لا بأس بتوضيح أخير رغم ان مشاركة الاخ هشام حيدر الآخيرة ..كافية و وافية ولا يزاد عنها بشيء ..بل تنتظر الجواب بـ نعم فقط !
الا اني (فضوليتي) دفعتني لهذه الآضافة:
اولا ...
ولأجل ذلك هذا العشق النفساني للشخص الإنساني إذا لم يكن مبدؤه إفراط الشهوة الحيوانية بل استحسان(1) شمائل المعشوق و(2)جودة تركيبه و(3)اعتدال مزاجه و(4)حسن أخلاقه و(4)تناسب حركاته و(5)أفعاله و(6)غنجه ودلالة معدود من جملة الفضائل وهو يرقق القلب ويذكي الذهن وينبه النفس على إدراك الأمور الشريفة ولأجل ذلك أمر المشايخ مريديهم في الابتداء بالعشق وقيل العشق العفيف
ممكن ان اعرف الان الدوافع !!؟
يعني كيفية الاستلذاذ بهذا (التعشق)!؟
وخصوصا (الغنج) ..علنّي أجد لها تعبيرا ومفهوما ودلالة اخرى
غير التي وردت عند ابن منظور ! في لسان العرب !!
أليست مجمل هذه الصفات وردت مجموعةبحرف (واو) ...!؟
يعني هذه ليست فلسفة عميقة جدا !
مجرد أيجاد معنى المفردة في معاجم اللغة العربية ووضعها في مكانها السليم فحسب
(لا يأتي احد من الاخوة بغنج الطفل الرضيع ..رجاءا! لان الحديث يدور حول الفتيان والصبيان ذوي التأهيل للدرس و التعلم !)
ثانيا ..
إن العاشق إذا اتفق له ما كانت غاية متمناة وهو (1)الدنو من معشوقه و(2)الحضور في مجلس صحبته معه فإذا حصل له هذا المتمنى يدعي (3)فوق ذلك وهو (4)تمني الخلوة والمصاحبة معه من غير حضور أحد فإذا سهل ذلك وخلي المجلس عن الأغيار (5)تمنى المعانقة والتقبيل فإن تيسر ذلك (6)تمنى الدخول في لحاف واحد (7)والالتزام بجميع الجوارح أكثر ما ينبغي ومع ذلك كله الشوق بحاله وحرقة النفس كما كانت بل ازداد الشوق والاضطراب
:
بربكم انصفوا!؟
فالملا صدرا هنا يتطرق الى عدم وجودية الاتحاد ومقصوره على اتحاد روحاني لا يشمله العظم واللحم بصورته ..طيب!
هذا التدريج (المنطقي !) في تعامل العاشق مع معشوقه أليست هي القراءة السليمة للتعشق الغلماني !؟
فأذا كان هو قد ذكر بلسانه كيفية هذا التعشق وما يؤول اليه مستقبلا
لان النفس البشرية غير معصومة عن هذه الخطوات الشيطانية والتي تكون محاذير تجاه الانثى ..فكيف بها تجاه الفتى الغنج الدلوع الوسيم الرقيق !!؟
في يدي معلم أكبر منه سنا ..و أكثر خبرة وقوة!
فما الفرق في هذا(التشريع العرفاني !) وبين مطالب الحرية التي تتبناها جمعيات نيويورك !؟
وما الفرق في مجمله كله ..
بين (العشق الآفلاطوني) و (العشق العرفاني) ..و حتى (العشق الممنوع !)
للانصاف رجاءا ..قبل التعليق ..
الا اني (فضوليتي) دفعتني لهذه الآضافة:
اولا ...
ولأجل ذلك هذا العشق النفساني للشخص الإنساني إذا لم يكن مبدؤه إفراط الشهوة الحيوانية بل استحسان(1) شمائل المعشوق و(2)جودة تركيبه و(3)اعتدال مزاجه و(4)حسن أخلاقه و(4)تناسب حركاته و(5)أفعاله و(6)غنجه ودلالة معدود من جملة الفضائل وهو يرقق القلب ويذكي الذهن وينبه النفس على إدراك الأمور الشريفة ولأجل ذلك أمر المشايخ مريديهم في الابتداء بالعشق وقيل العشق العفيف
ممكن ان اعرف الان الدوافع !!؟
يعني كيفية الاستلذاذ بهذا (التعشق)!؟
وخصوصا (الغنج) ..علنّي أجد لها تعبيرا ومفهوما ودلالة اخرى
غير التي وردت عند ابن منظور ! في لسان العرب !!
أليست مجمل هذه الصفات وردت مجموعةبحرف (واو) ...!؟
يعني هذه ليست فلسفة عميقة جدا !
مجرد أيجاد معنى المفردة في معاجم اللغة العربية ووضعها في مكانها السليم فحسب
(لا يأتي احد من الاخوة بغنج الطفل الرضيع ..رجاءا! لان الحديث يدور حول الفتيان والصبيان ذوي التأهيل للدرس و التعلم !)
ثانيا ..
إن العاشق إذا اتفق له ما كانت غاية متمناة وهو (1)الدنو من معشوقه و(2)الحضور في مجلس صحبته معه فإذا حصل له هذا المتمنى يدعي (3)فوق ذلك وهو (4)تمني الخلوة والمصاحبة معه من غير حضور أحد فإذا سهل ذلك وخلي المجلس عن الأغيار (5)تمنى المعانقة والتقبيل فإن تيسر ذلك (6)تمنى الدخول في لحاف واحد (7)والالتزام بجميع الجوارح أكثر ما ينبغي ومع ذلك كله الشوق بحاله وحرقة النفس كما كانت بل ازداد الشوق والاضطراب
:
بربكم انصفوا!؟
فالملا صدرا هنا يتطرق الى عدم وجودية الاتحاد ومقصوره على اتحاد روحاني لا يشمله العظم واللحم بصورته ..طيب!
هذا التدريج (المنطقي !) في تعامل العاشق مع معشوقه أليست هي القراءة السليمة للتعشق الغلماني !؟
فأذا كان هو قد ذكر بلسانه كيفية هذا التعشق وما يؤول اليه مستقبلا
لان النفس البشرية غير معصومة عن هذه الخطوات الشيطانية والتي تكون محاذير تجاه الانثى ..فكيف بها تجاه الفتى الغنج الدلوع الوسيم الرقيق !!؟
في يدي معلم أكبر منه سنا ..و أكثر خبرة وقوة!
فما الفرق في هذا(التشريع العرفاني !) وبين مطالب الحرية التي تتبناها جمعيات نيويورك !؟
وما الفرق في مجمله كله ..
بين (العشق الآفلاطوني) و (العشق العرفاني) ..و حتى (العشق الممنوع !)
للانصاف رجاءا ..قبل التعليق ..
تعليق