بنت خادم ( الحرمين ) ولية امر مشايخ الوهابية بلا حجاب !!
المصدر
كسرت الاميرة عادلة ابنة العاهل السعودي طوق "النقاب الأسود" أمام المرأة في بلادها وظهرت في صورة جديدة بغير الحجاب التقليدي وأكتفت بوضع شال على رأسها أظهر مساحة من شعرها।
واثارت الصورة التي تداولتها وسائل إعلام الكترونية وقنوات تلفزيونية حيزاً من التفاؤل في الوسط النسائي السعودي على أمل التخلص من "سجن الرجال" وتقاليد العصور المظلمة، فيما أثارت غضب المتشددين الاسلاميين.
وأثارت الاميرة التي تصفها أوساط سعودية بانها أقرب بنات العاهل السعودي الى نفسه، ردود فعل بمواقفها الداعمة للمرأة وخروجها من "سجن الرجال السعودي".
وفي سؤال حول رأيها في النقاب والجدل الدائر بشأن ارتداءه تقول عادلة "النقاب يرجع في الأصل إلى التقاليد وليس الدين فهنا يمكنك رؤية نساء تغطي وجوههن أو تغطي شعرهن فقط، وأنا شخصيا لا أرى أي اعتراض على الحجاب الذي يغطي الشعر وأرى أنه مطابق للإسلام أكثر من الذي يخفي الوجه ولكن لماذا نطرح هذا السؤال إذا كان لكل منا حرية الاختيار، لكن النقاب لا يمكن أن يكون مسموح به في الأماكن التي تحتاج لإجراءات أمنية".
وتستنكر الأميرة استمرار منع الاختلاط بين الجنسين في بعض الأماكن "لماذا لا يمكن للأفراد الحفاظ على احترامهم المتبادل في العمل كما هو الحال في المستشفيات، وفي الحج، يمكن القول أن الأمر سيأتي بالتدريج وبوضع قوانين ضد التحرش".
في الأحد, مايو 15, 2011 0 التعليقات
if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-7368002643845299567")); } شوارع مملكة التكفير والارهاب تمتلئ بالمرضى النفسيين !!
المصدر
باحث سعودي يقول ان المرضى النفسيين يتزايدون بصورة مخيفة ومريبة في الشوارع والحدائق العامة وان اكثرهم من النساء.
المستشفيات كاملة العدد
مكه (السعودية) ـ ينتشر في شوارع السعودية المحافظة معتلون نفسيا بعد ان تحولوا الى ظاهرة تتنامى في المجتمع خاصة في شوارع مكة المكرمة والرياض يثيرون الرعب بين المارة بسلوكياتهم الغريبة والمريبة.
ويسكن معتلون نفسيا الشوارع والحدائق العامة وينتشرون في الاسواق بعد ان عجزت اسرهم على احتوائهم ورعايتهم داخل المنزل في الوقت الذي علقت المستشفيات لافتة العدد كامل ولا توافق على استقبال حالات جديدة.
وتنقل دوريات الشرطة يوميا اعداد كبيرة الى المستشفيات التي ترفض غالبا استقابلهم بصورة دائما وهو ما يجعل رجال الشرطة يتعاملون مع الظاهرة بانها حتمية وعليهم تقبلها والاعتياد عليها.
وقالت صحيفة "عكاظ" السعودية ان انتشار المرضى النفسيين في الشوارع يقترب من الظاهرة ، حيث اوصت جمعية حقوق الانسان بمكة المكرمة في تقريرسابق بضرورة تدخل وزارة الشؤون الاجتماعية لدراسة حالتهم والبحث عن الأسباب التي حولت أوضاعهم إلى ظاهرة.
ونقلت الصحيفة عن محمد السهلي عضو جمعية حقوق الإنسان في مكة المكرمة "نعايش واقعاً مؤلماً في تفشي ظاهرة انتشار المرضى النفسيين في شوارع مكة بصورة خاصة، وهم في وضع إنساني مؤلم وفي حالة صحية خطرة إضافة إلى تصرفاتهم التي تلحق الضرر بهم و بالآخرين".
وأضاف السهلي "يعيش أحدهم حالة نفسية سيئة نتج عنها إصابته بأمراض في صدره وحالة اكتئاب وانطواء على نفسه، إذ رأيت هيكلاً عظمياً يشكو بلسان حاله قبل لسان مقاله إهمالاً وتقصيراً من جهات رسمية وغير رسمية حتى تفاقمت حالته وأصبح فريسة للأمراض والعلل وقد نجده بين وقت وآخر من جملة الأموات لأن الرجل في ظروف صحية بالغة السوء".
ولا توجد في المملكة احصائيات دقيقة عن عدد المرضى النفسيين، حيث يؤكد عبد الحميد الحبيب (مدير عام الصحة النفسية والاجتماعية في وزارة الصحة) "عدم وجود إحصاءات مفصلة أو دقيقة عن اعداد المرضى النفسيين، كما رصدت الوزارة مؤخرا تزايد في الأمراض النفسية نتيجة الكوارث والإشكالات الطبيعية والاقتصادية كسوق الأسهم". مشيرا إلى قيام الوزارة بالعمل على مشروع لحصر المرضى النفسيين في السعودية.
واضاف لصحيفة "الرياض" السعودية ان الوزارة تتجه الان لانشاء 14 مستشفى نفسيا في عدد من المناطق السعودية في اطار تأسيس بنية تحتية ومساحات جاهزة لمضاعفة السعة السريرية في المستقبل، استلمت منها ثلاث مستشفيات للصحة النفسية ومعالجة الإدمان سعة (100) سرير

كسرت الاميرة عادلة ابنة العاهل السعودي طوق "النقاب الأسود" أمام المرأة في بلادها وظهرت في صورة جديدة بغير الحجاب التقليدي وأكتفت بوضع شال على رأسها أظهر مساحة من شعرها।
واثارت الصورة التي تداولتها وسائل إعلام الكترونية وقنوات تلفزيونية حيزاً من التفاؤل في الوسط النسائي السعودي على أمل التخلص من "سجن الرجال" وتقاليد العصور المظلمة، فيما أثارت غضب المتشددين الاسلاميين.
وأثارت الاميرة التي تصفها أوساط سعودية بانها أقرب بنات العاهل السعودي الى نفسه، ردود فعل بمواقفها الداعمة للمرأة وخروجها من "سجن الرجال السعودي".
وفي سؤال حول رأيها في النقاب والجدل الدائر بشأن ارتداءه تقول عادلة "النقاب يرجع في الأصل إلى التقاليد وليس الدين فهنا يمكنك رؤية نساء تغطي وجوههن أو تغطي شعرهن فقط، وأنا شخصيا لا أرى أي اعتراض على الحجاب الذي يغطي الشعر وأرى أنه مطابق للإسلام أكثر من الذي يخفي الوجه ولكن لماذا نطرح هذا السؤال إذا كان لكل منا حرية الاختيار، لكن النقاب لا يمكن أن يكون مسموح به في الأماكن التي تحتاج لإجراءات أمنية".
وتستنكر الأميرة استمرار منع الاختلاط بين الجنسين في بعض الأماكن "لماذا لا يمكن للأفراد الحفاظ على احترامهم المتبادل في العمل كما هو الحال في المستشفيات، وفي الحج، يمكن القول أن الأمر سيأتي بالتدريج وبوضع قوانين ضد التحرش".
في الأحد, مايو 15, 2011 0 التعليقات


if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-7368002643845299567")); } شوارع مملكة التكفير والارهاب تمتلئ بالمرضى النفسيين !!
باحث سعودي يقول ان المرضى النفسيين يتزايدون بصورة مخيفة ومريبة في الشوارع والحدائق العامة وان اكثرهم من النساء.
المستشفيات كاملة العدد
مكه (السعودية) ـ ينتشر في شوارع السعودية المحافظة معتلون نفسيا بعد ان تحولوا الى ظاهرة تتنامى في المجتمع خاصة في شوارع مكة المكرمة والرياض يثيرون الرعب بين المارة بسلوكياتهم الغريبة والمريبة.
ويسكن معتلون نفسيا الشوارع والحدائق العامة وينتشرون في الاسواق بعد ان عجزت اسرهم على احتوائهم ورعايتهم داخل المنزل في الوقت الذي علقت المستشفيات لافتة العدد كامل ولا توافق على استقبال حالات جديدة.
وتنقل دوريات الشرطة يوميا اعداد كبيرة الى المستشفيات التي ترفض غالبا استقابلهم بصورة دائما وهو ما يجعل رجال الشرطة يتعاملون مع الظاهرة بانها حتمية وعليهم تقبلها والاعتياد عليها.
وقالت صحيفة "عكاظ" السعودية ان انتشار المرضى النفسيين في الشوارع يقترب من الظاهرة ، حيث اوصت جمعية حقوق الانسان بمكة المكرمة في تقريرسابق بضرورة تدخل وزارة الشؤون الاجتماعية لدراسة حالتهم والبحث عن الأسباب التي حولت أوضاعهم إلى ظاهرة.
ونقلت الصحيفة عن محمد السهلي عضو جمعية حقوق الإنسان في مكة المكرمة "نعايش واقعاً مؤلماً في تفشي ظاهرة انتشار المرضى النفسيين في شوارع مكة بصورة خاصة، وهم في وضع إنساني مؤلم وفي حالة صحية خطرة إضافة إلى تصرفاتهم التي تلحق الضرر بهم و بالآخرين".
وأضاف السهلي "يعيش أحدهم حالة نفسية سيئة نتج عنها إصابته بأمراض في صدره وحالة اكتئاب وانطواء على نفسه، إذ رأيت هيكلاً عظمياً يشكو بلسان حاله قبل لسان مقاله إهمالاً وتقصيراً من جهات رسمية وغير رسمية حتى تفاقمت حالته وأصبح فريسة للأمراض والعلل وقد نجده بين وقت وآخر من جملة الأموات لأن الرجل في ظروف صحية بالغة السوء".
ولا توجد في المملكة احصائيات دقيقة عن عدد المرضى النفسيين، حيث يؤكد عبد الحميد الحبيب (مدير عام الصحة النفسية والاجتماعية في وزارة الصحة) "عدم وجود إحصاءات مفصلة أو دقيقة عن اعداد المرضى النفسيين، كما رصدت الوزارة مؤخرا تزايد في الأمراض النفسية نتيجة الكوارث والإشكالات الطبيعية والاقتصادية كسوق الأسهم". مشيرا إلى قيام الوزارة بالعمل على مشروع لحصر المرضى النفسيين في السعودية.
واضاف لصحيفة "الرياض" السعودية ان الوزارة تتجه الان لانشاء 14 مستشفى نفسيا في عدد من المناطق السعودية في اطار تأسيس بنية تحتية ومساحات جاهزة لمضاعفة السعة السريرية في المستقبل، استلمت منها ثلاث مستشفيات للصحة النفسية ومعالجة الإدمان سعة (100) سرير
تعليق