إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وجهات نظر أهل النهروان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نحن نتهم الخوارج بالكفر والخروج من الدين لعدة أسباب منطقية ومهمة وعلى رأسها تكفير علي بن أبي طالب عليه السلام ...
    ولتكفيرهم المسلمين وقتلهم بلا ذنب كما حدث مع عبد الله بن خباب .....
    وتتحدث عن خصوم أهل النهروان .... يا حبيبي ما هي الكتب الاسلامية التي ليس فيها خصومة للخوارج القتلة ؟
    كل المذاهب الاسلامية على اختلافها تلعن الخوارج وفعلهم الدنيء مع الامام علي (ع) ...
    السنة والشيعة وغيرهم كلهم على خصومة مع الخوارج ....
    ولازلت تهرب من الاجابة على السؤال ....
    هل تلعن بن ملجم ؟

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      نحن نتهم الخوارج بالكفر والخروج من الدين لعدة أسباب منطقية ومهمة وعلى رأسها تكفير علي بن أبي طالب عليه السلام ...
      ولتكفيرهم المسلمين وقتلهم بلا ذنب كما حدث مع عبد الله بن خباب .....
      وتتحدث عن خصوم أهل النهروان .... يا حبيبي ما هي الكتب الاسلامية التي ليس فيها خصومة للخوارج القتلة ؟
      كل المذاهب الاسلامية على اختلافها تلعن الخوارج وفعلهم الدنيء مع الامام علي (ع) ...
      السنة والشيعة وغيرهم كلهم على خصومة مع الخوارج ....
      ولازلت تهرب من الاجابة على السؤال ....
      هل تلعن بن ملجم ؟
      سيدك معاويه لعن الإمام علي على المنابر فهل تتبرأ منه ؟

      أهل النهروان بريئين من قتل عبدالله بن خباب والحمد لله .. ولكن أسيادك ماذا فعلو قتلو ابن ابي بكر وادخلوه في جيفة حمار ..

      حبيبي كتاب التاريخ كتبو من أجل الدرهم والجاه هل نقبل كتابات كتبت في عصور الامويين والعباسيين .. والحمد لله هناك من أهل السنة من أنصفنا يا حاسد .
      وما رآيك بفعل معاويه مع الإمام علي ؟ دنيء ولا .....

      مساكين ضحك عليكم الأمويين والعباسيين فهم كالو التهم لأهل النهروان لسبب وهو رفض أهل النهروان للملك العضوب وأرادو أن يبقو الخلافه الإسلاميه كما كانت أيام الراشدين فأخذت الخلافه بالمكر والخديعه بسبب هذا التحكيم الذين رفضه أهل النهروان .
      إبن ملجم رسول من قبل معاويه لقتل الإمام علي والغريب أن معاويه لعن الإمام علي بدلا أن يلعن قاتله .

      تعليق


      • أولاً مسألة أن الخوارج أبرياء من قتل عبد الله بن خباب هذا وهم لا يصمد أمام الروايات وإذا عندك دليل إلينا به ..
        ومعاوية لم يكفر الامام عليه السلام ....
        ولم يأمر لا بسبه ولا بلعنه ... وهذا أمر فيه مقالات ...
        ولازلت تهرب من الاجابة ...لكن الهروب معي لا يجدي ...
        هل تلعن بن ملجم أم لا ؟

        تعليق


        • معاويه لم يأمر بسب الإمام علي هههههههههههههههههه أضحكتني هذا في كتبكم أهل السنة ..

          وهل تلعن الذي أمره بالقتل وهو معاويه ...

          نأتي لمسألة قتل عبدالله بن خباب ...
          حادثة مقتل عبدالله بن خباب:

          سبق أن أهل النهروان كتبوا إلى إخوانهم من أهل البصرة يستنهضونهم للحاق بهم. وتتفق المصادر على أن أهل البصرة اجتمعوا في خمسمائة رجل أو ثلاثمائة وجعلوا عليهم مسعر بن فدكي التميمي ثم اتجهوا إلى النهروان. كما يتفق كثير منهما على أن مسعراً هو الذي قتل عبدالله بن خباب. وتختلف الروايات في بيان تفاصيل الحادثة، ففي بعض الروايات المقتضبة أن مسعراً "أدلج بأصحابه وأقبل يعترض الناس وعلى مقدمته الأشرس ابن عوف الشيباني وسار حتى لحق بعبدالله بن وهب بالنهر"(15 ).

          وتضيف رواية أخرى تفصيلات أخر: "أنهم دخلوا قرية فخرج عبدالله بن خباب صاحب رسول الله ذعراً يجر رداءه فقالوا:لم ترع، فقال: والله لقد ذعرتموني، قالوا: أأنت عبدالله بن خبـاب صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال: نعم، فسألوه عن حديث... قال: نعم، قال: فقدموه على ضفة النهر فضربوا عنقه فسال دمه كأنه شراك نعل وبقروا بطن أم ولده عما في بطنها"( 16).

          أما الرواية الأكثر تفصيلاً فتقول:

          "إن الخارجة التي أقبلت من البصرة جاءت حتى دنت من إخوانها بالنهر فخرجت عصابة منهم فإذا هم برجل يسوق بامرأة على حمار، فعبروا إليه فدعوه فهددوه وأفزعوه وقالوا له: من أنت؟ قال: أنا عبدالله بن خباب صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثمّ أهوى إلى ثوب يتناوله من الأرض – وكان سقط منه لما أفزعوه – فقالوا له: أفزعناك؟ قال: نعم، قالوا له: لا روع عليك، فحدثنا عن أبيك بحديث سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم لعل الله ينفعنا به. قال: حدثني أبي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "أن فتنة تكون يموت فيها قلب الرجل كما يموت فيها بدنه، يمسي فيها مؤمناً ويصبح فيها كافراً، ويصبح فيها كافراً ويمسي فيها مؤمناً"

          فقالوا: لهذا الحديث سألناك، فما تقول في أبي بكر وعمر؟ فأثنى عليهما خيراً. وقالوا: ما تقول في عثمان في أول خلافته وفي آخرها؟ قال: إنه كان محقاً في أولها وفي آخرها. قالوا: فما تقول في علي قبل التحكيم وبعده؟ قال: إنه أعلم بالله منكم وأشد توقياً على دينه وأنفذ بصيرة.

          فقالوا: إنك تتبع الهوى وتوالي الرجال على أسمائها لا على أفعالها، والله لنقتلنك قتلة ما قتلناها أحداً فأخذوه وكتفوه ثمّ أقبلوا به وبامرأته وهي حبلى متم، حتى نـزلوا تحت نخل مواقر فسقطت منه رطبة فأخذها أحدهم فقذف بها في فمه، فقال أحدهم: بغير حلها وبغير ثمن ؟ فلفظها وألقاها من فمه، ثمّ أخذ سيفه فأخذ يمينه، فمر به خنـزير لأهل الذمة فضربه بسيفه، فقالوا: هذا فساد في الأرض، فأتى صاحب الخنـزير فأرضاه من خنـزيره، فلما رأى ذلك منهم ابن خباب قال: لئن كنتم صادقين فيما أرى فما علي منكم بأس، إني لمسلم ما أحدثت في الإسلام حدثاً، ولقد أمنتموني، قلتم: لا روع عليك، فجاؤوا به فأضجعوه فذبحوه، وسال دمه في الماء وأقبلوا إلى المرأة فقالت: إني إنما أنا امرأة، ألا تتقون الله، فبقروا بطنها.وقتلوا ثلاث نسوة من طيء، وقتلوا أم سنان الصيداوية.

          بلغ ذلك علياً ومن معه من قتلهم عبدالله بن خباب واعتراضهم الناس فبعث إليهم الحارث بن مرة العبدي(17 ) ليأتيهم فينظر فيما بلغه عنهم ويكتب به إليه على وجهه ولا يكتمه، فخرج حتى انتهى إلى النهر ليسائلهم فخرج القوم إليه فقتلوه(18 ).

          من خلال ما تقدم يتبين لنا الآتي:

          1- أن مجال الشك في مقتل عبدالله بن خباب ضيق، لأن المصادر جميعها تثبت مصرعه في تلك الفترة الزمنية المحددة. ولذا فإن ما يثيره د. هشام جعيط اعتماداً على رواية ابن سعد بسنده إلى عبدالله بن عبدالله بن الحارث بن نوفل: سألت عبدالله بن خباب: متى مات أبوك قال: سنة سبع وثلاثين وهو يومئذ ابن ثلاث وسبعين سنة" ( 19) من الصعب قبوله.

          يقول د. جعيط: "سؤال لم يكن من الممكن طرحه سنة 38هـ ولا قبل سنة 60 أو 70هـ"( 20)، مضيفاً إلى ذلك خبراً يرويه الطبري فيه تحديد وقت معركة النهروان، ويسكت هذا الخبر تماماً عن حكاية مقتل عبدالله بن خباب، ويذكر أنهم قتلوا رسل علي فحسب( 21).

          ومع صعوبة تصديق كل أحداث قصة مقتل ابن خباب كقتل الخنـزير ثمّ إرضاء صاحبه وأكل رطبة وعد ذلك من الفساد في الأرض الأمر الذي لا يتوافق مع مقتل رجل بريء، فليس ثمة مانع من أن يكونوا قتلوه بغياً وعدواً، لا سيما أن المصادر متفقة عليها.

          2- أن مقتل عبدالله بن خباب كان بعد وصول عبدالله بن وهب وأصحابه النهر.

          3- أن قتله كان من قبل عصابة انبثقت من الجماعة التي أقبلت من البصرة، وإذا كان عدد أفراد هذه الجماعة خمسمائة أو ثلاثمائة فإن تلك العصابة يكون عدد أفرادها أقل بكثير.

          هذا، وتورد بعض الروايات أن علياً طالب أهل النهروان أن يسلموه القتلة وأنهم قالوا: كلنا قتله. غير أن هنالك ما ينفي أن يكون مسعر قد بقي في صفوف أهل النهروان نظراً للجريمة التي ارتكبها، وما ينفي أن يكون أهل النهر اتخذوا مسلكه في الاستعراض منهجاً لهم، وذلك من خلال الآتي:

          أولاً: نجد في بعض الروايات أن علياً لما طالبهم بالقتلة خرج من أهل النهروان رجل(22 ). فمن هذا الرجل ؟ ولم خرج في تلك الساعة؟ ويروي كل من البلاذري والأشعري أن مسعر بن فدكي انضم إلى راية أبي أيوب الأنصاري في جيش علي قبل نشوب القتال في النهروان( 23).

          بل يروي الأشعري أيضاً والمقدسي أن مسعراً انسحب إلى البصرة قبل القتال(24 ). ويتفق هذا مع رواية الشماخي القائلة بأن مسعر بن فدكي لما وصل إلى أهل النهروان أنكروا ما فعله وهموا بقتله وفر منهم وبرئوا منه فخرج يستعرض الناس(25 ). كما يروي ابن حزم موافقاً للشماخي أن مسعراً قدم إلى علي فاستأمنه ثمّ تاب. قال ابن حزم: "وكان يقطع الطريق ويستحل الفروج"(26 ).

          كل هذا يؤكد براءة أهل النهروان من عمل مسعر وتحمل مسعر تبعة الجرم الذي ارتكبه، كما يؤكد عدم رضاهم عن مقتل ابن خباب، ولهذا يقول الأشعري بعدما أورد ما صنعه مسعر: "وبعض الخوارج يقولون: إن عبدالله بن وهب كان كارهاً لذلك كله وكذلك أصحابه"( 27). والأبعد من هذا ما تقوله بعض الروايات "فساروا حتى بلغوا النهروان، فافترقت منهم فرقة فجعلوا يهدون الناس قتلاً فقال أصحابهم: ويلكم ما على هذا فارقنا علياً"(28 ).

          وبهذا يتبين أنه حتى الجماعة التي أقبلت من البصرة لم يرتضِ أكثرها عمل مسعر. وعليه فإن الاستعراض الذي نتج عنه مقتل ابن خباب وزوجته وبعض النسوة ورسول علي كان من عمل مسعر ولا علاقة لأهل النهروان به، خاصة بعد أن طردوه وبعد أن استأمن إلى علي فأمنه لأنه كان "يقطع الطريق ويستحل الفروج".

          وبناءً على هذا وللجمع بين كل هذه الروايات يمكن أن تكون كلمة"كلنا قتله" - على فرض ثبوتها - صادرة من قبل هذه العصابة التي يرأسها مسعر قبل أن يبلغوا النهروان، حينذاك قتلوا رسول علي. وبعد أن طردوا من النهروان قتلوا من سوى عبدالله ابن خباب وزوجته، فإن رواية الشماخي تدل على أن مسعراً قتل ابن خباب فقط قبل أن يصل إلى النهروان فلما وصل إليهم طردوه فخرج يستعرض الناس ولقي حجاجاً فضرب أعناقهم(29 ).

          ولعله حين علم أن علياً رفع راية أمان جاء إليها ليستأمن، ولكي ينجو من العقوبة جاء متنكراً كما عند ابن حزم: "جاء مسعر بن فدكي وهو متنكر حتى دخل على علي بن أبي طالب فما ترك من آية من كتاب الله فيها تشديد إلا سأله عنها وهو يقول: له توبة. قال: وإن كان مسعر بن فدكي ؟ قال: وإن كان مسعر بن فدكي، قال: فقلت: أنا مسعر بن فدكي فأمِّنِّي، قال: أنت آمن. قال: وكان يقطع الطريق ويستحل الفروج"(30 ).

          ولعل سبب تنكره ما يروى أن أبا أيوب نادى: "من جاء هذه الراية منكم ممن لم يقتل ولم يستعرض فهو آمن، ومن انصرف منكم إلى الكوفة أو إلى المدائن وخرج من هذه الجماعة فهو آمن، إنه لا حاجة لنا بعد أن نصيب قتلة إخواننا منكم في سفك دمائكم"( 31)، فكان هذا سبباً لتنكره حتى يضمن لنفسه الأمان ثمّ يكشف عن هويته، وبعد ذلك يكون مسعر قد اتجه إلى البصرة على رواية الأشعري والمقدسي.

          ثانياً: ثمة أمر آخر - غير ما تقدم - يؤيد عدم انتهاج أهل النهروان أمر التقتيل والاستعراض، وأنه لا تعدو حوادث القتل المذكورة كونها خروجاً فردياً على هذا الإطار.

          فقد كان أبو بلال مرداس بن أدية التميمي ممن شهد صفين مع علي وأنكر التحكيم( 32) ثمّ اعتزل إلى حروراء(33 )، وشهد النهروان مع منكري التحكيم(34 )، وكان من الأربعمائة( 35) الذين ارتثوا في المعركة فنجا( 36)، وقد بقي إلى عهد زياد بن أبيه والي معاوية على الكوفة والبصرة، وكان زياد يستخلف( 37) على البصرة إذا خرج منها سمرة بن جندب الفزاري.

          وقد اتخذ كل من زياد وسمرة سياسة جائرة مع مخالفي السلطة يومئذ وبلغت مبلغاً عظيماً، الأمر الذي أدى إلى تطرف بعض المعارضين، فكان من ذلك حادثة قريب بن مرة الأزدي الإيادي وزحاف بن زحر الطائي وكانا ابني خالة، فقتلا رجالاً، فقال أبو بلال: "قريب لا قربه الله من كل خير وزحاف لا عفا الله عنه، لقد ركباها عشواء مظلمة" يقول لاستعراضهما الناس(38 ). وفي رواية: "قريب لا قربه الله، وايم الله لأن أقع من السماء أحب إلي من أن أصنع ما صنع" يعني الاستعراض(39 ).

          وقد خرج مرداس في زمن عبيدالله بن زياد - الذي سار على منوال أبيه وزاد عليه - في أربعين رجلاً إلى الأهواز قائلاً: "إنه والله ما يسعنا المقام بين هؤلاء الظالمين تجري علينا أحكامهم مجانبين للعدل مفارقين للفضل، والله إن الصبر على هذا لعظيم وإن تجريد السيف وإخافة السبيل لعظيم، ولكننا ننتبذ عنهم ولا نجرد سيفاً ولا نقاتل إلا من قاتلنا"( 40) ومن قوله: "إنا لم نخرج لنفسد في الأرض ولا لنروّع، أحداً ولكن هرباً من الظلم، ولسنا نقاتل إلا من يقاتلنا ولا نأخذ من الفيء إلا أعطياتنا"(41 )، وتؤكد مصادر أخرى أنه لم يقتل ولم يعرض للسبيل( 42)، وأنه كان "لا يدين بالاستعراض"(43 ).

          ومنهج أبي بلال واضح في أنه لا يستبيح قتال أحد إلا دفاعاً عن النفس، وهذا يعكس لنا طبيعة موقف أهل النهروان بأنهم لا يستبيحون دم أحد من المسلمين، فإن أبا بلال واحد منهم، ولا شك أنه إذا كان يقف موقفاً معادياً من قريب وزحاف لما ارتكباه فإن رضاه عن عبدالله بن وهب - وهو رمز لفكر أهل النهروان - يجلي لنا الصورة الحقيقية لمنهجهم في التعامل مع مخالفيهم.

          تعليق


          • ههههههههههههههههههههههههههههههههه
            كل الرويات التي أوردت تؤكد أن الذين خرجوا من البصرة واعترضوا الرجل وروعوه هم الخوارج ....
            وكون مسعر انضم للجيش وتاب أم لا فهذا لا يغير من الأمر شيء
            فالقاتل حين قتل كان خارجياً ومن معه كانوا خوارج ...ولم يحرك منهم ساكناً لمنع سفك الدم الحرام ...

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
              ههههههههههههههههههههههههههههههههه
              كل الرويات التي أوردت تؤكد أن الذين خرجوا من البصرة واعترضوا الرجل وروعوه هم الخوارج ....
              وكون مسعر انضم للجيش وتاب أم لا فهذا لا يغير من الأمر شيء
              فالقاتل حين قتل كان خارجياً ومن معه كانوا خوارج ...ولم يحرك منهم ساكناً لمنع سفك الدم الحرام ...
              اذا كانو خوارج لماذا طردوه من صفوفهم .. اقسم انك لم تقرأ الرد كاملا

              تعليق


              • اقرأ جيدا

                ولهذا يقول الأشعري بعدما أورد ما صنعه مسعر: "وبعض الخوارج يقولون: إن عبدالله بن وهب كان كارهاً لذلك كله وكذلك أصحابه"( 27). والأبعد من هذا ما تقوله بعض الروايات "فساروا حتى بلغوا النهروان، فافترقت منهم فرقة فجعلوا يهدون الناس قتلاً فقال أصحابهم: ويلكم ما على هذا فارقنا علياً"(28 ).

                تعليق


                • بل قرأت الرد كاملاً .. وهم لم يطردوه بل هو خرج ...
                  ثم يا حبيبي هل جزاء القاتل الطرد أم جزاء القاتل القتل ؟
                  كفوا عن خداع أنفسكم ...
                  ولم تجبني .... هل تلعن بن ملجم أم لا ؟

                  تعليق


                  • ثم ماذا كان يفعل من كانوا معه وهو يقتل بريئاً ؟
                    هل كانوا يحرسونه أم كانوا يمنعونه أم ذهبوا للتنزه في ضواحي منهاتن ؟

                    تعليق


                    • بل يروي الأشعري أيضاً والمقدسي أن مسعراً انسحب إلى البصرة قبل القتال(24 ). ويتفق هذا مع رواية الشماخي القائلة بأن مسعر بن فدكي لما وصل إلى أهل النهروان أنكروا ما فعله وهموا بقتله وفر منهم وبرئوا منه فخرج يستعرض الناس(25 ). كما يروي ابن حزم موافقاً للشماخي أن مسعراً قدم إلى علي فاستأمنه ثمّ تاب. قال ابن حزم: "وكان يقطع الطريق ويستحل الفروج"(26 ).

                      ومن الذين معه هولاء جماعه اتت من البصرة تتكون من 500 او 300 رجل ولا علاقة لأهل النهروان بهم فهم فعلو ما فعلو وهم اتون من البصرة ....
                      سبق أن أهل النهروان كتبوا إلى إخوانهم من أهل البصرة يستنهضونهم للحاق بهم. وتتفق المصادر على أن أهل البصرة اجتمعوا في خمسمائة رجل أو ثلاثمائة وجعلوا عليهم مسعر بن فدكي التميمي ثم اتجهوا إلى النهروان....

                      تعليق


                      • ويروي كل من البلاذري والأشعري أن مسعر بن فدكي انضم إلى راية أبي أيوب الأنصاري في جيش علي قبل نشوب القتال في النهروان( 23).

                        تعرف ما هو المهم في هذه الروايه .. أنك تقول أن أهل النهروان هم من قتل عبدالله بن خباب والإمام علي حاربهم لذلك ولكن الروايه تقول بأن قاتل عبدالله انظم في جيش علي ضد أهل النهروان ....

                        تعليق


                        • نعم انضم .. لكن ساعة قتله كان خارجياً ومن كانوا معه كانوا من الخوارج ولم يتحرك أي منهم لمنع وقوع هذا المنكر ...

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            نعم انضم .. لكن ساعة قتله كان خارجياً ومن كانوا معه كانوا من الخوارج ولم يتحرك أي منهم لمنع وقوع هذا المنكر ...
                            انا اتكلم عربي مو هندي اقول لك مسعر وجماعته كان اتون من البصرة وهم فالطريق قتلو عبدالله الذي اقصده ان اهل النهروان كانو ليسو معه لما قتل ولكن عندما علمو طردوه من عندهم ..

                            الحمد لله قاتل عبدالله بن خباب انظم الى جيش الامام علي .. وتقولون من أسباب قتال أهل النهروان قتل عبدالله بن خباب فكيف نوفق بين الأمرين القاتل كان في جيش الإمام علي كرم الله وجهه .. ثانيا لماذا الإمام علي لم يقتله ؟ على الأقل اهل النهروان طردوه من عندهم لأنهم لم يرتضو فعلته .. فاين الإنصاف عندك ؟

                            تعليق


                            • أنا لا اريد معرفة رأي أهل النهروان .... فهو حين خرج من البصرة ألم يكن خارجياً مثلهم ؟
                              ألم يكن من معه خوارج يعتقدون بنفس معتقد أهل النهروان ؟
                              ثم قتال الخوارج لم يكن فقط بسبب قتل عبد الله بن خباب الذي قتله الخوارج -هذا لا ريب فيه بالمناسبة - بل بسبب تكفير الحاكم المؤمن وشق عصا المسلمين وغيره هذا اللأباطيل والجرائم التي ارتكبوها .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X