إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دليل عصمة .... لاينطبق على الائمة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دليل عصمة .... لاينطبق على الائمة



    السؤال : هل ان العصمة متواطئ أم مشككه؟ باعتبار ان عصمة الأنبياء والأئمة (ع) تختلف فيما بينهما.
    الجواب : الاخ الفاضل
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    لا اختلاف في عصمة الأنبياء والأئمة، إذ أن من عقائد الامامية أن الأنبياء جميعاً من آدمهم إلى خاتمهم وكذلك الأئمة من أولهم إلى قائمهم معصومون من جميع الذنوب والمعاصي والرذائل والفواحش ما ظهر منها وما بطن، من أول حياتهم إلى حين وفاتهم عمداً وسهواً، كما يجب ان يكونوا معصومين من الخطأ والنسيان، والتنزه عما ينافي المروة ويدعو إلى الاستهجان.
    والدليل على وجوب العصمة انه لو جاز أن يفعل النبي المعصية أو الخطأ وينسى، وصدر منه شيء من هذا القبيل، فإما أن يجب إتّباعه في فعله الصادر منه خطأ أو نسياناً أو لا يجب، فإن وجب إتّباعه فقد جوّزنا فعل المعاصي برخصة من الله تعالى، بل أوجبنا ذلك! وهذا باطل بضرورة الدين والعقل، وإن لم يجب إتّباعه فذلك ينافي النبوة التي لابد أن تقترن بوجوب الطاعة أبدا،ً والإمام في ذلك كالنبي ، لأنه الحافظ للشريعة، المبيّن لها، والقائم عليها.
    وما ذكرناه هنا صرّح به أعلام الطائفة كالشيخ المفيد والشريف المرتضى وغيرهم... فالعصمة حسب ما تقدم متواطئة بالحد الأدنى، وهو عدم الأتيان بالذنوب صغيرة كانت أو كبيرة خطأ أو نسياناً ، وليست مشككة أو متفاوتة، وهذا تمام الدليل بالنسبة للأنبياء والأئمة (عليهم السلام) على حد سواء، ويمكن تسميته (البيان الفقهي للعصمة)...
    نعم، هي متفاوته أو مشككة في نفس مقام الفعل من حيث كمالاته، بل في نفس التروكات والأفعال، وان كانت مباحة، إلا أن لها دلالة على مقامات كمالية في نفس المعصومين هي غير المعنى الأول أو الحد الأدنى الذي تكلمنا عنه... والله العالم.
    ودمتم في رعاية الله
    مركز الابحاث العقائدي
    ****************************************

    دعونا نناقش هذا الدليل في الائمة والذين يستخدمون التقية في بيان الدين حسب زعم الامامية.


    هل يجب اتباع ماصدر من الائمة من باب التقية؟




    .

  • #2
    موضوع مكرر و قديمي


    و الوهابية غبائهم مانع عن الفهم

    تعليق


    • #3
      هل يجب اتباع ماصدر من الائمة من باب التقية؟

      السلام عليكَ يا رسول الله وعلى آل بيتك الطيبين الطآهرين
      وضّح سؤالَك !
      هل تقصد ما صدر منهم أم ما يصدر منا تقيةً ؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
        موضوع مكرر و قديمي


        و الوهابية غبائهم مانع عن الفهم

        ماذا يقصد من سؤاله ؟

        تعليق


        • #5

          لا لايجب أتباع ما يصدر من الأئمة في حال التقية
          أين المشكلة ؟

          تعليق


          • #6
            قسم بعض العلماء التقية إلى أقسام وهي: المحرم والمباح والواجب.
            وقسم آخرون حكمها إلى الأقسام الخمسة، منهم الشيخ الأنصاري قدس سره حيث قال: ((الواجب منها ما كان لدفع الضرر الواجب فعلاً والمستحب ما كان فيه التحرز عن معارض الضرر بأن يكون تركه مفضياً تدريجياً إلى حصول الضرر كترك المداراة مع العامة وهجرهم في المعاشرة في بلادهم فإنه ينجر غالباً إلا حصول المباينة الموجب لتضرره منهم والمباح ما كان التحرز عن الضرر وتحمله مساوياً في نظر الشارع والمكروه ما كان تركه وتحمل الضرر أولى من فعله والمحرم كان في الدماء)).
            وهناك من الأحاديث ما يدل على عدم جواز ترك التقية عند وجوبها، منها ما روي عن الجواد (عليه السلام) قوله لأحد أصحابه: (يا داود، لو قلت أن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً) (وسائل الشيعة 16 : 211)، وكذلك ما روي عن


            الصادق (عليه السلام) انه قال: ( ليس منا من لم يلزم التقية ويصوننا عن سفلة الرعية) (أمالي الشيخ الطوسي 1 / 287).


            أما أهل السنة

            فانهم وان كانوا لا يقولون بالتقية مع المخالفين ولا يجيزونها بهذا اللفظ ، بل يعتبرونها في أشنع ما تأتي به الشيعة، إلاّ أنهم يفعلونها ويروون من الروايات ما يدل على فعلها من قبل بعض الصحابة والتابعين!
            فانهم يرون في عمار انه فعلها حتى نزل بذلك قرآناً، وروا أيضاً أن ابن مسعود يقول: ((ما من ذي سلطان يريد أن يكلفني كلاماً يدرأ عني سوطا أو سوطين الاكنت متكلماً به))، وقد أخرج البخاري في صحيحه عن أبي الدرداء أنه كان يقول انا لنكشر في وجوه أقوام وان قلوبنا لتلفهم، ورووا عن أبي هريرة كما في البخاري قوله: ((حفظت من رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعاءين فأما أحدهما فبثثته وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم))، وغير ذلك من تقية بعض الصحابة وغيرهم كثير.

            كما ان أفعال بعض الصحابة تدل على أنهم كانوا يعملون بالتقية في بعض الأحيان، فقد روي عن عبد الله بن حذافة انه قبل رأس كسرى فأطلق كسرى بسببها ثمانين من المسلمين، وكان الزهري يكتم فضائل أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وروى مرة ما ترى في غدير خم ( من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه)؟ فقال له عبد الله: لا تحدث بهذا الشام وأنت تسمع ملء أذنيك سب علي؟ فقال: والله ان عندي من فضائل علي ما لو تحدثت بها لقتلت.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
              السلام عليكَ يا رسول الله وعلى آل بيتك الطيبين الطآهرين
              وضّح سؤالَك !
              هل تقصد ما صدر منهم أم ما يصدر منا تقيةً ؟

              سؤالي واضح جدا
              ماصدر من الائمة من باب التقية.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                لا لايجب أتباع ما يصدر من الأئمة في حال التقية
                أين المشكلة ؟
                هذا يخالف الدليل في الفتوى في وجوب الطاعة ابدا.

                وإن لم يجب إتّباعه فذلك ينافي النبوة التي لابد أن تقترن بوجوب الطاعة أبدا،ً والإمام في ذلك كالنبي

                تعليق


                • #9
                  [quote=من اهل السنة]هذا يخالف الدليل في الفتوى في وجوب الطاعة ابدا.

                  [
                  /quote]


                  مشكلتك عدم فهم معنى التقية

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
                    قسم بعض العلماء التقية إلى أقسام وهي: المحرم والمباح والواجب.
                    وقسم آخرون حكمها إلى الأقسام الخمسة، منهم الشيخ الأنصاري قدس سره حيث قال: ((الواجب منها ما كان لدفع الضرر الواجب فعلاً والمستحب ما كان فيه التحرز عن معارض الضرر بأن يكون تركه مفضياً تدريجياً إلى حصول الضرر كترك المداراة مع العامة وهجرهم في المعاشرة في بلادهم فإنه ينجر غالباً إلا حصول المباينة الموجب لتضرره منهم والمباح ما كان التحرز عن الضرر وتحمله مساوياً في نظر الشارع والمكروه ما كان تركه وتحمل الضرر أولى من فعله والمحرم كان في الدماء)).
                    وهناك من الأحاديث ما يدل على عدم جواز ترك التقية عند وجوبها، منها ما روي عن الجواد (عليه السلام) قوله لأحد أصحابه: (يا داود، لو قلت أن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً) (وسائل الشيعة 16 : 211)، وكذلك ما روي عن


                    الصادق (عليه السلام) انه قال: ( ليس منا من لم يلزم التقية ويصوننا عن سفلة الرعية) (أمالي الشيخ الطوسي 1 / 287).


                    أما أهل السنة

                    فانهم وان كانوا لا يقولون بالتقية مع المخالفين ولا يجيزونها بهذا اللفظ ، بل يعتبرونها في أشنع ما تأتي به الشيعة، إلاّ أنهم يفعلونها ويروون من الروايات ما يدل على فعلها من قبل بعض الصحابة والتابعين!
                    فانهم يرون في عمار انه فعلها حتى نزل بذلك قرآناً، وروا أيضاً أن ابن مسعود يقول: ((ما من ذي سلطان يريد أن يكلفني كلاماً يدرأ عني سوطا أو سوطين الاكنت متكلماً به))، وقد أخرج البخاري في صحيحه عن أبي الدرداء أنه كان يقول انا لنكشر في وجوه أقوام وان قلوبنا لتلفهم، ورووا عن أبي هريرة كما في البخاري قوله: ((حفظت من رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعاءين فأما أحدهما فبثثته وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم))، وغير ذلك من تقية بعض الصحابة وغيرهم كثير.

                    كما ان أفعال بعض الصحابة تدل على أنهم كانوا يعملون بالتقية في بعض الأحيان، فقد روي عن عبد الله بن حذافة انه قبل رأس كسرى فأطلق كسرى بسببها ثمانين من المسلمين، وكان الزهري يكتم فضائل أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وروى مرة ما ترى في غدير خم ( من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه)؟ فقال له عبد الله: لا تحدث بهذا الشام وأنت تسمع ملء أذنيك سب علي؟ فقال: والله ان عندي من فضائل علي ما لو تحدثت بها لقتلت.


                    أحسنت بارك الله فيكم لتوضيح الفكرة ..

                    تعليق


                    • #11

                      نحن نطيعه في أوامره فهل التقية أمر ؟
                      أم دفاع عن النفس و عدم ألقاء النفس في التهلكة ؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
                        قسم بعض العلماء التقية إلى أقسام وهي: المحرم والمباح والواجب.
                        وقسم آخرون حكمها إلى الأقسام الخمسة، منهم الشيخ الأنصاري قدس سره حيث قال: ((الواجب منها ما كان لدفع الضرر الواجب فعلاً والمستحب ما كان فيه التحرز عن معارض الضرر بأن يكون تركه مفضياً تدريجياً إلى حصول الضرر كترك المداراة مع العامة وهجرهم في المعاشرة في بلادهم فإنه ينجر غالباً إلا حصول المباينة الموجب لتضرره منهم والمباح ما كان التحرز عن الضرر وتحمله مساوياً في نظر الشارع والمكروه ما كان تركه وتحمل الضرر أولى من فعله والمحرم كان في الدماء)).
                        وهناك من الأحاديث ما يدل على عدم جواز ترك التقية عند وجوبها، منها ما روي عن الجواد (عليه السلام) قوله لأحد أصحابه: (يا داود، لو قلت أن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً) (وسائل الشيعة 16 : 211)، وكذلك ما روي عن


                        الصادق (عليه السلام) انه قال: ( ليس منا من لم يلزم التقية ويصوننا عن سفلة الرعية) (أمالي الشيخ الطوسي 1 / 287).


                        أما أهل السنة

                        فانهم وان كانوا لا يقولون بالتقية مع المخالفين ولا يجيزونها بهذا اللفظ ، بل يعتبرونها في أشنع ما تأتي به الشيعة، إلاّ أنهم يفعلونها ويروون من الروايات ما يدل على فعلها من قبل بعض الصحابة والتابعين!
                        فانهم يرون في عمار انه فعلها حتى نزل بذلك قرآناً، وروا أيضاً أن ابن مسعود يقول: ((ما من ذي سلطان يريد أن يكلفني كلاماً يدرأ عني سوطا أو سوطين الاكنت متكلماً به))، وقد أخرج البخاري في صحيحه عن أبي الدرداء أنه كان يقول انا لنكشر في وجوه أقوام وان قلوبنا لتلفهم، ورووا عن أبي هريرة كما في البخاري قوله: ((حفظت من رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعاءين فأما أحدهما فبثثته وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم))، وغير ذلك من تقية بعض الصحابة وغيرهم كثير.

                        كما ان أفعال بعض الصحابة تدل على أنهم كانوا يعملون بالتقية في بعض الأحيان، فقد روي عن عبد الله بن حذافة انه قبل رأس كسرى فأطلق كسرى بسببها ثمانين من المسلمين، وكان الزهري يكتم فضائل أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وروى مرة ما ترى في غدير خم ( من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه)؟ فقال له عبد الله: لا تحدث بهذا الشام وأنت تسمع ملء أذنيك سب علي؟ فقال: والله ان عندي من فضائل علي ما لو تحدثت بها لقتلت.
                        هذا لايفيد في الاجابة على سؤالي
                        وبعدين الصحابة اساسا ليسوا داخلين في العصمة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                          نحن نطيعه في أوامره فهل التقية أمر ؟
                          أم دفاع عن النفس و عدم ألقاء النفس في التهلكة ؟
                          نعم، لان فيها تشريع
                          والتشريع من الدين الذي فيه اتباع

                          والفتوى لم تتحدث عن الاوامر، بل عن مطلق الاتباع



                          انه لو جاز أن يفعل النبي المعصية أو الخطأ وينسى، وصدر منه شيء من هذا القبيل، فإما أن يجب إتّباعه في فعله الصادر منه خطأ أو نسياناً أو لا يجب، فإن وجب إتّباعه فقد جوّزنا فعل المعاصي برخصة من الله تعالى، بل أوجبنا ذلك! وهذا باطل بضرورة الدين والعقل

                          هنا مع ان النبي لو فعل فعلا فيه خطأ من قبيل النسيان فيجب اتباعه حسب الفتوى
                          ولو لم يأمر به لان الطاعة مطلقة
                          فكيف بفتوى شرعية صادرة من امام معصوم؟


                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
                            هذا لايفيد في الاجابة على سؤالي
                            وبعدين الصحابة اساسا ليسوا داخلين في العصمة
                            لا يا أهلهم داخلين بطاقية الإخفاء ..

                            تتكلم عن التقية والعصمة والرد جاء مناسب لكلامك...

                            تعليق


                            • #15
                              قد تم افلاس الوهابية

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,141 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              343 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X