الأصح التي وردت في تفسيره مما يعارض هذا التفسير، فما أتعب وأتلف وأوهن هذا الدليل.
المصدر: مركز الابحاث العقائدية
اما هلسوال هذا
سؤال آخر : من أنتم يا من تكرهون بعض آل البيت كزيد بن علي وجعفر بن علي ( الصادق الثاني ) وغيرهما!؟
والله على ما اقول شهيد انا لست من مقلدي مرجعية الشيرازي اخاف اتكولون ينحاز الى ياسر
عفوا اخي الكريم
شنو ربط مرجعية (الشيرازي) حفظه الله تعالى بالشيخ الحبيب؟!!!
ولماذا لم يتكلم المرجع الشيرازي بلا (تقية) ؟!!
هل يخشى احد ما؟!!
وأوكل المهمة لغيره؟!!
هذا تجني وظلم على مراجعنا العظام سدد الله خطاهم لما فيه الصلاح والاصلاح لهذه الامة الوسط.
اعتقد ان هناك تهافت في الكلام...
اخي بانتظارك اسف انا سبب هذا النقاش واللعنة على الزلة فأنا من اثار الموضوع وكان بقصد الملاطفة., ولكنها جائت غير مؤدبة اعتذر لك ولاستاذي اليتيم اسف مرة اخرى بانتظارك لا يكون في خاطرك شيء نحن كلنا اخوة في الله والدين والمذهب
تعليق