من المعلوم أنهم يقولون بأن القرآن الكريم كلام الله , بمعنى أنه ليس بمحدث , واللامحدث قطعا ازلي , وبما انهم ينسبونه اليه , فهو ليس الها ثانيا وانما منه.
فاما:
اله بسيط لا مركب فيكون كلامه عين ذاته
أو اله مركب فيكون كلامه منه لا عينه
والسؤال بالحالتين هو:
كيف سمح هذا الاله لعثمان بن عفان بحرقه أو حرق جزء منه؟
فاما:
اله بسيط لا مركب فيكون كلامه عين ذاته
أو اله مركب فيكون كلامه منه لا عينه
والسؤال بالحالتين هو:
كيف سمح هذا الاله لعثمان بن عفان بحرقه أو حرق جزء منه؟

تعليق