متابعة ،،
لاحظ أنك بأي مذهب من مذاهب المسيحية تعبدت ، لا تصيب الحقيقة ، لأن جميع طوائف المسيح ضلّت ، وحرّفت .
بينما المسيحية الحقة ، كانت منجية ، المسيحية التي أتى بها عيسى عليه السلام ، ومن تبعه نجى ..... فلاحظ .
وكذلك الإسلام ،،
فجميع طوائف الإسلام ضلت ، عدا طائفة وحدة ، هي الطائفة الناجية ، وهي الإسلام الحقيقي ، المحمدي الأصيل ..
الذي لم يطاله الزيادة ولا النقصان . في الأصول .
فقد ورد بسند معتبر عن الإمام الرضا عليه السلام في حديث طويل أحفظ منه هذا الجزء ( ليس على الإسلام غيرنا وغيرهم ) .
وكان الإمام يتكلم عن أئمة أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم . فالحديث واضح أنه يقصد الإسلام المحمدي الصحيح من دون زيادة أو نقصان .. في الأصول .
وجاء حديث آخر معتبر عن أبي إبراهيم الكاظم ،، ولكن لا يحضرني الحديث ،، علني أجده .... بنفس مضمون الحديث السابق .
فكل طائفة تعتقد أنها هي الفرقة الناجية ، وهي التي على الإسلام الأصيل الصحيح ...
والسلام .
لاحظ أنك بأي مذهب من مذاهب المسيحية تعبدت ، لا تصيب الحقيقة ، لأن جميع طوائف المسيح ضلّت ، وحرّفت .
بينما المسيحية الحقة ، كانت منجية ، المسيحية التي أتى بها عيسى عليه السلام ، ومن تبعه نجى ..... فلاحظ .
وكذلك الإسلام ،،
فجميع طوائف الإسلام ضلت ، عدا طائفة وحدة ، هي الطائفة الناجية ، وهي الإسلام الحقيقي ، المحمدي الأصيل ..
الذي لم يطاله الزيادة ولا النقصان . في الأصول .
فقد ورد بسند معتبر عن الإمام الرضا عليه السلام في حديث طويل أحفظ منه هذا الجزء ( ليس على الإسلام غيرنا وغيرهم ) .
وكان الإمام يتكلم عن أئمة أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم . فالحديث واضح أنه يقصد الإسلام المحمدي الصحيح من دون زيادة أو نقصان .. في الأصول .
وجاء حديث آخر معتبر عن أبي إبراهيم الكاظم ،، ولكن لا يحضرني الحديث ،، علني أجده .... بنفس مضمون الحديث السابق .
فكل طائفة تعتقد أنها هي الفرقة الناجية ، وهي التي على الإسلام الأصيل الصحيح ...
والسلام .
تعليق