إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تعليق اعدام مسؤولين من ازلام نظام صدام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تعليق اعدام مسؤولين من ازلام نظام صدام

    تعليق اعدام مسؤولين من ازلام نظام صدام


    وكالة فارس : علق مجلس الرئاسة في العراق امس الأربعاء حكم الإعدام الصادر ضد اثنين من كبار المسؤولين العسكريين في نظام صدام البائد .
    ونقلت قناة الجزيرة ان قرار الحكم الصادر يخص كلا من سلطان هاشم وزير الدفاع الأسبق وحسين رشيد الذي كان يشغل منصب مساعد رئيس الأركان في نظام صدام بالإعدام في حزيران 2007 لضلوعهما في حملة ضد الأكراد.

    وقال نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي إن مجلس الرئاسة وافق على تعليق حكم الإعدام الصادر ضد الاثنين, وأضاف أنه لا تغيير في موقف الرئاسة من تنفيذ الأحكام الصادرة بحقهم.

    وأدين ازلام صدام في تهمة ارتكاب أعمال إبادة جماعية فيما عرف بحملة الأنفال عام 1988 ضد الأكراد، وقال الادعاء إن ما يصل إلى 180 ألف شخص قتلوا عندما استخدمت أسلحة كيماوية وتم إحراق قرى بكاملها.

    وكان شيوخ عشائر عراقيون طالبوا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الأحد الماضي بالتدخل لمنع تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحق عدد من كبار ضباط الجيش العراقي السابق، بذريعة ان تنفيذ هذه الأحكام بأنه "انتهاك خطير لقيم الجندية والأعراف العسكرية".

    و ادعى المجلس على "أن تنفيذ أحكام الإعدام بسلطان هاشم وحسين رشيد يعد ضربة قاصمة لمشروع المصالحة الوطنية الذي تدعي الحكومة العراقية العمل على تنفيذه".

    يشار إلى أن وزارة العدل العراقية أعلنت الأسبوع الماضي عزمها تنفيذ أحكام الإعدام الشهر المقبل بحق خمسة أشخاص من أركان حقبة نظام صدام، بعد أن أدانتهم المحكمة الجنائية العراقية العليا المتخصصة بالنظر في جرائم حقبة الدكتاتور صدام بارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحق العراقيين.

    وبالإضافة إلى الاسمين المذكورين -سلطان هاشم أحمد والفريق الركن حسين رشيد- صدرت أحكام الإعدام في حق كل من وطبان إبراهيم الحسن وسبعاوي إبراهيم الحسن وعزيز صالح النومان، وكلهم من كبار أركان الحكم البائد .

    وبموجب الدستور يمكن للرئيس العراقي التصديق على أحكام الإعدام، لكن الفصائل السياسية العراقية اتفقت على توزيع صناعة القرار بين الرئيس ونائبيه في مجلس الرئاسة.

  • #2
    عادي هولاء ابرياء

    اقترح على رئاسة وحكومة العراق اعدام جميع العراقيين في جنوب العراق لدورهم المشبوه في تلفيق حكم الاعدام بحق هولاء الرفاق

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نصير الغائب
      عادي هولاء ابرياء

      اقترح على رئاسة وحكومة العراق اعدام جميع العراقيين في جنوب العراق لدورهم المشبوه في تلفيق حكم الاعدام بحق هولاء الرفاق
      مو غريبة منك دكتور نصير
      فأنت معروف ضد الديمقراطية

      تعليق


      • #4
        هذولة من المفروض وي الجرذ فجر العيد ينعدمون
        بس اظاهر رادوهم ورقة سياسية للضغط على الاخرين

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
          مو غريبة منك دكتور نصير
          فأنت معروف ضد الديمقراطية


          اهلا باخي اليتيم

          انا اعطيت الحل لساسة العراق الجديد حتى لا يتحيرون في حل هذه المشكلة

          بات الشعب العراقي يشكل هم يؤرق حكامه
          لذا فيقتلوه ويتخلصوا منه حتى يخلوا لهم العراق

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة نصير الغائب
            اهلا باخي اليتيم

            انا اعطيت الحل لساسة العراق الجديد حتى لا يتحيرون في حل هذه المشكلة

            بات الشعب العراقي يشكل هم يؤرق حكامه
            لذا فيقتلوه ويتخلصوا منه حتى يخلوا لهم العراق

            وهل بقي أحد ليقتلوه

            نعم

            بقي عندهم هؤلاء الجرذان واحد من الموصل والثاني ما اعرف من وين

            قاتل الله البعث ومؤسسه ورئيسه ونائبه ابو الثلج

            على فكرة ما عندكم اخبار عن ابو الثلج

            بعدة ما ماع

            تعليق


            • #7
              في تصريح صادر من شخص ليس غريبا عليه لكونه معروف بدفاعه المستميت عن الارهابيين من التكفيريين والصداميين الذين صدرت بحقهم احكام الاعدام اكد طارق الهاشمي "عدم وجود اي تغيير في موقف رئاسة الجمهورية من قضية اعدام سلطان هاشم وحسين رشيد".
              وقال الهاشمي بكل صلافة في بيان اصدره عقب اجتماع لرئاسة الجمهورية اليوم الثلاثاء ان " اجتماع رئاسة الجمهورية ناقش اليوم عددا من المسائل الهامة كان في مقدمتها احكام الاعدام التي صدرت بحق وزير الدفاع الاسبق سلطان هاشم ومعاون رئيس اركان الجيش الاسبق حسين رشيد واستطيع ان اطمئن عوائل المسجونين ان لا تغيير في موقف الرئاسة من تنفيذ الاحكام الصادرة بحقهم".
              واضاف ان " الاعلام تناول الموضوع وكان هناك جدل وعدم وضوح لكني اؤكد ان الموقف الذي اتخذته رئاسة الجمهورية خلال الدورة السابقة لا تغيير عليه " .
              وبخصوص اجتماع قادة الكتل السياسية اوضح الهاشمي انه "على الرغم من ان الاجتماعين السابقين لم يحققا الامل المرجو للشعب العراقي الا ان رئاسة الجمهورية تعتقد ان الفرصة لم تضع ولا زال الامل معقودا بقادة الكتل السياسية للوصول الى تفاهمات حول مسائل مختلف عليها "،
              مشيرا الى ان رئيس الجمهورية سيتولى دعوة القادة السياسيين او بعضهم خلال الايام القليلة المقبلة من اجل حسم هذه القضايا الخلافية ودفع العملية السياسية بالاتجاه الذي تم الاتفاق عليه من خلال مبادر السيد مسعود البارزاني " .
              وأكد الهاشمي ان "اجتماع اليوم ناقش مسألة مهمة للغاية تتعلق بتشريع المهام الدستورية التي انيطت برئاسة الجمهورية كونها مهام كبيرة للغاية تتعلق بالوطن والعملية السياسية والمصالحة والقيادة العامة للقوات المسلحة"
              مشددا على ان "رئاسة الجمهورية جزء رئيس من السلطة التنفيذية وعليها ان تمارس صلاحياتها وفق الدستور" . وتابع" تم الاتفاق على تشريع جميع المهام التي وردت في الدستور من خلال قوانين تقدم الى مجلس النواب".
              وعن ملف التوازن اشار الهاشمي الى ان "اجتماع اليوم ناقش هذه المسألة وان رئاسة الجمهورية قلقة حول هذا الموضوع"، مبينا ان "تلك المسألة دستورية وقد جرى الحديث والتفاوض بصددها من خلال اتفاقية اربيل لكنها لم تنفذ حتى هذه اللحظة" .
              واتهم الهاشمي وزارة التعليم العالي ووزارات اخرى لم يسمها "بالقيام باجراءات تعمل على تعميق عدم التوازن اضافة الى ان الوزارات الامنية اصبح عدم التوازن فيها ظاهرة مقلقة للغاية "،
              مؤكدا أن "رئاسة الجمهورية تنظر بقلق ازاء ذلك وقد اتخذت قرارا بمفاتحة رئيس مجلس الوزراء حول ظاهرة عدم التوازن". واختتم حديثه بالقول ان" العراق للجميع وينبغي ان تتاح الفرص لجميع العراقيين بغض النظر عن انتماءاتهم, للوظيفة العامة".
              وكان مصدر في رئاسة الجمهورية قد كشف اليوم الثلاثاء، أن رئيس الجمهورية جلال الطالباني خول نائبه طارق الهاشمي التوقيع على أحكام الإعدام
              وكان رئيس الجمهورية جلال الطالباني خول، في 13 حزيران الماضي ، نائبه خضير الخزاعي بالتوقيع على أحكام الإعدام.
              وكشف مصدر رئاسي عراقي، في 14 حزيران الماضي ، أن ديوان الرقابة القانونية في رئاسة الجمهورية أحال 20 مرسوما بالإعدام إلى مكتب نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي للتوقيع عليها، مؤكدا أن تلك المراسيم اختيرت عشوائيا من أصل 58 مرسوما وصلت إلى ديوان الرقابة القانونية، فيما توقع أن تنشر تلك المراسيم رسميا بعد مصادقة الخزاعي عليها.ولكن منذ ذلك التاريخ ولحد الان لم يحصل اي شيء .

              تعليق


              • #8
                عدّ عضو مجلس النواب عن كتلة الأحرار عبد الحسين ريسان المطالبات بإلغاء حكم الإعدام بحق وزير الدفاع في النظام السابق سلطان هاشم ورئيس الاستخبارات العسكرية حسين رشيد بأنّها "استهانة بالسلطة القضائية". وقال في بيان صحفي اليوم السبت إنّ:"المطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام بحق المدانين من أزلام النظام السابق تعد استهانة بالسلطة القضائية التي يجب أن تكون مستقلة".
                وأضاف ريسان " كما تعد هذه المطالبات خرقاً للدستور الذي ينص على عدم التدخل في الأحكام الصادرة من قبل المحاكم العراقية". وأشار الى أنّ " تلك المطالبات تستخف بدماء العراقيين كون المدانين محكوماً عليهما بجرائم الابادة الجماعية".
                وكان إعلان وزارة العدل في الرابع عشر من الشهر الحالي عن تسلمها من الجانب الأمريكي لمجموعة من أفراد النظام السابق بعضهم محكوم عليهم بالإعدام من بينهم وزير الدفاع في النظام السابق سلطان هاشم ورئيس الاستخبارات العسكرية حسين رشيد ، ولّد ردود أفعال سلبية من قبل بعض أعضاء مجلس النواب خصوصاً بعد الإعلان عن تنفيذ الأحكام في غضون شهر من تسلم الوزارة للمدانين إذ أعلن بعض النواب عن القيام بحملة تواقيع من أجل إيقاف تنفيذ حكم الإعدام بحق رشيد وهاشم معتبرين أنّ إعدامهما سيكون له تداعيات سلبية على الواقع السياسي.
                كما ألمح نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي الى أنّ" رئاسة الجمهورية لن توقع على تنفيذ حكم الإعدام بحق وزير دفاع النظام السابق سلطان هاشم ورئيس الاستخبارات العسكرية حسين رشيد

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                  هذولة من المفروض وي الجرذ فجر العيد ينعدمون
                  بس اظاهر رادوهم ورقة سياسية للضغط على الاخرين
                  اخي الفاضل السيد الكربلائي ..المفروض.. ولكن يعي ويسمع للشعب المظلوم ومن يجبر ويواسي عوائل الشهداء .والامهات الثكالىوالارامل واليتامى .ومثلما قال : المثل : ضاع الخيط والصفور
                  والحمد لله عندنا عدد كبير وزين من الذي صدر بهم حق الاعدام فكلما
                  تصير خربطة (وفتالة) نقدم وبارادة قوية من هؤلاء العدد الكبير .
                  ( الابرياء ) ونجعلهم اقوى ورقة ضغط على الاخرين .
                  والله المستعان على مايصفون...



                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X