إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اتباع بن تيمية ما معنى هذا ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ناصر فلاق الهام
    فأي حوار بعد هذا التخبط وهل هذا كلام عاقل

    تعليق


    • #32
      متابع

      تعليق


      • #33
        القارىء يرى فرقا بين كلمة هي مصدر لـ "آد" و كلمة "يد"
        في البدء مرحبا بك معنا وإن شاء الله تكون طالبا للحق لاكالبقية
        في مايخص تعليقك اقول
        ليس هذا خلافي مع النفيس راجع الموضوع
        وإن كنت من مؤيدي عقيدة ابن تيمية في الصفات
        أود ان اسألك عن الاية الكريمة
        " يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ"
        هل معنى الاية أن لله يد
        ام إن معناها التأييد والنصرة
        انتظر جوابك

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر فلاق الهام
          في البدء مرحبا بك معنا وإن شاء الله تكون طالبا للحق لاكالبقية
          في مايخص تعليقك اقول
          ليس هذا خلافي مع النفيس راجع الموضوع
          وإن كنت من مؤيدي عقيدة ابن تيمية في الصفات
          أود ان اسألك عن الاية الكريمة
          " يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ"
          هل معنى الاية أن لله يد
          ام إن معناها التأييد والنصرة
          انتظر جوابك
          نحن اختلافنا معكم جذري ، و ليس بهذه السطحية التي تظنها و تتصورها ..
          فسؤالك القائل : هل لله يد ؟ .. له في البدء إجابتين محتملتين :
          الإجابة الأولى : لا ، ليس له يد .
          الإجابة الثانية : نعم ، له يد .
          في حال إجابتك الإجابة الأولى ، تظهر مجموعة من الأسئلة :
          السؤال الأول : لماذا نسب الله إلى نفسه اليد برغم أنه ليس له ما نسب إلى نفسه . أليس هذا كذب و الله يقول " ومن أصدق من الله حديثا " ..؟
          قد يجيب أحدهم : يجوز في اللغة أن تنسب صفة إلى موصوف برغم عدم اتصافه بالصفة المنسوبة ، و ذلك من باب المجاز اللغوي . و هذه الآية مجازية محضة ، لإيصال معنى آخر لا علاقة بالمفردات المستخدمة بها !!
          و عدة من الأسئلة تتوالى على من أخذ بالإجابة الأولى ..
          في حال إجابتك الإجابة الثانية ، تظهر مجموعة من الأسئلة :
          السؤال الأول : ماهي اليد التي نسبها الله إلى نفسه ؟
          هنا ستختلف الإجابات حسب عقيدة كل مجيب .
          فأحدهم يجيب : اليد تعني القوة .. .بمعنى : قوة الله فوق أيديهم
          و آخر يجيب : اليد من التأييد ..بمعنى : تأييد الله فوق أيديهم
          و ثالث يجيب : اليد هي صفة حقيقية ذاتية لله . أما المعنى السياقي فيعتمد على سياق الجملة كأية مفردة في اللغة تعطي معنى لو كانت لوحدها و تعطي إيحاء معين حسب السياق الذي ورد فيه .
          و عدة من الأسئلة تتوالى على من أخذ بالإجابة الثانية ..

          الملاحظة الأولى التي نلاحظها من جميع الإجابات
          هو الاتفاق على أن المعنى السياقي و الإيحائي لقوله " يد الله فوق أيديهم " .. فلا شك أن هذه الآية توحي بأن الله مؤيد المؤمنين و ناصرهم .

          لكن الاختلاف يحدث عند تفكيك الجملة و أخذ مفردة اليد بمعزل عن الجملة الواردة فيها ، وحينها ينقسم الناس إلى ثلاثة أقسام :
          القسم الأول :ليس لله يد ، و إنما يجوز أن ينسب إلى نفسه اليد في جملة ليعطي إيحاء معين ، كالإيحاء الوارد في قوله " يد الله فوق أيديهم" و التي أتت بمعنى التأييد و النصرة ، و إيحاء آخر في قوله " بل يداه مبسوطتان " و الذي يوحي بالجود و الكرم ، إلى آخره من الإيحاءات السياقية .
          القسم الثاني : لله يد ، و لكن يده تؤول إلى القوة و القدرة . فالله يعبر عن قوته بصفة اليد ، فاليد رمز للقوة . كما أنه يستخدم اليد في جملة ليعطي إيحاء معين ، كالإيحاء الوارد في قوله " يد الله فوق أيديهم" و التي تعني التأييد و النصرة ، و إيحاء آخر في قوله " بل يداه مبسوطتان " و الذي يوحي بالجود والكرم ، إلى آخره من الإيحاءات السياقية .
          القسم الثالث : لله يد ، و اليد صفة حقيقية يتصف بها الله حالها حال صفة القوة و القدرة و الحياة وجميع صفاته الذاتية . اليد معناه معلوم و الكيف مجهول ، لأن الله ليس كمثه شيء ، فجميع صفاته الذاتية ليست كمثلها صفات ، فهي على الوجه اللائق به وجه الكمال و الجلال . و لليد صفات ، فمن صفات اليد أنها تخلق ، فجاء قوله تعالى " ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي " . و من صفات اليد أنها تقبض و تمسك ، فجاء قوله تعالى :" و السماوات مطويات بيمينه " ، و من صفات اليد أنها تعطي و ترزق ، فجاء قوله تعالى : " بل يداه مبسوطتان " . و من صفات اليد أنها تؤيد و تنصر ، فجاء قوله تعالى : " يد الله فوق أيديهم " . و هكذا جميع الآيات التي أوردت كلمة " اليد " هي آيات حقيقية ، توحي بمعاني معينة ، كل هذه المعاني هي صفات توصف بها يد الله التي يتصف بها على وجه الحقيقة .

          فمن استطاع منكم أن يفهم الموضوع بهذا العمق ، فقد استفاد من حواراته العقائدية معنا ، و إلا سيظل في قوقعته ينظر إلى الأمور بسطحية حسب الإسطوانة المشروخة التي حفظها منذ طفولته ..

          و بعد أن نجد منكم من يعي حقيقة الإختلاف و جوهره ، يأتي الحوار البناء و الذي يبحث في ا لآتي :
          أولا : أيهما أصوب ، أن نتعامل مع صفات الله التي نسبها إلى نفسه على وجه الحقيقة أو على وجه المجاز أو على وجه التأويل ؟
          ثانيا : هل المؤمن مطالب بالإيمان بالأخبار التي أخبرنا الله بها من أنه خلق آدم بيديه ، و أن يداه مبسوطتان ، و غيرها ؟ و إن كان الإيمان بكل ذلك واجب ، فكيف يتحقق الإيمان و قد تم صرف المعنى و تأويله إلى معنى آخر ، بجعل الله قد خلق آدم بقوته و ليست بيده على وجه الحقيقة ؟ كيف يكون هناك إيمان بأمر مجازي غير حقيقي ؟؟!!
          ثالثا : هل اتصاف الله بصفة على وجه الحقيقة يلزم منه أن تكون الصفة كما هي عند المخلوقات ؟ بمعنى : هل كون الله له يد على الحقيقة يلزم من ذلك أن تكون يده جسما كيد غيره . و ما وجه إلزام الله بذلك ؟؟!!

          تعليق


          • #35
            من كثر كلامه كثر خطاءه و قل عقله و تعقله

            القران كتاب البلاغة و الفصاحة و المجاز من البلاغة

            و اليد معناه الحقيقي العضو الخاص
            و هذا المعنى مستحيل لله تعالى و لايقوله الا المجسمة و المشبهة و الوهابية

            و اما المعنى المجازي و هو القوة و القدرة كما

            جاء في كتب اهل السنة يليق لله تعالى و لاباس

            و لايقول السفلي الجاهل ان هذا هو التاويل

            بل هو استعمال المجاز في القران والقران كتاب البلاغة

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
              من كثر كلامه كثر خطاءه و قل عقله و تعقله

              لا حياة لمن تنادي ...

              بل على عقول أقفالها ..!!!!!

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                من كثر كلامه كثر خطاءه و قل عقله و تعقله

                القران كتاب البلاغة و الفصاحة و المجاز من البلاغة

                و اليد معناه الحقيقي العضو الخاص
                و هذا المعنى مستحيل لله تعالى و لايقوله الا المجسمة و المشبهة و الوهابية

                و اما المعنى المجازي و هو القوة و القدرة كما

                جاء في كتب اهل السنة يليق لله تعالى و لاباس

                و لايقول السفلي الجاهل ان هذا هو التاويل

                بل هو استعمال المجاز في القران والقران كتاب البلاغة


                اللهم صل على محمد و ال محمد

                بكلمات ترمى خزعبلات المجسمة و المشبهة الى صلة المحذوفات

                تعليق


                • #38


                  إقتباس:
                  القارىء يرى فرقا بين كلمة هي مصدر لـ "آد" و كلمة "يد"
                  في البدء مرحبا بك معنا وإن شاء الله تكون طالبا للحق لاكالبقية
                  في مايخص تعليقك اقول
                  ليس هذا خلافي مع النفيس راجع الموضوع
                  وإن كنت من مؤيدي عقيدة ابن تيمية في الصفات
                  أود ان اسألك عن الاية الكريمة
                  " يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ"
                  هل معنى الاية أن لله يد
                  ام إن معناها التأييد والنصرة
                  انتظر جوابك

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                    نحن اختلافنا معكم جذري ، و ليس بهذه السطحية التي تظنها و تتصورها ..
                    فسؤالك القائل : هل لله يد ؟ .. له في البدء إجابتين محتملتين :
                    الإجابة الأولى : لا ، ليس له يد .
                    الإجابة الثانية : نعم ، له يد .
                    في حال إجابتك الإجابة الأولى ، تظهر مجموعة من الأسئلة :
                    السؤال الأول : لماذا نسب الله إلى نفسه اليد برغم أنه ليس له ما نسب إلى نفسه . أليس هذا كذب و الله يقول " ومن أصدق من الله حديثا " ..؟
                    قد يجيب أحدهم : يجوز في اللغة أن تنسب صفة إلى موصوف برغم عدم اتصافه بالصفة المنسوبة ، و ذلك من باب المجاز اللغوي . و هذه الآية مجازية محضة ، لإيصال معنى آخر لا علاقة بالمفردات المستخدمة بها !!
                    و عدة من الأسئلة تتوالى على من أخذ بالإجابة الأولى ..
                    في حال إجابتك الإجابة الثانية ، تظهر مجموعة من الأسئلة :
                    السؤال الأول : ماهي اليد التي نسبها الله إلى نفسه ؟
                    هنا ستختلف الإجابات حسب عقيدة كل مجيب .
                    فأحدهم يجيب : اليد تعني القوة .. .بمعنى : قوة الله فوق أيديهم
                    و آخر يجيب : اليد من التأييد ..بمعنى : تأييد الله فوق أيديهم
                    و ثالث يجيب : اليد هي صفة حقيقية ذاتية لله . أما المعنى السياقي فيعتمد على سياق الجملة كأية مفردة في اللغة تعطي معنى لو كانت لوحدها و تعطي إيحاء معين حسب السياق الذي ورد فيه .
                    و عدة من الأسئلة تتوالى على من أخذ بالإجابة الثانية ..

                    الملاحظة الأولى التي نلاحظها من جميع الإجابات
                    هو الاتفاق على أن المعنى السياقي و الإيحائي لقوله " يد الله فوق أيديهم " .. فلا شك أن هذه الآية توحي بأن الله مؤيد المؤمنين و ناصرهم .

                    لكن الاختلاف يحدث عند تفكيك الجملة و أخذ مفردة اليد بمعزل عن الجملة الواردة فيها ، وحينها ينقسم الناس إلى ثلاثة أقسام :
                    القسم الأول :ليس لله يد ، و إنما يجوز أن ينسب إلى نفسه اليد في جملة ليعطي إيحاء معين ، كالإيحاء الوارد في قوله " يد الله فوق أيديهم" و التي أتت بمعنى التأييد و النصرة ، و إيحاء آخر في قوله " بل يداه مبسوطتان " و الذي يوحي بالجود و الكرم ، إلى آخره من الإيحاءات السياقية .
                    القسم الثاني : لله يد ، و لكن يده تؤول إلى القوة و القدرة . فالله يعبر عن قوته بصفة اليد ، فاليد رمز للقوة . كما أنه يستخدم اليد في جملة ليعطي إيحاء معين ، كالإيحاء الوارد في قوله " يد الله فوق أيديهم" و التي تعني التأييد و النصرة ، و إيحاء آخر في قوله " بل يداه مبسوطتان " و الذي يوحي بالجود والكرم ، إلى آخره من الإيحاءات السياقية .
                    القسم الثالث : لله يد ، و اليد صفة حقيقية يتصف بها الله حالها حال صفة القوة و القدرة و الحياة وجميع صفاته الذاتية . اليد معناه معلوم و الكيف مجهول ، لأن الله ليس كمثه شيء ، فجميع صفاته الذاتية ليست كمثلها صفات ، فهي على الوجه اللائق به وجه الكمال و الجلال . و لليد صفات ، فمن صفات اليد أنها تخلق ، فجاء قوله تعالى " ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي " . و من صفات اليد أنها تقبض و تمسك ، فجاء قوله تعالى :" و السماوات مطويات بيمينه " ، و من صفات اليد أنها تعطي و ترزق ، فجاء قوله تعالى : " بل يداه مبسوطتان " . و من صفات اليد أنها تؤيد و تنصر ، فجاء قوله تعالى : " يد الله فوق أيديهم " . و هكذا جميع الآيات التي أوردت كلمة " اليد " هي آيات حقيقية ، توحي بمعاني معينة ، كل هذه المعاني هي صفات توصف بها يد الله التي يتصف بها على وجه الحقيقة .

                    فمن استطاع منكم أن يفهم الموضوع بهذا العمق ، فقد استفاد من حواراته العقائدية معنا ، و إلا سيظل في قوقعته ينظر إلى الأمور بسطحية حسب الإسطوانة المشروخة التي حفظها منذ طفولته ..

                    و بعد أن نجد منكم من يعي حقيقة الإختلاف و جوهره ، يأتي الحوار البناء و الذي يبحث في ا لآتي :
                    أولا : أيهما أصوب ، أن نتعامل مع صفات الله التي نسبها إلى نفسه على وجه الحقيقة أو على وجه المجاز أو على وجه التأويل ؟
                    ثانيا : هل المؤمن مطالب بالإيمان بالأخبار التي أخبرنا الله بها من أنه خلق آدم بيديه ، و أن يداه مبسوطتان ، و غيرها ؟ و إن كان الإيمان بكل ذلك واجب ، فكيف يتحقق الإيمان و قد تم صرف المعنى و تأويله إلى معنى آخر ، بجعل الله قد خلق آدم بقوته و ليست بيده على وجه الحقيقة ؟ كيف يكون هناك إيمان بأمر مجازي غير حقيقي ؟؟!!
                    ثالثا : هل اتصاف الله بصفة على وجه الحقيقة يلزم منه أن تكون الصفة كما هي عند المخلوقات ؟ بمعنى : هل كون الله له يد على الحقيقة يلزم من ذلك أن تكون يده جسما كيد غيره . و ما وجه إلزام الله بذلك ؟؟!!

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                      من كثر كلامه كثر خطاءه و قل عقله و تعقله

                      القران كتاب البلاغة و الفصاحة و المجاز من البلاغة

                      و اليد معناه الحقيقي العضو الخاص
                      و هذا المعنى مستحيل لله تعالى و لايقوله الا المجسمة و المشبهة و الوهابية

                      و اما المعنى المجازي و هو القوة و القدرة كما

                      جاء في كتب اهل السنة يليق لله تعالى و لاباس

                      و لايقول السفلي الجاهل ان هذا هو التاويل

                      بل هو استعمال المجاز في القران والقران كتاب البلاغة


                      للرفع

                      تعليق


                      • #41
                        الحمد لله على نعمة الهدايه { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم

                        يحسبون أنهم يحسنون صنعا } وقال تعالى (أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على

                        سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون ) لا حول ولا قوة الا

                        بالله العلي العضيم عقول ممسوخه استحوذ عليها الشيطان بلسان العناد ومقارعة

                        الحق ورد الواضحات البينات من رب العالمين وخيرة الخلق اجمعين عليه واله

                        افضل الصلاة والتسليم ,,, وهذا هو والله المسخ الذي اصاب الامة في عقول

                        المعاندين المتكبرين الرادين للحق من رب العالمين , فالعجب العجب ولا عجب على

                        الله , عقول ممسوخه بلسان علم ضال منحرف يتفلسف

                        والمشكله انه يعتقد انه في كمال العقل وهو يرد الواضحات البينات

                        لا حياة لمن تنادي ...

                        بل على عقول أقفالها ..!!!!!


                        والله الواحد ما يدري يضحك ام يبكي على حال هولاء المساكين المعطلين

                        عقولهم ويضنون في انفسهم انهم هم اصحاب العقول ,, صدق المثل القائل رمتني

                        بدائها وانسلت , فعلا لا حياة لقلب لم يسلم لله ورسوله ورد قول الله

                        ورسوله لتأويل المتأولين على الله ورسوله , لانه لم يؤمن بعدل الله ولم

                        يؤمن ان الهدى من الله فهو لا يستوعب كلام الله ورسوله الا بواسطة يشرح

                        له ويوجهه خلاف النص الضاهر اللواضح البين , فالحمد لله على نعمة الهداية

                        لولايتك يا امير المؤمنين وهدى الله المعاندين الرادين لقول الله ورسوله الى

                        الحق .

                        تعليق


                        • #42
                          احسنتم

                          اخي الكريم وهابي مستبصر

                          طيب الولادة و التوفيق الالهي كان معك بركوبك السفينة النجاة

                          و نحن ندعو لجميع المنحرفين و خاصة النفيس المسكين ان يهديه الله

                          تعليق


                          • #43
                            حياك الله اخ وهابي مستبصر

                            القارىء يرى فرقا بين كلمة هي مصدر لـ "آد" و كلمة "يد"
                            في البدء مرحبا بك معنا وإن شاء الله تكون طالبا للحق لاكالبقية
                            في مايخص تعليقك اقول
                            ليس هذا خلافي مع النفيس راجع الموضوع
                            وإن كنت من مؤيدي عقيدة ابن تيمية في الصفات
                            أود ان اسألك عن الاية الكريمة
                            " يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ"
                            هل معنى الاية أن لله يد
                            ام إن معناها التأييد والنصرة
                            انتظر جوابك
                            بأنتظار العضو مسلم ان كان له رغبة في الحوار

                            تعليق


                            • #44
                              رفع...........

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              102 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              74 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                              استجابة 1
                              111 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                              استجابة 1
                              86 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X