إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المهدي والذي قبله أفضل منه ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة neguez
    بسم الله الرحمن الرحيم



    وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما



     


    سؤال بسيط جداً


     


    كتاب سليم بن قيس: ص133 – 135



    تحقيق محمد باقر الأنصاري










    في رواية طويلة




    قال رسول الله صلى الله عليه واله لفاطمة عليها السلام




    المهدي والذي قبله أفضل منه



    أرجوكم أجيبوا



    هدانا الله وإيّاكم للحق


    مستبصر تونسي حر
    كتاب سليم منسوب اليه
    ومن رواه عنه متهم بالكذب

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم

      وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما


      الرد الى
      الدكتور الكويتي
      قولك

      كتاب سليم منسوب اليه
      ومن رواه عنه متهم بالكذب


      الجواب
      كتاب سليم بن قيس الهلالي
      و الذي يعتبر أصل من الأصول و أحد أسرار آل محمد

      توثيق الكتاب من الإمام زين العابدين عليه السلام
      قال أبان بن أبي عياش في مفتتح كتاب سليم بن قيس : فحججت من عامي ذلك فدخلت على علي بن الحسين سلام الله عليه و عنده أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني صاحب رسول الله صلى الله عليه و آله و كان من خيار أصحاب الإمام أمير المؤمنين عليه السلام و لقيت عنده عمر بن أبي سلمة بن أم سلمة رضوان الله عليها فعرضته عليه - أي كتاب سليم- و على أبي الطفيل و على الإمام السجاد سلام الله عليه ذلك أجمع ثلاثة أيام كل يوم إلى الليل و يغدو عليه عمر و عامر فقرآه عليه ثلاثة أيام فقال عليه السلام

      صدق سليم، رحمه الله، هذا حديثنا كله نعرفه
      و في هذا القول أحاديث كثيرة
      فقد ورد هذا الحديث بعينه في عدة موارد
      منها وسائل الشيعة و إختيار معرفة الرجال و غيرها
      توثيق الكتاب من الإمام الصادق عليه السلام
      قال الإمام الصادق سلام الله عليه من لم يكن عنده من شيعتنا و محبينا كتاب
      سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء و لا يعلم من أسبابنا شيئاً و هو أبجد الشيعة و هو سر من أسرار آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم

      الحديث بعينه موجود في النسخة رقم 32 المنتسخة على النسخة التي تاريخها 609 و ذلك بأمر من العلامة المجلسي و قد طبع عليها العلامة المجلسي بخاتمه الشريف و هي موجودة في مكتبة جامعة طهران

      و أيضاً موجود على ظهر نسخة الشيخ الحر العاملي التي أستنسخت في سنة 1087 على نسخة عتيقة و الموضوجودة في مكتبة آية الله الحكيم في النجف

      رواه العلامة الكاظمي في تكملة الرجال ج1 ص 467 نقلاً عن المجلسي في مرآة العقول

      رواه العلامة المامقاني في تنقيح المقال ج2 ص 54

      رواه المحدث النوري في مستدرك الوسائل ج3 ص 183

      ذكره العلامة الطهراني في الذرسعة ج2 ص 152

      هذا إلى جانب مصادر كثيرة و نخص بها النسخ التي وجدت لهذا الكتاب
      أورد الشيخ الطوسي في الغيبة عن الإمام الصادق سلام الله عليه قوله هذه وصية أمير المؤمنين عليه السلام و هي نسخة كتاب سليم بن قيس الهلالي دفعها إلي أبان و قرآها عليه. قال أبان : و قرأتها على علي بن الحسين عليه السلام فقال صدق سليم، رحمه الله
      هذه بعض التوثيقات من الأئمة سلام الله عليهم
      في حق كتاب سليم بن قيس
      الشيخ الثقة أبو إسحاق إبراهيم بن عمر اليماني من أصحاب الإامين الباقر و الصادق عليهما السلام و هو صاحب الأصول و أصوله معتمد الأصحاب بشهادة الصدوق و المفيد و وثقه الثقتان و هو أول من روى كتاب سليم بن قيس

      أسماء الرواة العظام و المصنفين الراوين لكتاب
      سليم بن قيس الهلالي
      شيخ الشيعة في البصرة و وجههم عمر بن أذينة المتوفي سنة 168 هـ و هو من أصحاب الإمامين الصادق و الكاظم عليهما السلام تناول كتاب سليم بأجمعه من أبان بن أبي عياش

      الحافظ أبو عروة معمر بن راشد البصري الأزدي المتوفي سنة 152 و هو من أهل العامة و وثقه العجلي و النسائي و السمعاني و الذهبي. روى جميع كتاب
      سليم بن قيس

      المؤرخ الشهير أبو الفضل نصر بن مزاحم المنقري الكوفي و هو من أصحاب الإمام الباقر عليه السلام. روى أحاديث
      سليم على ما في تفسير الفرات ص 9

      الشيخ الثقة أبو خالد الكابلي من أصحاب الإمام السجاد و الباقر و الصادق عليهم السلام. روى أحاديث سليم فيما رواه الكراجكي عنه في كنز الفوائد و نقله الشيخ الحر في الجواهر السنية ص 303
      الشيخ الثقة عبدالله بن مسكان من أصحاب الإمام الباقر و الصادق و الكاظم. روى من أحاديث سليم في عدة مواضع
      .
      الشيخ الثقة الثبت أبو محمد عبدالله بن المغيرة البجلي من أصحاب الإمام الكاظم عليه السلام و هو مصنف 30 كتاب روى من أحاديث سليم

      الثقة الجليل المفضل بن عمر الجعفي من أصحاب الإمامين الصادق و الكاظم عليهما السلام روى من أحاديث سليم بن قيس

      الثقة العين أبو عبدالله محمد بن إسماعيل الزعفراني من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام. روى من أحاديث سليم فيما روى عنه في التهذيب

      الشيخ الصدوق الثقة حماد بن عيسى المتوفي سنة 209 و هو من أصحاب الإمام الصادق و الكاظم و الرضا و الجواد عليهم السلام. روى كتاب سليم بأجمعه

      المحدث الكبير عبدالرزاق بن همام بن نافع الصنعاني المتوفي 211 من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام و هو صاحب تصانيف كثيرة و قد يعد من العامة. روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه عن أبيه و عن معمر بن راشد.

      الشيخ الجليل محمد بن أبي عمير الأزدي البغدادي المتوفس سنة 217 من أصحاب الإمام الكاظم و الرضا و الجواد و كان وجهاً من وجوه الشيعة جليل القدر عظيم المنزلة عندنا و عند العامة و قد أجمع العلماء على تصحيحه و إعتماد مراسيله. روى كتاب سليم بأجمعه عن عمر بن أذينة
      .
      الشيخ الثقة محمد بن إسماعيل بن بزيع من أصحاب الإمام الكاظم و الرضا و الجواد عليهم السلام و هو صاحب مصنفات. روى من أحاديث سليم

      المحدث الثقة الحسين بن سعيد الأهوازي من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام و قد ألف ثلاثين كتاب. روى كثير من أحاديث سليم.
      الشيخ الجليل علي بن مهزيار الأهوازي من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام و هو واسع الرواية و صنف 33 كتابا. روى كثير من أحاديث سليم.
      الشيخ الثقة العباس بن معروف من أصحاب الإمام الرضا و الهادي عليهم السلام. روى كثير من أحاديث سليم.
      شيخ القميين المحدث الجليل محمد بن عيسى من أصحاب الإمام الرضا عليه السلام. روى من أحاديث سليم

      الثقة الصدوق أبو يوسف يعقوب بن يزيد السلمي من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهاديعليهم السلام و هو صاحب كتب. روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه

      شيخ القميين و وجههم و فقيههم الثقة الجليل أحمد بن محمد بن عيسى من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهادي المتوفي في عصر الغيبة الصغرى و كان من حرصه في الحديث أنه يخرج من قم كل من يروي عن الضعفاء. روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه

      المحدث الجليل إبراهيم بن هاشم القمي لقي الإمام الرضا. روى كثير من أحاديث سليم

      المتكلم الفقيه المحدث أبو محمد الفضل بن شاذان الأزدي النيسابوري المتوفي سنة 260 من أصحاب الإمامين الهادي و العسكري و له جلالة عند الشيعة و صنف 180 كتاباً روى كثير من أحاديث سليم كتابه مختصر إثبات الرجعة حديث رقم1

      الشيخ الثقة الفقيه علي بن الحسن بن فضال من أصحاب الإمامين الهادي و العسكري روى كثير من أحاديث سليم

      الشيخ الوجيه الحسن بن موسى الخشاب من أصحاب الإمام العسكري و هو من وجوه الشيعة كثير العلم روى أحاديث سليم في عدة مصادر
      الشيخ الجليل الثقة محمد بن الحسين بن أبي الخطاب من أصحاب الإمام الجواد و الهادي و العسكري عليهم السلام و هو ثقة عين عظيم القدر. روى كتاب سليم بأجمعه
      الشيخ المحدث الثقة الجليل أبو جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي و هو من أصحاب الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام. روى من أحاديث سليم
      شيخ الشيعة و فقيهها و وجهها أبو القاسم سعد بن عبدالله بن أبي خلف الأشعري القمي لقي الإمام العسكري و تشرف بلقاء الحجة. روى كتاب سليم بن قيس بأكمله

      فقيه الشيعه و أوحد دهره أبو النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي الثقة الصدوق روى من أحاديث سليم في تفسيره

      سيد المحدثين أبو جعفر محمد بن الحسن الصفار من أصحاب العسكري و روى كثير من أحاديث سليم

      رئيس المحدثين ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني الرازي و كان أوثق الناس في حديثهم و أثبتهم و يعد من مجاهدي الإمامية على رأس المائة الثالثة و إنتهت إليه رئاسة فقهاء الإمامية في عصره. روى في كتابه الكافي كثير من أحاديث سليم

      شيخ القميين و فقيههم و متقدمهمأبو الحسن على بن الحسين بن بابويه القمي و هو والد الشيخ الصدوق روى من أحاديث سليم فيما رواه إبنه الصدوق

      الحافظ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بإبن عقدة و كان زيدياً جارودياً و هو رجل جليل في أصحاب الحديث. روى كتاب سليم بأجمعه

      الشيخ المحدث محمد بن علي ما جيلويه القمي روى كتاب سليم بن قيس الهلالي بأجمعه

      شيخ المحدثين و علم الإمامية أبو جعفر محمد بن الحسين بن بابويه القمي المعروف بالصدوق و هو صاحب تصانيف و روى كثير من أحاديث سليم

      المحدث الجليل الشيخ أبو عبدالله الحسين بن عبيدالله الغضائري و هو من أجلة الثقات و العارفين و هو من شيوخ الإجازة. روى كتاب سليم بن قيس بأكمله

      لسام الإمامية و متكلم الشيعة و المحامي عن حوزتهم الشيخ المفيد أبو عبدالله محمد بن محمد بن النعمان العكبري أشار في آخر كتابه تصحيح الإعتقاد إلى رؤية كتاب سليم و روى من أحاديث سليم الكثير

      المتكلم الجليل أبو القاسم علي بن الحسين بن موسى اللمقب بالسيد المرتضى روى من أحاديث سليم في كتابه الشافي

      الشيخ الثقة الجليل أبو العباس أحمد بن علي بن العباس النجاشي روى كتاب سليم بأجمعه بطرقه المذكورة في فهرسته

      شيخ الطائفة المحقة و أعلمها في مختلف العلوم أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي و هو مؤسس للحوزة العلمية النجفية و صاحب المكتبة العظمى. روى كتاب سليم بأجمعه بستة أسانيد.
      الشيخ الثقة الفاضل أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي و كان من أجلاء الطائفة و روى من أحاديث سليم الكثير في كتابه إعلام الورى و مجمع البيان

      الشيخ المحقق العلامة الذي إنتهت إليه رئاسة الإمامية في المنقول و المعقول جمال الدين أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن مطهر الشهير بالعلامة الحلي.روى من أحاديث سليم في كتابه إثبات الوصيةو في كتب أخرى

      المتكلم المتبحر القاضي السيد نور الله الحسيني المرعشي التستري روى من أحاديث سليم في كتابه إحقاق الحق
      المحدث الأكبر و فقيه المتبحر الشيخ محمد بن الحسن بن علي المشغري المعروف بالحر العاملي. روى كتاب سليم بأجمعه في كتابه الوسائل

      العلامة الشيخ عبد علي بن جمعه العروسي الحويزي روى كثير من أحاديث سليم في كتابه نور الثقلين
      المحقق أحمد بن محمد مهدي الناراقي الكاشاني روى من أحاديث سليم في كتابه مستند الشيعة
      .
      العلامة الشيخ عبدالحسين بن أحمد الأميني النجفي صرح بوجود نسخة من كتاب سليم عنده في كتابه الغدير

      نكتفي بهذا القدر
      هدية الى صديقي وصاحبي
      الهدروق المنزلي في الحمادة
      خالد مستبصر تونسي حر

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة neguez
        بسم الله الرحمن الرحيم

        وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما




        الرد الى
        الدكتور الكويتي
        قولك


        كتاب سليم منسوب اليه
        ومن رواه عنه متهم بالكذب


        الجواب


        كتاب سليم بن قيس الهلالي


        و الذي يعتبر أصل من الأصول و أحد أسرار آل محمد


        توثيق الكتاب من الإمام زين العابدين عليه السلام


        قال
        أبان بن أبي عياش
        خالد مستبصر تونسي حر

        ابان بن ابي عياش
        ضعيف عند الشيعة والسنة

        ولا قيمة لروايته

        تعليق


        • #19
          ذكر السيد الصدر نقلا عن الحاوي للسيوطي
          عن نعيم بن حماد عن أمير المؤمنين قال
          إذا بعث السفياني فخسف بهم في البيداء ويخرج رجل من
          قبله

          أي المهدي من أهل بيت بالمشرق
          ويحمل السيف على عاتقه ثمانية اشهر

          ما بعد الظهور ص408

          نقلت الحديث على حاله للأمانة العلمية
          وإلا ففيه تصحيف فبدل (من أهل بيت) موجود في الأصل (من أهل بيته)
          ويراجع للتأكد من ذلك
          كتاب الملاحم والفتن للسيد ابن طاووس (رحم
          وكتاب الممهدون للكوراني ص110

          وقد علق السيد الصدرعلى هذا الحديث بقوله
          إن الخبر الذي رويناه عن السيوطي والذي يصرح
          بان رجل من قبل المهدي
          هو الذي يمارس القتل الكثير
          لا المهدي نفسه

          وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام
          كان صحيحاً فان الذي يقوم بالقتل هم أصحاب الإمام
          وليس الإمام نفسه

          واما إذا فهمنا هذا الخبر بمدلوله الخاص
          بمعنى أن رجلا معينا هو الذي يعينه المهدي عليه السلام
          للقيام بهذه الحملة
          وليس المهدي نفسه









          الروايات التي سردها السيد الشهيد في تاريخ مابعد الظهور كلها تشير الى الامام الحجة سلام الله عليه الدالة على وقوع القتل ثمانية اشهر

          وهذا نصها

          أخرج الصدوق في إكمال الدين(1) بسنده عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا جعفر يقول :
          وساق الحديث إلى أن قال :- ثم يضع سيفه على عاتقه ثمانية أشهر بيمينه . فلا يزال يقتل أعداء الله حتى يرضى الله عز وجل ..الحديث .
          وأخرج النعماني في الغيبة(2) والمجلسي في البحار(3) عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (ع) :
          لا يخرج القائم (ع) حتى تكون تكملة الحلقة . قال : عشرة الآف ،إلى أن قال : يجرد السيف عن عاتقه ثمانية أشهر ، يقتل هرجاً . الحديث .
          ولم تشذ الا رواية السيوطي هذه
          وأخرج السيوطي في الحاوي(4) عن نعيم بن حماد عن علي ، قال :
          إذا بعث السفياني جيشاً فخسف بهم بالبيداء ، إلى أن قال :
          ويخرج رجل من قبله (أي المهدي) رجل من أهل بيت بالمشرق ، ويحمل السيف على عاتقه ثمانية أشهر... الحديث .
          ولاحظ هذه الرواية نفس المضمون ولكنها تشير الى الاما الحجة سلام الله عليه

          وأخرج عنه أيضاً عن علي أيضاً ، قال :
          تفرج الفتن برجل منا يسومهم خسفاً . لا يعطيهم إلا السيف ، يضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر . حتى يقولوا : والله ما هذا من ولد فاطمة ، ولو كان من ولدنا لرحمنا ....الحديث .
          لذلك لانستطيع الاعتماد عل الشاذ وطرح كل الروايات البقية الصريحة

          وعند مناقشة السيد للرواية لاحظ ماذا يقول
          النقطة الثانية : أن الخبر الذي رويناه عن السيوطي ، والذي يصرح بأن رجلاً من قبل المهدي (ع) هو الذي يمارس القتل الكثير لا المهدي نفسه .
          وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام . كان صحيحاً ، فإن الذي يقوم بالقتل هو أصحاب الإمام وليس الإمام نفسه .وإنما نسب إلى الإمام باعتباره منطلقاً عن أمره وتخطيطه .كما نقول: فتح الأمير المدينة .ولا دليل على أن الإمام يقتل بيده شخصاً أصلاً .
          وأما إذا فهمنا أن الخبر بمدلوله الخاص بمعنى أن رجلاً معيناً هو الذي يعينه المهدي (ع) نفسه ...فهذا وإن كان محتملاً . باعتبار مهام المهدي العالمية ، فيحتاج إلى تعيين مسؤول عن كل مهمة بعينها . فلعله يعين رجلاً يكون مسؤولاً عن قتل المنحرفين . غير أن هذا المضمون لا يثبت ، لعدم قابلية هذا الخبر وحده للإثبات التاريخي .
          مع ملاحظة ان الرواية لاتصرح بأنه اي الامام الحجة يرسل ابنه
          فتنبه

          تعليق


          • #20
            ذكر السيد الصدر نقلا عن الحاوي للسيوطي
            عن نعيم بن حماد عن أمير المؤمنين قال
            إذا بعث السفياني فخسف بهم في البيداء ويخرج رجل من
            قبله

            أي المهدي من أهل بيت بالمشرق
            ويحمل السيف على عاتقه ثمانية اشهر

            ما بعد الظهور ص408

            نقلت الحديث على حاله للأمانة العلمية
            وإلا ففيه تصحيف فبدل (من أهل بيت) موجود في الأصل (من أهل بيته)
            ويراجع للتأكد من ذلك
            كتاب الملاحم والفتن للسيد ابن طاووس (رحم
            وكتاب الممهدون للكوراني ص110

            وقد علق السيد الصدرعلى هذا الحديث بقوله
            إن الخبر الذي رويناه عن السيوطي والذي يصرح
            بان رجل من قبل المهدي
            هو الذي يمارس القتل الكثير
            لا المهدي نفسه

            وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام
            كان صحيحاً فان الذي يقوم بالقتل هم أصحاب الإمام
            وليس الإمام نفسه

            واما إذا فهمنا هذا الخبر بمدلوله الخاص
            بمعنى أن رجلا معينا هو الذي يعينه المهدي عليه السلام
            للقيام بهذه الحملة
            وليس المهدي نفسه









            الروايات التي سردها السيد الشهيد في تاريخ مابعد الظهور كلها تشير الى الامام الحجة سلام الله عليه الدالة على وقوع القتل ثمانية اشهر

            وهذا نصها

            أخرج الصدوق في إكمال الدين(1) بسنده عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا جعفر يقول :
            وساق الحديث إلى أن قال :- ثم يضع سيفه على عاتقه ثمانية أشهر بيمينه . فلا يزال يقتل أعداء الله حتى يرضى الله عز وجل ..الحديث .
            وأخرج النعماني في الغيبة(2) والمجلسي في البحار(3) عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (ع) :
            لا يخرج القائم (ع) حتى تكون تكملة الحلقة . قال : عشرة الآف ،إلى أن قال : يجرد السيف عن عاتقه ثمانية أشهر ، يقتل هرجاً . الحديث .
            ولم تشذ الا رواية السيوطي هذه
            وأخرج السيوطي في الحاوي(4) عن نعيم بن حماد عن علي ، قال :
            إذا بعث السفياني جيشاً فخسف بهم بالبيداء ، إلى أن قال :
            ويخرج رجل من قبله (أي المهدي) رجل من أهل بيت بالمشرق ، ويحمل السيف على عاتقه ثمانية أشهر... الحديث .
            ولاحظ هذه الرواية نفس المضمون ولكنها تشير الى الاما الحجة سلام الله عليه

            وأخرج عنه أيضاً عن علي أيضاً ، قال :
            تفرج الفتن برجل منا يسومهم خسفاً . لا يعطيهم إلا السيف ، يضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر . حتى يقولوا : والله ما هذا من ولد فاطمة ، ولو كان من ولدنا لرحمنا ....الحديث .
            لذلك لانستطيع الاعتماد عل الشاذ وطرح كل الروايات البقية الصريحة

            وعند مناقشة السيد للرواية لاحظ ماذا يقول
            النقطة الثانية : أن الخبر الذي رويناه عن السيوطي ، والذي يصرح بأن رجلاً من قبل المهدي (ع) هو الذي يمارس القتل الكثير لا المهدي نفسه .
            وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام . كان صحيحاً ، فإن الذي يقوم بالقتل هو أصحاب الإمام وليس الإمام نفسه .وإنما نسب إلى الإمام باعتباره منطلقاً عن أمره وتخطيطه .كما نقول: فتح الأمير المدينة .ولا دليل على أن الإمام يقتل بيده شخصاً أصلاً .
            وأما إذا فهمنا أن الخبر بمدلوله الخاص بمعنى أن رجلاً معيناً هو الذي يعينه المهدي (ع) نفسه ...فهذا وإن كان محتملاً . باعتبار مهام المهدي العالمية ، فيحتاج إلى تعيين مسؤول عن كل مهمة بعينها . فلعله يعين رجلاً يكون مسؤولاً عن قتل المنحرفين . غير أن هذا المضمون لا يثبت ، لعدم قابلية هذا الخبر وحده للإثبات التاريخي .
            مع ملاحظة ان الرواية لاتصرح بأنه اي الامام الحجة يرسل ابنه
            فتنبه

            تعليق


            • #21
              ذكر السيد الصدر نقلا عن الحاوي للسيوطي
              عن نعيم بن حماد عن أمير المؤمنين قال
              إذا بعث السفياني فخسف بهم في البيداء ويخرج رجل من
              قبله

              أي المهدي من أهل بيت بالمشرق
              ويحمل السيف على عاتقه ثمانية اشهر

              ما بعد الظهور ص408

              نقلت الحديث على حاله للأمانة العلمية
              وإلا ففيه تصحيف فبدل (من أهل بيت) موجود في الأصل (من أهل بيته)
              ويراجع للتأكد من ذلك
              كتاب الملاحم والفتن للسيد ابن طاووس (رحم
              وكتاب الممهدون للكوراني ص110

              وقد علق السيد الصدرعلى هذا الحديث بقوله
              إن الخبر الذي رويناه عن السيوطي والذي يصرح
              بان رجل من قبل المهدي
              هو الذي يمارس القتل الكثير
              لا المهدي نفسه

              وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام
              كان صحيحاً فان الذي يقوم بالقتل هم أصحاب الإمام
              وليس الإمام نفسه

              واما إذا فهمنا هذا الخبر بمدلوله الخاص
              بمعنى أن رجلا معينا هو الذي يعينه المهدي عليه السلام
              للقيام بهذه الحملة
              وليس المهدي نفسه









              الروايات التي سردها السيد الشهيد في تاريخ مابعد الظهور كلها تشير الى الامام الحجة سلام الله عليه الدالة على وقوع القتل ثمانية اشهر

              وهذا نصها

              أخرج الصدوق في إكمال الدين(1) بسنده عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا جعفر يقول :
              وساق الحديث إلى أن قال :- ثم يضع سيفه على عاتقه ثمانية أشهر بيمينه . فلا يزال يقتل أعداء الله حتى يرضى الله عز وجل ..الحديث .
              وأخرج النعماني في الغيبة(2) والمجلسي في البحار(3) عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (ع) :
              لا يخرج القائم (ع) حتى تكون تكملة الحلقة . قال : عشرة الآف ،إلى أن قال : يجرد السيف عن عاتقه ثمانية أشهر ، يقتل هرجاً . الحديث .
              ولم تشذ الا رواية السيوطي هذه
              وأخرج السيوطي في الحاوي(4) عن نعيم بن حماد عن علي ، قال :
              إذا بعث السفياني جيشاً فخسف بهم بالبيداء ، إلى أن قال :
              ويخرج رجل من قبله (أي المهدي) رجل من أهل بيت بالمشرق ، ويحمل السيف على عاتقه ثمانية أشهر... الحديث .
              ولاحظ هذه الرواية نفس المضمون ولكنها تشير الى الاما الحجة سلام الله عليه

              وأخرج عنه أيضاً عن علي أيضاً ، قال :
              تفرج الفتن برجل منا يسومهم خسفاً . لا يعطيهم إلا السيف ، يضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر . حتى يقولوا : والله ما هذا من ولد فاطمة ، ولو كان من ولدنا لرحمنا ....الحديث .
              لذلك لانستطيع الاعتماد عل الشاذ وطرح كل الروايات البقية الصريحة

              وعند مناقشة السيد للرواية لاحظ ماذا يقول
              النقطة الثانية : أن الخبر الذي رويناه عن السيوطي ، والذي يصرح بأن رجلاً من قبل المهدي (ع) هو الذي يمارس القتل الكثير لا المهدي نفسه .
              وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام . كان صحيحاً ، فإن الذي يقوم بالقتل هو أصحاب الإمام وليس الإمام نفسه .وإنما نسب إلى الإمام باعتباره منطلقاً عن أمره وتخطيطه .كما نقول: فتح الأمير المدينة .ولا دليل على أن الإمام يقتل بيده شخصاً أصلاً .
              وأما إذا فهمنا أن الخبر بمدلوله الخاص بمعنى أن رجلاً معيناً هو الذي يعينه المهدي (ع) نفسه ...فهذا وإن كان محتملاً . باعتبار مهام المهدي العالمية ، فيحتاج إلى تعيين مسؤول عن كل مهمة بعينها . فلعله يعين رجلاً يكون مسؤولاً عن قتل المنحرفين . غير أن هذا المضمون لا يثبت ، لعدم قابلية هذا الخبر وحده للإثبات التاريخي .
              مع ملاحظة ان الرواية لاتصرح بأنه اي الامام الحجة يرسل ابنه
              فتنبه

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة neguez
                بسم الله الرحمن الرحيم

                وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما

                وميض 78
                قلت
                مستبصر ولاتعرف الاجابه كيف استبصرت اذن ؟؟؟؟العب غيرها يا ناصبي
                كتابتك مثل الوهابية لكل المستبصرين في غرفهم ومنتداهم
                على العموم اسال الله ان يهديك
                ------------------------------------
                الاخ مدمر2
                كتاب سليم بن قيس
                تحقيق محمد باقر الأنصاري
                ص133 – 135

                قال رسول الله صلى الله عليه واله لفاطمة عليها السلام
                إن لعلي بن أبي طالب ثمانية أضراس ثواقب نوافذ، ومناقب ليست لأحد من الناس: إيمانه بالله وبرسوله قبل كل أحد ولم يسبقه إلى ذلك أحد من أمتي، وعلمه بكتاب الله وسنتي وليس أحد من أمتي يعلم جميع علمي غير بعلك؛ لأن الله علمني علماً لا يعلمه غيري وغيره، ولم يعلم ملائكته ورسله وإنما علمه إياي وأمرني الله أن أعلمه علياً ففعلت ذلك. فليس أحد من أمتي يعلم جميع علمي وفهمي وفقهي كله غيره. وإنك - يا بنية - زوجته، وإن ابنيه سبطاي الحسن والحسين وهما سبطا أمتي. وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، وإن الله جل ثناؤه علمه الحكمة وفصل الخطاب ميزات أهل البيت عليهم السلام الخاصة يا بنية، إنا أهل بيت أعطانا الله سبع خصال لم يعطها أحداً من الأولين ولا أحداً من الآخرين غيرنا: أنا سيد الأنبياء والمرسلين وخيرهم، ووصيي خير الوصيين، ووزيري بعدي خير الوزراء، وشهيدنا خير الشهداء أعني حمزة عمي. قالت: يا رسول الله، سيد الشهداء الذين قتلوا معك ؟ قال: لا، بل سيد الشهداء من الأولين والآخرين ما خلا الأنبياء والأوصياء. وجعفر بن أبي طالب ذو الهجرتين وذو الجناحين المضرجين يطير بهما مع الملائكة في الجنة. وابناك الحسن والحسين سبطا أمتي وسيدا شباب أهل الجنة. ومنا - والذي نفسي بيده - مهدي هذه الأمة الذي يملأ الله به الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً. قالت فاطمة عليها السلام: يا رسول الله، فأي هؤلاء الذين سميت أفضل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه واله: أخي علي أفضل أمتي، وحمزة وجعفر هذان أفضل أمتي بعد علي وبعدك وبعد ابني وسبطي الحسن والحسين وبعد الأوصياء من ولد ابني هذا - وأشار رسول الله صلى الله عليه واله بيده إلى الحسين عليه السلام - منهم المهدي والذي قبله أفضل منه، الأول خير من الآخر؛ لأنه إمامه والآخر وصي الأول. إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا. إخبار النبي صلى الله عليه واله بتظاهر الأمة على علي عليه السلام من بعده، ثم نظر رسول الله صلى الله عليه واله إلى فاطمة وإلى بعلها وإلى ابنيها فقال: يا سلمان، أشهد الله أني حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم. أما إنهم معي في الجنة. ثم أقبل النبي صلى الله عليه واله على علي عليه السلام فقال: يا علي، إنك ستلقي بعدي من قريش شدة، من تظاهرهم عليك وظلمهم لك. فإن وجدت أعواناً عليهم فجاهدهم وقاتل من خالفك بمن وافقك، فإن لم تجد أعواناً فاصبر وكف يدك ولا تلق بيدك إلى التهلكة، فإنك مني بمنزلة هارون من موسى، ولك بهارون أسوة حسنة. إنه قال لأخيه موسى: إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني


                في هذه الرواية يقول الرسول صلى الله عليه واله إن أبا المهدي عليه السلام أفضل منه - أي أفضل من المهدي - ولكننا نعلم من روايات أخرى أن الإمام المهدي محمد بن الحسن عليه السلام أفضل من أبيه العسكري، بل أفضل من جميع الأئمة من ذرية الحسين، فيتحصل أن المراد من المهدي في الرواية هو أحمد المذكور في وصية رسول الله صلى الله عليه واله والتي ذُكر فيها إن من أسمائه المهدي، وإليكم بعض الأحاديث عن أفضلية الإمام المهدي محمد بن الحسن عليه السلام

                كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني
                الغيبة النعماني: ص73

                عن أبي بصير، عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام، قال: (قال رسول الله ص: إن الله عز وجل اختار من كل شئ شيئاً، اختار من الأرض مكة، واختار من مكة المسجد، واختار من المسجد الموضع الذي فيه الكعبة، واختار من الأنعام إناثها، ومن الغنم الضأن، واختار من الأيام يوم الجمعة، واختار من الشهور شهر رمضان، ومن الليالي ليلة القدر، واختار من الناس بني هاشم، واختارني وعلياً من بني هاشم، واختار مني ومن علي الحسن والحسين، وتكملة اثني عشر إماماً من ولد الحسين تاسعهم باطنهم، وهو ظاهرهم، وهو أفضلهم، وهو قائمهم

                الإستنصار
                أبو الفتح الكراجكي
                الإستنصار: ص8 – 9
                عن أبي سعيد يرفعه إلى أبى جعفر عليه السلام قال: (قال رسول الله: من أهل بيتي اثنى عشر نقيباً محدثون مفهمون منهم القائم بالحق يملاها عدلاً كما ملأت جوراً
                ).

                وما رواه ابن أبي عمير عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام قال: (قال رسول الله ص: إن الله اختار من الأيام يوم الجمعة، ومن الشهور شهر رمضان، ومن الليالي ليله القدر، واختار من الناس الأنبياء، واختار من الأنبياء الرسل، واختارني من الرسل، واختار من علياً ع، واختار من على الحسن والحسين (عليهما السلام)، واختار من الحسين ع الأوصياء ع وهم تسعه من ولد الحسين ينفون من هذا الدين تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين، تاسعهم ظاهرهم ناطقهم قائمهم وهو أفضلهم
                 
                والله استغرب منك كيف تفهم الروايات

                كيف فهمت ان الاول هو علي والاخر هو المهدي ؟؟؟؟
                انتبه وفقك الله
                فانت تسير عكس الاتجاه الذي وضعوه لك ائمة اهل البيت عليهم السلام


                انظر الى الرواية ماذا تقول : النبي ص يشير الى من هو الافضل فيذكر اولا علي ثم فاطمة ثم الحسن والسين ثم اولاد الحسين الذي لم يعين كم هو عددهم هنا في هذه الرواية

                بعد ان اكمل النبي كلامه اشار الى الحسين عليه السلام وقال منهم المهدي
                ( اي من هؤلاء الاوصياء ) الذي قبله افضل منه ... من الذي قبله أوليس قبله الحسن العسكري ؟؟؟ فاذا كان الذي قبله الامام علي هو قد قال النبي ان علي افضلهم فلم يكرر هنا مرة اخرى

                هاك اقرأ هذه الرواية الاخرى التي تبين ان والد المهدي افضل منه

                قال النبي صلى الله عليه واله لسلمان
                ثم ضرب بيده على الحسين عليه السلام فقال: يا سلمان، مهدي أمتي الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما من ولد هذا. إمام بن إمام، عالم بن عالم، وصي بن وصي،
                أبوه الذي يليه إمام وصي عالم. قال: قلت: يا نبي الله، المهدي أفضل أم أبوه ؟ قال: أبوه أفضل منه. للأول مثل أجورهم كلهم لأن الله هداهم به

                كتاب سليم بن قيس ص429
                انا لا أعرف كيف تنكر كل هذه الروايات والادلة الواضحة

                مستبصر تونسي حر




                عمي إقرأ ردي قبل أن تنسخ وتلصق من منتدياتكم إلى هنا فاقرأ مداخلتي جيدا

                شوفوا يا جماعة كيف ينسخ من منتداه ويقول لي :
                كيف فهمت ان الاول هو علي والاخر هو المهدي ؟؟؟؟

                فهل أنا قلت بالله عليكم بأن الأول علي والاخر هو المهدي
                وهذا الرد جاء على أحد الأخوة الذي فسَّر بأن المقصود هنا الإمام علي والإمام المهدي ولكن لما عجزوا عن الرد يستنسخون أجوبة لتمويه القارئ وهذا ما يؤكد كلامنا على رابطهم هنا :





                http://vb.al-mehdyoon.org/t6208.html


                شوفوا وميزوا أيها الأخوة فهي نفس الرد على أحد الأخوة من هذا الرابط

                http://vb.al-mehdyoon.org/t6208-post...html#post28753


                ومن هنا يتضح عجزهم عن الرد مع العلم هذا ليس سؤالي ولم أتطرق بأن الأول هو الإمام علي والآخر هو الإمام المهدي بل قلت :





                حسب الرواية فالرواية تقول ما يلي :
                قالت فاطمة عليها السلام: يا رسول الله، فأي هؤلاء الذين سميت أفضل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه واله: أخي علي أفضل أمتي، وحمزة وجعفر هذان أفضل أمتي بعد علي وبعدك وبعد ابني وسبطي الحسن والحسين وبعد الأوصياء من ولد ابني هذا - وأشار رسول الله صلى الله عليه واله بيده إلى الحسين عليه السلام - منهم المهدي والذي قبله أفضل منه، الأول خير من الآخر؛ لأنه إمامه والآخر وصي الأول. إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا

                فهنا يؤكد النبي بأن تفاضل الأئمة بين بعضهم هو في باب الإمام على الآخر والآخر وصي له فمن هذا الباب يكون والد الإمام الحجة أفضل منه وأما من أبواب المفاضلة الأخرى فالمسألة تختلف بالمقرانة والمفاضلة في بعض الأبواب كمن يقول بأن الحسن والحسين أفضل من أباهما من حيث النسب لأن الحسن والحسين والدهما علي بن أبي طالب والزهراء بينما والدا الإمام علي هما أبو طالب وفاطمة بنت أسد وكما هو معروف فإن علي بن أبي طالب والزهراء أفضل من أبو طالب وفاطمة بنت أسد ويكون بهذا النحو فقط الحسن والحسين أفضل من والدهما فقط

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة neguez

                  الاخ مدمر2
                  كتاب سليم بن قيس
                  تحقيق محمد باقر الأنصاري
                  ص133 – 135

                  قال رسول الله صلى الله عليه واله لفاطمة عليها السلام
                  إن لعلي بن أبي طالب ثمانية أضراس ثواقب نوافذ، ومناقب ليست لأحد من الناس: إيمانه بالله وبرسوله قبل كل أحد ولم يسبقه إلى ذلك أحد من أمتي، وعلمه بكتاب الله وسنتي وليس أحد من أمتي يعلم جميع علمي غير بعلك؛ لأن الله علمني علماً لا يعلمه غيري وغيره، ولم يعلم ملائكته ورسله وإنما علمه إياي وأمرني الله أن أعلمه علياً ففعلت ذلك. فليس أحد من أمتي يعلم جميع علمي وفهمي وفقهي كله غيره. وإنك - يا بنية - زوجته، وإن ابنيه سبطاي الحسن والحسين وهما سبطا أمتي. وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، وإن الله جل ثناؤه علمه الحكمة وفصل الخطاب ميزات أهل البيت عليهم السلام الخاصة يا بنية، إنا أهل بيت أعطانا الله سبع خصال لم يعطها أحداً من الأولين ولا أحداً من الآخرين غيرنا: أنا سيد الأنبياء والمرسلين وخيرهم، ووصيي خير الوصيين، ووزيري بعدي خير الوزراء، وشهيدنا خير الشهداء أعني حمزة عمي. قالت: يا رسول الله، سيد الشهداء الذين قتلوا معك ؟ قال: لا، بل سيد الشهداء من الأولين والآخرين ما خلا الأنبياء والأوصياء. وجعفر بن أبي طالب ذو الهجرتين وذو الجناحين المضرجين يطير بهما مع الملائكة في الجنة. وابناك الحسن والحسين سبطا أمتي وسيدا شباب أهل الجنة. ومنا - والذي نفسي بيده - مهدي هذه الأمة الذي يملأ الله به الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً. قالت فاطمة عليها السلام: يا رسول الله، فأي هؤلاء الذين سميت أفضل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه واله: أخي علي أفضل أمتي، وحمزة وجعفر هذان أفضل أمتي بعد علي وبعدك وبعد ابني وسبطي الحسن والحسين وبعد الأوصياء من ولد ابني هذا - وأشار رسول الله صلى الله عليه واله بيده إلى الحسين عليه السلام - منهم المهدي والذي قبله أفضل منه، الأول خير من الآخر؛ لأنه إمامه والآخر وصي الأول. إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا. إخبار النبي صلى الله عليه واله بتظاهر الأمة على علي عليه السلام من بعده، ثم نظر رسول الله صلى الله عليه واله إلى فاطمة وإلى بعلها وإلى ابنيها فقال: يا سلمان، أشهد الله أني حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم. أما إنهم معي في الجنة. ثم أقبل النبي صلى الله عليه واله على علي عليه السلام فقال: يا علي، إنك ستلقي بعدي من قريش شدة، من تظاهرهم عليك وظلمهم لك. فإن وجدت أعواناً عليهم فجاهدهم وقاتل من خالفك بمن وافقك، فإن لم تجد أعواناً فاصبر وكف يدك ولا تلق بيدك إلى التهلكة، فإنك مني بمنزلة هارون من موسى، ولك بهارون أسوة حسنة. إنه قال لأخيه موسى: إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني


                  في هذه الرواية يقول الرسول صلى الله عليه واله إن أبا المهدي عليه السلام أفضل منه - أي أفضل من المهدي - ولكننا نعلم من روايات أخرى أن الإمام المهدي محمد بن الحسن عليه السلام أفضل من أبيه العسكري، بل أفضل من جميع الأئمة من ذرية الحسين، فيتحصل أن المراد من المهدي في الرواية هو أحمد المذكور في وصية رسول الله صلى الله عليه واله والتي ذُكر فيها إن من أسمائه المهدي، وإليكم بعض الأحاديث عن أفضلية الإمام المهدي محمد بن الحسن عليه السلام

                  كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني
                  الغيبة النعماني: ص73

                  عن أبي بصير، عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام، قال: (قال رسول الله ص: إن الله عز وجل اختار من كل شئ شيئاً، اختار من الأرض مكة، واختار من مكة المسجد، واختار من المسجد الموضع الذي فيه الكعبة، واختار من الأنعام إناثها، ومن الغنم الضأن، واختار من الأيام يوم الجمعة، واختار من الشهور شهر رمضان، ومن الليالي ليلة القدر، واختار من الناس بني هاشم، واختارني وعلياً من بني هاشم، واختار مني ومن علي الحسن والحسين، وتكملة اثني عشر إماماً من ولد الحسين تاسعهم باطنهم، وهو ظاهرهم، وهو أفضلهم، وهو قائمهم

                  الإستنصار
                  أبو الفتح الكراجكي
                  الإستنصار: ص8 – 9
                  عن أبي سعيد يرفعه إلى أبى جعفر عليه السلام قال: (قال رسول الله: من أهل بيتي اثنى عشر نقيباً محدثون مفهمون منهم القائم بالحق يملاها عدلاً كما ملأت جوراً
                  ).

                  وما رواه ابن أبي عمير عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام قال: (قال رسول الله ص: إن الله اختار من الأيام يوم الجمعة، ومن الشهور شهر رمضان، ومن الليالي ليله القدر، واختار من الناس الأنبياء، واختار من الأنبياء الرسل، واختارني من الرسل، واختار من علياً ع، واختار من على الحسن والحسين (عليهما السلام)، واختار من الحسين ع الأوصياء ع وهم تسعه من ولد الحسين ينفون من هذا الدين تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين، تاسعهم ظاهرهم ناطقهم قائمهم وهو أفضلهم
                   
                  والله استغرب منك كيف تفهم الروايات

                  كيف فهمت ان الاول هو علي والاخر هو المهدي ؟؟؟؟
                  انتبه وفقك الله
                  فانت تسير عكس الاتجاه الذي وضعوه لك ائمة اهل البيت عليهم السلام


                  انظر الى الرواية ماذا تقول : النبي ص يشير الى من هو الافضل فيذكر اولا علي ثم فاطمة ثم الحسن والسين ثم اولاد الحسين الذي لم يعين كم هو عددهم هنا في هذه الرواية

                  بعد ان اكمل النبي كلامه اشار الى الحسين عليه السلام وقال منهم المهدي
                  ( اي من هؤلاء الاوصياء ) الذي قبله افضل منه ... من الذي قبله أوليس قبله الحسن العسكري ؟؟؟ فاذا كان الذي قبله الامام علي هو قد قال النبي ان علي افضلهم فلم يكرر هنا مرة اخرى

                  هاك اقرأ هذه الرواية الاخرى التي تبين ان والد المهدي افضل منه

                  قال النبي صلى الله عليه واله لسلمان
                  ثم ضرب بيده على الحسين عليه السلام فقال: يا سلمان، مهدي أمتي الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما من ولد هذا. إمام بن إمام، عالم بن عالم، وصي بن وصي،
                  أبوه الذي يليه إمام وصي عالم. قال: قلت: يا نبي الله، المهدي أفضل أم أبوه ؟ قال: أبوه أفضل منه. للأول مثل أجورهم كلهم لأن الله هداهم به

                  كتاب سليم بن قيس ص429
                  انا لا أعرف كيف تنكر كل هذه الروايات والادلة الواضحة

                  مستبصر تونسي حر






                  عمي إقرأ ردي قبل أن تنسخ وتلصق من منتدياتكم إلى هنا فاقرأ مداخلتي جيدا

                  شوفوا يا جماعة كيف ينسخ من منتداه ويقول لي :
                  كيف فهمت ان الاول هو علي والاخر هو المهدي ؟؟؟؟

                  فهل أنا قلت بالله عليكم بأن الأول علي والاخر هو المهدي
                  وهذا الرد جاء على أحد الأخوة الذي فسَّر بأن المقصود هنا الإمام علي والإمام المهدي ولكن لما عجزوا عن الرد هنا ذهبوا يستنسخون أجوبة لتمويه القارئ وهذا ما يؤكد كلامنا على رابطهم هنا :





                  http://vb.al-mehdyoon.org/t6208.html


                  شوفوا وميزوا أيها الأخوة فهو نفس الرد على أحد الأخوة من هذا الرابط

                  http://vb.al-mehdyoon.org/t6208-post...html#post28753


                  ومن هنا يتضح عجزهم عن الرد مع العلم هذا ليس سؤالي ولم أتطرق بأن الأول هو الإمام علي والآخر هو الإمام المهدي بل قلت :





                  حسب الرواية فالرواية تقول ما يلي :
                  قالت فاطمة عليها السلام: يا رسول الله، فأي هؤلاء الذين سميت أفضل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه واله: أخي علي أفضل أمتي، وحمزة وجعفر هذان أفضل أمتي بعد علي وبعدك وبعد ابني وسبطي الحسن والحسين وبعد الأوصياء من ولد ابني هذا - وأشار رسول الله صلى الله عليه واله بيده إلى الحسين عليه السلام - منهم المهدي والذي قبله أفضل منه، الأول خير من الآخر؛ لأنه إمامه والآخر وصي الأول. إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا

                  فهنا يؤكد النبي بأن تفاضل الأئمة بين بعضهم هو في باب الإمام على الآخر والآخر وصي له فمن هذا الباب يكون والد الإمام الحجة أفضل منه وأما من أبواب المفاضلة الأخرى فالمسألة تختلف بالمقرانة والمفاضلة في بعض الأبواب كمن يقول بأن الحسن والحسين أفضل من أباهما من حيث النسب لأن الحسن والحسين والدهما علي بن أبي طالب والزهراء بينما والدا الإمام علي هما أبو طالب وفاطمة بنت أسد وكما هو معروف فإن علي بن أبي طالب والزهراء أفضل من أبو طالب وفاطمة بنت أسد ويكون بهذا النحو فقط الحسن والحسين أفضل من والدهما فقط

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة neguez
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما


                    جوابي الى الاخ

                    ناصر فلاق الهام
                    و للقاريء
                    أما الاخرين حكمهم لمدير هذا المنتدى
                     
                    سؤالك ناصر فلاق الهام
                    اثبت اولا ان صاحبك يخرج قبل الامام المهدي عليه السلام


                    قليل الرد عن الموضوع هو
                    قال الله تعالى

                    وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً

                    يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً
                    لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولاً

                    الفرقان: 27-29
                    الروايات التي تؤكد على مجيء ممهدين قبل قيام الإمام المهدي عليه السلام
                    والروايات وان كانت تختلف أحياناً في المتن ولكنها تتفق على معنى واحد
                    وهو قيام ممهد أو ممهدين قبل قيام الإمام المهدي {عليه السلام}
                    وهذا كاف لإثبات المطلوب

                    ذكر السيد الصدر نقلا عن الحاوي للسيوطي
                    عن نعيم بن حماد عن أمير المؤمنين قال
                    إذا بعث السفياني فخسف بهم في البيداء ويخرج رجل من
                    قبله

                    أي المهدي من أهل بيت بالمشرق
                    ويحمل السيف على عاتقه ثمانية اشهر

                    ما بعد الظهور ص408

                    نقلت الحديث على حاله للأمانة العلمية
                    وإلا ففيه تصحيف فبدل (من أهل بيت) موجود في الأصل (من أهل بيته)
                    ويراجع للتأكد من ذلك
                    كتاب الملاحم والفتن للسيد ابن طاووس (رحم
                    وكتاب الممهدون للكوراني ص110

                    وقد علق السيد الصدرعلى هذا الحديث بقوله
                    إن الخبر الذي رويناه عن السيوطي والذي يصرح
                    بان رجل من قبل المهدي
                    هو الذي يمارس القتل الكثير
                    لا المهدي نفسه

                    وهذا المضمون إن فهمناه بمدلوله العام
                    كان صحيحاً فان الذي يقوم بالقتل هم أصحاب الإمام
                    وليس الإمام نفسه

                    واما إذا فهمنا هذا الخبر بمدلوله الخاص
                    بمعنى أن رجلا معينا هو الذي يعينه المهدي عليه السلام
                    للقيام بهذه الحملة
                    وليس المهدي نفسه

                    عن ثوبان انه قال : قال رسول الله (ص
                    إذا رأيتم الرايات السود قد أقبلت من خرُسان فأتوها ولو حبواً على الثلج
                    فان فيها
                    خليفة المهدي

                    بشارة الإسلام ص236
                    والمقصود من
                    خليفة المهدي في الرواية السابقة
                    أي وصيه الذي يمارس الحكم
                    بعده

                    ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس
                    وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان
                    فإذا ظهر السفياني
                    اختفى المهدي ثم يظهر بعد ذلك


                    والله عيب عليك تستشهد بمهدي قبل المهدي من كتب السيوطي وإبن حماد .
                    حتى السيد إبن طاووس أوضح بأن كتابه الملاحم والفتن مأخوذ عن كتب المخالفين وهما الملاحم والآخر الفتن وأحدهما لإبن حماد وقد صرح بذلك السيد إبن طاووس في أول كتابه الذي جمع فيه أراء المخالفين وأكد على ذلك وعلى كل حال لو سلمنا فرضا بالرواية التي جلبتها حضرتك من كتاب السيوطي فهي تقول :
                    إذا بعث السفياني فخسف بهم في البيداء ويخرج رجل من
                    قبله
                    أي المهدي من أهل بيت بالمشرق
                    ويحمل السيف على عاتقه ثمانية اشهر
                    سبحان الله شوفوا التناقض تارة يقولون بأنه اليماني واليماني يحرم بيع السلاح وحمله وتارة يسفك اليماني الدماء ثمانية أشهر والأنكى من ذلك بأن تلك الثماني أشهر تكون مقارنة بخسف البيداء أي يكون الإمام الحجة قد ظهر .
                    وأما الرواية التي ينقلها الكذاب ثوبان عن النبي والتي يقول فيها : إذا رأيتم الرايات السود قد أقبلت من خرُسان فأتوها ولو حبواً على الثلج
                    فان فيها
                    خليفة المهدي

                    فهذه أيضا رواية عباسية لا صحة لها

                    ولو إفترضنا بأنها صحيحة فهي تتحدث عن عصر الظهور لأنه كيف نأتيها حبوا على الثلج وهي تخرج من خراسان وتارة تكون راية اليماني تخرج من الكوفة وتارة من اليمن وتارة من المدينة .
                    ما ترسوا على بر وتتفقوا على موعد ومكان خروجها وهذا التناقض يؤكد إضمحلال وهزيمة أفكاركم إذ للآن لا تستطيعون إثبات بأن هناك مبايعة لإمامكم قبل ظهور الإمام المهدي وهذه ليست سوى محاولة للبحث عن شعرة في داخل سبع محيطات هذا إن كان هناك شعرة بالأساس

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة neguez
                      غيبة الطوسي ص294

                      ولا يخفى على القارئ الفطن أن هذا الحديث الذي أخرجه الشيخ الطوسي مخالف لما هو ثابت ومتواتر عن طريق أهل البيت {عليه السلام} من أن السفياني يخرج قبل قيام الإمام المهدي {عليه السلام} ومدة حكمه ستة اشهر أو ثمانية اشهر ثم يقتله الإمام عند قيامه
                      أما هذا الحديث فانه يصرح بأنه عند ظهور السفياني
                      يكون الإمام المهدي ظاهراً ثم يختفي عند ظهور السفياني ثم يظهر بعد ذلك
                       
                      المهدي المذكور في هذه الرواية ليس هو الإمام محمد بن الحسن العسكري المهدي عليه السلام بل هو أول المهديين وأول المؤمنين المقربين كما إشارة إليه بعض الروايات الصحيحة وبالخصوص وصية الرسول محمد (ص) لعلي {عليه السلام}
                      والتي أخرجها الشيخ الطوسي في الغيبة ص107
                      والميرزا النوري في النجم الثاقب ج2

                      هي رواية صحيحة السند باعتراف الميرزا النوري والسيد الشهيد الصدر (قد)
                      في تاريخ ما بعد الظهور ص640-650
                      ولا توجد رواية واحدة تنفي وجود الذرية للإمام المهدي عليه السلام
                      فلابد أن يكون أول المهديين هو ابن الإمام المهدي عليه السلام
                      ومولود قبل قيام الإمام عليه السلام وهو الذي يمهد للإمام عليه السلام
                      وخصوصاً إذا لاحظنا ما إشارات إليه رواية ( المهديين الإثنا عشر )
                      بان أولهم أحد أسماءه أحمد وهو أول المؤمنين

                      فالأظهر انه أول المؤمنين في تصديق الإمام المهدي عليه السلام
                      وأيضا إذا لاحظنا الروايات التي تذكر الرجل الذي يخرج قبل المهدي عندما تصفه (أتاح الله برجل منا أهل البيت ) أو (من أهل بيت الإمام المهدي {عليه السلام} وكل هذا يدل على أن الرجل الذي يخرج قبل الإمام المهدي عليه السلام هو من ذريته
                      هذا إذا أعرضنا عن التأول والتأويل لا يُصار إليه
                      إلا عند الضرورة ولا ضرورة في المقام

                      والى هذا المعنى أشار السيد الصدر (قد) في تاريخ ما بعد الظهور
                      نعم أجابت بعض الأخبار على ذلك قال أحدها
                      ( أن
                      منا بعد القائم أحد عشر مهدياً )
                      والمفهوم من قوله
                      منا انهم من نسل أهل البيت عليه السلام إجمالا
                      وقال الخبر الآخر
                      (فليسلمها إلى ابنه أول المهديين )
                      وهو دال على أن الولي الأول ابن المهدي عليه السلام نفسه
                      ولم يذكر الأولياء الذين بعده
                      ويقول أحد الأدعية : ( وولاة عهدك و الأئمة من ولدك ) فلو اعتبرنا كل هذه الأخبار قابلة للإثبات مستقلة ، لفهمها أن هؤلاء الأولياء هم من نسل أهل البيت {عليه السلام} ولا يراد بأهل البيت {عليه السلام} في لغة الأخبار إلا الأئمة المعصومين . وحيث لا يحتمل أن يكونوا من نسل إمام غير المهدي {عليه السلام} باعتبار بعد المسافة الزمنية إذا فهم من أولاد الإمام المهدي {عليه السلام} نفسه ، وهذا افتراض واضح تعضده بعض هذه الأخبار ولا تنفيه الأخبار الأخرى

                      ما بعد الظهور ص650

                      اخرج السيد ابن طاووس عن نعيم بن حماد : يملك رجل من بني هاشم فيقتل بني امية حتى لا يبقى منهم إلا اليسير لا يقتل غيرهم ثم يخرج رجل من بني امية يقتل بكل رجل اثنين حتى لا يبقى إلا النساء ثم يخرج المهدي عليه افضل الصلاة والسلام وعجل الله فرجه
                      الملاحم والفتن ص43

                      واخرج السيد ابن طاووس أيضاً عن نعيم بن حماد : ثم يملك رجل اسمر يملئها عدلا ثم يسر إلى المهدي ويؤدي إليه الطاعة ويقاتل عنه
                      الملاحم والفتن ص39

                      عن أبي جعفر {عليه السلام} : يخرج شاب من بني هاشم بكفه اليمنى خال ويأتي من خرُسان برايات سود بين يديه شعيب بن صالح يقاتل أصحاب السفياني فيهزمهم
                      الملاحم والفتن ص38

                      عن أبي جعفر {عليه السلام} : تنـزل الرايات السود التي تخرج من خرسان إلى الكوفة فإذا ظهر المهدي بمكة بعثت إليه بالبيعة
                      الملاحم والفتن ص40

                      قال رسول الله (ص) تخرج من المشرق رايات سود لبني العباس ثم يمكثون ما شاء الله ثم تخرج رايات سود صغار تقاتل رجل من ولد ابي سفيان وأصحابه من قبل المشرق ويؤدون الطاعة للمهدي
                      الملاحم والفتن ص40

                      وغير هذه الروايات الكثير عرضنا عن ذكرها لمراعاة الاختصار وكلها تدل وتجمع على معنى واحد وهو خروج رجل أو رجال قبل قيام الإمام المهدي {عليه السلام} يمهدون للإمام {عليه السلام} ويهيئون له النصرة

                      وبغض النظر عن كل شيء لا يمكن تجاهل هذه الروايات والإعراض عنها فإنها تتحدث عن مصير الأمة الإسلامية ، بل البشرية وتمس تكليف كل مسلم . فيجب النظر إليها بعين الاعتبار ولو من باب دفع الضرر المحتمل على اقل تقدير .(وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً
                      الإسراء:72
                      والحمد لله رب العالمين
                      خالد التونسي المستبصر
                      تونسي حر

                      يعني هنا لم يقل بأن هناك إمامان مهدي فالمسألة ليست حكرة بكرة قال لي ربي عُد للعشرة .
                      وليست هي مسألة يا رب تجي في عينو
                      المسألة واضحة فالإمام المهدي يظهر ثم يختفي ثم يظهر فهو واحد مو إثنان هذا على فرض صحة الرواية .

                      وأما الوصية ردينا عليها ولو كان هو أول المؤمنين به فأين جده سليمان من النسب فهل كان غير مؤمن أو مكذب للإمام الحجة مثلا
                      وهل تنكر لو كان ميت بأنه سيبعثه الله لكي يكون من أنصار الإمام ؟
                      نحن ليس شغلنا بعد الإمام المهدي فنحن شغلنا قبل ظهوره فكيف ينصب مهديكم نفسه إمام والإمام الثاني عشر لم يظهر لتنصيبه وعلى أي حجة يعني واحد مثلي تريد أن تهديه فكيف تقنعه بأن أحمد البصري هو منصب من قبل الله ومن قبل الإمام وواجب مبايعته .
                      وانتبه هنا سوف أكتب لك بالأحمر لو فرضنا
                      وإنتبه لكلمة لو فرضنا بأنه فعلا بأنه أحمد البصري هو المهدي صاحب الوصية فكيف أعرف فعلا بأنه هو نفسه يعني ما المانع وأنا إسمي أحمد أيضا أن أدعي هذا الأمر ويقوم مئة أيضا ويدعون هذا الأمر فكيف نعرف من هو صاحب الوصية الحقيقي لأنه إلى الآن كل ذلك كلام بكلام وأنا الآن أستطيع أن أصفصف لك كلام من الآن للصبح يعني نريد معجزة أو نريد آية في ذلك صحيح أو أنا غلطان ؟

                      وفي الرواية الأخرى فالإسم صار شعيب بن صالح أوليس إسمه أحمد أو محمد أو عبد الله أ
                      و مهدي فكيف صار شعيب ومو بس شعيب وإبن صالح ؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #26

                        تعليق


                        • #27
                          شو عمي وين مشاركتك شو حضرتك بتكتب بالحبر السري

                          تعليق


                          • #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما


                            قولك

                             
                            وانتبه هنا سوف أكتب لك بالأحمر لو فرضنا وإنتبه لكلمة لو فرضنا بأنه فعلا بأنه أحمد البصري هو المهدي صاحب الوصية فكيف أعرف فعلا بأنه هو نفسه يعني ما المانع وأنا إسمي أحمد أيضا أن أدعي هذا الأمر ويقوم مئة أيضا ويدعون هذا الأمر فكيف نعرف من هو صاحب الوصية الحقيقي لأنه إلى الآن كل ذلك كلام بكلام وأنا الآن أستطيع أن أصفصف لك كلام من الآن للصبح يعني نريد معجزة أو نريد آية في ذلك صحيح أو أنا غلطان ؟


                            الجواب

                            قيام شخص قبل الامام المهدي محمد ابن الحسن عليه السلام

                            ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار
                            لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم

                            الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
                            إنه يبايع بين الركن والمقام اسمه أحمد وعبد الله والمهدي فهذه أسماءه ثلاثتها

                            غيبة الطوسي ص305

                            وهذا الحديث ينطبق على وصي الإمام المهدي (ع) أول المهديين من ذريته

                            في وصف وصي الإمام المهدي (ع) حيث قال

                            له ثلاثة أسامي أسم كإسمي واسم أبي وهو عبدالله وأحمد والأسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين

                            والتطابق بين الروايتين محكم وبيّن ومقصود ومخطط له من قبل الرسول )ص) وليس من باب الصدفة
                            يا جابر ان لبني العباس راية ولغيرهم رايات فإياك ثم إياك ـ ثلاثا ـ حتى ترى
                            رجلا من ولد الحسين )ع) يبايع له بين الركن والمقام

                            معه سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ومغفر رسول الله صلى الله عليه وآله ودرع

                            الأصول الستة عشر- عدة محدثين ص 79
                             
                            والرجل الحسيني في هذه الرواية لا يمكن أن يكون هو الإمام المهدي (ع (فلو كان المقصود به الإمام المهدي (ع) لحرم اتباع أي راية قبل قيام القائم الحجة ابن الحسن (ع) ،وهذا الفهم يتناقض مع الروايات التي تأمر باتباع اليماني ونصرته ، فيجب أن يكون الرجل الحسيني الذي يبايع له بين الركن والمقام في الرواية السابقة هو اليماني الموعود وصي الإمام المهدي أحمد ، وهو الذي له ثلاثة أسامي : أحمد وعبد الله والمهدي
                            وهذا الرجل الحسيني المذكور في الرواية السابقة والمأمور بطاعته فقط والذي يبايع له بين الركن والمقام هو نفسه الرجل الحسيني في الرواية الآتية التي تصفه بأنه المأمور بطاعته فقط من دون سائر الرايات الشاذة التي يحرم اتباعها، وتصفه أيضاً بأنه معه عهد رسول الله (ص) أي وصيته التي أوصى بها عندما حضرته الوفاة
                             
                            عن أبي جعفر في خبر طويل قال : ((... إياك وشذاذ من آل محمد فإن لآل محمد وعلي راية ولغيرهم رايات فألزم الأرض ولا تتبع منهم رجلاً أبداً حتى ترى
                            رجلاً من ولد الحسين (ع) معه عهد نبي الله ورايته وسلاحهفإن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين (ع) ثم صار عند محمد بن علي (ع) ويفعل الله ما يشاء فألزم هؤلاء أبداً وإياك ومن ذكرت لك

                            إلزام الناصب 2/96-97
                             
                            ورب قائل يقول: إن هذا يتعارض مع الروايات الكثيرة التي تنص على إن الذي يبايع بين الركن والمقام هو الإمام المهدي وليس أول المهديين من ذريته (الوصي
                            فأقول: لايوجد تعارض بين هذه الرواية وسائر الروايات بعد الإلتفات إلى تصور معنيين لبيعة وصي الإمام المهدي (ع) بين الركن والمقام وكلاهما يصح ولا اشكال عليه


                            وهذا المعنى وارد حتى في القرآن الكريم فتارة ينسب قبض الأرواح الى الله تعالى (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا) وتارة ينسب قبض الأرواح إلى ملك الموت (قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) وتارة ثالثة ينسب قبض الأرواح إلى الملائكة (تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ) ولاتعارض في كلام الله تعالى

                             
                            فالرواية الآتية تنص على أن هناك مولى للإمام المهدي (ع) يوليه الإمام المهدي (ع) إستلام البيعة من الناس

                             
                            عن الباقر (ع) أنه قال في حديث طويل : (( ... ثم قام إليه رجل من صلب أبيه وهو من أشد الناس ببدنه وأشجعهم بقلبه ماخلا صاحب هذا الأمر فيقول ياهذا ما تصنع فوالله إنك لتجفل الناس أجفال النعم أفبعهد من رسول الله (ص) أم بماذا؟! فيقول
                            المولى الذي ولي البيعة والله لتسكتن أو لأضربن الذي فيه عيناك . فيقول القائم أسكت يافلان أي والله ان معي عهد من رسول الله (ص) هات لي العيبة فيأتيه فيقرأ العهد من رسول الله (ص) فيقول جعلني الله فداك اعطني رأسك اقبله فيعطيه رأسه فيقبل بين عينيه ثم يقول جعلني الله فداك جدد لنا البيعة فيجدد لهم البيعة

                            بشارة الاسلام ص 227-229
                             
                            قد ذكر المولى الذي يتولى البيعة نيابة عن الإمام المهدي (ع) والظاهر أن العهد الذي أخرجه الإمام المهدي (ع) للمعترض هو وصية الرسول (ص) ليلة وفاته لأنها هي الموصوفة بالعهد في أكثر من رواية

                             
                            عن أبي عبدالله (ع) أنه قال: إن لصاحب هذا الأمر غيبتين أحداهما تطول حتى يقول بعضهم : مات ويقول بعضهم : قتل ويقول بعضهم : ذهب حتى لا يبقى على أمره من أصحابه إلا نفر يسير لايطلع على موضعه أحد من ولده ولاغيره
                            إلا المولى الذي يلي أمره

                            غيبة الطوسي ص162
                             
                            ومن خلال الرواية الآتية يتبيّن أن هذا المولى يكون سفيراً
                            بين الإمام المهدي (ع) وبين شيعته

                            عن أبي جعفر محمد بن علي (ع) أنه قال: يكون لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشعاب - وأومى بيده إلى ناحية ذي طوى- حتى إذا كان قبل خروجه

                            أتى المولى الذي كان معهحتى يلقى بعض أصحابه فيقول : كم أنتم هاهنا
                            فيقولون : نحو من أربعين رجلاً
                            فيقول: كيف أنتم ولو رأيتم صاحبكم
                            فيقولون : والله لو ناوى بنا الجبال لناويناها معه ثم يأتيهم من القابلة ويقول : أشيروا إلى رؤسائكم أو خياركم عشرة فيشيرون إليهم فينطلق بهم حتى يلقوا صاحبهم ويعدهم الليلة التي تليها

                            غيبة النعماني ص187

                             
                            واتضح من كل ماسبق أن قول الرسول (ص):
                            يبايع بين الركن والمقام أسمه أحمد وعبدالله والمهدي فهذه أسماؤه ثلاثتها المقصود منه هو وصي الإمام المهدي وأول المهديين من ذريته أحمد وإذا كان كذلك فلابد أن يكون مولوداً أو موجوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع

                             
                            الرواية الثالثة:
                            وعن حذلم بن بشير قال : قلت لعلي بن الحسين (ع) : صف لي خروج المهدي وعرفني دلائله وعلاماته فقال : (( يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة ويكون مأواه تكريت وقتله بمسجد دمشق ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان فإذا ظهر السفيانيإختفى المهديثم يخرج بعد ذلك

                            غيبة الطوسي ص294

                            تعليق


                            • #29
                              وقول الإمام السجاد (ع) في نهاية الرواية :
                              فإذا ظهر السفياني اختفى المهدي ثم يخرج بعد ذلك حار في تفسيره بعض العلماء والباحثين لأنها لا تنطبق على الإمام المهدي (ع) وذلك لأن هذه الرواية تفيد أن الإمام المهدي )ع) يكون موجوداً قبل ظهور السفياني وهذا مخالف للكثير من الروايات المتكاثرة والمتواترة التي تنص على أن السفياني يخرج قبل قيام الإمام المهدي (ع) بخمسةعشر شهراً وعلى أقل تقدير ثمانية أشهر أي إن السفياني علامة من علامات قيام الإمام المهدي أي قبل قيامه (ع) فكيف يكون الإمام المهدي ظاهراً قبل خروج السفياني ثم يختفي عند خروجه ثم يظهر بعد ذلك

                              والحق ان هذا من الأمور التي حاول الأئمة أخفائها في كلامهم وتمويهها على الناس لتكون دليلاً على إن المقصود بـ (المهدي) في هذه الرواية وأشباهها ليس الإمام الحجة محمد بن الحسن(ع) لأنه يظهر بعد السفياني لا قبله وإنما المقصود بذلك المهدي الأول من ذرية الإمام المهدي (ع
                              الرواية الرابعة:-وبعد أن عرفنا أن صفة ((المهدي)) لا تصدق فقط على الإمام محمد بن الحسن ع بل تصدق أيضاً على كل واحد من ذريته لأن الرسول (ص
                              وصفهم بـ إثني عشر مهدياً

                              عن ثوبان عن النبي (ص) قال
                              إذا رأيتم الرايات السود من خراسان فأتوها ولو حبواً على الثلج فإن فيها خليفة الله المهدي
                              المهدي المنتظر الموعود باب24 ص67


                              وهذا الحديث يعارض عشرات الروايات التي تنص على أن الإمام المهدي (ع) يبدأ قيامه من ام القرى ثم يتجه نحو العراق بينما هذا الحديث وغيره ـ كما يأتي- ينص على أن الإمام المهدي (ع) يأتي مع الرايات السود من خراسان فلا يمكن حمل هذا الحديث إلا على وصي الإمام المهدي (ع) وأول المهديين من ذريته الذي يكون موجوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع

                              بل هناك رواية صرحت بأن هذا المهدي الذي يأتي مع الرايات السود هو خليفة المهدي عن ثوبان قال : قال رسول الله (ص) :
                              يقتل عنذ كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا تصير إلى واحد منهم ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقاتلونهم قتالاً لا يقاتله قوم ثم ذكر شاباًً فقال إذا رأيتموهفبايعوه فإنه خليفة المهدي

                              بشارة الأسلام ص 30-31


                              وجاءت هذه الرواية أيضاً بلفظ ((خليفة الله المهدي)) وعلى كلا اللفظين لا تصدق على الإمام المهدي (ع) بل تصدق على وصيه المهدي الأول من ذريته
                              هو لا يصدق إلا على وصي الإمام المهدي (ع) لأن الإمام المهدي أول خروجه من مكة وليس من خراسان

                              عن أبي الطفيل ان علياً (ع) قال له :
                              ياعامر إذا سمعت الرايات السود مقبلة من خراسان فكنت في صندوق مقفل عليك فاكسر ذلك القفل وذلك الصندوق حتى تقتل تحتها ( أي تحت الرايات السود ) فإن لم تستطع فتدحرج حتى تقتل تحتها

                              المهدي المنتظر الموعود الباب 24 ص77
                              وقد وردت روايات كثيرة تذكر الرايات التي تأتي من المشرق بقيادة المهدي (وصي الإمام) وإن على مقدمة جيش المهدي شعيب بن صالح وإنهم يسلمون الراية للإمام المهدي (ع) ويبايعونه
                              عن إبن مسعود قال :
                              بينما نحن عند رسول الله (ص) إذ أقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي (ص) . أغرورقت عيناه وتغيّر لونه (قال) فقلت: يارسول الله مانزال نرى في وجهك شيء نكرهه فقال : (( إنا أهل البيت إختار الله لنا الآخرة على الدنيا. وان أهل بيتي سيلقون بعدي بلاءاً وتشريداً وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق . معهم رايات سود فيسألون الحق فلا يعطونه مرتين أو ثلاثاً فيقاتلون فينصرون فيعطون ماسألوه فلا يقبلونها حتى يدفعونها إلى رجل من أهل بيتيفيملأها قسطاً كما ملئوها جوراً فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج فإنه المهدي

                              الملاحم والفتن الباب 92


                              عن أبي جعفر (ع) قال :تنزل الرايات السود التي تخرج من خراسان الكوفة فإذا ظهر المهدي (ع) بمكة بعثت إليه بالبيعة

                              المهدي الموعود المنتظر باب 2 ص461
                              الملاحم والفتن 1الباب 104

                              الرواية الخامسة :وأخرج الشيخ الطوسي عن الأصبغ بن نباته قال :أتيت أمير المؤمنين (ع) فوجدته ينكث في الأرض فقلت له ياأمير المؤمنين مالي أراك مفكراً تنكت في الأرض أرغبة منك فيها قال : لا والله مارغبت فيها ولا في الدنيا قط ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً يكون له حيرة وغيبة تضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون قلت: يامولاي فكم تكون الحيرة والغيبة قال : ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت : وإن هذا الأمر لكائن فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة قال : قلت : ثم مايكون بعد ذلك قال يفعل الله مايشاء فإن له بداءآت وإرادات وغايات ونهايات

                              غيبة الطوسي ص115- 116


                              وهذه الرواية لايمكن إنطباقها على الإمام المهدي (ع) لعدة امور سأذكرها بأختصار
                              ـ قول الإمام علي (ع): (( من ظهر الحادي عشر من ولدي فالحادي عشر من ولد الإمام علي (ع) هو الإمام المهدي (ع) والذي من ظهره هو ابنه كما هو واضح فلايمكن إنطباق هذه الرواية على الإمام المهدي (ع) بل على ابنه ووصيه أول المهديين وعلى هذا لابد أن يكون مولوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع) وأما من قال : بأن الرواية بلفظ (من ظهري) وليس (من ظهر) فليراجع كتاب (سامري عصر الظهور ففيه التفصيل الكافي ولا حاجة للاطالة بأعادته هنا


                              قول الإمام علي (ع) : (( ... له غيبة وحيرة ... )) والظاهر ان لهذا المهدي المذكور في هذه الرواية غيبة واحدة لأن الإمام (ع) عندما سئل عن مدتها أجاب بجواب واحد ولم يذكر مدتين فقال (( ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين )) فهي غيبة واحدة مرددة بين ثلاث إحتمالات أي إنها في لوح المحو والإثبات الخاضع للبداء فلا يمكن تفسير (الحيرة) على إنها الغيبة الثانية ولو كان كذلك لذكر الإمام علي (ع) مدتين ولم يختصر على مدة واحدة

                              ـ لقد وقّت الإمام علي (ع) غيبة المهدي في هذه الرواية بستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين وفي هذه الحالة لا يمكن إنطباقها على الإمام المهدي (ع) لأن الأئمة (ع) لم يوقتوا وقتاً لغيبة الإمام المهدي (ع) وذكروا في عدة روايات بأنه كذب الوقاتون

                               
                              عن عبدالرحمن ابن كثير قال: كنت عند أبي عبدالله (ع) فدخل عليه مهزم فقال
                              جعلت فداك أخبرني عن هذا الأمر الذي ننتظره متى هو فقال: يامهزم كذب الوقاتون وهلك المستعجلون ونجا المسلمون

                              الكافي 1/415


                              وعن أبي بصير عن أبي عبدالله (ع) قال سألته عن القائم (ع) فقال

                              كذب الوقاتون إنّا أهل بيت لانوقت
                              نفس المصدر السابق


                              وعنهم عليهم السلام (أبى الله إلا أن يخالف وقت الموقتين )) نفس المصدرالسابق
                              إذن فلابد ان تكون الرواية التي تحدد وتوقت وقت للغيبة المقصود منها غير غيبة الإمام المهدي (ع) بل وصيه وولده المهدي الأول من ذريته (ع(
                              4
                              ـ والقول الفصل هو ان غيبة الإمام المهدي (ع) تجاوزت مئات السنين وليس ستة أيام ولا ستة أشهر ولا ست سنين فمع القرائن السابقة نقطع بأن هذه الرواية تقصد وصي الإمام المهدي وليس الإمام المهدي نفسه (ع) لعدم إنطباق تفاصيل الرواية على الإمام المهدي(ع

                              اكتفي في هذه المشاركة

                              والحمد لله رب العالمين

                              خالد التونسي المستبصر

                              تونسي حر


                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة neguez
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما


                                قولك

                                 
                                وانتبه هنا سوف أكتب لك بالأحمر لو فرضنا وإنتبه لكلمة لو فرضنا بأنه فعلا بأنه أحمد البصري هو المهدي صاحب الوصية فكيف أعرف فعلا بأنه هو نفسه يعني ما المانع وأنا إسمي أحمد أيضا أن أدعي هذا الأمر ويقوم مئة أيضا ويدعون هذا الأمر فكيف نعرف من هو صاحب الوصية الحقيقي لأنه إلى الآن كل ذلك كلام بكلام وأنا الآن أستطيع أن أصفصف لك كلام من الآن للصبح يعني نريد معجزة أو نريد آية في ذلك صحيح أو أنا غلطان ؟


                                الجواب

                                قيام شخص قبل الامام المهدي محمد ابن الحسن عليه السلام

                                ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار
                                لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم

                                الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
                                إنه يبايع بين الركن والمقام اسمه أحمد وعبد الله والمهدي فهذه أسماءه ثلاثتها

                                غيبة الطوسي ص305

                                وهذا الحديث ينطبق على وصي الإمام المهدي (ع) أول المهديين من ذريته

                                في وصف وصي الإمام المهدي (ع) حيث قال

                                له ثلاثة أسامي أسم كإسمي واسم أبي وهو عبدالله وأحمد والأسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين

                                والتطابق بين الروايتين محكم وبيّن ومقصود ومخطط له من قبل الرسول )ص) وليس من باب الصدفة
                                يا جابر ان لبني العباس راية ولغيرهم رايات فإياك ثم إياك ـ ثلاثا ـ حتى ترى
                                رجلا من ولد الحسين )ع) يبايع له بين الركن والمقام

                                معه سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ومغفر رسول الله صلى الله عليه وآله ودرع

                                الأصول الستة عشر- عدة محدثين ص 79
                                 
                                والرجل الحسيني في هذه الرواية لا يمكن أن يكون هو الإمام المهدي (ع (فلو كان المقصود به الإمام المهدي (ع) لحرم اتباع أي راية قبل قيام القائم الحجة ابن الحسن (ع) ،وهذا الفهم يتناقض مع الروايات التي تأمر باتباع اليماني ونصرته ، فيجب أن يكون الرجل الحسيني الذي يبايع له بين الركن والمقام في الرواية السابقة هو اليماني الموعود وصي الإمام المهدي أحمد ، وهو الذي له ثلاثة أسامي : أحمد وعبد الله والمهدي
                                وهذا الرجل الحسيني المذكور في الرواية السابقة والمأمور بطاعته فقط والذي يبايع له بين الركن والمقام هو نفسه الرجل الحسيني في الرواية الآتية التي تصفه بأنه المأمور بطاعته فقط من دون سائر الرايات الشاذة التي يحرم اتباعها، وتصفه أيضاً بأنه معه عهد رسول الله (ص) أي وصيته التي أوصى بها عندما حضرته الوفاة
                                 
                                عن أبي جعفر في خبر طويل قال : ((... إياك وشذاذ من آل محمد فإن لآل محمد وعلي راية ولغيرهم رايات فألزم الأرض ولا تتبع منهم رجلاً أبداً حتى ترى
                                رجلاً من ولد الحسين (ع) معه عهد نبي الله ورايته وسلاحهفإن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين (ع) ثم صار عند محمد بن علي (ع) ويفعل الله ما يشاء فألزم هؤلاء أبداً وإياك ومن ذكرت لك

                                إلزام الناصب 2/96-97
                                 
                                ورب قائل يقول: إن هذا يتعارض مع الروايات الكثيرة التي تنص على إن الذي يبايع بين الركن والمقام هو الإمام المهدي وليس أول المهديين من ذريته (الوصي
                                فأقول: لايوجد تعارض بين هذه الرواية وسائر الروايات بعد الإلتفات إلى تصور معنيين لبيعة وصي الإمام المهدي (ع) بين الركن والمقام وكلاهما يصح ولا اشكال عليه


                                وهذا المعنى وارد حتى في القرآن الكريم فتارة ينسب قبض الأرواح الى الله تعالى (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا) وتارة ينسب قبض الأرواح إلى ملك الموت (قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) وتارة ثالثة ينسب قبض الأرواح إلى الملائكة (تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ) ولاتعارض في كلام الله تعالى

                                 
                                فالرواية الآتية تنص على أن هناك مولى للإمام المهدي (ع) يوليه الإمام المهدي (ع) إستلام البيعة من الناس

                                 
                                عن الباقر (ع) أنه قال في حديث طويل : (( ... ثم قام إليه رجل من صلب أبيه وهو من أشد الناس ببدنه وأشجعهم بقلبه ماخلا صاحب هذا الأمر فيقول ياهذا ما تصنع فوالله إنك لتجفل الناس أجفال النعم أفبعهد من رسول الله (ص) أم بماذا؟! فيقول
                                المولى الذي ولي البيعة والله لتسكتن أو لأضربن الذي فيه عيناك . فيقول القائم أسكت يافلان أي والله ان معي عهد من رسول الله (ص) هات لي العيبة فيأتيه فيقرأ العهد من رسول الله (ص) فيقول جعلني الله فداك اعطني رأسك اقبله فيعطيه رأسه فيقبل بين عينيه ثم يقول جعلني الله فداك جدد لنا البيعة فيجدد لهم البيعة

                                بشارة الاسلام ص 227-229
                                 
                                قد ذكر المولى الذي يتولى البيعة نيابة عن الإمام المهدي (ع) والظاهر أن العهد الذي أخرجه الإمام المهدي (ع) للمعترض هو وصية الرسول (ص) ليلة وفاته لأنها هي الموصوفة بالعهد في أكثر من رواية

                                 
                                عن أبي عبدالله (ع) أنه قال: إن لصاحب هذا الأمر غيبتين أحداهما تطول حتى يقول بعضهم : مات ويقول بعضهم : قتل ويقول بعضهم : ذهب حتى لا يبقى على أمره من أصحابه إلا نفر يسير لايطلع على موضعه أحد من ولده ولاغيره
                                إلا المولى الذي يلي أمره

                                غيبة الطوسي ص162
                                 
                                ومن خلال الرواية الآتية يتبيّن أن هذا المولى يكون سفيراً
                                بين الإمام المهدي (ع) وبين شيعته

                                عن أبي جعفر محمد بن علي (ع) أنه قال: يكون لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشعاب - وأومى بيده إلى ناحية ذي طوى- حتى إذا كان قبل خروجه
                                أتى المولى الذي كان معهحتى يلقى بعض أصحابه فيقول : كم أنتم هاهنا
                                فيقولون : نحو من أربعين رجلاً
                                فيقول: كيف أنتم ولو رأيتم صاحبكم
                                فيقولون : والله لو ناوى بنا الجبال لناويناها معه ثم يأتيهم من القابلة ويقول : أشيروا إلى رؤسائكم أو خياركم عشرة فيشيرون إليهم فينطلق بهم حتى يلقوا صاحبهم ويعدهم الليلة التي تليها

                                غيبة النعماني ص187

                                 
                                واتضح من كل ماسبق أن قول الرسول (ص):
                                يبايع بين الركن والمقام أسمه أحمد وعبدالله والمهدي فهذه أسماؤه ثلاثتها المقصود منه هو وصي الإمام المهدي وأول المهديين من ذريته أحمد وإذا كان كذلك فلابد أن يكون مولوداً أو موجوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع

                                 
                                الرواية الثالثة:
                                وعن حذلم بن بشير قال : قلت لعلي بن الحسين (ع) : صف لي خروج المهدي وعرفني دلائله وعلاماته فقال : (( يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة ويكون مأواه تكريت وقتله بمسجد دمشق ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان فإذا ظهر السفيانيإختفى المهديثم يخرج بعد ذلك

                                غيبة الطوسي ص294



                                عمي رجعنا لنسخ الكتب ويا ريت لها علاقة بموضوعنا .
                                والله فهمت أن مهديكم له ثلاث أسامي ويظهر ويختفي قبل السفياني و و و و و و و
                                ولكن كيف أعرف بأنه غير كذاب يعني ليش ما أكون أنا إسمي أحمد وأكون ذلك الشخص الموعود .
                                وعندي عم مستعد أن يثبت بأني من أولاد الإمام المهدي وأنا الآن مختفي بإسم مدمر لأن الله سيدمر من خلالي بني أمية والمخالفين وسوف أسلم الراية للإمام الحجة و و و و و و و و إلى ما هنالك فالسؤال هنا كيف تعرفني إذا صادق أو كاذب هذا لو قبلنا بوجود مهدي آخر أو معصوم آخر .
                                لأنه هذه المرة الأولى التي أرى فيها الوصي يقول أنا منصوص ونصبني أبي الإمام والإمام لم يظهر بعد .
                                يعني وين نصَّبه بالمنام يعني أو هل يُنَصِّبه وهو لم يظهر مثلا مع العلم بأنكم تقولون بأن مهديكم سيتسلم الوصية والمهدوية من والده بعد ظهور والده أليس كذلك .
                                فهل تريدني أن أشتري سمك لا يزال في البحر ؟
                                أو هل تريدني أن أبيعك قمح وأرضي لم أزرعها بعد ولم أحصد ما زرعته بعد ؟
                                فأين العقول ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X