اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
المتدكتر المتكوت المتجعفر وله مسميات أخرى قد غابت ولاشك بعد التجميد تعود من جديد
هذا الشخص وجدته دائماً محارباً وضد أهل البيت عليهم السلام
فلا يجد حديث عن أهل البيت إلا وجدته متواجداً بسمومه وحقده ومحاربته لهم
ومن عدم حُسن سريرته ونيته يعتقد أن الإمام علي أفضل من النبي ونُزيده أيضاً حتى لانظلمه أن فاطمة أفضل منهما
هذا هو إعتقاد المتدكتر المتكوت المتجعفر
ونقول له قد خاب ظنك ومسعاك
هذا الشخص ناسياً متناسياً أن الإمام علي هو نفس الرسول كما في آية المباهلة وأنفسنا وأنفسكم
ناسياً متناسياً أن الإمام علي هو المكمل لشريعة محمد إن كان يعتقد أن الإمام علي هو الخليفة الشرعي بعد النبي
لأنه لولا علي لما تمت شريعة النبي وتوقفت فلم يكن لها أثر
وإذا أتينا الى الزهراء فاطمة عليها السلام وجدناها الوعاء والكوثر الذي لاينقطع أمده وهي أم الأئمة الذي أقام بهم الدين الإسلامي وها نحن ننتظر من سلالتها صاحب الغرة البهية إمامنا الحجة فلولاها لم يكن هناك حجة أصلاً
فلها الفضل بذلك
وعلى هذا الأساس جاء الحديث : ياأحمد لولاك لما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما
وهذا فضل عظيم للسيدة الزهراء إن تفهم المتفهم
ونأمل من العضو الدكتور أن يُعالج نفسه قليلاً ويرحمها وإن لم يستطع نحن نُعالجها إن شاء الله




دمتم بعافية

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
عذراً
نسيت أن أقدم كلمة شكر للأخ الكريم مظلومة يازهراء لهذا الموضوع الرائع المقدس الجميل والذي يظهر حقيقة آل البيت المظلومين لِمن يجهلم ولايعلم حقيقتهم فحقيقتهم فوق مايتصورها إنسان كان موالياً أو مخالفاً
كما شاهدنا من المعترض المتدكتر المحارب لله ورسوله وأهل البيت بأن علي أفضل من النبي
وهذا هو فهمه القاصر في هذه الأمور كنت أتمنى ولو مرة أن يسأل متفهماً لامتعنتاً وقد رأيته دخل الموضوع
ثم هرب كما هو حاله في كل مسألة
يدخل ويقول : هذا حديث ضعيف يُضعف ويحلل ويُحرم برأيه كما يفعل مشايخه المخالفين بما تشتهي أنفسهم وهذا هو ديدنهم دائماً وإن وقع الحق أخفوا رؤوسهم بالتراب كما تفعل النعامة
عسى ربي أن يهديك وتستفيق أدعو لك من خالص قلبي عسى أن تنتبه لنفسك
وإنني رأيتك متشكل الألوان مرة شيعي مرة مخالف مرة ماأدري شنو شسالفتك ياإنسان أنتبه لنفسك
شكراً للأخ الكريم مظلومة يازهراء ونرجو المزيد من هذه المواضيع والتي تُريح الموالي وتقهر المخالف
أحسنت



دمتم بعافية