تقارير واعترافات للاحتلال حول الكتائب والعصائب واللواء في الاسابيع ال3 الماضية
تقرير جديد في الواشنطن بوست لاد أوكيفي:الجنرال جيفري بوكانن في 15/7/2011:لواء الموعود وعصائب الحق وكتائب حزب الله قتلوا 18 من جنودنا في ال7 اسابيع الماضية وصواريخ تدخل الحدود بأعداد كبيرة جدا عبر قائد بارز في كتائب حزب الله
How U.S. ties Iran to attacks on forces in Iraq
BAGHDAD — Defense Secretary Leon E. Panetta this week became the latest U.S. official to blame Iran for a recent series of deadly attacks on U.S. forces. The new Pentagon chief also suggested the United States would respond in self-defense against the Iranians if necessary.
But how is the U.S. so sure that the weapons and training are coming from Iran?
“We have a very comprehensive understanding of where the rockets are manufactured,” Maj. Gen. Jeffrey S. Buchanan, chief spokesman for the U.S. military in Iraq, said in an interview. “We can identify what factory they were made in by certain markings. We’ve seen markings recently of rockets that were manufactured in Iran in 2010. These are not things that were just buried in old cache sites. They continue to come across the border in very large numbers.”
U.S. officials say three Shiite militia groups — the Promised Day Brigade, Asaib Ahl al-Haq and Kataib Hezbollah — are responsible for the deaths of at least 18 U.S. troops in the past seven weeks. The groups have been trained and supplied by Iranian Revolutionary Guard special forces, who U.S. officials say are crossing the border into Iraq to provide training and materiel.
Singling out the Kataib Hezbollah, Buchanan said: “We get fingerprints off of a certain cache or a certain rocket that we can tie biometrically to an individual who lives in Iran, he’s a top leader of Kataib Hezbollah, he lives in Iran, he is trained by the Quds Force. All of that together is a very compelling set of evidence.”
American military and diplomatic officials continue pushing the Iraqis to more aggressively target the insurgent groups, Buchanan said, noting that more Iraqis than Americans have been injured or killed in recent attacks.
“This should be a choice about what’s good for Iraq,” Buchanan said. “They don’t have to choose between the relationship between them and the United States and between them and Iran. They should have positive relations with both. But in order to bring that about, it’s going to require some changes in behavior at least, if not attitudes, on the Iraqi side.”
As for Panetta, his comments on potential self-defense angered some Iraqi lawmakers, who suggested any military action against the Iranians inside Iraq would violate the three-year U.S.-Iraq security agreement that expires in December. Making use of his tart tongue, Panetta also said that Iraqi leaders need to “dammit, make a decision” on whether they want U.S. troops to stay beyond December.
But Buchanan said he hasn’t picked up on any lingering ill will among Iraqi military leaders following Panetta’s visit this week.
“I haven’t talked to any Iraqis that have said anything negative about the visit. I do meet with some. We talked about the substance of what was said, but that was it,” he said.
http://www.investorsiraq.com/showthr...forces-in-Iraq
http://www.washingtonpost.com/blogs/...FvFI_blog.html
http://www.alsharqiya.com/index.asp?...1612%5Came.txt
ترجمة جزء من التقرير من الشرقية.
الجيش الامريكي في العراق يعلن امتلاكه الوثائق والادلة الكافية التي تدين ايران باستمرارها في دعم الميليشيات في العراق
دبي-الشرقية 16 يوليو: اعلن الجيش الامريكي في العراق انه يمتلك الوثائقَ والادلة الكافية َ التي تدين ايران على خلفية استمرارها في دعم الميليشيات في العراق والعمل ِ على زعزعة الامن والاستقرار فيه. وقال المتحدث الرسمي باسم القوات الامريكية "جيفري بيوكانن" في تصريحات لصحيفة واشنطن بوست ، اِن القيادة العسكرية الامريكية لديها الادلة التي تثبت تصنيعَ الصواريخ المستخدمة بالهجمات في ايران. واوضح بيوكانن أن العلاماتِ الموجودة َ على الصواريخ تشير الى انها مصنعة ٌ في ايران في عام 2010 وهذه الصواريخ ما زالت تعبُر الحدودَ الشرقية َ العراقية من ايران وبأعداد كبيرةٍ جدا من خلال قائدٍ بارز في كتائب حزب الله المرتبطةِ بايران والممولةِ منها ، وهو يعيش اصلا في إيران وتدرب على يد قوة القدس التابعةِ للحرس الثوري الايراني.
http://www.alsharqiya.com/index.asp?...1612%5Came.txt
خبراء أميركيون و"قوة طروادة الخاصة يدرسون صواريخ كتائب حزب الله "الأشتر"،الجنرال جيفري بيوكانن "أصبحت أكثر فاعلية الآن"وهي" تنسب وفقا لخبراء الطب الشرعي إلى كتائب حزب الله" والجنرال لويد اوستن "نرى قذائف خارقة للدروع أكثر قوة، لكن الأخطر أنهم (المتمردون) طوروا قدرتهم على الإطلاق وإصابة الأهداف بدقة أكبر" . - 12/7/2011
بغداد - ، (أ ف ب) -يشير خبراء ومحققون عسكريون أميركيون، يعملون في العراق على تتبع مصادر الصواريخ اليدوية الصنع التي تستهدف القوات الأميركية المنتشرة هناك، إلى إيران تحديدا كمصدر أساسي لهذا النوع من الأسلحة.
وتقوم "قوة طروادة الخاصة" بمهمات التحقيق المرتبطة بهذه المسالة في معسكر "فيكتوري" الأميركي قرب مطار بغداد، مستندة في بحثها المضني إلى وسائط الطب الشرعي التي تكشف هوية منتج الصاروخ وتدل على المكان الذي صنع فيه.
وفيما يفضل العاملون في هذا المشروع إخفاء هوياتهم لأسباب أمنية، فإنهم يعرضون في المعسكر أنواعا من الصواريخ التي تسببت مؤخرا بزيادة أعداد القتلى في صفوف القوات الأميركية، ساعين إلى إبراز دور لطهران في هذه الهجمات.
وعرض أفراد الفرقة جهازا أسطوانيا بطول 60 سم وعرض 40 سم لف بغطاء أبيض، وفيه أيضا جهاز أسطواني أصغر حجما.
ويقول أحد المحققين الأميركيين فيما تحجب ملامح وجهه الأساسية نظارات شمسية قاتمة إن "ما يقومون (المتمردون) به هو نزع رأس صاروخ ووضع رأس حربي جديد مكانه يحتوي على محرك صغير".
وغالبا ما تكون الرؤوس الحربية عبارة عن سخان للمياه محشو بعشرات الكليوغرامات من المواد المتفجرة.
ويوضح ضابط في الوحدة ذاتها أن "هذه الصواريخ والرؤوس الحربية لا تحمل شعار "صنع في إيران"، غير أنه من الممكن التعرف على المصدر من خلال العلامات الأساسية التي يحتويها الصاروخ أو من شكله".
ويقول المتحدث باسم القوات الأميركية في العراق الجنرال جيفري بيوكانن إن الهجمات الصاروخية المماثلة ظهرت أولا في عامي 2007 و2008، لكنها أصبحت أكثر فاعلية الآن.
ويبلغ معدل الهجمات اليومية في العراق حاليا 14، بينها ستة موجهة ضد القوات الأميركية. ويشير بيوكانن إلى أن عدد هذا الهجمات كان يبلغ 49 يوميا في 2008.
ومع ذلك، فإن حزيران/يونيو الماضي كان أكثر الأشهر دموية بالنسبة للقوات الأميركية منذ ثلاث سنوات حين كانت تخوض مواجهات مباشرة مع المتمردين، حيث قتل 14 جنديا في هجمات متفرقة بينهم ستة في يوم واحد بصاروخ بدائي الصنع.
ومنذ السادس من حزيران/يونيو، قتل 17 جنديا أميركيا في العراق.
ويقول قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال لويد اوستن "نرى قذائف خارقة للدروع أكثر قوة، لكن الأخطر أنهم (المتمردون) طوروا قدرتهم على الإطلاق وإصابة الأهداف بدقة أكبر".
واعتبر أن "هذا الأمر يشير إلى أن هناك أشخاصا بخبرة استثنائية متورطون في مساعدة الجماعات المسلحة على تطوير هذه التقنيات والإجراءات التي تتبعها لاستخدام هذه الأسلحة".
وبعد وقوع هجوم ما، تخرج فرقة التحقيق الخاصة لتجمع كل ما يمكن من أدلة تعثر عليها قبل أن تنقلها إلى المعسكر الأميركي بهدف تحليل معطياتها، وفقا لضابط في "قوة طروادة الخاصة".
وتؤخذ على الأخص بصمات الأصابع وآثار الحمض النووي حيث يتم تحليلها، فيما يجري فحص التركيبة الكيميائية للمتفجرة، بحسب ما يقول المصدر ذاته، مشيرا إلى حوالى خمسين قارورة صغيرة محشوة كل منها بنوع مختلف من المتفجرات.
وتتحدث امراة بلباس مدني عن "علامات محددة تساعدنا على تحديد مصدر المتفجرة".
ويشير بيوكانن إلى أن "العديد من الهجمات التي رايناها مؤخرا تنسب وفقا لخبراء الطب الشرعي إلى كتائب حزب الله، وغالبا ما تتبناها هذه الكتائب بالفعل".
وتقول كتائب حزب الله على موقعها الالكتروني إنها "منظمة جهادية" تتبنى "ثقافة المقاومة" وتشن في هذا الإطار "عمليات عسكرية جهادية" ضد القوات الأميركية في العراق.
ويؤكد الأميركيون أن هذه المجموعة تتلقى الدعم بالأسلحة والتمويل من إيران.
ويضيف بيوكانن "لعلها المجموعة الأصغر، لكنها الأكثر انتظاما فيما يتعلق بكيفية شن عملياتها".
ويلفت إلى أن "هذه الكتائب تقيم اتصالات مع فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، حيث أنها تحصل على معلومات استخباراتية من هذه القوة".
وبعد حوالى عام من وقف عملياته القتالية في العراق، أكد وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا في بغداد أمس الإثنين أن الجيش الأميركي يخوض مجددا معركة ضد المتمردين الشيعة المدعومين من إيران.
وقال بانيتا متحدثا أمام 150 جنديا في معسكر فيكتوري قرب مطار بغداد "علينا أن نتحرك في شكل أحادي ضد تهديدات (المجموعات الشيعية) وأننا نقوم بذلك".
وأضاف "نحن قلقون جدا حيال موضوع إيران والأسلحة التي يقدمها هذا البلد للمتطرفين في العراق. خسرنا جراء ذلك عددا كبيرا من الأميركيين ولا يمكننا أن نسمح باستمرار ذلك".
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMN...&zoneid=13&m=0
http://www.alquds.com/news/article/view/id/279666
http://www.daralhayat.com/print/287435
http://www.azzaman.com/index.asp?fna...tm&storytitle=
http://www.alittihad.ae/details.php?id=66149&y=2011
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...5C12qpt930.htm
http://www.alittihad.ae/details.php?...1&article=full
http://middle-east-online.com/?id=114052
وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا في 11/7/2011:نقوم بتنفيذ عمليات ضد المليشيات في العراق ولن نقف مكتوفي الأيدي
بغداد 11 يوليو 2011 (شينخوا) اكد وزير الدفاع الامريكي ليون بانيتا، ان القوات الامريكية تقوم بتنفيذ عمليات ضد المليشيات الشيعية المسلحة المدعومة من ايران، مبينا ان الهاجس الامني مازال من ابرز المشاكل التي يعاني منها العراق.
ونقلت قناة (العراقية) الفضائية، المملوكة للدولة عن بانيتا قوله خلال لقاء جمعه بعدد من الجنود الامريكيين اليوم (الاثنين) إن "القوات الامريكية تقوم بتنفيذ عمليات مشتركة مع القوات العراقية وعمليات اخرى بشكل منفرد ضد المليشيات المسلحة".
واضاف "نحن قلقون جدا من قيام ايران بتزويد المتشددين بالاسلحة، لكننا لن نقف مكتوفي الايدي وندع هذا الامر يحدث بدون ان نتدخل وسنتحرك بشكل فردي اذا لزم الامر للتعامل مع خطر المسلحين المتشددين".
واشار بانيتا إلى أن هاجس الامن مازال يشكل واحدة من اكبر المشاكل التي يواجهها العراق حتى الان، مجددا التزام بلاده بمساعدة الحكومة العراقية في كافة المجالات. وكانت كتائب "حزب الله" و" عصائب اهل الحق" وهما من المليشيات الشيعية المعروفة في العراق، قد تبنتا العديد من الهجمات التي حدثت مؤخرا ضد القوات الامريكية في وسط وجنوب البلاد.
وتتهم القوات الامريكية "فيلق القدس" المرتبط بالحرس الثوري الايراني، بتزويد المليشيات الشيعية بالاسلحة والاموال وتدريب افرادها، لزعزعة الوضع الامني في العراق. يشار إلى أن المنطقة الخضراء وسط بغداد، التي تضم مباني الحكومة والبرلمان العراقي وسفارات الولايات المتحدة الامريكية وعدد من الدول الغربية، ومقار للقوات الامريكية والشركات الامنية العاملة معها، قد تعرضت صباح اليوم لهجوم بثلاثة صواريخ كاتيوشا بالتزامن مع الزيارة التي يقوم بها بانيتا. وكان وزير الدفاع الامريكي قد وصل بغداد امس في زيارة مفاجئة لاجراء محادثات مع والمسؤولين العراقيين حول مستقبل القوات الامريكية في العراق، وحثهم على الاسراع بتقديم طلب بقاء جزء من القوات الامريكية قبل حلول موعد انسحابها نهاية العام الحالي، وملاحقة المتشدددين الذين يهاجمون القوات الامريكية. ووفقا للاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن فأنه يتوجب على القوات الامريكية الانسحاب من الاراضي العراقية مع نهاية العام الحالي.
http://arabic.cntv.cn/20110712/103905.shtml
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7...GoogleStatID=1
تعليق