إعـــــــلان

**المجهر** · 30-08-2011, 01:46 PM

هل اطلعت على عقيدة اهل السنة في مسألة العصمة حتى تضع هذا السؤال؟
لان اهل السنة يقولون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم معصوم فيما بلغ فيه عن ربه.

**المسلم الشيعي** · 30-08-2011, 02:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المجهر

هل اطلعت على عقيدة اهل السنة في مسألة العصمة حتى تضع هذا السؤال؟
لان اهل السنة يقولون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم معصوم فيما بلغ فيه عن ربه.

و ما هو دليليكم من القران على العصمة الخاصة لا المطلقة؟

و اما نحن واضح نقول بالعصمة المطلقة من= لاينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى--

**ابو غدير الساعدي** · 30-08-2011, 02:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المجهر

هل اطلعت على عقيدة اهل السنة في مسألة العصمة حتى تضع هذا السؤال؟
لان اهل السنة يقولون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم معصوم فيما بلغ فيه عن ربه.

حبيبي و بعد اذن اخي مسلم شيعي
اقول :- اترك عنكَ هذا الكلام و اتني بتعريف لمعنى السنة التي تقولون بأتباعها , و قبل ان تاتي بالتعريف ستكون كل ردودكَ مردودة عليكَ يا صاحبي

**المجهر** · 30-08-2011, 05:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو غدير الساعدي

حبيبي و بعد اذن اخي مسلم شيعي
اقول :- اترك عنكَ هذا الكلام و اتني بتعريف لمعنى السنة التي تقولون بأتباعها , و قبل ان تاتي بالتعريف ستكون كل ردودكَ مردودة عليكَ يا صاحبي

جاء في مركز الفتوى :

في اصطلاح أهل العلم يختلف إطلاقها باختلاف الفن الذي تذكر فيه، ففي علم العقائد تطلق على ما يقابل البدعة.
وتطلق في اصطلاح أهل الحديث على ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلْقية أو خُلُقية سواء صلح دليلا لحكم شرعي أو لم يصلح.
وعند الأصوليين تطلق السنة على ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير مما يصلح دليلا لحكم شرعي.
وتطلق عند الفقهاء على المأمور به أمراً غير جازم، وعند بعضهم على ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، وأظهره في ملإ وقام الدليل على عدم وجوبه، وهذا عند الذين يفرقون بين السنة والمندوب...
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=57867

**عبد العباس الجياشي** · 30-08-2011, 05:43 PM

يا حبيبي نريد تعريف السنة الاصطلاحي واللغوي
وليس تخريفات خرفان الفتوى

**ستار2136** · 30-08-2011, 07:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

يا حبيبي نريد تعريف السنة الاصطلاحي واللغوي
وليس تخريفات خرفان الفتوى

السلام عليكم

نرجو منكم الفهم والاستفاده

(ومامحمد الا رسول قدخلت من قبله الرسول افاءن مات او قتل انقلبتم ......)

فمذهب اهل السنة والجماعة هو الحق ان عصمة الأنبياء عليهم السلام في تبليغ الرسالة، وكذلك هم معصومون من الكبائر ومن الإصرار على الصغائر، وأيضاً هم معصومون مما يخل بالشرف والمروءة.. إلخ
أما الصغائر فقد تقع منهم لكنهم يتوبون منها ولا يصرون عليها، وتكون حالهم بعد التوبة خيراً منها قبل الوقوع في هذه الصغائر.. وهذا هو القول الحق؛ لموافقته لكتاب الله سبحانه من غير ليٍّ لأعناق النصوص أو تعسف في محاولة تأويلها

بيان عقيدة عصمة الانبياء عند اهل السنة والجماعة
نقول وبالله التوفيق
ان اهل السنة والجماعة يثبتون عصمة الانبياء فيما يبلغونه عن الله عز وجل بالاجماع
فقد اتفقت الأمة على أن الرسل معصومون في تحمل الرسالة فلا ينسون شيئا مما أوحاه الله إليهم إلا شيئا قد نسخ
(سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله) (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى " الأنبياء صلوات الله عليهم معصومون فيما يخبرون به عن الله سبحانه وتعالى في تبليغ رسالاته باتفاق الأمة ، ولهذا وجب الإيمان بكل ما أوتوه كما قال تعالى (( قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم ..الآية)) وقوله ((آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ..الآية)) .. بخلاف غير الأنبياء فإنهم غير معصومين كما عُصم الأنبياء ، ولو كانوا أولياء الله .. ولهذا من سب نبيًا من الأنبياء قتل باتفاق الفقهاء
ومن سب غيرهم لم يقتل … وهذه العصمة هي التي يحصل بها مقصود النبوة والرسالة … والعصمة فيما يبلغونه عن الله ثابتة فلا يستقر في ذلك خطأ باتفاق المسلمين.(مجموع الفتاوى (10/298)

قال تعالى (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك والله يعصمك من الناس)
(لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه)
(و ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى)
(ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين)

وبعصمتهم أيضا بما يستقر عليه الامر

فقد يجتهد النبي أو الرسول في أمر ما ثم يأتي حكم الله عز وجل بالتأييد أو التصحيح
فالمعتبر فى هذه الحالة ما جاء من عند الله
ولا يصح الاقتداء بالسابق مما جاء عن الرسول إذا جاء ما ينسخه من القران

ومن ذلك قوله عز وجل للنبي صلى الله عليه وسلم
(يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم)
فهل يجوز لنا تحريم ما أحل الله على أنفسنا ؟؟
(و لا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم) مع أن يونس نبي من أنبياء الله

(ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عليم حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم)
وقد اقتضت حكمته سبحانه وتعالى أن يرسل لنا بشرا من أمثالنا
وليس كما طلب المشركون عندما طلبوا أن يكون الرسول من الملائكة الذين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون والذين لا يأكلون و لا يشربون.

قال تعالى (وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم)
(وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا)

.
وقال الحافظ : والعصمة إنما هي للأنبياء ، ومن عداهم فقد يخطئ (فى شرحه على الحديث رقم 6021)
الأنبياء هم صفوة البشر وافضلهم على الاطلاق
قال تعالى { الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس}
ولكن اصفاؤهم واثبات افضليتهم على جميع الخلق لا ينفى كونهم بشر مثل بقية البشر
يحصل لهم ما يحصل للبشر من السهو والنسيان
قال تعالى في قصة موسى والخضر
{ قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا} .
وقال تعالى { ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما}
وقال تعالى عن يوشع بن نون { وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره}
وكذلك الحال بالنسبة للذنوب والصغائر فإنها تجوز في الجملة على الأنبياء
وقد ذكر الله في القرآن أيضا قصة قتل موسى للقبطي
قال تعالى { فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين ,قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم}

قال تعالى { وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين قوم فرعون ألا يتقون قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري و لا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون فأتيا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين أن أرسل معنا بني إسرائيل قال ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين قال فعلتها إذا وأنا من الضالين ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما وجعلني من المرسلين}

قال الله عز وجل { انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}

وثبت في الصحيحين فى حديث الشفاعة " ان المسيح يقول اذهبوا الى محمد عبد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر " .
وفى الصحيح:" ان النبى صلى الله عليه وسلم كان يقوم حتى تتورم قدماه فيقال له اتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال افلا اكون عبدا شكورا "

وقد قال تعالى{ واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات}

وفي الصحيحين عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم:" أنه كان يقول :
"اللهم اغفر لي خطيئتى وجهلى واسرافي فى امري وما انت اعلم به منى اللهم اغفر لي هزلي وجدي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي اللهم اغفر لي ما قدمت ما اخرت وما اسررت وما اعلنت وما انت اعلم به مني انت المقدم وانت المؤخر وانت على كل شىء قدير"

وعن ابى هريرة انه قال يا رسول الله ارايت سكوتك بين التكبير والقراءة ماذا تقول ؟
قال أقول :" اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الابيض من الدنس اللهم اغسلنى من خطاياي بالثلج والبرد والماء البارد " رواه البخارى ومسلم

وعن علي رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم انه كان يقول فى دعاء الاستفتاح :
" اللهم انت الملك لا اله الا انت انت ربي وانا عبدك ظلمت نفسي سوءا فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت واهدنى لاحسن الاخلاق لا يهدى لاحسنها الا انت واصرف عنى سيئها لا يصرف عنى سيئها الا انت " رواه مسلم

وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه كان يقول فى سجوده :" اللهم اغفر لي ذنبى كله دقه وجله علانيته وسره اوله وآخره .." رواه مسلم

وانه صلى الله عليه وسلم اتى بدابة ليركبها وانه حمد الله وقال سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وانا الى ربنا لمنقلبون ثم كبره وحمده ثم قال سبحانك ظلمت نفسي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت ثم ضحك وقال ان الرب يعجب من عبده اذا قال اغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت يقول علم عبدي انه لا يغفر الا انا " رواه اصحاب السنن
والروايات فى اثبات ذلك كثيرة

قال تعالى مخبرا عن ادم وحواء عليهما السلام { فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري من سؤاتهما وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين وقاسمهما إني لكما من الناصحين فدلاهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سؤاتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وناداهما ربهما أم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين}

قال تعالى { وعصى آدم ربه فغوى }
وقال تعالى { يا أيها الرسول لم تحرم ما أحل الله لك }
وقوله { عبس وتولى أن جاءه الأعمى }
وقوله تعالى { ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عليم حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم}
وقوله تعالى { وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه }
وقوله { عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين

وقوله تعالى { فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات }
وقوله { واذكر ربك إذا نسيت }
وقوله { لا تؤاخذني بما نسيت }
وقوله { وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه } .
وقوله تعالى { واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق } إلى قوله { وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب }
وقوله { ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسداً ثم أناب قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب } .
وقوله { قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين } .
وقوله { ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم الحساب }
وقوله { والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين }
وقوله تعالى { وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين }

ولكن ييسر الله لهم التوبة من أخطائهم وذنوبهم في الدنيا، كما اخبر الله بذلك فى كتابه العزيز
فالانبياء صلوات الله عليهم كانوا لا يؤخرون التوبة بل يسارعون اليها ويسابقون اليها لا يؤخرون ولا يصرون على الذنب بل هم معصومون من ذلك
والايات والاحاديث فى ذلك كثيره ولو ذهبنا لتقصى جميعها لطال بنا المقام ولسطرنا فى ذلك صفحات عديده لذا نكتفى بهذا القدر

وصلى الله على نبينا محمد وعلى اّله وصحبه وسلم

**ابو غدير الساعدي** · 30-08-2011, 07:34 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المجهر

جاء في مركز الفتوى :

في اصطلاح أهل العلم يختلف إطلاقها باختلاف الفن الذي تذكر فيه، ففي علم العقائد تطلق على ما يقابل البدعة.
وتطلق في اصطلاح أهل الحديث على ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلْقية أو خُلُقية سواء صلح دليلا لحكم شرعي أو لم يصلح.
وعند الأصوليين تطلق السنة على ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير مما يصلح دليلا لحكم شرعي.
وتطلق عند الفقهاء على المأمور به أمراً غير جازم، وعند بعضهم على ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، وأظهره في ملإ وقام الدليل على عدم وجوبه، وهذا عند الذين يفرقون بين السنة والمندوب...
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=57867

كما نقول باللهجة العراقية عجيبة غريب امور قضية !!!!!!!! هل للسنة النبوية عندكم اوجه ؟؟؟؟
لنسلم جدلاً معكَ في ما اوردته اعلاه فنقول اي الامور منها ستختاورن انتم ؟؟؟؟
و هلى ماذا تعتمودون في الرجوع ؟؟؟؟

**ابو غدير الساعدي** · 30-08-2011, 07:49 PM

الزميل ستار 2136
يبدوا انكَ نسخت كلام لا تعرف معناه او انكَ لم تطلع عليه اساساً !!
فهنا لي سؤال بسيط لكَ و لغيركَ لمن يقول فيما تقوله
هل ان كل ما ورد عن رسول الله (ص و اله ) خارج عن ما جاء في نصوص القرأن لا يعتبر سنة ؟؟؟؟
انتظر الجواب المباشر بلا لف و دوران لافاجئك ان شاء الله تعالى

**المجهر** · 30-08-2011, 07:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو غدير الساعدي

لنسلم جدلاً معكَ في ما اوردته اعلاه فنقول اي الامور منها ستختاورن انتم ؟؟؟؟
و هلى ماذا تعتمودون في الرجوع ؟؟؟؟

كل ماسبق
ولكن لكل مجال له ضوابطه الخاصة
ولو اردت مثلا خذ هذا التعريف "وعند الأصوليين تطلق السنة على ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير مما يصلح دليلا لحكم شرعي."
اعتقد انه يكفي حسب فهمي لموضوعك.

**ابو غدير الساعدي** · 30-08-2011, 08:05 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المجهر

كل ماسبق
ولكن لكل مجال له ضوابطه الخاصة
ولو اردت مثلا خذ هذا التعريف "وعند الأصوليين تطلق السنة على ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير مما يصلح دليلا لحكم شرعي."
اعتقد انه يكفي حسب فهمي لموضوعك.

اذن و من ما تقدم نعيد و نكرر عليكَ السؤال الذي طرحناه على الزميل ستار
فهنا لي سؤال بسيط لكَ و لغيركَ لمن يقول فيما تقوله
هل ان كل ما ورد عن رسول الله (ص و اله ) خارج عن ما جاء في نصوص القرأن لا يعتبر سنة ؟؟؟؟
انتظر الجواب المباشر بلا لف و دوران لافاجئك ان شاء الله تعالى

**شيعي منصف** · 30-08-2011, 08:53 PM

هل اطلعت على عقيدة اهل السنة في مسألة العصمة حتى تضع هذا السؤال؟
لان اهل السنة يقولون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم معصوم فيما بلغ فيه عن ربه.

اذن وحسب كلامك فانكم تتبعون رجل كان قد سحر في وقت من الاوقات حسب قول عائشة وقد اخطا واتبع هواه في الاحيان الاخرى
واخطا في احاديث تركها لنا في الاحيان الاخرى فهو بشر عادي يخطئ ويصيب وبذلك تكون سنته تخطئ وتصيب
وهذه هي السنة التي تتبعونها انتم
سنة رجل عادي يخطئ ويصيب
سنة تخطئ وتصيب ففيها اخطاء كثيرة بما انها جائت عن رجل عادي جدا وبعد ذلك الرجل العادي الذي هو افضل من الرجال الذين تلوه لكن الرجال الذين تلوه يعتبرون اكثر من عاديين مقارنة بمحمد صلى الله عليه واله وسلم ونقلوا هذه السنة التي قد تخطئ من الشخص الذي قد يخطئ وقد يصيب
فتخيل ما حال السنة التي وصلتكم!!!!

اذن انتم تتبعون مذهب له سنة قد تخطئ وقد تصيب ولا نعلم حقيقة متى تخطي ومتى تصيب لاننا لا نعلم متى كان الرسول مصيب في سنته ومتى كان صائبا فقد يكون مسحورا في وقت من الاوقات
هذه الحال انتم اوصلتم انفسكم اليها
لانكم تسمون انفسكم باهل السنة اما نحن فنحن اهل القران والعترة المعصومة

بارك الله فيك ابو غدير سؤال مهم ووجيه

**ابو غدير الساعدي** · 30-08-2011, 09:36 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف

بارك الله فيك ابو غدير سؤال مهم ووجيه

و فيكَ يبارك الرحمن و يحفظك اخي الفاضل
احسنت البيان و التفصيل و اعتقد اني بينت في موضوع لاحق مدى ثقة هؤلاء بتكامل ما وصلهم و على الرابط ادناه

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158024

**الكمال977** · 30-08-2011, 09:49 PM

هؤلاء كانوا اصنام العرب التي كانوا يعبدونها
وهذه الاصنام هي ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا ورجال صالحين اخرين ماتوا فعبدهم الناس لانهم كانوا صالحين
فهذه الاصنام اصلها رجال صالحين عباد لله كانوا يعبدون الله بافضل عباداتهم فلما ماتوا اراد الناس تصويرهم بافضل صورة لهم فصوروهم بصورة عباداتهم في الصلاة
مما يدل على ان الصالحين كانوا يتكتفون في الصلاة فيضعون ايمانهم على شمالهم

ففي هذه الصور دليل على ان التكتف مامور بهفي الاديان السابقة وانها من صفات عبادة الصالحين

**ابو غدير الساعدي** · 30-08-2011, 09:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

هؤلاء كانوا اصنام العرب التي كانوا يعبدونها
وهذه الاصنام هي ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا ورجال صالحين اخرين ماتوا فعبدهم الناس لانهم كانوا صالحين
فهذه الاصنام اصلها رجال صالحين عباد لله كانوا يعبدون الله بافضل عباداتهم فلما ماتوا اراد الناس تصويرهم بافضل صورة لهم فصوروهم بصورة عباداتهم في الصلاة
مما يدل على ان الصالحين كانوا يتكتفون في الصلاة فيضعون ايمانهم على شمالهم

ففي هذه الصور دليل على ان التكتف مامور بهفي الاديان السابقة وانها من صفات عبادة الصالحين

ما هذا يا صاحبي !!!!!!!!!!!!
اين انتَ و الموضوع اين ما هذه اللخبطة ,, يبدوا ان المواضيع اختلطت عليكَ
مساكين و الله دائماً ما يختلط لديكم الحابل بالنابل