بسم الله الرحمن الرحيم
وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
قال القسطلاني : ان الراجح أنهم من حرمت عليهم الصدقة ، كما نص عليه الشافعي واختاره الجمهور ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي : إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة ، وقيل المراد بآل محمد أزواجه وذريته . ثم ذكر بعد ذلك كلام ابن عطية فقال : الجمهور على أنهم علي وفاطمة والحسن والحسين وحجتهم ( عنكم ويطهركم ) بالميم
( المواهب اللدنية : 2 517 529 الفصل الثاني من المقصد السابع ) .
اقول : عندما نحاجج اهل السنة بتغير السياق في هذه الآية فإنهم لا يقبلون منا هذه الحجة وكأن الشيعة انفردوا بهذه الحجة إلا اننا وجدنا من علماء السنة ايضا من يحتج بالسياق في تخصيص هذه الآية بأصحاب الكساء فقط
الجمهور على أنهم علي وفاطمة والحسن والحسين وحجتهم ( عنكم ويطهركم ) بالميم
وقال القندوزي في ينابيعه : أكثر المفسرين على أنها نزلت في علي وفاطمة والحسن والحسين لتذكير ضمير عنكم ويطهركم
( ينابيع المودة : 1 294 ط . إسلامبول 1301 ه و 352 ط . النجف ، باب 59 الفصل الرابع ) .
والحمد لله رب العالمين
وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما لابن آدم والفخر ، أوله نطفة وآخره جيفة ، لا يرزق نفسه ولا يدفع حتفه )
وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
قال القسطلاني : ان الراجح أنهم من حرمت عليهم الصدقة ، كما نص عليه الشافعي واختاره الجمهور ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي : إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة ، وقيل المراد بآل محمد أزواجه وذريته . ثم ذكر بعد ذلك كلام ابن عطية فقال : الجمهور على أنهم علي وفاطمة والحسن والحسين وحجتهم ( عنكم ويطهركم ) بالميم
( المواهب اللدنية : 2 517 529 الفصل الثاني من المقصد السابع ) .
اقول : عندما نحاجج اهل السنة بتغير السياق في هذه الآية فإنهم لا يقبلون منا هذه الحجة وكأن الشيعة انفردوا بهذه الحجة إلا اننا وجدنا من علماء السنة ايضا من يحتج بالسياق في تخصيص هذه الآية بأصحاب الكساء فقط
الجمهور على أنهم علي وفاطمة والحسن والحسين وحجتهم ( عنكم ويطهركم ) بالميم
وقال القندوزي في ينابيعه : أكثر المفسرين على أنها نزلت في علي وفاطمة والحسن والحسين لتذكير ضمير عنكم ويطهركم
( ينابيع المودة : 1 294 ط . إسلامبول 1301 ه و 352 ط . النجف ، باب 59 الفصل الرابع ) .
والحمد لله رب العالمين
وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما لابن آدم والفخر ، أوله نطفة وآخره جيفة ، لا يرزق نفسه ولا يدفع حتفه )
تعليق