طرح لا بأس به يا كمال ، ولكن فاتتك نقاط كثيرة
1- على (ع) الذي تقول أنه نشر ما يسمى بدين عمر ، قاتل اتباع دين عمر أكثر مما قاتل أعداء الإسلام ، ولك في الجمل وصفين مثال وهذا وحده كافٍ ليهوي بموضوعك إلى أسفل سافلين .
2- علي نشر الإسلام وليس دين عمر ، وما اجتماع الناس على بيعته إلا من ثمرات جهاده وفضله في الإسلام ، ولو كان متقاعسا متخاذلا لما بايعه الناس ، بالإضافة إلى أن العراق وايران التي حكمهما علي شيعيتان الآن (وهذا دليل على أن عليا لم ينشر إلا المذهب الحق) ، وهذا أيضا كافٍ ليهوي بموضوعك إلى أسفل سافلين .
3- من إشكالاتك على جهاد علي أنه ساعد على نشر دين عمر وايصاله إلى ما وصل إليه اليوم ، ولكن الواقع يقول أن هناك مائتي مليون شيعي تقريبا ، ولولا جهاد علي لما وجد إلا واحد ، وهذا أيضا كافٍ ليهوي بموضوعك إلى أسفل سافلين .
4- لا يهم إن كان هناك مليار شخص يصلون التراويح ، مادام الله سبحانه وتعالى يقول "و لقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادى الصالحون" ، وهذا ما وعاه علي لذلك ساهم في نشر الإسلام تصديقا منه لقول الله تعالى .
5- ختاما أقول أننا لسنا ممن يكفر أهل القبلة إلا من أخرج نفسه بنفسه كمن كفر بقية المسلمين أو عبد عجلا جسدا (أمردَ) ، لذلك فنشر الإسلام أثمر عن مليار مسلم يؤمنون بالله ورسوله ويتلون كتابه بالإضافة إلى جماعة من المجسمة ومن الخوارج وبعض الطوائف الضالة (هداهم الله) ، بغض النظر عن توجهات هؤلاء فحسابهم على الله . ولا ننسى أن التجسيم لم يكن موجودا في زمن علي عليه السلام .
عموما يطول الرد على موضوع كهذا ولكني أكتفي بهذا القدر .
والسلام عليكم
1- على (ع) الذي تقول أنه نشر ما يسمى بدين عمر ، قاتل اتباع دين عمر أكثر مما قاتل أعداء الإسلام ، ولك في الجمل وصفين مثال وهذا وحده كافٍ ليهوي بموضوعك إلى أسفل سافلين .
2- علي نشر الإسلام وليس دين عمر ، وما اجتماع الناس على بيعته إلا من ثمرات جهاده وفضله في الإسلام ، ولو كان متقاعسا متخاذلا لما بايعه الناس ، بالإضافة إلى أن العراق وايران التي حكمهما علي شيعيتان الآن (وهذا دليل على أن عليا لم ينشر إلا المذهب الحق) ، وهذا أيضا كافٍ ليهوي بموضوعك إلى أسفل سافلين .
3- من إشكالاتك على جهاد علي أنه ساعد على نشر دين عمر وايصاله إلى ما وصل إليه اليوم ، ولكن الواقع يقول أن هناك مائتي مليون شيعي تقريبا ، ولولا جهاد علي لما وجد إلا واحد ، وهذا أيضا كافٍ ليهوي بموضوعك إلى أسفل سافلين .
4- لا يهم إن كان هناك مليار شخص يصلون التراويح ، مادام الله سبحانه وتعالى يقول "و لقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادى الصالحون" ، وهذا ما وعاه علي لذلك ساهم في نشر الإسلام تصديقا منه لقول الله تعالى .
5- ختاما أقول أننا لسنا ممن يكفر أهل القبلة إلا من أخرج نفسه بنفسه كمن كفر بقية المسلمين أو عبد عجلا جسدا (أمردَ) ، لذلك فنشر الإسلام أثمر عن مليار مسلم يؤمنون بالله ورسوله ويتلون كتابه بالإضافة إلى جماعة من المجسمة ومن الخوارج وبعض الطوائف الضالة (هداهم الله) ، بغض النظر عن توجهات هؤلاء فحسابهم على الله . ولا ننسى أن التجسيم لم يكن موجودا في زمن علي عليه السلام .
عموما يطول الرد على موضوع كهذا ولكني أكتفي بهذا القدر .
والسلام عليكم
تعليق