إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نصر الشاذلي تفضل هنا عن الإمامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نصر الشاذلي تفضل هنا عن الإمامة

    بسم الله

    بما انك احد من يقول بعرض كل شئ على كتاب الله لإثبات العقائد

    فبداية هلا تعرف لنا ماهي الإمامة ؟ وهل هي اصل من اصول الدين يكفر كل من لايؤمن به او لا

    وإذا كانت اصل فهل تستطيع ان تثبتها لنا ثم تثبت لنا إمامة علي والحسن والحسين و 9 من اولاد الحسين من كتاب الله يستطيع ان يفهمها كل من يقرأ القرآن!؟

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
    بسم الله

    بما انك احد من يقول بعرض كل شئ على كتاب الله لإثبات العقائد

    فبداية هلا تعرف لنا ماهي الإمامة ؟ وهل هي اصل من اصول الدين يكفر كل من لايؤمن به او لا

    وإذا كانت اصل فهل تستطيع ان تثبتها لنا ثم تثبت لنا إمامة علي والحسن والحسين و 9 من اولاد الحسين من كتاب الله يستطيع ان يفهمها كل من يقرأ القرآن!؟
    بشكل بسيط ومفهوم للعامة .. نقول :

    الإمامة هي القدوة والريادة .. والإمام هو مَن يؤتمّ ويُقتدى به وهو الطريق والصراط .

    وهناك أئمّة إيمان وهُدى ( خُلفاء الله في أرضه ) .. وهناك أئِمّة كُفر وضلال .

    أما مِن جهة أنها ( أصل ) مِن أصول الدين .. فنعم هي أصل مِن أصول الدين والعقيدة ويكفُر كُل مَن لا يؤمِن بها بعد بيانها وإقامة الحُجّة والدليل عليها .

    أمّا إثباتها فمِنها ما هو عقلي ومنها ما هو نقلي .

    وأمّا الأسماء فلا يوجد في كتاب الله أسماء لها فكتاب الله ليس بسجل أسماء وإنما كتاب صِفات وأعداد ولكن هُناك عدد للأئِمّة عليهم وآلهم الصلاة والسلام ، وهُم إثنا عشر إماما .. هُم عدّة الشهور أي العُلماء ( عند ) الله أي الربّانيين .. وذلك هو الدين ( القيّم ) .

    وأمّا إثباتها ( نقلا ) .. فهذا مبحث طويل سنتطرق إليه معك قريبا إن شاء الله .

    فأنتظرنا بإذن الله ..............

    ولنا عودة إن شاء الله ،

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
      بشكل بسيط ومفهوم للعامة .. نقول :

      الإمامة هي القدوة والريادة .. والإمام هو مَن يؤتمّ ويُقتدى به وهو الطريق والصراط .

      وهناك أئمّة إيمان وهُدى ( خُلفاء الله في أرضه ) .. وهناك أئِمّة كُفر وضلال .

      أما مِن جهة أنها ( أصل ) مِن أصول الدين .. فنعم هي أصل مِن أصول الدين والعقيدة ويكفُر كُل مَن لا يؤمِن بها بعد بيانها وإقامة الحُجّة والدليل عليها .

      أمّا إثباتها فمِنها ما هو عقلي ومنها ما هو نقلي .

      وأمّا الأسماء فلا يوجد في كتاب الله أسماء لها فكتاب الله ليس بسجل أسماء وإنما كتاب صِفات وأعداد ولكن هُناك عدد للأئِمّة عليهم وآلهم الصلاة والسلام ، وهُم إثنا عشر إماما .. هُم عدّة الشهور أي العُلماء ( عند ) الله أي الربّانيين .. وذلك هو الدين ( القيّم ) .

      وأمّا إثباتها ( نقلا ) .. فهذا مبحث طويل سنتطرق إليه معك قريبا إن شاء الله .

      فأنتظرنا بإذن الله ..............

      ولنا عودة إن شاء الله ،
      درر والله
      زادكم الله علماً ونوراً وتبصراً ,,
      مُتـــــــــــــــــــــــــــابع

      تعليق


      • #4
        بشكل بسيط ومفهوم للعامة .. نقول :
        الإمامة هي القدوة والريادة .. والإمام هو مَن يؤتمّ ويُقتدى به وهو الطريق والصراط .

        وهناك أئمّة إيمان وهُدى ( خُلفاء الله في أرضه ) .. وهناك أئِمّة كُفر وضلال .

        لم اطلب تعريف مجمل عام بل طلبت تعريف واضح للإمامة عند الإثنى عشرية وإلا فلاخلاف على انهم ائمة هدى يقتدى بهم وهذه ليست حصرا لهم بل هناك من يشاركهم في الفضل وهناك من هو اكثر منهم فضلا في الإسلام
        فماذا يفرق إذا قلت ان ابو بكر رضي الله عنه إمام هدى وان علي رضي الله عنه إمام هدى ؟


        وأمّا الأسماء فلا يوجد في كتاب الله أسماء لها فكتاب الله ليس بسجل أسماء وإنما كتاب صِفات وأعداد ولكن هُناك عدد للأئِمّة عليهم وآلهم الصلاة والسلام ، وهُم إثنا عشر إماما .. هُم عدّة الشهور أي العُلماء ( عند ) الله أي الربّانيين .. وذلك هو الدين ( القيّم ) .
        حاول ان تستخدم صريح القرآن الواضح فالحجة تقام بظاهر النص لابتأويلات باطنية ماأنزل الله بها من سلطان!!

        وإلا لقال شخص انا لاأصلى لأن قبلتي هي علي وعلي مات او مثلايقول
        وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون
        فيقول ان هذه الآية معناها لاتشرب الخمر ولاتتاجر في المخدرات!! او يقول انها تعني انها نص على ان الزنا حرام مثلا!!
        فالتأويلات الباطنية لاوزن لها في اي حوار علمي بل هي كذب على الله وتكذيب له! فياريت تلتزم بهذا

        تعليق


        • #5
          [quote=عبد العظيم المصري]لم اطلب تعريف مجمل عام بل طلبت تعريف واضح للإمامة عند الإثنى عشرية وإلا فلاخلاف على انهم ائمة هدى يقتدى بهم وهذه ليست حصرا لهم بل هناك من يشاركهم في الفضل وهناك من هو اكثر منهم فضلا في الإسلام
          فماذا يفرق إذا قلت ان ابو بكر رضي الله عنه إمام هدى وان علي رضي الله عنه إمام هدى ؟


          quote]

          واضح ان كلامك باطل و لا اصل له

          اما ابو بكر ليس له في القران و الاحاديث الصحيحة تدل على انه امام هدى


          و اما على عليه السلام ففيهما ادلة على انه امام هدى

          تعليق


          • #6
            ما شاء الله على الموضوع...وافق شن طبقة..

            مطرود سابق (مسلم بن علي) يدعو مطرود سابق (كريم آل البيت) للحوار..

            تعليق


            • #7
              [quote=عبد العظيم المصري]
              لم اطلب تعريف مجمل عام بل طلبت تعريف واضح للإمامة عند الإثنى عشرية وإلا فلا خلاف على انهم ائمة هدى يقتدى بهم وهذه ليست حصرا لهم بل هناك من يُشاركهم في الفضل وهناك من هو اكثر مِنهم فضلا في الإسلام
              فماذا يفرق إذا قلت ان ابو بكر رضي الله عنه إمام هدى وان علي رضي الله عنه إمام هدى ؟
              [/quote]

              لم نُعِّرف لك الإمامة تعريف مُجمل عام بل ما عرّفناه لك هو تعريف مُفصَّل واضِح بسيط لها ، وقد عرّفنا لك معنى الإمامة في كلا حالاتها .. فُهناك أئِمّة كُفر وضلال وهُناك أئِمّة هدى ورشاد .

              وكيف لا تكون حصريّة لهم .. فأسمع قول ربك إذ يُعرفّهم صِفةً .. فيقول :
              ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ).

              فتدبّر تعريف الله لهم بقوله : ( الذين ) .. وهو إشارة وتخصيص لهم عليهم السلام .

              أمّا عن قولك : ماذا يفرق ؟؟

              فالفارق كبير جداً .. الفارق بين مَن اُسس بنيانه على تقوى مِن الله ومَن أسس بُنيانه على شفا جرف هار فأنهار به في نار جهنم .

              والإمام لا يُمكِن أن يُشاركه أحد في الإمامة حال وجوده .. لأن الإمام هو المُتقدِّم فلا يُشاركه أو يُساويه أحد ولا يتقدَّمه أحد ، وإلا ما صار إمام إذا تقدّم عليه أحد ..لأن الإمام يعني المُتقدِّم والقُدّام .

              فإن وجِدَ سيدنا عليّ وأبوكم بكر .. فينبغي أن يكون أحدهما إمام إذا صحّ وصف اللفظ عليه ...

              قتُرى أيهما يتقدّم على الآخر ؟؟

              مَن لم يسجُد أو يعبُد إله غير الله قطّ أم من كان أساس بُنيانه شِرك وسجود لغير الله .. العِلّة كُلها في تأسيس البُنيان .. فتُرى أيهما كان بُنيانه على تقوى مِن الله وكما ذكر لنا سبحانه في الآية التي ذكرناها لك مِن الله فيمَن اُسس بُنيانه !!



              [quote=عبد العظيم المصري]
              حاول ان تستخدم صريح القرآن الواضح فالحجة تقام بظاهر النص لابتأويلات باطنية ماأنزل الله بها من سلطان!!

              وإلا لقال شخص انا لاأصلى لأن قبلتي هي علي وعلي مات
              [/quote]

              أين التأويلات الباطنية ...... ؟!

              ربك يعلم القول في السماوات والأرض وأتحداك أن تؤول كُل آية بظاهِر القول .. فمثلاً إذ قرأنا قوله جل وعلا : ( كُل شيء هالِك إلا وجهه ) .. فإذا أخذنا هذه الآية وألفاظها بظاهر القول فستكون النتيجة أن لله وجه وهو فقط الذي لن يُهلك .. فيداه ( حسب قولكم طبعا ) ورجليه وما جعلتموه له حاشاه مِن أجزاء ستُهلك !!

              وكثير مِن الآيات لا يُمكِن أخذها على ظاهر اللفظ في ألفاظها وإلا لكان قول الله وأمره أن نتدبّر القُرآن لا معنى له .. لأن ظاهِر القول لا يحتاج إلى تدبُّر أبدا .. فهل تُسقِطون آيات التدبُّر في القُرآن وأمر الله فيها بزعم أن ما يؤخذ مِن القُرآن هو ظاهِر القول فقط !!

              يقول الخبير العليم :
              ( وجعلوا لله شركاء قل سموهم ام تنبئونه بما لا يعلم في الارض ام بظاهر من القول بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ومن يضلل الله فما له من هاد ).

              فليس ظاهر القول يُتدبَّر .. بل وباطنه .
              وربك يأمُر بأن نذر ظاهِر الإثم وباطِنه !! وربك هو الأول والآخر والظاهِر والباطِن .

              وهل يجوز إذا أعطى أحد نصيحة وتعليمات ظاهِرة وباطِنة في أمر مّا أن نقول أن في ذلك بلاغة وإضغام ، ونُحرِّم ذلك أونستنكِره على ربّ الأدب والبلاغة .. أليس كتاب الله كتاب بلاغة ؟!

              ثُم قولوا لنا أخيراً :
              ما فائِدة التدبُّر إن كان ما يؤخَذ مِن كتاب الله هو ظاهِر القول ( فقط ) .. أيحتاج ظاهِر القول تدبُّر !!


              [quote=عبد العظيم المصري]
              او مثلايقول
              ( وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون )
              فيقول ان هذه الآية معناها لاتشرب الخمر ولاتتاجر في المخدرات!! او يقول انها تعني انها نص على ان الزنا حرام مثلا!!

              فالتأويلات الباطنية لاوزن لها في اي حوار علمي بل هي كذب على الله وتكذيب له! فياريت تلتزم بهذا
              [/quote]

              عجباً ............ !!!!

              وهل في ظاهِر هذه الآية أو باطِنها ما يشير إلى ما أوّلت لها .. ما هذا السمك لبن تمر هندي يا مصري ؟!

              أيقول ما قُلته أنت ( عاقِل ).. ألا تلتزم أنت بالعقل والقلب السليم .
              التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 05-07-2011, 11:27 AM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                ما شاء الله على الموضوع...وافق شن طبقة..

                مطرود سابق (مسلم بن علي) يدعو مطرود سابق (كريم آل البيت) للحوار..



                نهاية الموضوع .. سلة المهملات .,!!!!

                تعليق


                • #9
                  بل تعريفك مجمل فالإقتداء ليس حصرا على مجموعة من الصالحين دون غيرهم فمثلا انا اقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم واقتدي بعلي واقتدي بأبو بكر واقتدي بعمر رضي الله عنهم جميعا
                  ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ).



                  أين التأويلات الباطنية ...... ؟!

                  ربك يعلم القول في السماوات والأرض وأتحداك أن تؤول كُل آية بظاهِر القول .. فمثلاً إذ قرأنا قوله جل وعلا : ( كُل شيء هالِك إلا وجهه ) .. فإذا أخذنا هذه الآية وألفاظها بظاهر القول فستكون النتيجة أن لله وجه وهو فقط الذي لن يُهلك .. فيداه ( حسب قولكم طبعا ) ورجليه وما جعلتموه له حاشاه مِن أجزاء ستُهلك !!

                  وكثير مِن الآيات لا يُمكِن أخذها على ظاهر اللفظ في ألفاظها وإلا لكان قول الله وأمره أن نتدبّر القُرآن لا معنى له .. لأن ظاهِر القول لا يحتاج إلى تدبُّر أبدا .. فهل تُسقِطون آيات التدبُّر في القُرآن وأمر الله فيها بزعم أن ما يؤخذ مِن القُرآن هو ظاهِر القول فقط !!
                  حاول الا تحيد وركز في صلب الموضوع

                  انت امام مشكلة هل ظاهر كلام الله المحكم الواضح الصريح مراد او غير مراد واخبرنا الله به عبثا ولم يستطع اختيار النص الظاهر ليقيم به الحجة على عباده -استغفر الله-!

                  فالله يقول مثلا
                  وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون
                  فهل يقول عاقل ان إقامة الصلاة مثلا معناها التقرب للإمام مثلا ؟
                  فهل عندما سيسأله الله عن هذه الآية وعدم تطبيقه لها هل سيحاسبه على الصلاة والزكاة وطاعة الرسول (الأمر الذي فهمه جميع المسلمين في كل مكان او سيسأله عن كلام باطني -إذا سلمنا جدلا- بأنها في تحريم بيع الخمر !؟

                  فذلك المسكين في وسط افريقيا الذي يستطيع قراءة العربية عندما يقرأها لم يفهم منها اي شئ غير إقامة الصلاة والزكاة وطاعة الرسول



                  عجباً ............ !!!!

                  وهل في ظاهِر هذه الآية أو باطِنها ما يشير إلى ما أوّلت لها .. ما هذا السمك لبن تمر هندي يا مصري ؟!

                  أيقول ما قُلته أنت ( عاقِل ).. ألا تلتزم أنت بالعقل والقلب السليم .
                  اجبت على نفسك ... فما دخل الشهور بالأثنى عشر اصلا؟!

                  نعود إلى مااستدللت به

                  وكيف لا تكون حصريّة لهم .. فأسمع قول ربك إذ يُعرفّهم صِفةً .. فيقول :
                  ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ).
                  عندما نطلب إثبات عقيدة يترتب دخول الجنة او دخول النار فتحتاج إلى دليل صحيح صريح لاخلاف فيه وتقوم بذاتها لاتحتاج إلى روايات (خاصة كونها غير متفق عليها بل مكذوبة) حتى تستطيع ان تقيم حجتك.
                  فالآية في الولاء والبراء بأن نوالي المؤمنين جميعا لا أن نوالي اليهود والنصارى!!!
                  فأنا اصلي وأزكي وخاضع لله فعليه يجب ان تحبني وتنصرني وإن كنت كذلك فواجب علي موالاتك

                  فالمخالفة في الآية الكريمة هي ان اترك المؤمنين واوالي اعداء الله ومايؤكد قولي هو سياق الآية الكريمة
                  ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
                    بل تعريفك مجمل فالإقتداء ليس حصرا على مجموعة من الصالحين دون غيرهم فمثلا انا اقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم واقتدي بعلي واقتدي بأبو بكر واقتدي بعمر رضي الله عنهم جميعا




                    حاول الا تحيد وركز في صلب الموضوع

                    انت امام مشكلة هل ظاهر كلام الله المحكم الواضح الصريح مراد او غير مراد واخبرنا الله به عبثا ولم يستطع اختيار النص الظاهر ليقيم به الحجة على عباده -استغفر الله-!

                    فالله يقول مثلا

                    فهل يقول عاقل ان إقامة الصلاة مثلا معناها التقرب للإمام مثلا ؟
                    فهل عندما سيسأله الله عن هذه الآية وعدم تطبيقه لها هل سيحاسبه على الصلاة والزكاة وطاعة الرسول (الأمر الذي فهمه جميع المسلمين في كل مكان او سيسأله عن كلام باطني -إذا سلمنا جدلا- بأنها في تحريم بيع الخمر !؟

                    فذلك المسكين في وسط افريقيا الذي يستطيع قراءة العربية عندما يقرأها لم يفهم منها اي شئ غير إقامة الصلاة والزكاة وطاعة الرسول




                    اجبت على نفسك ... فما دخل الشهور بالأثنى عشر اصلا؟!

                    نعود إلى مااستدللت به



                    عندما نطلب إثبات عقيدة يترتب دخول الجنة او دخول النار فتحتاج إلى دليل صحيح صريح لاخلاف فيه وتقوم بذاتها لاتحتاج إلى روايات (خاصة كونها غير متفق عليها بل مكذوبة) حتى تستطيع ان تقيم حجتك.
                    فالآية في الولاء والبراء بأن نوالي المؤمنين جميعا لا أن نوالي اليهود والنصارى!!!
                    فأنا اصلي وأزكي وخاضع لله فعليه يجب ان تحبني وتنصرني وإن كنت كذلك فواجب علي موالاتك

                    فالمخالفة في الآية الكريمة هي ان اترك المؤمنين واوالي اعداء الله ومايؤكد قولي هو سياق الآية الكريمة
                    أغفلت سؤالا هاما جداً لأننا نعتقد أنك لا تستطيع الجواب أو الرد عليه .. فنعيده لنسألك .. فنقول :

                    * لقد أمرنا الله سبحانه بالتدبُّر في كتابه وآياته .. فهل هذا الأمر مِن الله جاء عبثا حاشاه ؟ وهل التدبُّر يكون في الألفاظ والكلمات الظاهِرة والواضِحة ؟ فهل تحتاج تدبُّر !!

                    * هل كُل آيات كتاب الله بنواهيه وأوامره تأخذونها بظاهِر القول دون تأويل للكثير منها ( أي فهمها ضِمناً ) ؟؟

                    وأمّا عن آية : الشهور .. نقول :

                    * هل معنى الشهور هو جمع شهر المُتعارف عليه مِثل شهر يناير وفيراير و.....و.... أو شهر شعبان ورمضان ؟؟

                    إن كان ذلك كذلك .. فهات لي مِن كُل كتاب الله وقد ذكر سُبحانه جمع الشهر فقال عنه للجمع ( الشهور ) !!
                    إبحث في كُل كتاب الله العظيم وهات لنا أن الله جمع الشهر المعروف بأن جمعه فقال : شهور .. فهل جمع الشهر المعروف لديكم بأنه : شهور أم : أشهُر ؟؟

                    وهل في الآية المذكور وهي : عِدّة الشهور .. ما علاقة قوله : الدين القيّم .. فهل هناك علاقة لعدد الشهور التي تعرفونها هل لعددها علاقة بالدين القيّم ؟! أم الله يقول شططا حاشاه .

                    أليس عندكم كتاب الله العظيم كما الذي بين كُل أيدي المُسلمين .. فهات لنا منه ما ذكرته لك مما جمع لنا الله الشهر المعلوم بأن جمعه فقال : شهور !!

                    تفضل .. أجب عن كل ما في هذه المشاركة دون إغفال سطر منها .

                    ننتظرك ..........

                    تعليق


                    • #11
                      يا "ن" يا معصوم يا من بشر بك أئمة أهل البيت عليهم السلام كفاك لعبا بكتاب الله!!

                      الفرق بين أشهر و شهور هو نفس الفرق بين وزن أفعل و فعول في اللغة!!

                      أفعل لجمع القليل و فعول لجمع الكثير...

                      لذلك قال تعالى: "وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ"....جمع قليل..

                      في المقابل: "إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ ".....جمع كثير


                      يبدو أن علمك الرباني ناقص علم باللغة

                      تعليق


                      • #12
                        أين ذهب نصر الشاذلي؟؟


                        كالعادة نفسه قصير...رغم أنه "ن" المعصوم الذي بشر به الأئمة عليهم السلام و علمه رباني!!

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                          أغفلت سؤالا هاما جداً لأننا نعتقد أنك لا تستطيع الجواب أو الرد عليه .. فنعيده لنسألك .. فنقول :

                          * لقد أمرنا الله سبحانه بالتدبُّر في كتابه وآياته .. فهل هذا الأمر مِن الله جاء عبثا حاشاه ؟ وهل التدبُّر يكون في الألفاظ والكلمات الظاهِرة والواضِحة ؟ فهل تحتاج تدبُّر !!

                          * هل كُل آيات كتاب الله بنواهيه وأوامره تأخذونها بظاهِر القول دون تأويل للكثير منها ( أي فهمها ضِمناً ) ؟؟

                          وأمّا عن آية : الشهور .. نقول :

                          * هل معنى الشهور هو جمع شهر المُتعارف عليه مِثل شهر يناير وفيراير و.....و.... أو شهر شعبان ورمضان ؟؟

                          إن كان ذلك كذلك .. فهات لي مِن كُل كتاب الله وقد ذكر سُبحانه جمع الشهر فقال عنه للجمع ( الشهور ) !!
                          إبحث في كُل كتاب الله العظيم وهات لنا أن الله جمع الشهر المعروف بأن جمعه فقال : شهور .. فهل جمع الشهر المعروف لديكم بأنه : شهور أم : أشهُر ؟؟

                          وهل في الآية المذكور وهي : عِدّة الشهور .. ما علاقة قوله : الدين القيّم .. فهل هناك علاقة لعدد الشهور التي تعرفونها هل لعددها علاقة بالدين القيّم ؟! أم الله يقول شططا حاشاه .

                          أليس عندكم كتاب الله العظيم كما الذي بين كُل أيدي المُسلمين .. فهات لنا منه ما ذكرته لك مما جمع لنا الله الشهر المعلوم بأن جمعه فقال : شهور !!

                          تفضل .. أجب عن كل ما في هذه المشاركة دون إغفال سطر منها .

                          ننتظرك ..........
                          اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ،

                          يرفع للعضو المحترم / عبد العظيم المصري ..

                          الذي دعانا في هذا الموضوع .

                          تعليق


                          • #14
                            نصر الشاذلي...عفوا "ن" المعصوم الذي علمه علم رباني يتحجج بعدم رده عليّ بأنه ينتظر عبدالعظيم الذي دعاه..


                            طيب يا عبدالعظيم علم أخوك الشاذلي...عفوا أقصد "ن" المعصوم الذي علمه علم رباني....علمه الفرق بين "أشهر" و "شهور"..فعلى ما يبدو أن لغته العربية ضعيفة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                              الفرق بين أشهر و شهور هو نفس الفرق بين وزن أفعل و فعول في اللغة!!

                              أفعل لجمع القليل و فعول لجمع الكثير...

                              لذلك قال تعالى: "وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ"....جمع قليل..

                              في المقابل: "إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ ".....جمع كثير

                              العضو المحترم / عبد العظيم المصري ،

                              هل تتبنّى هذا القول الجاهل الجهول ( على وزن فعول ) !!!!!

                              إن كنت تتبنّاه فتفضّل أنت قُل ذلك لنرده أسفل سافلين ؟

                              ننتظرك ، ولا تُلقي بالا لما يُلقيه الشيطان في حوارنا هذا .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X