تويت
اتقصد ان الامام علي ( عليه الصلاة والسلام ) كان يبحث عن امر دنيوي لا ديني في هذه الخلافة ؟؟؟؟؟
-
-
هذا يعتمد على تعريف الخلافة هل هي دينية ام دنيوية وكلاهما سيان بالنسبة لعلي رض فان كان قصده دنيوي او ديني فان قصد علي كان نصر الاسلام واهلهالمشاركة الأصلية بواسطة الجابى
وبعد ان نصر الامام علي رض ابو بكر واهل الاسلام ضد المرتدين يتبين ان مقصد علي من الخلافة هو مقصد دنيوي يراد منه خدمة الدين فلما راى علي ان ذلك قد تحقق في ابي بكر وعمر بايعهم وناصرهم ونصح لهم..بمعنى ان الخلافة بالنسبة لعلي رض كانت وسيلة وليست غاية
ومن خلال تصرفات علي واقواله في نهج البلاغة نجد ان الخلافة عند علي لم تكن حق الهي بل كانت حق قرابة يريد من خلاله نصر الاسلام ونشر دينه سواء كان هو في هذا المنصب او غيرهتعليق
-
كمال تجاهلك للمشاركات لن يجدي نفعاً وكذبك خدمة لنا ولا ينطلي الا على الحمقى ..المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
* الخلافة منصب الهي وليس الامر سيان ان كانت كذلك أو كانت أمراً دنيوياً وقد أوردت في مشاركتي نصا من نهج البلاغة يقول فيه عليه السلام : وَإِنَّمَا الاَئِمَّةُ قُوَّامُ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ، وَعُرَفَاؤُهُ عَلَى عِبَادِهِ، لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ عَرَفَهُمْ وَعَرَفُوهُ، وَلاَ يَدْخُلُ النَّارَ إِلاَّ منْ أَنْكَرَهُمْ وَأَنْكَرُوهُ.
. * تقول : وبعد ان نصر الامام علي رض ابو بكر واهل الاسلام ضد المرتدين
وهنا أطالبك بالدليل لتثبت هذا القول ...
* تقول آثما مفترياً :يتبين ان مقصد علي من الخلافة هو مقصد دنيوي يراد منه خدمة الدين فلما راى علي ان ذلك قد تحقق في ابي بكر وعمر بايعهم وناصرهم ونصح لهم..بمعنى ان الخلافة بالنسبة لعلي رض كانت وسيلة وليست غاية
ومن خلال تصرفات علي واقواله في نهج البلاغة نجد ان الخلافة عند علي لم تكن حق الهي بل كانت حق قرابة يريد من خلاله نصر الاسلام ونشر دينه سواء كان هو في هذا المنصب او غيره
كذبت لعنة الله عليك وعلى أمثالك ...
الامام علي عليه السلام بين أن الامامة منصب الهي ثم بين أن بعودة الخلافة اليه رجع الحق ( اي الحق الالهي ) الى اهله .. فجاء من قوله عليه السلام :
لا يقاس بآل محمد صلى الله عليه وآله من هذه الأمة أحد ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا. هم أساس الدين. وعماد اليقين. إليهم يفئ الغالي. وبهم يلحق التالي ولهم خصائص حق الولاية. وفيهم الوصية والوراثة. الآن إذ رجع الحق إلى أهله ونقل إلى منتقله .
اضافة لتهربك من الرد على قولي :
حق القرابة الذي ترفضه هو ما جعل الله أجر محمد صلى الله عليه وآله في تبليغ الرسالة مرهونا به .. فقال تعالى : قل لا اسئلكم عليه اجرا الا المودة في القربى ...
فحق القرابة حق الهي عندما تتكلم عن محمد وآل محمد عليهم أفضل الصلاة والسلام ...
وليس جهلا تجاهلك المشاركة 6 بل جحدا للحق وانكارا للدليل ...
أيضا ما زلت مطالباً بالاتيان بنص يقول ان لربك عينين اثنتين فاثبات العقائد في الصفات مقدم على مبحث الامامة
التعديل الأخير تم بواسطة موالي من الشام; الساعة 23-08-2011, 03:20 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشامالمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
اين في هذه الخطبة ان علي قال ان حقه حق الهي منصب من عند الله
فهذه عبارة تشمل كل امام عالم من ائمة المسلمين وان الله لايقبل من احد عبادة الا بامام له كالامام علي والامام احمد والامام مالك والامام ابو حنيفة والامام الصادق والامام خميني والامام السيستاني وغيرهم من الائمة الذين يتوجب على الناس تقليدهم واتباعهم
فهؤلاء ائمة باتباعهم تدخل الجنة وبخلافهم تدخل النار
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشامالمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
اي دليل هداك الله وانت كالاعمى لاترى ماتقرأه ولاتعيه
فانظر جيدا ماذا قال علي رض
فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاْسْلاَمِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد (صلى الله عليه وآله) فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الاْسْلاَمَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلاَيَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّام قَلاَئِلَ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الاْحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ .
هو نصر ابو بكر واهل الاسلام ضد راجعة الناس التي ارتدت تريد محق الاسلام
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشامالمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
وعليك من الله ماتتمناه لنا
يا اخي نحن منذ الصباح نسأل اين في قوله ان النص عليه الهي
وعلي نفسه يقولت سالمت ماسلمت احوال الدين والمسلمين
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشامالمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
نعم رجع اليه حقه في الخلافة ان كانت الخطبة اصلا عن موضوع الخلافة وليست عن موضوع اخر
ولكن هل هذا الحق الذي رجع هو حق الهي ام حق القرابة
من خلال القرائن في الخطبة عن الوصية والوراثة يتبين انه حق القرابة
اي انه علي يرى ان حقه بالخلافة هو حق قرابة وليس حق الهي
لانه ببساطة المناصب الالهية لاتكون بالتوريث بل تكون بالنص
وعليا هنا يحتج بالتوريث ..والوراثة لاتكون الا بقرابة
االمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشامالمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
انا لم ارفض حق القرابة بل انت من لايفهم مايقرأه
فانا اقول ان علي يرى ان حقه بالخلافة هو حق قرابة وليس حق الهي بتنصيب من الله
كيف حق الهي هو حق بالنسب فقط ونحن مطالبون بمودة هذا النسب (بحسب تفسيركم) فما شأن الخلافة بمودة القربى وماهذا اتلتخبط منكالمشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
رددنا عليها ضمنا وهي لم يكن فيها جواب ماسألناك عنه لكنك لاتقرأ
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
تركنا التحقيق كله لك فاذهب وقلب نهج البلاغة واوجد لنا منه ان علي طالب بحقه الالهيالمشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
انا لا اتكلكم عن احقيته فانا ارى انه اهلا للخلافة وهو زان الخلافة ولم تزينه هي
انا اتكلم عن رؤيته هو لهذا الحق
هل يراه حق الهي ام حق القرابة من رسول الله
ما وجدناه من خلال ماقرأناه انه يرى ان حقه بالخلافة هو حق القرابة كونه اقربهم نسبا الى رسول الله
المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصفالمشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصفالا تتفق معي اخي شيعي انه لو كان الغباء رجلا لقتلناه انا وانت معاالمشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
يا اخي اقرأ ثم افهم ثم تكلم
انا ماقلت انني قلبت نهج البلاغة انا قلت لو ان قلبنا
اي نحن بمجموعنا لو قلبنا نهج البلاغة من الدفة الى الدفة ماوجدنا فيه ان علي طالب بحق الهيتعليق
-
عدنا للتهريج والسفسطة الوهابية ... تابع فأنا مستمتع بهذيانك ..اين في هذه الخطبة ان علي قال ان حقه حق الهي منصب من عند الله
فهذه عبارة تشمل كل امام عالم من ائمة المسلمين وان الله لايقبل من احد عبادة الا بامام له كالامام علي والامام احمد والامام مالك والامام ابو حنيفة والامام الصادق والامام خميني والامام السيستاني وغيرهم من الائمة الذين يتوجب على الناس تقليدهم واتباعهم
فهؤلاء ائمة باتباعهم تدخل الجنة وبخلافهم تدخل النار
يقول أمير المؤمنين عليه السلام وَإِنَّمَا الاَئِمَّةُ قُوَّامُ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ، وَعُرَفَاؤُهُ عَلَى عِبَادِهِ، لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ عَرَفَهُمْ وَعَرَفُوهُ، وَلاَ يَدْخُلُ النَّارَ إِلاَّ منْ أَنْكَرَهُمْ وَأَنْكَرُوهُ.
أي أن الائمة لهم ولاية كولاية الله على خلقه وهم الشهود على العباد لا يدخل الجنة الا من عرف امامه وعرف مقامه عند الله وعرفه امامه بطاعته واتباعه ...
ومن انكر ولايتهم وانهم خلفاء الله ومنصبون منه مصيره الى النار ...
فأين تهريجك من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ..
انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور وهذا حالك ...اي دليل هداك الله وانت كالاعمى لاترى ماتقرأه ولاتعيه
فانظر جيدا ماذا قال علي رض
فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاْسْلاَمِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد (صلى الله عليه وآله) فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الاْسْلاَمَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلاَيَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّام قَلاَئِلَ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الاْحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ .
هو نصر ابو بكر واهل الاسلام ضد راجعة الناس التي ارتدت تريد محق الاسلام
بترت النص وحرفت معناه وليس بجديد يا وهابي ..
أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً(صلى الله عليه وآله) نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَمُهَيْمِناً عَلَى الْمُرْسَلِينَ.
فلمَّا مَضى(صلى الله عليه وآله) تنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الاَْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِي، وَلاَ يَخْطُرُ بِبَالِي، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هذَا الاَْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ(صلى الله عليه وآله) عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلاَ أَنَّهُمْ مُنَحُّوهُ عَنِّي مِنْ بَعْدِهِ!
فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاِْسْلاَمِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد(صلى الله عليه وآله)فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الاِْسْلاَمَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلاَيَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّام قَلاَئِلَ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الاَْحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ.
أين في النص أن الامام نصر ابا بكر وهل الدين محصور بابي بكر لعنة الله عليك وعليه ..
الامام عليه السلام هنا يستنكر البيعة الفلتة لابي بكر وكيف امتنع هو عنها وويصف العائدين من المبايعة لابي بكر ( فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ .. حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاِْسْلاَمِ ) بالراجعين عن الاسلام ..
فكان لزاما عليه أن ينصر الدين وان بالسكوت عن حقه الذي جعله الله له ...
تبا لك من كاذب مفتري لا تتورع في نشر الضلال والدفاع عن حزب الشيطان ...
أنا لا أتمنى لكم بل ألعنكم ولعنة الله عليك وعلى أمثالك ..وعليك من الله ماتتمناه لنا
يا اخي نحن منذ الصباح نسأل اين في قوله ان النص عليه الهي
وعلي نفسه يقولت سالمت ماسلمت احوال الدين والمسلمين
نعم رجع اليه حقه في الخلافة ان كانت الخطبة اصلا عن موضوع الخلافة وليست عن موضوع اخر
ولكن هل هذا الحق الذي رجع هو حق الهي ام حق القرابة
من خلال القرائن في الخطبة عن الوصية والوراثة يتبين انه حق القرابة
اي انه علي يرى ان حقه بالخلافة هو حق قرابة وليس حق الهي
لانه ببساطة المناصب الالهية لاتكون بالتوريث بل تكون بالنص
وعليا هنا يحتج بالتوريث ..والوراثة لاتكون الا بقرابة
في النص الاول تبين ان الامامة منصب الهي وهنا يخبر ان الحق رجع الى اصحابه بعودة الخلافة اليه ، فماذا يكون حقه في الخلافة الا حقاً الهياً ...
الامر لا يحتاج لذكاء ولا تحليل لكن يحتاج قلوب تريد الحق وتنشد لا قلوب اقفل عليها بحب الجبت والطاغوت وعبادة الشاب الامرد ..
لا يقاس بآل محمد صلى الله عليه وآله من هذه الأمة أحد ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا. هم أساس الدين. وعماد اليقين. إليهم يفئ الغالي. وبهم يلحق التالي ولهم خصائص حق الولاية. وفيهم الوصية والوراثة. الآن إذ رجع الحق إلى أهله ونقل إلى منتقله .
الاحتجاج في هذا النص ليس فقط بالقرابة ، فذكر آل محمد عليهم السلام جاء للتعريف أنهم أصحاب الحق والنعمة على الامة بقرابتهم أولاً ثم بما اختصهم به الله ورسوله من الولاية على الناس والوصاية للنبي صلى الله عليه وآله ووراثته ماديا ومعنوياً ...
وأنا لا يعنيني ما تقول فقد اثبت بطلان كلامك بالدليل .. ولن نجد منك الا تهريجا كعادتك ومحاولات استفزايزة فاشلة ..انا لم ارفض حق القرابة بل انت من لايفهم مايقرأه
فانا اقول ان علي يرى ان حقه بالخلافة هو حق قرابة وليس حق الهي بتنصيب من الله
كيف حق الهي هو حق بالنسب فقط ونحن مطالبون بمودة هذا النسب (بحسب تفسيركم) فما شأن الخلافة بمودة القربى وماهذا اتلتخبط منك
اخواني الموالين الكرام في الموضوع محاولة خبيثة من هذا اللعين الناقص مهرج المنتدى للانتقاص من الرسول واهل بيته عليهم السلام باعتبار ان القرابة من النبي صلى الله عليه وآله غير مؤهلة للتقدم والتفضيل على سائر الامة ، وهذا انتقاص سافر لشأن النبي صلى الله عليه وآله وأهل بيتهم عليهم السلام ..
أهل البيت عليهم السلام قد جمع الله لهم شرف اتصالهم بحبيبه محمد صلى الله عليه وآله نسبا وسببا ، وشرف اختيارهم حججاً له على سائر الخلق ولا تفريق عندنا أو تميز بين اختيار الله لهم وكونهم قرابة رسول الله فالامران متلازمان لا ينفكان كأنهما أمر واحد ...
رددنا عليها ضمنا وهي لم يكن فيها جواب ماسألناك عنه لكنك لاتقرأ
ههه
ما زلت مطالباً بالاتيان بنص يقول ان لربك عينين اثنتين فاثبات العقائد في الصفات مقدم على مبحث الامامة
تعليق
تعليق