غاية الأمر أن أبا بكر رضي الله عنه كان في الغار مع رسول الله والروايات متواترة وعند جميع الفرق السنة والشيعة والزيدية والاباضية ..........
ولكنكم لم تستطيعوا رد الكلام ولا تملكون الحجة
والموضوع احترق من أول صفحة فتخبطوا بعيدا عنا

ألم نقل أنه حمار أو يستحمر

يقول أثبتنا بالدليل الصحيح عودة أسماء وعودة الزبير

هل رأيتموه ذكر حديثا واحدا؟؟؟؟؟؟

كذاب

وعليكم السلام ورحمه الله

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجه وسهل مخرجه

انت تريد روايه او سند على ان هو اول مولود ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,

عزيزي الاستاذ المعتمد ,

لا مشاحاة ,

حيث ان اسماء التي هاجرت الى الحبشة هي بنت عميس ( رضوان الله تعالى عليها ) زوجة جعفر بن ابي طالب ( عليه السلام )


اما هذه فهي بنت ابي بكر وهي لم تهاجر الى الحبشة ,

بل الى المدينة فقط ,

وكانت حامل بعبد الله ,

فلما اتى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تلقته بولدها ,

شكر ا ,

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخي الفاضل

أريد رواية على أن اسماء كانت في المدينة قبل هجرة النبي صلى الله عليه واله وسلم إليها.........

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

أخي الفاضل بل هي أسماء بنت أبي بكر التي تزوجت الزبير والذي هاجر إلى الحبشة.
فكيف حبلت أسماء بنت ابي بكر وزوجها في الحبشة وهي في مكة.
احاديث رجوع الزبير كاذبة.
ولهذا خاف احمد كرار من الخوض في هذه المسألة

وعليكم السلام ,

اخي الاستاذ المعتمد ,

صدقت ,

فكرار هذا لا يعدو ان يكون كذا ,

ولكن ذكر في سيرة ابن هشام التالي ,

سيرة ابن هشام ( ج2/211 )

ذكر من عاد من أرض الحبشة لما بلغهم إسلام أهل مكة

سبب رجوع مهاجرة الحبشة
قال ابن إسحاق ‏‏:‏‏ وبلغ أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذين خرجوا إلى أرض الحبشة ، إسلام أهل مكة ، فأقبلوا لما بلغهم من ذلك ، حتى إذا دنوا من مكة ، بلغهم أن ما كانوا تحدثوا به من إسلام أهل مكة كان باطلا ، فلم يدخل منهم أحد إلا بجوار أو مستخفيا ‏‏.‏‏
من عاد من بني عبد شمس و حلفائهم
فكان ممن قدم عليه مكة منهم ، فأقام بها حتى هاجر إلى المدينة ، فشهد معه بدرا و أحدا ، و من حُبس عنه حتى فاته بدر وغيره ، ومن مات بمكة منهم من بني عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ‏‏:‏‏ عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس ، و معه امرأته رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏‏.‏‏ وأبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس ، و امرأته سهلة بنت سهيل بن عمرو ‏‏.‏‏
ومن حلفائهم ‏‏:‏‏ عبدالله بن جحش بن رئاب ‏‏.‏‏
من عاد من بني نوفل
ومن بني نوفل بن عبد مناف ‏‏:‏‏ عتبة بن غزوان ، حليف لهم ، من قيس ابن عيلان ‏‏.‏‏
من عاد من بني أسد

يقول إبن النور 89 ناقلا رواية من الكافي
3- كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262
http://www.al-shia.org/html/ara/book...-kafi-8/07.htm
377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر .
يا عجبي تستدل علينا بهذه الرواية لتلزمنا بأن وجود أبا بكر مع الرسول في الغار فضيلة ونسيتم الإمام علي الذي نام مكان الرسول لفديه بنفسه بينما صاحبكم مع رسول يرتعد (مهستر من الخوف) ورسول الله يهدأه ولا يهدأ فإحتاج الرسول لتهدأته معجزة حتى يخرج من حالتها تلك فأراه رحلة الأصحاب وجعفر ومع هذا لم يؤمن لم تأمن نفسه فأضمر أن الرسول ساحر

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

معظم المفسرين واصحاب السير والأحاديث يربطون رجوع الصحابة من الحبشة بقصة الغرانيق العلى.
أي ان النبي صلى الله عليه و اله وسلم قال والعياذ بالله "أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى تلك الغرانيق العلا وإن شفاعتهن لترتجى) .
فسجد المشركون اجمعين وشاع الخبر في الحبشة أن قريشا أسلمت فجاء الصحابة من الحبشة إلى المدينة.
ومن هؤلاء الذين جاؤوا الزبير بن العوام وووووو
ولكن حيث أن القصة كذب ولا أصل لها كما يقول معظم جمهور اهل السنة إذا قصة رجوع الصحابة أيضا لا اصل لها من الصحة.

ولهذا خاف احمد كرار ان يذكر لك اسباب رجوع الصحابة إلى مكة.
فبطل السبب في رجوع الصحابة إلى مكة بسبب إسلام قريش.
هذا إذا قلنا ان الفارق بين مكة والحبشة ساعات قليلة فكيف إذا كانت أياما واسابيع؟؟؟؟

أضف إلى ذلك
ان الزبير بن العوام قد كسا النبي صلى الله عليه و اله وسلم وابا بكر حلة بيضاء عندما وصلوا إلى المدينة المنورة وهو في طريقة من الشام؟؟؟؟
يعني لم يكن لا في الحبشة ولا في مكة ولا في المدينة بل كان يتاجر في الشام.

لهذا قصة رجوع الزبير مشكوك فيها ولا تصحح إلا بسبب أسماء بنت أبي بكر. ودورها في هجرة النبي صلى الله عليه واله وسلم.
وقد أثبتنا أن النبي صلى الله عليه و اله وسلم وبأسانيد صحيحة لم يذهب إلى بيت أبي بكر ليصطحبه في هجرته بل إن ابا بكر لحق به في بئر ميمون ولم يكن يعلم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قد هاجر. ولهذا حتى عائلة أبا بكر لم تكن تعلم بهجرته.

رواية البخاري واضحة في أن بن الزبير أول مولود بعد الهجرة ... ووجود أسماء في المدينة في هذا التوقيت يؤكد عودة الزبير كما أثبتنا أن أهل السير أكدوا أن الزبير لم يطل المكث في الحبشة ....
طبعاً أمام هذه الروايات الواضحة لم يجد المعتمد في السب إلا طريق الشتيمة والتطاول على الخلق لكي يداري خيبته الكبرى ....
البداية والنهاية ج4 /569
فصل :

في ميلاد عبد الله بن الزبير في شوال سنة الهجرة ، فكان أول مولود ولد في الإسلام من المهاجرين ، كما أن النعمان بن بشير أول مولود ولد للأنصار بعد الهجرة رضي الله عنهما . وقد زعم بعضهم أن ابن الزبير ولد بعد الهجرة بعشرين شهرا . قاله أبو الأسود . ورواه الواقدي ، عن محمد بن يحيى بن سهل بن أبي حثمة ، عن أبيه ، عن جده ، وزعموا أن النعمان ولد قبل الزبير بستة أشهر ، على رأس أربعة عشر شهرا من الهجرة . والصحيح ما قدمناه .

قال البخاري : حدثنا زكريا بن يحيى ، ثنا أبو أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن أسماء ، أنها حملت بعبد الله بن الزبير ، قالت : فخرجت وأنا متم ، فأتيت المدينة ، فنزلت بقباء فولدته بقباء ، ثم أتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه في حجره ، ثم دعا بتمرة فمضغها ، ثم تفل في فيه ، فكان أول شيء دخل جوفه ، ريق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم حنكه بتمرة ، ثم دعا له وبرك عليه . وكان أول مولود ولد في الإسلام . تابعه خالد بن مخلد عن علي بن مسهر ، عن هشام ، عن أبيه ، عن أسماء ، أنها هاجرت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهي حبلى .

حدثنا قتيبة ، عن أبي أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : أول مولود ولد في الإسلام عبد الله بن الزبير ، أتوا به النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم تمرة فلاكها ، ثم أدخلها في فيه ، فأول ما دخل بطنه ريق النبي صلى الله عليه وسلم ."
كل هذه الروايات الصحيحة وأنت لا تريد أن تفهم ... فقط السب هو ما لقنوك إياه ؟
إذا كانت أسماء في المدينة في هذا الوقت فلا ريب أن زوجها كان معها .....
وعموماً مسألة الهجرة لا علاقة لها بأمر الزبير ...لأن وجود أسماء وعودتها من الحبشة ثابتة تؤكدها الروايات الصحيحة ...