العراق يشبه الكلب الضعيف والمربوط في شجرة وينبح على الكويتيين ليل نهار وبأوامر من ملالي ايران.. مقطع من مقالة فؤاد الهاشم على لسان مسؤول استخباراتي
كتب المدعو فؤاد الهاشم..
مسؤول استخباراتي عربي قال – يوم أمس – في اجتماع خاص مع مستشاريه داخل غرفة مغلقة لا نوافذ فيها – تعليقا على موقف الحكومة العراقية من ميناء مبارك الكويتي - «العراق يشبه الكلب الضعيف والمربوط في شجرة وينبح على الكويتيين ليل نهار وبأوامر من ملالي ايران، ليس لديه طائرات قاذفة مقاتلة، ولا دبابات، ولا قوات برية ولا بحرية، ولا يستطيع – ولا يجرؤ أيضاً - لفعل أي شيء ضد الكويت للمائة سنة.. القادمة مع الوجود الأمريكي عند الطرفين»!!.
وكتب ايضا حول الوضع في سوريا...
منذ ان تسلم نظام «النعجة» مقاليد السلطة في عام 2000 وابتدأ بـ..«الممانعة والصمود والتصدي»، اخترق سلاح الجو الاسرائيلي الاجواء السورية 138 مرة، ونصف هذا الرقم داخل المياه الاقليمية عبر زوارق حربية اسرائيلية، احدها هو الذي التصق برمال سواحل اللاذقية وقتلت العقيد «محمد سليمان»، اما التراب السوري فقد حصل على اكثر من غارة وقصف لمباني «مفاعلات مستقبلية» واغتيل المقبور «عماد مغنية» في قلب العاصمة دمشق، دون ان ننسى الاشارة الى دخول فرقة أمريكية لـ «ديرالزور» عام 2008 وقتل عدد من جنود النظام.. زائد الاهانات المتلاحقة عبر الصحافة والاذاعة والتلفزيون تخرج من اصغر مراهق اسرائيلي الى أكبر رأس في دولة «الكيان الغاصب»!! «نعاج» مع اليهود، و«.. أسود» على شعبهم!
رابط ما كتب على موقع صحيفة الان..
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?cid=47&nid=79567#
كتب المدعو فؤاد الهاشم..
مسؤول استخباراتي عربي قال – يوم أمس – في اجتماع خاص مع مستشاريه داخل غرفة مغلقة لا نوافذ فيها – تعليقا على موقف الحكومة العراقية من ميناء مبارك الكويتي - «العراق يشبه الكلب الضعيف والمربوط في شجرة وينبح على الكويتيين ليل نهار وبأوامر من ملالي ايران، ليس لديه طائرات قاذفة مقاتلة، ولا دبابات، ولا قوات برية ولا بحرية، ولا يستطيع – ولا يجرؤ أيضاً - لفعل أي شيء ضد الكويت للمائة سنة.. القادمة مع الوجود الأمريكي عند الطرفين»!!.
وكتب ايضا حول الوضع في سوريا...
منذ ان تسلم نظام «النعجة» مقاليد السلطة في عام 2000 وابتدأ بـ..«الممانعة والصمود والتصدي»، اخترق سلاح الجو الاسرائيلي الاجواء السورية 138 مرة، ونصف هذا الرقم داخل المياه الاقليمية عبر زوارق حربية اسرائيلية، احدها هو الذي التصق برمال سواحل اللاذقية وقتلت العقيد «محمد سليمان»، اما التراب السوري فقد حصل على اكثر من غارة وقصف لمباني «مفاعلات مستقبلية» واغتيل المقبور «عماد مغنية» في قلب العاصمة دمشق، دون ان ننسى الاشارة الى دخول فرقة أمريكية لـ «ديرالزور» عام 2008 وقتل عدد من جنود النظام.. زائد الاهانات المتلاحقة عبر الصحافة والاذاعة والتلفزيون تخرج من اصغر مراهق اسرائيلي الى أكبر رأس في دولة «الكيان الغاصب»!! «نعاج» مع اليهود، و«.. أسود» على شعبهم!
رابط ما كتب على موقع صحيفة الان..
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?cid=47&nid=79567#
تعليق