بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كما هو اهله .. وصلى الله على النبي واهله
وبعد
عن عبد الله قال: قالت أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم أمتعني بزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبأبي أبي سفيان وبأخي معاوية، قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قد سألت الله لآجال مضروبة وأيام معدودة وأرزاق مقسومة، لن يعجل شيئا قبل حله أو يؤخر شيئا عن حله، ولو كنت سألت الله أن يعيذك من عذاب في النار أو عذاب في القبر كان خيرا وأفضل، قال: وذكرت عنده القردة، قال مسعر: - وأراه قال والخنازير- من مسخ فقال: إن الله لم يجعل لمسخ نسلا ولا عقبا، وقد كانت القردة والخنازير قبل ذلك" ( مسلم :القدر ؛ بيان أن الآجال والأرزاق لا تزيد ولا تنقص عما سبق به القدر)
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقدت أمة من بنى إسرائيل، لا يدري ما فعلت، ولا أراها إلا الفأر، ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه، وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته، قال أبو هريرة: فحدثت هذا الحديث كعبا فقال: آنت سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: نعم، قال ذلك مرارا، قلت: أقرأ التوراة؟ قال إسحاق في روايته: لا ندري ما فعلت"(متفق عليه. البخاري :بدء الخلق ؛ خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال / مسلم : الزهد والرقائق ؛ في الفأر وأنه مسخ)
عن جابر بن عبد الله قال: أُتِيَ رسول الله صلى الله عليه وسلم بضب فأبى أن يأكل منه وقال: لا أدري لعله من القرون التي مسخت" (مسلم : الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان ؛ إباحة الضب )
عن أبي سعيد أن أعرابيا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني في غائط مضبة، وإنه عامة طعام أهلي، قال: فلم يجبه، فقلنا: عاوده، فعاوده فلم يجبه ثلاثا، ثم ناداه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة فقال: يا أعرابي، إن الله لعن أو غضب على سبط من بني إسرائيل، فمسخهم دواب يدبون في الأرض، فلا أدري لعل هذا منها، فلست آكلها ولا أنهى عنها" (مسلم : الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان ؛ إباحة الضب
الحمد لله كما هو اهله .. وصلى الله على النبي واهله
وبعد
عن عبد الله قال: قالت أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم أمتعني بزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبأبي أبي سفيان وبأخي معاوية، قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قد سألت الله لآجال مضروبة وأيام معدودة وأرزاق مقسومة، لن يعجل شيئا قبل حله أو يؤخر شيئا عن حله، ولو كنت سألت الله أن يعيذك من عذاب في النار أو عذاب في القبر كان خيرا وأفضل، قال: وذكرت عنده القردة، قال مسعر: - وأراه قال والخنازير- من مسخ فقال: إن الله لم يجعل لمسخ نسلا ولا عقبا، وقد كانت القردة والخنازير قبل ذلك" ( مسلم :القدر ؛ بيان أن الآجال والأرزاق لا تزيد ولا تنقص عما سبق به القدر)
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقدت أمة من بنى إسرائيل، لا يدري ما فعلت، ولا أراها إلا الفأر، ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه، وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته، قال أبو هريرة: فحدثت هذا الحديث كعبا فقال: آنت سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: نعم، قال ذلك مرارا، قلت: أقرأ التوراة؟ قال إسحاق في روايته: لا ندري ما فعلت"(متفق عليه. البخاري :بدء الخلق ؛ خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال / مسلم : الزهد والرقائق ؛ في الفأر وأنه مسخ)
عن جابر بن عبد الله قال: أُتِيَ رسول الله صلى الله عليه وسلم بضب فأبى أن يأكل منه وقال: لا أدري لعله من القرون التي مسخت" (مسلم : الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان ؛ إباحة الضب )
عن أبي سعيد أن أعرابيا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني في غائط مضبة، وإنه عامة طعام أهلي، قال: فلم يجبه، فقلنا: عاوده، فعاوده فلم يجبه ثلاثا، ثم ناداه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة فقال: يا أعرابي، إن الله لعن أو غضب على سبط من بني إسرائيل، فمسخهم دواب يدبون في الأرض، فلا أدري لعل هذا منها، فلست آكلها ولا أنهى عنها" (مسلم : الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان ؛ إباحة الضب
يقول فلاح الورى .. مللت من التعليق على اكاذيب القوم ..
لم نفهم .. هل ان النبي يقر ببقاء نسل الممسوخين ام ينفيه ؟؟
نريد وهابي .. يحل مصائب صحاحهم
بالله نستعين
لم نفهم .. هل ان النبي يقر ببقاء نسل الممسوخين ام ينفيه ؟؟
نريد وهابي .. يحل مصائب صحاحهم
بالله نستعين
تعليق