تويت
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
[quote=عبد العظيم المصري]
القرآن نزل بلسان عربي على عرب فلاعبرة إلا بإستخدام العرب للفظ
[/quote]
صدقت .....
لا عِبرة إلا بإستخدام العرب أو اللُغة العربية الأصيلة في ( المعنى ) .. معنى اللفظ فقط ، وقد يختلِف معنى اللفظ أو يتعدد أيضاً ، ولكِن الحُكم على المعنى ( القصدي ) مِن الله في كتابه يوضحه الله لنا بآيات أخرى مِن كتابه العزيز .. وتِلك ما تُسمّى بـ : الآيات المُبيِّنات ، وهي التي نحتكم إليها في كتاب الله لنحكُم بها الآيات المُتشابهات لتبقى مُحكَمة .
في المعنى ( فقط ) يا عبد العظيم .. فتدبّر .. ولا تُشرك مع الله شيئا ؟؟
[quote=عبد العظيم المصري]
ثانيا قولك بكثير وقليل فإعلم المقصود هو الكثرة والقلة بالنسبة للسنة والتي هي 12 شهرا فأنظر إلى نسبة ال 4 و نسبة ال 12 منها لتعلم الكثير من القليل...
[/quote]
لا ......
هذا ما أنزل الله به مِن سُلطان لأنه إن كان ذلك كذلك لوجدت في كتاب الله ما يؤيد تِلك القاعِدة العرجاء !! فلا تجعل العلوم التي وضعها أغيار تحكُم أو تُهيّمِن على كتاب ربك العظيم .. فكتاب ربك الكريم هو الذي يحكُم ويُهيمِن على العلوم ولا تحكُمه أو تُهيمِن عليه أية علوم ؟!
يا عبد العظيم .. مرّة أخرى لك نقول :
جمع شهر يُقال عنه أشهر إن كان للعدد .. أمّا إن كان للجماعة فيُقال عنهم : شهور .. والشهور هُم : العُلماء ، وعند الله أي ( الربّانيين ) .. وذلك هو : الدين ( القيّم ) .
فما لكم كيف تحكمون ؟!
ثُم لِما لم تُجِبنا .. نسألك :
* لِماذا سُمّيَ الشهر شهرا ؟!!
[quote=عبد العظيم المصري]
عندما وضح الله لنا ماهي الأشهر الحرم واخبرنا بعد ذلك عن النسئ!
[/quote]
عجباً ............. !!!
لم نرى أو نسمع مِن الله ( توضيحا ) لها .. بل ما في الآية هو ( عددهم ) وفقط .. مِنها (( أربعة )) حُرُم .. يحرُم الإختلاف عليهم .
ثُم نقول لك :
ألا تعلم يا عبد العظيم أن الآية الواحِدة في كتاب الله قد يأتي أوّلها في شيء وآخرها في شيء آخر ومنتصفها في شيء دونهما ؟؟
تفضّل .............
القرآن نزل بلسان عربي على عرب فلاعبرة إلا بإستخدام العرب للفظ
[/quote]
صدقت .....
لا عِبرة إلا بإستخدام العرب أو اللُغة العربية الأصيلة في ( المعنى ) .. معنى اللفظ فقط ، وقد يختلِف معنى اللفظ أو يتعدد أيضاً ، ولكِن الحُكم على المعنى ( القصدي ) مِن الله في كتابه يوضحه الله لنا بآيات أخرى مِن كتابه العزيز .. وتِلك ما تُسمّى بـ : الآيات المُبيِّنات ، وهي التي نحتكم إليها في كتاب الله لنحكُم بها الآيات المُتشابهات لتبقى مُحكَمة .
في المعنى ( فقط ) يا عبد العظيم .. فتدبّر .. ولا تُشرك مع الله شيئا ؟؟
[quote=عبد العظيم المصري]
ثانيا قولك بكثير وقليل فإعلم المقصود هو الكثرة والقلة بالنسبة للسنة والتي هي 12 شهرا فأنظر إلى نسبة ال 4 و نسبة ال 12 منها لتعلم الكثير من القليل...
[/quote]
لا ......
هذا ما أنزل الله به مِن سُلطان لأنه إن كان ذلك كذلك لوجدت في كتاب الله ما يؤيد تِلك القاعِدة العرجاء !! فلا تجعل العلوم التي وضعها أغيار تحكُم أو تُهيّمِن على كتاب ربك العظيم .. فكتاب ربك الكريم هو الذي يحكُم ويُهيمِن على العلوم ولا تحكُمه أو تُهيمِن عليه أية علوم ؟!
يا عبد العظيم .. مرّة أخرى لك نقول :
جمع شهر يُقال عنه أشهر إن كان للعدد .. أمّا إن كان للجماعة فيُقال عنهم : شهور .. والشهور هُم : العُلماء ، وعند الله أي ( الربّانيين ) .. وذلك هو : الدين ( القيّم ) .
فما لكم كيف تحكمون ؟!
ثُم لِما لم تُجِبنا .. نسألك :
* لِماذا سُمّيَ الشهر شهرا ؟!!
[quote=عبد العظيم المصري]
عندما وضح الله لنا ماهي الأشهر الحرم واخبرنا بعد ذلك عن النسئ!
[/quote]
عجباً ............. !!!
لم نرى أو نسمع مِن الله ( توضيحا ) لها .. بل ما في الآية هو ( عددهم ) وفقط .. مِنها (( أربعة )) حُرُم .. يحرُم الإختلاف عليهم .
ثُم نقول لك :
ألا تعلم يا عبد العظيم أن الآية الواحِدة في كتاب الله قد يأتي أوّلها في شيء وآخرها في شيء آخر ومنتصفها في شيء دونهما ؟؟
تفضّل .............
تعليق