إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

استيضاح حول البخاري ومسلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    [quote=موالي من الشام]
    مع فرض صحة جوابك اريد معرفة هذه الضوابط والقواعد ومن صرح بذلك من علمائكم ,,,
    القضية ليست تصريح علماء ..!

    القضية أن البخاري محدث يجمع أحاديث الرسول ، ومسلم محدث يجمع أحاديث الرسول ، و أحمد بن حنبل محدث يجمع أحاديث الرسول ، و الترمذي محدث يجمع أحاديث الرسول و غيرهم ..
    للبخاري شروطه في قبول الرواية ، و لمسلم شروطه في قبول الرواية ، و لابن حنبل شروطه في قبول الرواية ، و للترمذي شروطه في قبول الرواية ..
    شروط البخاري أصعب الشروط و أكثرها تعقيدا فكان طبيعيا أن تكون نسبة الأحاديث الضعيفة التي جمعها قليلة جدا ، بينما هناك محدث آخر شروطه أسهل و أيسر فكان طبيعيا أن نجد أحاديث ضعيفة كثيرة من ضمن أحاديثه ..
    جاء العلماء بعد ذلك و حققوا تلك الكتب ، فكانت النتيجة أن وجدوا أن صحيح البخاري و صحيح مسلم هما أصح كتب الحديث ،و هذه نتيجة طبيعية حيث أن الرجلين كانا يبحثان عن الصحيح و يحرصان على ذلك أكثر من غيرهما ..
    أما قضية الضوابط و القواعد ، فهي كثيرة ، و لا أظنك تريد الخوض في علم الحديث !! إلا أن من أبرز الضوابط و التي يختلف عليه البخاري و مسلم هو التزامن و التلاقي . فالبخاري اشترط في قبول الرواية أن يكون الراوي قد عاصر و التقى بالراوي الذي سمع منه . فلو أن راوي في مكة روى رواية عن آخر في ا لشام ، و لم يثبت أنه التقى به و سافر إلى الشام أو الآخر جاء إلى مكة ، فالبخاري لا يأخذ بالرواية لعدم تحقق شرط اللقيا . أما مسلم فيشترط المعاصرة فقط ، فلو ثبت أن الرواي المكي عاش في نفس الفترة التي عاش فيها الراوي الشامي ، فمن الممكن أخذ الرواية باعتبار أنه من الممكن أن يرسل الراوي الشامي رسالة إلى الراوي الآخر و يكتب في الرسالة الحديث الذي يحفظه .. و هكذا هناك مجموعة كثيرة من الضوابط و الشروط التي وضعها المحدثون كمعيار للتحقق من صحة الحديث من عدمها ..
    ما هذا التناقض ايها النفيس ؟
    عموم المسلمين أم أهل السنة فقط ,,,, يجب أن تحدد اجابتك

    و هل أهل السنة و الجماعة إلا عموم المسلمين ؟؟!!!
    وحتى لو كان ذلك فاي منهم الاشاعرة ام الوهابية ام المعتزلة و الفرق كثيرة

    الأشاعرة و المعتزلة و الفرق الكثيرة متفقة جميعا على أن الأخذ بصحيح البخاري و مسلم ، و أنهما أصح كتب الحديث ..
    مفهومك عن الامة متناقض وخالي عن الدليل ,, فحاول مجدداً حسب ما جاء في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه واله لا حسب العصبية المذهبية ...

    فأنرنا و أفدنا و أخبرنا المفهوم الصحيح للأمة و الذي لا تناقض فيه و لا يخلو من الدليل ..!!!
    فكل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله فهو مسلم شاء من شاء وأبى من أبى .. ولن أرد عليك بالمثل ..

    هذا مفهوم المسلم .. فما مفهوم الأمة ؟؟
    لاحظ أن الأمة تعود على مجموعة بينما لفظة مسلم تعود على الفرد .. فأنت كفرد إذا أقررت بأنه لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله فأنت مسلم و من ضمن المسلمين .. ولكن مصطلح الأمة لها دلالة معينة

    انت الان نقضت جوابك السابق بكون اهل السنة هم المقصود من الامة الاسلامية ,, فقلت لا يمكن ان يكون الجميع في ضلالة اذ لا بد من وجود طائفة على الحق لانه لا تجتمع الامة على ضلالة ,, اي ان اهل السنة طائفة وجزء من الامة الاسلامية لا عمومها وهذا الحق ,,,

    أهل السنة و الجماعة ليست طائفة ، بل هي عموم المسلمين بمعنى هي أمة .. و هذه الأمة لو دخلنا داخلها سنجد أن هناك فرق و مذاهب تختلف في عقائدها و مختلف أمور دينها . لا يمكن أن تكون كل هذه الطوائف على ضلالة ، فلا بد من وجود طائفة على الحق لا يضرهم من خذلهم ..
    بالعودة لجوابك فان الرأي الراجح عندك يفضي الا عدم لزوم معصومية الامة اذا اجمعت على أمر ما ,,, بل هو بمعنى مختلف تماماً أنه لا يمكن أن تجمع الامة باكملها على أمر باطل فقط ,,,

    نفس المعنى .. اجتماع الأمة على أمر ما فمعناه أن الأمر حق ، لأن الأمة لا يمكن أن تجتمع على باطل ...
    ** المقصود من الامة عندك تارة عموم المسلمين وتارة مذهب اهل السنة والجاعة وعليك ان تحدد ايهما ثم تختار الرد المناسب له :

    عموم المسلمين هم أهل السنة و الجماعة ..
    ـ ان كان المقصود عموم المسلمين فلا اجماع على تلقي البخاري ومسلم بالقبول ..

    عموم المسلمين أجمعوا على تلقي البخاري و مسلم بالقبول ...
    *** رأيك بمعنى لا تجتمع امتي على ضلالة مختلف عما قصده علماؤكم بقولهم الامة معصومة في اجماعها وبالتالي حسب مفهومك لا يلزم من تلقي البخاري ومسلم بالقبول ان يكون ذلك عاصماً عن الضلال ..
    نفس المعنى إذا فهمت ما أقوله ..

    تعليق


    • #17
      [quote=موالي من الشام]
      مع فرض صحة جوابك اريد معرفة هذه الضوابط والقواعد ومن صرح بذلك من علمائكم ,,,
      القضية ليست تصريح علماء ..!

      القضية أن البخاري محدث يجمع أحاديث الرسول ، ومسلم محدث يجمع أحاديث الرسول ، و أحمد بن حنبل محدث يجمع أحاديث الرسول ، و الترمذي محدث يجمع أحاديث الرسول و غيرهم ..
      للبخاري شروطه في قبول الرواية ، و لمسلم شروطه في قبول الرواية ، و لابن حنبل شروطه في قبول الرواية ، و للترمذي شروطه في قبول الرواية ..
      شروط البخاري أصعب الشروط و أكثرها تعقيدا فكان طبيعيا أن تكون نسبة الأحاديث الضعيفة التي جمعها قليلة جدا ، بينما هناك محدث آخر شروطه أسهل و أيسر فكان طبيعيا أن نجد أحاديث ضعيفة كثيرة من ضمن أحاديثه ..
      جاء العلماء بعد ذلك و حققوا تلك الكتب ، فكانت النتيجة أن وجدوا أن صحيح البخاري و صحيح مسلم هما أصح كتب الحديث ،و هذه نتيجة طبيعية حيث أن الرجلين كانا يبحثان عن الصحيح و يحرصان على ذلك أكثر من غيرهما ..
      أما قضية الضوابط و القواعد ، فهي كثيرة ، و لا أظنك تريد الخوض في علم الحديث !! إلا أن من أبرز الضوابط و التي يختلف عليه البخاري و مسلم هو التزامن و التلاقي . فالبخاري اشترط في قبول الرواية أن يكون الراوي قد عاصر و التقى بالراوي الذي سمع منه . فلو أن راوي في مكة روى رواية عن آخر في ا لشام ، و لم يثبت أنه التقى به و سافر إلى الشام أو الآخر جاء إلى مكة ، فالبخاري لا يأخذ بالرواية لعدم تحقق شرط اللقيا . أما مسلم فيشترط المعاصرة فقط ، فلو ثبت أن الرواي المكي عاش في نفس الفترة التي عاش فيها الراوي الشامي ، فمن الممكن أخذ الرواية باعتبار أنه من الممكن أن يرسل الراوي الشامي رسالة إلى الراوي الآخر و يكتب في الرسالة الحديث الذي يحفظه .. و هكذا هناك مجموعة كثيرة من الضوابط و الشروط التي وضعها المحدثون كمعيار للتحقق من صحة الحديث من عدمها ..
      ما هذا التناقض ايها النفيس ؟
      عموم المسلمين أم أهل السنة فقط ,,,, يجب أن تحدد اجابتك

      و هل أهل السنة و الجماعة إلا عموم المسلمين ؟؟!!!
      وحتى لو كان ذلك فاي منهم الاشاعرة ام الوهابية ام المعتزلة و الفرق كثيرة

      الأشاعرة و المعتزلة و الفرق الكثيرة متفقة جميعا على أن الأخذ بصحيح البخاري و مسلم ، و أنهما أصح كتب الحديث ..
      مفهومك عن الامة متناقض وخالي عن الدليل ,, فحاول مجدداً حسب ما جاء في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه واله لا حسب العصبية المذهبية ...

      فأنرنا و أفدنا و أخبرنا المفهوم الصحيح للأمة و الذي لا تناقض فيه و لا يخلو من الدليل ..!!!
      فكل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله فهو مسلم شاء من شاء وأبى من أبى .. ولن أرد عليك بالمثل ..

      هذا مفهوم المسلم .. فما مفهوم الأمة ؟؟
      لاحظ أن الأمة تعود على مجموعة بينما لفظة مسلم تعود على الفرد .. فأنت كفرد إذا أقررت بأنه لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله فأنت مسلم و من ضمن المسلمين .. ولكن مصطلح الأمة لها دلالة معينة

      انت الان نقضت جوابك السابق بكون اهل السنة هم المقصود من الامة الاسلامية ,, فقلت لا يمكن ان يكون الجميع في ضلالة اذ لا بد من وجود طائفة على الحق لانه لا تجتمع الامة على ضلالة ,, اي ان اهل السنة طائفة وجزء من الامة الاسلامية لا عمومها وهذا الحق ,,,

      أهل السنة و الجماعة ليست طائفة ، بل هي عموم المسلمين بمعنى هي أمة .. و هذه الأمة لو دخلنا داخلها سنجد أن هناك فرق و مذاهب تختلف في عقائدها و مختلف أمور دينها . لا يمكن أن تكون كل هذه الطوائف على ضلالة ، فلا بد من وجود طائفة على الحق لا يضرهم من خذلهم ..
      بالعودة لجوابك فان الرأي الراجح عندك يفضي الا عدم لزوم معصومية الامة اذا اجمعت على أمر ما ,,, بل هو بمعنى مختلف تماماً أنه لا يمكن أن تجمع الامة باكملها على أمر باطل فقط ,,,

      نفس المعنى .. اجتماع الأمة على أمر ما فمعناه أن الأمر حق ، لأن الأمة لا يمكن أن تجتمع على باطل ...
      ** المقصود من الامة عندك تارة عموم المسلمين وتارة مذهب اهل السنة والجاعة وعليك ان تحدد ايهما ثم تختار الرد المناسب له :

      عموم المسلمين هم أهل السنة و الجماعة ..
      ـ ان كان المقصود عموم المسلمين فلا اجماع على تلقي البخاري ومسلم بالقبول ..

      عموم المسلمين أجمعوا على تلقي البخاري و مسلم بالقبول ...
      *** رأيك بمعنى لا تجتمع امتي على ضلالة مختلف عما قصده علماؤكم بقولهم الامة معصومة في اجماعها وبالتالي حسب مفهومك لا يلزم من تلقي البخاري ومسلم بالقبول ان يكون ذلك عاصماً عن الضلال ..
      نفس المعنى إذا فهمت ما أقوله ..

      تعليق


      • #18
        القضية ليست تصريح علماء ..!
        جاء العلماء بعد ذلك و حققوا تلك الكتب
        وكيف علمت سبب التلقي بالقبول بدون تصريح العلماء ,,,
        عليك أن تثبت هذا الادعاء ,,

        و هل أهل السنة و الجماعة إلا عموم المسلمين ؟؟!!!
        هذا مفهوم المسلم .. فما مفهوم الأمة ؟؟
        لاحظ أن الأمة تعود على مجموعة بينما لفظة مسلم تعود على الفرد .. فأنت كفرد إذا أقررت بأنه لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله فأنت مسلم و من ضمن المسلمين .. ولكن مصطلح الأمة لها دلالة معينة

        عموم المسلمين هم أهل السنة و الجماعة ..

        لاحظ استاذ النفيس هذا التهافت في كلامك ,,,,
        انا بداية اسألكم عن مقصودكم من الامة التي تلقت البخاري بالقبول ,, وجاء جوابك واضحا لتقول المقصود أهل السنة والجماعة ,, إذن الامة التي تلقت البخاري بالقبول هي أمة أهل السنة والجماعة ,,, وليس الامة الاسلامية ,, لأن مفهوم الامة الاسلامية متفرع عن مفهوم المسلم والذي أقررت ان كل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله هو مسلم وبما أن لفظ الامة يعود على الجمع فمفهوم الامة الاسلامية يعود على مجموعة الافراد التي ينطبق عليها مفهوم المسلم ,, واظن الشرح كافٍ حتى لاطفال الرياض ..
        وقولك عموم المسلمين هم اهل السنة والجماعة هو مجرد اوهام تحاكي عقلك المتعصب ...
        نفس المعنى .. اجتماع الأمة على أمر ما فمعناه أن الأمر حق ، لأن الأمة لا يمكن أن تجتمع على باطل ...

        و لكن الراجح عندي هو المعنى التالي :
        لا يمكن أن تكون كل الأمة في ضلالة . بمعنى : مهما كثر الضلال إلا أنه لا يمكن أن يكون الجميع في ضلالة ، إذ لا بد من وجود طائفة على الحق ؛ لأنه لا تجتمع الأمة على ضلالة ..
        هذا قولك أمامك ,, كيف يكون نفس المعنى وأنت صرحت باختلاف اقوال العلماء فيه ثم رجحت قولا على اخر ,, كيف يكون نفس المعنى وهو ظاهر الاختلاف والمغايرة ,,,
        هناك فرق بين ان يكون المعنى :
        - عدم الاجتماع على ضلالة = الاجتماع على امر يعني انه حق ويلزمه ان الامة باجتماعها معصومة .
        - عدم الاجتماع على ضلالة = لا تتفق الامة بمجموعها على باطل فلابد من فرقة تأخذ بالحق وبذلك لا يكون هناك اجتماع على ضلال وهذا لا يلزم منه عصمة الامة فالواضح جدا في هذا المعنى انه قد تكون اكثر الامة على ضلال الا القليل منها ..
        استاذ النفيس ارحم عقلك قليلا وفكر جيدا قبل ان تتكلم حتى لا تقع في التناقضات ... وبامكانك المحاولة مجدداً ..


        تعليق


        • #19
          بانتظار من يجيب على الاسئلة بالادلة وليس بالتهريج ...
          يرفع لخفض البخاري ومسلم

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
            بانتظار من يجيب على الاسئلة بالادلة وليس بالتهريج ...
            يرفع لخفض البخاري ومسلم
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
              يقول أهل السنة أن أصح الكتب بعد كتاب الله هما صحيحي البخاري ومسلم وأن الأمة تلقتهما بالقبول والأمة في اجماعها معصومة ,,,

              وهنا أطرح بعض الأسئلة
              الاستيضاحية على أهل السنة ,,

              * ما هي أسباب تلقي البخاري ومسلم بالقبول ؟
              هل ذلك عائد الى شخصي البخاري ومسلم أم لذلك ضوابط وقواعد ؟

              ** ما المقصود بالامة ؟
              هل يقصد جميع أهل القبلة أم فقط أهل السنة والجماعة ؟

              *** ماهو الاجماع الذي تكون الامة فيه معصومة مع ذكر الدليل ؟
              هل من مجيب يا أصحاب الكتب الصحيحة ,,,

              تعليق


              • #22
                [quote=النفيس]
                ]
                القضية ليست تصريح علماء ..!
                القضية أن البخاري محدث يجمع أحاديث الرسول ، ومسلم محدث يجمع أحاديث الرسول ، و أحمد بن حنبل محدث يجمع أحاديث الرسول ، و الترمذي محدث يجمع أحاديث الرسول و غيرهم ..
                للبخاري شروطه في قبول الرواية ، و لمسلم شروطه في قبول الرواية ، و لابن حنبل شروطه في قبول الرواية ، و للترمذي شروطه في قبول الرواية ..
                شروط البخاري أصعب الشروط و أكثرها تعقيدا فكان طبيعيا أن تكون نسبة الأحاديث الضعيفة التي جمعها قليلة جدا ، بينما هناك محدث آخر شروطه أسهل و أيسر فكان طبيعيا أن نجد أحاديث ضعيفة كثيرة من ضمن أحاديثه ..
                جاء العلماء بعد ذلك و حققوا تلك الكتب ، فكانت النتيجة أن وجدوا أن صحيح البخاري و صحيح مسلم هما أصح كتب الحديث ،و هذه نتيجة طبيعية حيث أن الرجلين كانا يبحثان عن الصحيح و يحرصان على ذلك أكثر من غيرهما ..
                أما قضية الضوابط و القواعد ، فهي كثيرة ، و لا أظنك تريد الخوض في علم الحديث !! إلا أن من أبرز الضوابط و التي يختلف عليه البخاري و مسلم هو التزامن و التلاقي . فالبخاري اشترط في قبول الرواية أن يكون الراوي قد عاصر و التقى بالراوي الذي سمع منه . فلو أن راوي في مكة روى رواية عن آخر في ا لشام ، و لم يثبت أنه التقى به و سافر إلى الشام أو الآخر جاء إلى مكة ، فالبخاري لا يأخذ بالرواية لعدم تحقق شرط اللقيا . أما مسلم فيشترط المعاصرة فقط ، فلو ثبت أن الرواي المكي عاش في نفس الفترة التي عاش فيها الراوي الشامي ، فمن الممكن أخذ الرواية باعتبار أنه من الممكن أن يرسل الراوي الشامي رسالة إلى الراوي الآخر و يكتب في الرسالة الحديث الذي يحفظه .. و هكذا هناك مجموعة كثيرة من الضوابط و الشروط التي وضعها المحدثون كمعيار للتحقق من صحة الحديث من عدمها ..

                و هل أهل السنة و الجماعة إلا عموم المسلمين ؟؟!!!
                يقول الذهبي في سير اعلام النبلاء في الجزء 12 صفحة 573:
                (
                قلت -أي الذهبي- : ثم إن مسلما، لحدة في خلقه، انحرف أيضا عن البخاري، ولم يذكر له حديثا، ولا سماه في " صحيحه "، بل افتتح الكتاب بالحط على من اشترط اللقي لمن روى عنه بصيغة " عن "
                )

                http://islamport.com/d/1/trj/1/161/3779.html






                التعديل الأخير تم بواسطة البايلوجي الاول; الساعة 04-08-2011, 11:37 AM.

                تعليق


                • #23
                  وهذه مقدمة مسلم وفيها طعن بالبخاري:


                  قال مسلم في مقدمة صحيحه عن البخاري:
                  (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ، غَيْرَ أَنَّا لَمَّا تَخَوَّفْنَا مِنْشُرُورِ الْعَوَاقِبِ، وَاغْتِرَارِ الْجَهَلَةِ بِمُحْدَثَاتِالْأُمُورِ، وَإِسْرَاعِهِمْ إِلَى اعْتِقَادِ خَطَإِ الْمُخْطِئِينَ،وَالْأَقْوَالِ السَّاقِطَةِ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ؛ رَأَيْنَاالْكَشْفَ عَنْ فَسَادِ قَوْلِهِ وَرَدَّ مَقَالَتِهِ بِقَدْرِ مَا يَلِيقُ بِهَا مِنْ الرَّدِّ أَجْدَى عَلَى الْأَنَامِ وَأَحْمَدَ لِلْعَاقِبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. وَزَعَمَ الْقَائِلُ الَّذِي افْتَتَحْنَا الْكَلَامَ عَلَى الْحِكَايَةِ عَنْ قَوْلِهِ وَالْإِخْبَارِ عَنْ سُوءِ رَوِيَّتِهِ،أَنَّ كُلَّ إِسْنَادٍ لِحَدِيثٍ فِيهِ فُلَانٌ عَنْ فُلَانٍ وَقَدْ أَحَاطَ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ، وَجَائِزٌ أَنْ يَكُونَ الْحَدِيثُ الَّذِي رَوَى الرَّاوِي عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ قَدْ سَمِعَهُ مِنْهُ وَشَافَهَهُ بِهِ،غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَعْلَمُ لَهُ مِنْهُ سَمَاعًا،وَلَمْ نَجِدْ فِي شَيْءٍ مِنْ الرِّوَايَاتِ أَنَّهُمَا الْتَقَيَا قَطُّ أَوْ تَشَافَهَا بِحَدِيثٍ،أَنَّ الْحُجَّةَ لَا تَقُومُ عِنْدَهُ بِكُلِّ خَبَرٍ جَاءَ هَذَا الْمَجِيءَ، حَتَّى يَكُونَ عِنْدَهُ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ اجْتَمَعَا مِنْ دَهْرِهِمَا مَرَّةً فَصَاعِدًا، أَوْ تَشَافَهَا بِالْحَدِيثِ بَيْنَهُمَا،أَوْ يَرِدَ خَبَرٌ فِيهِ بَيَانُ اجْتِمَاعِهِمَا وَتَلَاقِيهِمَا مَرَّةً مِنْ دَهْرِهِمَا فَمَا فَوْقَهَا، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَلَمْتَأْتِ رِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ تُخْبِرُ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ عَنْ صَاحِبِهِ قَدْ لَقِيَهُ مَرَّةً وَسَمِعَ مِنْهُ شَيْئًا،لَمْ يَكُنْ فِي نَقْلِهِ الْخَبَرَعَمَّنْ رَوَى عَنْهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَالْأَمْرُ كَمَا وَصَفْنَا حُجَّةٌ،وَكَانَ الْخَبَرُ عِنْدَهُ مَوْقُوفًا،حَتَّى يَرِدَ عَلَيْهِ سَمَاعُهُ مِنْهُ لِشَيْءٍ مِنْ الْحَدِيثِ قَلَّ أَوْ كَثُرَ فِي رِوَايَةٍ مِثْلِمَا وَرَدَ.
                  وَهَذَا الْقَوْلُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ فِي الطَّعْنِ فِي الْأَسَانِيدِ قَوْلٌ مُخْتَرَعٌ مُسْتَحْدَثٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ صَاحِبُهُ إِلَيْهِ وَلَا مُسَاعِدَ لَهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَيْهِ وَذَلِكَ أَنَّ الْقَوْلَ الشَّائِعَ الْمُتَّفَقَ عَلَيْهِ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْأَخْبَارِ وَالرِّوَايَاتِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا أَنَّ كُلَّ رَجُلٍ ثِقَةٍ رَوَى عَنْ مِثْلِهِ حَدِيثًا وَجَائِزٌ مُمْكِنٌ لَهُ لِقَاؤُهُ وَالسَّمَاعُ مِنْهُ لِكَوْنِهِمَا جَمِيعًا كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ وَإِنْ لَمْيَأْتِ فِي خَبَرٍ قَطُّ أَنَّهُمَا اجْتَمَعَا وَلَا تَشَافَهَا بِكَلَامٍ فَالرِّوَايَةُ ثَابِتَةٌ وَالْحُجَّةُ بِهَا لَازِمَةٌ إِلَّا أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ دَلَالَةٌ بَيِّنَةٌ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ لَمْ يَلْقَ مَنْ رَوَى عَنْهُأَ وْ لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا فَأَمَّا وَالْأَمْرُ مُبْهَمٌ عَلَى الْإِمْكَانِ الَّذِي فَسَّرْنَا فَالرِّوَايَةُ عَلَى السَّمَاعِ أَبَدًا حَتَّى تَكُونَ الدَّلَالَةُ الَّتِي بَيَّنَّا فَيُقَالُ لِمُخْتَرِعِ هَذَا الْقَوْلِ الَّذِي وَصَفْنَا مَقَالَتَهُ أَوْ لِلذَّابِّعَنْهُ..)
                  ... إلى أن قال: (وَمَا عَلِمْنَا أَحَدًا مِنْ أَئِمَّةِ السَّلَفِ مِمَّنْ يَسْتَعْمِلُ الْأَخْبَارَ وَيَتَفَقَّدُ صِحَّةَ الْأَسَانِيدِ وَسَقَمَهَا مِثْلَ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ وَابْنِ عَوْنٍ وَمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَشُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ وَمَنْ بَعْدَهُمْ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ فَتَّشُوا عَنْ مَوْضِعِ السَّمَاعِ فِي الْأَسَانِيدِ كَمَا ادَّعَاهُ الَّذِي وَصَفْنَا قَوْلَهُ مِنْ قَبْلُ... .)
                  إلى أن قال: (وَكَانَ هَذَاالْقَوْلُ الَّذِي أَحْدَثَهُ الْقَائِلُ الَّذِي حَكَيْنَاهُ فِي تَوْهِينِ الْحَدِيثِ بِالْعِلَّةِ الَّتِي وَصَفَ أَقَلَّ مِنْ أَنْ يُعَرَّجَ عَلَيْهِ وَيُثَارَ ذِكْرُهُ إِذْ كَانَ قَوْلًا مُحْدَثًا وَكَلَامًا خَلْفًا لَمْيَقُلْهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ سَلَفَ وَيَسْتَنْكِرُهُ مَنْ بَعْدَهُمْ خَلَفَ فَلَا حَاجَةَ بِنَا فِي رَدِّهِ بِأَكْثَرَ مِمَّا شَرَحْنَا إِذْ كَانَ قَدْرُ الْمَقَالَةِ وَقَائِلِهَا الْقَدْرَالَّذِي وَصَفْنَاهُ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى دَفْعِمَا خَالَفَ مَذْهَبَ الْعُلَمَاءِ وَعَلَيْهِ التُّكْلَانُ) . انتهى.

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة البايلوجي الاول
                    وهذه مقدمة مسلم وفيها طعن بالبخاري:


                    قال مسلم في مقدمة صحيحه عن البخاري:
                    (وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا؛ إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِأَ حْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ، وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ، غَيْرَ أَنَّا لَمَّا تَخَوَّفْنَا مِنْشُرُورِ الْعَوَاقِبِ، وَاغْتِرَارِ الْجَهَلَةِ بِمُحْدَثَاتِالْأُمُورِ، وَإِسْرَاعِهِمْ إِلَى اعْتِقَادِ خَطَإِ الْمُخْطِئِينَ،وَالْأَقْوَالِ السَّاقِطَةِ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ؛ رَأَيْنَاالْكَشْفَ عَنْ فَسَادِ قَوْلِهِ وَرَدَّ مَقَالَتِهِ بِقَدْرِ مَا يَلِيقُ بِهَا مِنْ الرَّدِّ أَجْدَى عَلَى الْأَنَامِ وَأَحْمَدَ لِلْعَاقِبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. وَزَعَمَ الْقَائِلُ الَّذِي افْتَتَحْنَا الْكَلَامَ عَلَى الْحِكَايَةِ عَنْ قَوْلِهِ وَالْإِخْبَارِ عَنْ سُوءِ رَوِيَّتِهِ،أَنَّ كُلَّ إِسْنَادٍ لِحَدِيثٍ فِيهِ فُلَانٌ عَنْ فُلَانٍ وَقَدْ أَحَاطَ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ، وَجَائِزٌ أَنْ يَكُونَ الْحَدِيثُ الَّذِي رَوَى الرَّاوِي عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ قَدْ سَمِعَهُ مِنْهُ وَشَافَهَهُ بِهِ،غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَعْلَمُ لَهُ مِنْهُ سَمَاعًا،وَلَمْ نَجِدْ فِي شَيْءٍ مِنْ الرِّوَايَاتِ أَنَّهُمَا الْتَقَيَا قَطُّ أَوْ تَشَافَهَا بِحَدِيثٍ،أَنَّ الْحُجَّةَ لَا تَقُومُ عِنْدَهُ بِكُلِّ خَبَرٍ جَاءَ هَذَا الْمَجِيءَ، حَتَّى يَكُونَ عِنْدَهُ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ اجْتَمَعَا مِنْ دَهْرِهِمَا مَرَّةً فَصَاعِدًا، أَوْ تَشَافَهَا بِالْحَدِيثِ بَيْنَهُمَا،أَوْ يَرِدَ خَبَرٌ فِيهِ بَيَانُ اجْتِمَاعِهِمَا وَتَلَاقِيهِمَا مَرَّةً مِنْ دَهْرِهِمَا فَمَا فَوْقَهَا، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَلَمْتَأْتِ رِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ تُخْبِرُ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ عَنْ صَاحِبِهِ قَدْ لَقِيَهُ مَرَّةً وَسَمِعَ مِنْهُ شَيْئًا،لَمْ يَكُنْ فِي نَقْلِهِ الْخَبَرَعَمَّنْ رَوَى عَنْهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَالْأَمْرُ كَمَا وَصَفْنَا حُجَّةٌ،وَكَانَ الْخَبَرُ عِنْدَهُ مَوْقُوفًا،حَتَّى يَرِدَ عَلَيْهِ سَمَاعُهُ مِنْهُ لِشَيْءٍ مِنْ الْحَدِيثِ قَلَّ أَوْ كَثُرَ فِي رِوَايَةٍ مِثْلِمَا وَرَدَ.
                    وَهَذَا الْقَوْلُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ فِي الطَّعْنِ فِي الْأَسَانِيدِ قَوْلٌ مُخْتَرَعٌ مُسْتَحْدَثٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ صَاحِبُهُ إِلَيْهِ وَلَا مُسَاعِدَ لَهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَيْهِ وَذَلِكَ أَنَّ الْقَوْلَ الشَّائِعَ الْمُتَّفَقَ عَلَيْهِ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْأَخْبَارِ وَالرِّوَايَاتِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا أَنَّ كُلَّ رَجُلٍ ثِقَةٍ رَوَى عَنْ مِثْلِهِ حَدِيثًا وَجَائِزٌ مُمْكِنٌ لَهُ لِقَاؤُهُ وَالسَّمَاعُ مِنْهُ لِكَوْنِهِمَا جَمِيعًا كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ وَإِنْ لَمْيَأْتِ فِي خَبَرٍ قَطُّ أَنَّهُمَا اجْتَمَعَا وَلَا تَشَافَهَا بِكَلَامٍ فَالرِّوَايَةُ ثَابِتَةٌ وَالْحُجَّةُ بِهَا لَازِمَةٌ إِلَّا أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ دَلَالَةٌ بَيِّنَةٌ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ لَمْ يَلْقَ مَنْ رَوَى عَنْهُأَ وْ لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا فَأَمَّا وَالْأَمْرُ مُبْهَمٌ عَلَى الْإِمْكَانِ الَّذِي فَسَّرْنَا فَالرِّوَايَةُ عَلَى السَّمَاعِ أَبَدًا حَتَّى تَكُونَ الدَّلَالَةُ الَّتِي بَيَّنَّا فَيُقَالُ لِمُخْتَرِعِ هَذَا الْقَوْلِ الَّذِي وَصَفْنَا مَقَالَتَهُ أَوْ لِلذَّابِّعَنْهُ..)
                    ... إلى أن قال: (وَمَا عَلِمْنَا أَحَدًا مِنْ أَئِمَّةِ السَّلَفِ مِمَّنْ يَسْتَعْمِلُ الْأَخْبَارَ وَيَتَفَقَّدُ صِحَّةَ الْأَسَانِيدِ وَسَقَمَهَا مِثْلَ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ وَابْنِ عَوْنٍ وَمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَشُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ وَمَنْ بَعْدَهُمْ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ فَتَّشُوا عَنْ مَوْضِعِ السَّمَاعِ فِي الْأَسَانِيدِ كَمَا ادَّعَاهُ الَّذِي وَصَفْنَا قَوْلَهُ مِنْ قَبْلُ... .)
                    إلى أن قال: (وَكَانَ هَذَاالْقَوْلُ الَّذِي أَحْدَثَهُ الْقَائِلُ الَّذِي حَكَيْنَاهُ فِي تَوْهِينِ الْحَدِيثِ بِالْعِلَّةِ الَّتِي وَصَفَ أَقَلَّ مِنْ أَنْ يُعَرَّجَ عَلَيْهِ وَيُثَارَ ذِكْرُهُ إِذْ كَانَ قَوْلًا مُحْدَثًا وَكَلَامًا خَلْفًا لَمْيَقُلْهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ سَلَفَ وَيَسْتَنْكِرُهُ مَنْ بَعْدَهُمْ خَلَفَ فَلَا حَاجَةَ بِنَا فِي رَدِّهِ بِأَكْثَرَ مِمَّا شَرَحْنَا إِذْ كَانَ قَدْرُ الْمَقَالَةِ وَقَائِلِهَا الْقَدْرَالَّذِي وَصَفْنَاهُ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى دَفْعِمَا خَالَفَ مَذْهَبَ الْعُلَمَاءِ وَعَلَيْهِ التُّكْلَانُ) . انتهى.




                    فحاح

                    تعليق


                    • #25
                      يرفــــــــــــــــــــــــع

                      تعليق


                      • #26
                        أصحاب الكتب الصحيحة لا يعلمون لماذا كتبهم صحيحة ...

                        تعليق


                        • #27
                          يرفــــــــــــــــــــــــع

                          يرفــــــــــــــــــــــــع

                          تعليق


                          • #28
                            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                            تعليق


                            • #29

                              وما نطرحه الآن موضوع آخر هو تشكيك في أن الكتاب فيه زيادات ليست منه وقد أضيفت له
                              والمشكك والقائل بذلك هو الحميدي صاحب الجمع بين الصحيحين
                              وهذا يطرح أسئلة كبيرة : من الذي أضاف هذا الحديث وأقمحه في البخاري؟ وكيف يمكن الوثوق بكتاب تمت الإضافة فيه من إنسان مجهول؟
                              وابن حجر أدرك أن كلام الحميدي يؤدي إلى عدم الوثوق بما في كتاب البخاري كما سننقل

                              سنذكر أولاً كلام الحميدي ثم ننقل كلام القرطبي وفيه يذكر كلام الحميدي دون نكير عليه ، بل يذهب إلى نكارة هذه القصة وردها أو محاولة تأويلها -
                              مع ملاحظة أن ثلاثة من علماء السنة استنكروا هذا الذي أورده البخاري وهم الحميدي والقرطبي وابن عبد البر كما سيتضح
                              وليعذروا الشيعة إذا استنكروا ما في صحاحهم أو ردوه ولم يقبلوا به أو ببغضه لمخالفته للمعقول والمنقول
                              فهؤلاء ثلاثة من علماء السنة الكبار يستنكرون أحد أحاديث البخاري وأحدهم يشكك أنه مضاف ومقحم في الكتاب

                              أولا ًكلام الحميدي

                              الكتاب : الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم
                              تأليف: محمد بن فتوح الحميدي
                              عدد الأجزاء / 4
                              دار النشر / دار ابن حزم - لبنان/ بيروت - 1423هـ - 2002م
                              الطبعة: الثانية
                              تحقيق : د. علي حسين البواب

                              3047 - حكى أبو مسعود أن له في الصحيح حكاية من رواية حصين عنه قال رأيت في الجاهلية قردة ً اجتمع عليها قردة ٌ قد زنت فرجموها فرجمتها معهم كذا حكاه أبو مسعود ولم يذكر في أي موضع أخرجه البخاري من كتابه فبحثنا عن ذلك فوجدناه في بعض النسخ لا في كلها قد ذكر في أيام الجاهلية وليس في رواية النعيمي عن الفربري أصلاً شيءٌ من هذا الخبر في القردةولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري والذي قال البخاري في التاريخ الكبير قال لي نعيم بن حماد أخبرنا هشيم عن أبي بلج وحصين بن عمرو بن ميمون قال رأيت في الجاهلية قردة ً اجتمع عليها قرودٌ فرجموها فرجمتها معهم وليس فيه قد زنت فإن صحت هذه الزيادة فإنما أخرجها البخاري دلالة ً على أن عمرو بن ميمون قد أدرك الجاهلية ولم يبال بظنه الذي ظن في الجاهلية وقد أوهم أبو مسعود بهذه الترجمة التي أفردها باسمه أنه من جملة الصحابة الذين انفرد بهم البخاري كما ترجم أولاً وكما فعل في اسم أبي رجاء العطاردي وإنما رواية البخاري أنه قال كنا نعبد الحجر وسائر ما ذكر عنه دلالة على أنه قد أدرك الجاهلية ولم يسلم في أول الإسلام
                              http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7...A7%D8%A8%D8%B9

                              =================
                              ثم أنقل كلام القرطبي وأذكره بطوله في المسوخ لما فيه من الأعاجيب وفيه يورد كلام الحميدي دون نكير :
                              تفسير القرطبي ج1:
                              في قوله تعالى : { ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين }
                              ...
                              واختلف العلماء في الممسوخ هل ينسل على قولين قال الزجاج : قال قوم يجوز أن تكون هذه القردة منهم واختاره القاضي أبو بكر العربي وقال الجمهور : الممسوخ لا ينسل وإن القردة والخنازير وغيرهما كانت قبل ذلك والذين مسخهم الله قد هلكوا ولم يبق لهم نسل لأنه قد أصابهم السخط والعذاب فلم يكن لهم قرار في الدنيا بعد ثلاثة أيام قال ابن عباس : لم يعش مسخ قط فوق ثلاثة أيام ولم يأكل ولم يشرب ولم ينسل قال ابن عطية : وروي عن النبي صلى الله عليه و سلم وثبت [ أن الممسوخ لا ينسل ] ولا يأكل ولا يشرب ولا يعيش أكثر من ثلاثة أيام
                              قلت : هذا هو الصحيح من القولين وأما ما احتج به ابن العربي وغيره على صحة القول الأول من قوله صلى الله عليه و سلم :
                              [ فقدت أمة من بني إسرائيل لا يدري ما فعلت ولا أراها إلا الفأر ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته ] رواه أبو هريرة أخرجه مسلم وبحديث الضب رواه مسلم أيضا عن ابي سعيد وجابر قال جابر :
                              [ أتي النبي صلى الله عليه و سلم بضب فأبى أن يأكل منه وقال : لا أدري لعله من القرون التي مسخت ] فمتأمل على ما يأتي قال ابن العربي : وفي البخاري عن عمرو بن ميمون أنه قال :
                              [ رأيت في الجاهلية قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم ] ثبت في بعض نسخ البخاري وسقط في بعضها وثبت في نص الحديث [ قد زنت ] وسقط هذا اللفظ عند بعضهم قال ابن العربي : فإن قيل : وكأن البهائم بقيت فيهم معارف الشرائع حتى ورثوها خلفا عن سلف إلى زمان عمرو ؟ قلنا : نعم كذلك كان لأن اليهود غيروا الرجم فأراد الله أن يقيمه في مسوخهم حتى يكون أبلغ في الحجة على ما أنكروه من ذلك وغيروه حتى تشهد عليهم كتبهم وأحبارهم ومسوخهم حتى يعلموا أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون ويحصي ما يبدلون وما يغيرون ويقيم عليهم الحجة من حيث لا يشعرون وينصر نبيه عليه السلام وهم لا ينصرون
                              قلت : هذا كلامه في الأحكام ولا حجة في شيء منه وأما ما ذكره من قصة عمرو فذكر الحميدي في جمع الصحيحين : حكى أبو مسعود الدمشقي أن لعمرو بن ميمون الأودي في الصحيحين حكاية من رواية حصين عنه قال : رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة فرجموها فرجمتها معهم كذا حكى أبو مسعود ولم يذكر في أي موضع أخرجه البخاري من كتابه فبحثنا عن ذلك فوجدناه في بعض النسخ لا في كلها فذكر في كتاب أيام الجاهلية وليس في رواية النعيمي عن الفربري أصلا شيء من هذا الخبر في القردة ولعلها من المقحمات في كتاب البخاري والذي قال البخاري في التاريخ الكبير : قال لي نعيم بن حماد أخبرنا هشيم عن ابي بلج وحصين عن عمرو بن ميمون قال : رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردو فرجموها فرجمتها معهم وليس فيه قد زنت فإن صحت هذه الرواية فإنما أخرجها البخاري دلالة على أن عمرو بن ميمون قد أدرك الجاهلية ولم يبال بظنه الذي ظنه في الجاهلية وذكر أبو عمر في الإستيعاب عمرو بن ميمون وأن كنيته أبو عبد الله معدود في كبار التابعين من الكوفيين وهو الذي رأى الرجم في الجاهلية من القردة إن صح ذلك لأن رواته مجهولون وقد ذكره البخاري عن نعيم عن هشيم عن حصين عن عمرو بن ميمون الأودي مختصرا قال : رأيت في الجاهلية قردة زنت فرجموها ـ يعني القردة ـ فرجمتها معهم ورواه عباد بن العوام عن حصين كما رواه هشيم مختصرا وأما القصة بطولها فإنها تدور على عبد الملك بن مسلم عن عيسى بن حطان وليسا ممن يحتج بهما وهذا عند جماعة أهل العلم منكر إضافة الزنى إلى غير مكلف وإقامة الحدود في البهائم ولو صح لكانوا من الجن لأن العبادات في الإنس والجن دون غيرهما وأما قوله عليه السلام في حديث أبي هريرة : [ ولا أراها إلا الفأر ] وفي الضب : [ لا أدري لعله من القرون التي مسخت ] وما كان مثله فإنما كان ظنا وخوفا لأن يكون الضب والفأر وغيرهما مما مسخ وكان هذا حدسا منه صلى الله عليه و سلم قبل أن يوحى إليه أن الله لم يجعل للمسخ نسلا فلما أوحى إليه بذلك زال عنه ذلك التخوف وعلم أن الضب والفأر ليسا مما مسخ وعند ذلك أخبرنا بقوله صلى الله عليه و سلم لمن سأله عن القردة والخنازير
                              هي مما مسخ ؟ فقال : إن الله لم يهلك قوما أو يعذب قوما فيجعل لهم نسلا وإن القردة والخنازير كانوا قبل ذلك وهذا نص صريح صحيح رواه عبد الله بن مسعود أخرجه مسلم في كتاب القدر وثبتت النصوص بأكل الضب بحضرته وعلى مائدته ولم ينكر فدل على صحة ما ذكرنا وبالله توفيقنا وروي عن مجاهد في تفسير هذه الآية أنه إنما مسخت قلوبهم فقد وردت أفهامهم كأفهام القردة ولم يقله غيره من المفسرين فيما أعلم والله أعلم

                              http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7...D9%82%D9%85_65

                              وممن رد هذه القصة وشكك فيها ابن عبد البر أيضاً بالإضافة إلى الحميدي والقرطبي.. فيكون اجتمع ثلاثة علماء سنة على استنكار ما أورده البخاري (وليعذروا الشيعة إذاً حين يستنكرون ما يرد في صحاحهم)
                              وقد نقل ابن حجر في فتح الباري كلام ابن عبد البر والحميدي وذكر أن كلام الحميدي ينسف صحة البخاري ويرفع عنه الوثوق ..
                              وأنقل أكثر كلامه لما فيه من الفواجع:

                              من كتاب فتح الباري:
                              بقية كِتَاب الْمَنَاقِبِ.
                              باب الْقَسَامَةُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ.

                              الحديث: حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ رَأَيْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ قِرْدَةً اجْتَمَعَ عَلَيْهَا قِرَدَةٌ قَدْ زَنَتْ فَرَجَمُوهَا فَرَجَمْتُهَا مَعَهُمْ
                              الشرح: قوله: (حدثنا نعيم بن حماد) في رواية بعضهم حدثنا نعيم غير منسوب، وهو المروزي نزيل مصر، وقل أن يخرج له البخاري موصولا بل عادته أن يذكر عنه بصيغة التعليق.
                              ووقع في رواية القابسي " حدثنا أبو نعيم " وصوبه بعضهم وهو غلط.
                              قوله: (عن حصين) في رواية البخاري في " التاريخ " في هذا الحديث " حدثنا حصين " فأمن بذلك ما يخشى من تدليس هشيم الراوي عنه، وقرن فيه أيضا مع حصين أبا المليح.
                              قوله: (رأيت في الجاهلية قردة) بكسر القاف وسكون الراء واحدة القرود، وقوله: " اجتمع عليها قردة " بفتح الراء جمع قرد، وقد ساق الإسماعيلي هذه القصة من وجه آخر مطولة من طريق عيسى بن حطان عن عمرو بن ميمون قال: " كنت في اليمن في غنم لأهلي وأنا على شرف، فجاء قرد من قردة فتوسد يدها، فجاء قرد أصغر منه فغمزها، فسلت يدها من تحت رأس القرد الأول سلا رفيقا وتبعته، فوقع عليها وأنا أنظر، ثم رجعت فجعلت تدخل يدها تحت خد الأول برفق، فاستيقظ فزعا، فشمها فصاح، فاجتمعت القرود، فجعل يصيح ويومئ إليها بيده، فذهب القرود يمنة ويسرة، فجاءوا بذلك القرد أعرفه، فحفروا لهما حفرة فرجموهما، فلقد رأيت الرجم في غير بني آدم " قال ابن التين: لعل هؤلاء كانوا من نسل الذين مسخوا فبقي فيهم ذلك الحكم.
                              ....
                              وقد استنكر ابن عبد البر قصة عمرو بن ميمون هذه وقال: فيها إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحد على البهائم وهذا منكر عند أهل العلم، قال: فإن كانت الطريق صحيحة فلعل هؤلاء كانوا من الجن لأنهم من جملة المكلفين، وإنما قال ذلك لأنه تكلم على الطريق التي أخرجها الإسماعيلي حسب، وأجيب بأنه لا يلزم من كون صورة الواقعة صورة الزنا والرجم أن يكون ذلك زنا حقيقة ولا حدا، وإنما أطلق ذلك عليه لشبهه به، فلا يستلزم ذلك إيقاع التكليف على الحيوان.
                              وأغرب الحميدي في الجمع بين الصحيحين فزعم أن هذا الحديث وقع في بعض نسخ البخاري، وأن أبا مسعود وحده ذكره في " الأطراف " قال: وليس في نسخ البخاري أصلا فلعله من الأحاديث المقحمة في كتاب البخاري.
                              وما قاله مردود، فإن الحديث المذكور في معظم الأصول التي وقفنا عليها، وكفى بإيراد أبي ذر الحافظ له عن شيوخه الثلاثة الأئمة المتقنين عن الفربري حجة، وكذا إيراد الإسماعيلي وأبي نعيم في مستخرجيهما وأبي مسعود له في أطرافه، نعم سقط من رواية النسفي وكذا الحديث الذي بعده، ولا يلزم من ذلك أن لا يكون في رواية الفربري، فإن روايته تزيد على رواية النسفي عدة أحاديث قد نبهت على كثير منها فيما مضى وفيما سيأتي إن شاء الله تعالى، وأما تجويزه أن يزاد في صحيح البخاري ما ليس منه فهذا ينافي ما عليه العلماء من الحكم بتصحيح جميع ما أورده البخاري في كتابه، ومن اتفاقهم على أنه مقطوع بنسبته إليه، وهذا الذي قاله تخيل فاسد يتطرق منه عدم الوثوق بجميع ما في الصحيح، لأنه إذا جاز في واحد لا بعينه جاز في كل فرد فرد، فلا يبقى لأحد الوثوق بما في الكتاب المذكور، واتفاق العلماء ينافي ذلك، والطريق التي أخرجها البخاري دافعة لتضعيف ابن عبد البر للطريق التي أخرجها الإسماعيلي، وقد أطنبت في هذا الموضع لئلا يغتر ضعيف بكلام الحميدي فيعتمده، وهو ظاهر الفساد، وقد ذكر أبو عبيدة معمر بن المثنى في " كتاب الخيل " له من طريق الأوزاعي أن مهرا أنزي على أمه فامتنع، فأدخلت في بيت وجللت بكساء وأنزي عليها فنزى، فلما شم ريح أمه عمد إلى ذكره فقطعه بأسنانه من أصله، فإذا كان هذا الفهم في الخيل مع كونها أبعد في الفطنة من القرد فجوازها في القرد أول


                              ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                              =====================
                              ليس من منصف الآن يستنكر على الشيعة رد واستنكار بعض مرويات البخاري ، فإن علماء السنة الكبار فعلوا ذلك أيضاً
                              ===============================

                              مطهرون ، نقيات ثيابهُمُ
                              تجري الصلاة عليهم أينما ذكروا
                              اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ


                              منقول من شبكة الكافي

                              تعليق


                              • #30
                                الاخوة البايلوجي وعبد العباس شكرا لمشاركاتكم القيمة ...

                                يرفع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                72 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                                استجابة 1
                                109 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X