إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا انفرد البخاري برواية حديث ساق الرب ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا انفرد البخاري برواية حديث ساق الرب ؟!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    لماذا انفرد البخاري برواية حديث ساق الرب ؟!

    يذكر البخاري في كتاب التوحيد

    7529 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى هِلاَلٍ عَنْ زَيْدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ « هَلْ تُضَارُونَ فِى رُؤْيَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إِذَا كَانَتْ صَحْوًا ». قُلْنَا لاَ. قَالَ « فَإِنَّكُمْ لاَ تُضَارُونَ فِى رُؤْيَةِ رَبِّكُمْ يَوْمَئِذٍ إِلاَّ كَمَا تُضَارُونَ فِى رُؤْيَتِهِمَا - ثُمَّ قَالَ - يُنَادِى مُنَادٍ لِيَذْهَبْ كُلُّ قَوْمٍ إِلَى مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ. فَيَذْهَبُ أَصْحَابُ الصَّلِيبِ مَعَ صَلِيبِهِمْ وَأَصْحَابُ الأَوْثَانِ مَعَ أَوْثَانِهِمْ وَأَصْحَابُ كُلِّ آلِهَةٍ مَعَ آلِهَتِهِمْ حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ وَغُبَّرَاتٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ثُمَّ يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ تُعْرَضُ كَأَنَّهَا سَرَابٌ فَيُقَالُ لِلْيَهُودِ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ قَالُوا كُنَّا نَعْبُدُ عُزَيْرَ ابْنَ اللَّهِ. فَيُقَالُ كَذَبْتُمْ لَمْ يَكُنْ لِلَّهِ صَاحِبَةٌ وَلاَ وَلَدٌ فَمَا تُرِيدُونَ قَالُوا نُرِيدُ أَنْ تَسْقِيَنَا فَيُقَالُ اشْرَبُوا فَيَتَسَاقَطُونَ فِى جَهَنَّمَ ثُمَّ يُقَالُ لِلنَّصَارَى مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ فَيَقُولُونَ كُنَّا نَعْبُدُ الْمَسِيحَ ابْنَ اللَّهِ. فَيُقَالُ كَذَبْتُمْ لَمْ يَكُنْ لِلَّهِ صَاحِبَةٌ وَلاَ وَلَدٌ فَمَا تُرِيدُونَ فَيَقُولُونَ نُرِيدُ أَنْ تَسْقِيَنَا. فَيُقَالُ اشْرَبُوا. فَيَتَسَاقَطُونَ حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ فَيُقَالُ لَهُمْ مَا يَحْبِسُكُمْ وَقَدْ ذَهَبَ النَّاسُ فَيَقُولُونَ فَارَقْنَاهُمْ وَنَحْنُ أَحْوَجُ مِنَّا إِلَيْهِ الْيَوْمَ وَإِنَّا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِى لِيَلْحَقْ كُلُّ قَوْمٍ بِمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ. وَإِنَّمَا نَنْتَظِرُ رَبَّنَا - قَالَ - فَيَأْتِيهِمُ الْجَبَّارُ. فَيَقُولُ أَنَا رَبُّكُمْ. فَيَقُولُونَ أَنْتَ رَبُّنَا. فَلاَ يُكَلِّمُهُ إِلاَّ الأَنْبِيَاءُ فَيَقُولُ هَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ آيَةٌ تَعْرِفُونَهُ فَيَقُولُونَ السَّاقُ. فَيَكْشِفُ عَنْ سَاقِهِ فَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُدُ لِلَّهِ رِيَاءً وَسُمْعَةً فَيَذْهَبُ كَيْمَا يَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وَاحِدًا ثُمَّ يُؤْتَى بِالْجَسْرِ فَيُجْعَلُ بَيْنَ ظَهْرَىْ جَهَنَّمَ ». قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْجَسْرُ قَالَ « مَدْحَضَةٌ مَزِلَّةٌ عَلَيْهِ خَطَاطِيفُ وَكَلاَلِيبُ وَحَسَكَةٌ مُفَلْطَحَةٌ لَهَا شَوْكَةٌ عُقَيْفَاءُ تَكُونُ بِنَجْدٍ يُقَالُ لَهَا السَّعْدَانُ الْمُؤْمِنُ عَلَيْهَا كَالطَّرْفِ وَكَالْبَرْقِ وَكَالرِّيحِ وَكَأَجَاوِيدِ الْخَيْلِ وَالرِّكَابِ فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ وَنَاجٍ مَخْدُوشٌ وَمَكْدُوسٌ فِى نَارِ جَهَنَّمَ حَتَّى يَمُرَّ آخِرُهُمْ يُسْحَبُ سَحْبًا فَمَا أَنْتُمْ بِأَشَدَّ لِى مُنَاشَدَةً فِى الْحَقِّ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِ يَوْمَئِذٍ لِلْجَبَّارِ وَإِذَا رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ نَجَوْا فِى إِخْوَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا وَيَصُومُونَ مَعَنَا وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا. فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِى قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ. وَيُحَرِّمُ اللَّهُ صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِى النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِى قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ دِينَارٍ فَأَخْرِجُوهُ. فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِى قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ. فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ». قَالَ أَبُو سَعِيدٍ فَإِنْ لَمْ تُصَدِّقُونِى فَاقْرَءُوا (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا) « فَيَشْفَعُ النَّبِيُّونَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَالْمُؤْمِنُونَ فَيَقُولُ الْجَبَّارُ بَقِيَتْ شَفَاعَتِى. فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنَ النَّارِ فَيُخْرِجُ أَقْوَامًا قَدِ امْتُحِشُوا فَيُلْقَوْنَ فِى نَهَرٍ بِأَفْوَاهِ الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ مَاءُ الْحَيَاةِ فَيَنْبُتُونَ فِى حَافَتَيْهِ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِى حَمِيلِ السَّيْلِ قَدْ رَأَيْتُمُوهَا إِلَى جَانِبِ الصَّخْرَةِ إِلَى جَانِبِ الشَّجَرَةِ فَمَا كَانَ إِلَى الشَّمْسِ مِنْهَا كَانَ أَخْضَرَ وَمَا كَانَ مِنْهَا إِلَى الظِّلِّ كَانَ أَبْيَضَ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ اللُّؤْلُؤُ فَيُجْعَلُ فِى رِقَابِهِمُ الْخَوَاتِيمُ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فَيَقُولُ أَهْلُ الْجَنَّةِ هَؤُلاَءِ عُتَقَاءُ الرَّحْمَنِ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ عَمِلُوهُ وَلاَ خَيْرٍ قَدَّمُوهُ. فَيُقَالُ لَهُمْ لَكُمْ مَا رَأَيْتُمْ وَمِثْلُهُ مَعَهُ ».

    لا تستغرب أخي القارئ لو علمت ان البخاري انفرد بهذه الرواية لأنها تدل على التجسيم وتصف الله جل جلاله بأن له ساق سيتعرف المؤمنين عليه من خلاله كما هو واضح في الحديث
    نعم قد اول العلماء الساق بالأمر الشديد أو غيرها من التأويلات ولكن هذا الحديث لم يترك لأحد اي مجال للتأويل لأنه ينص على الجسمية وعلى الساق الحقيقية ، حتى انه في نفس الحديث ذكر كلمة الساق الحقيقية للذين في جهنم (وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِى النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ )
    علما ان القرآن الكريم يقول ( يوم يكشف عن ساق )
    ولكن راوي هذا الحديث حاول استغلال هذه الكلمة وتبديلها إلى ( ساقه ) (فَيَكْشِفُ عَنْ سَاقِهِ ) اي ساق الله والعياذ بالله لأن الهاء عائدة إلى الله جل جلاله وليست إلى الشدة والأمر العظيم كما اولها البعض

    ولا ننسى السؤال

    لماذا لم يروي هذا الحديث اصحاب الصحاح والسنن وانفرد بها البخاري ؟!


    بحث : احمد اشكناني

  • #2
    ياعزيزي
    البخاري من ابناء المجوس القديم و هو يتصف الله جل جلاله بأن له ساق لان المجوس يعتقدون تجسيم ربهم و يسمونه فْـرَوَهْـر وله يد والساق .
    (fravahr

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيراً اخي الكريم الفاضل احمد


      ومن غباء البخاري المشرك ان الساق في الاية لم ينسبها الله لنفسه وانما قال

      يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ

      عن اي ساق

      ثم ما هي الساق في الاية فالمجسم المشبهه يفهم انها الساق المتعارف عليها كساق البخاري وبن تيمية المجسمين



      ولو استشكل المجسم وقال ان لم يكن الله سبحانه وتعالى يعني بالساق في الاية لماذا دعى العباد الى السجود لها


      وجوابنا عليه ان معنى السجود هو امتثال الامر كما فعل في شخص آدم حينما امر الله سبحانه وتعالى السجود له



      ومما يفهم معنى الساق كما يفهم من بعض الايات كقول الله
      بل الله يداه مبسوطتان مع العلم انه ليس كمثله شيئ فنرد المتشابه الى المحكم


      وكما جاء في تفسير الامثل لمكارم الشيرازي
      ومعنى الساق هو كناية عن شدة
      الهول والخوف والرعب وسوء الحال


      كما قال الشاعر
      وقامت الحرب بنا على ساق .
      إن هذا القول كناية عن شدة أزمة الحرب

      تعليق


      • #4
        اشكركم اخواني الموالين الأعزاء على المرور واثراء الموضوع بارك الله فيكم
        ونحن بانتظار الآراء الهابطة للوهابية
        والإجابة على السؤال

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من فعل ما شاء لقي ما ساء )

        تعليق


        • #5
          هل من مجيب من اتباع الفخاري المجوسي

          تعليق


          • #6
            و قد انفرد ايضا بروايه القرده الزانيه التي رجمها القرود و الصحابي الجليل عمرو بن ميمون هههههههه.

            فليهنئ اتباع البخاري بمثل هذه الروايات البائسه السخيفه

            تعليق


            • #7
              أعجمي وجده مجوسي وهو حديث عهد بالمجوسيه فماذا تتوقع ؟!!
              أحسنتم مولانا فالموضوع رائع
              ننتظر رداً من أتباع العجم

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم اخواني الموالين

                ولكن اين اختفى اهل السنة والوهابية ؟!!!
                سوف ننتظر لعل وعسى ..

                عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من كثر همه سقم بدنه )

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                  لماذا انفرد البخاري برواية حديث ساق الرب ؟!



                  الرواية موجوده في اكثر من كتاب وليس في سندها البخاري

                  الانابة الكبرى لان بطه
                  رقم الحديث: 1308
                  حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعَدَةَ الأَصْبَهَانِيُّ ، قَالَ : ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْهَمَذَانِيُّ ، قَالَ : ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : ثنا أَبُو عَمْرٍو ، ثنا الصَّنْعَانِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقَيْهِ ، فَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لِلَّهِ فِي الدُّنْيَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِلا أَذِنَ لَهُ فِي السُّجُودِ ، وَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ اتِّقَاءً ، وَرِيَاءً إِلا جَعَلَ ظَهْرَهُ طَبَقَةً وَاحِدَةً ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ "

                  مستخرج ابي عوانة
                  رقم الحديث: 319
                  حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الْحِمْصِيُّ ، قَالَ : ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلالٍ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقٍ فَيَسْجُدُ لِلَّهِ كُلُّ مُؤْمِنٍ ، وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُدُ لَهُ فِي الدُّنْيَا رِئَاءً وَسُمْعَةً ، فَيَذْهَبُ لِيَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وَاحِدًا "


                  تفسير مجاهد
                  رقم الحديث: 1845
                  أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : نا إِبْرَاهِيمُ قَالَ : نا آدَمُ ، قَالَ : ثنا أَبُو عُمَرَ الصَّنْعَانِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ عَنْ سَاقِهِ ، فَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ فِي الدُّنْيَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِلَّا أَذِنَ لَهُ بِالسُّجُودِ ، وَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ أَبَقًا أَوْ رِيَاءً ، إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ ظَهْرَهُ طَبَقَةً وَاحِدَةً ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ ".

                  ولايجوز تمثيل المخالق بالمخلوقات
                  ولكن لان منهجكم التشبيه للذلك يذهب خيالك في الصور والاجسام والله منزه عن هذا.


                  تعليق


                  • #10
                    النقل جا يكحلها عماها

                    لاحظوا ما قام بنقله ففي كل رواية الكلمة تختلف عن الأخرى

                    الانابة الكبرى لان بطه
                    رقم الحديث: 1308
                    حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعَدَةَ الأَصْبَهَانِيُّ ، قَالَ : ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْهَمَذَانِيُّ ، قَالَ : ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : ثنا أَبُو عَمْرٍو ، ثنا الصَّنْعَانِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقَيْهِ ، فَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لِلَّهِ فِي الدُّنْيَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِلا أَذِنَ لَهُ فِي السُّجُودِ ، وَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ اتِّقَاءً ، وَرِيَاءً إِلا جَعَلَ ظَهْرَهُ طَبَقَةً وَاحِدَةً ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ "

                    مستخرج ابي عوانة
                    رقم الحديث: 319
                    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الْحِمْصِيُّ ، قَالَ : ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلالٍ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقٍ فَيَسْجُدُ لِلَّهِ كُلُّ مُؤْمِنٍ ، وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُدُ لَهُ فِي الدُّنْيَا رِئَاءً وَسُمْعَةً ، فَيَذْهَبُ لِيَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وَاحِدًا "


                    تفسير مجاهد
                    رقم الحديث: 1845
                    أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : نا إِبْرَاهِيمُ قَالَ : نا آدَمُ ، قَالَ : ثنا أَبُو عُمَرَ الصَّنْعَانِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ عَنْ سَاقِهِ ، فَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ فِي الدُّنْيَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِلَّا أَذِنَ لَهُ بِالسُّجُودِ ، وَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ أَبَقًا أَوْ رِيَاءً ، إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ ظَهْرَهُ طَبَقَةً وَاحِدَةً ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ ".


                    اقول :
                    هل هذه الكلمات مختلفة في معانيها ام تحمل معنى واحد ؟
                    ( ساق ، ساقه ، ساقيه )

                    كنت اعتقد ان لربكم ساق واحدة طلع له ساقين بعد هههههه

                    واعتقد انك حفرت بعيداً عن المنجم يا نقل

                    فقد كان سؤالي :

                    لماذا لم يروي هذا الحديث اصحاب الصحاح والسنن وانفرد بها البخاري ؟!


                    واصحاب الصحاح والسنن عند الزميل النقل هم

                    الانابة الكبرى لان بطه



                    مستخرج ابي عوانة



                    تفسير مجاهد


                    لا تعليق !!!

                    لتعلموا ان البخاري نقل لكم رواية واضحة في التجسيم قد اعرض عنها اصحاب الصحاح والسنن

                    تعليق


                    • #11
                      كواه البخاري متابعين

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                        النقل جا يكحلها عماها

                        لاحظوا ما قام بنقله ففي كل رواية الكلمة تختلف عن الأخرى

                        الانابة الكبرى لان بطه
                        رقم الحديث: 1308
                        حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعَدَةَ الأَصْبَهَانِيُّ ، قَالَ : ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْهَمَذَانِيُّ ، قَالَ : ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : ثنا أَبُو عَمْرٍو ، ثنا الصَّنْعَانِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقَيْهِ ، فَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لِلَّهِ فِي الدُّنْيَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِلا أَذِنَ لَهُ فِي السُّجُودِ ، وَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ اتِّقَاءً ، وَرِيَاءً إِلا جَعَلَ ظَهْرَهُ طَبَقَةً وَاحِدَةً ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ "

                        مستخرج ابي عوانة
                        رقم الحديث: 319
                        حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الْحِمْصِيُّ ، قَالَ : ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلالٍ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقٍ فَيَسْجُدُ لِلَّهِ كُلُّ مُؤْمِنٍ ، وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُدُ لَهُ فِي الدُّنْيَا رِئَاءً وَسُمْعَةً ، فَيَذْهَبُ لِيَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وَاحِدًا "


                        تفسير مجاهد
                        رقم الحديث: 1845
                        أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : نا إِبْرَاهِيمُ قَالَ : نا آدَمُ ، قَالَ : ثنا أَبُو عُمَرَ الصَّنْعَانِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ عَنْ سَاقِهِ ، فَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ فِي الدُّنْيَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِلَّا أَذِنَ لَهُ بِالسُّجُودِ ، وَلا يَبْقَى مَنْ سَجَدَ لَهُ أَبَقًا أَوْ رِيَاءً ، إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ ظَهْرَهُ طَبَقَةً وَاحِدَةً ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ ".


                        اقول :
                        هل هذه الكلمات مختلفة في معانيها ام تحمل معنى واحد ؟
                        ( ساق ، ساقه ، ساقيه )

                        كنت اعتقد ان لربكم ساق واحدة طلع له ساقين بعد هههههه

                        واعتقد انك حفرت بعيداً عن المنجم يا نقل

                        فقد كان سؤالي :

                        لماذا لم يروي هذا الحديث اصحاب الصحاح والسنن وانفرد بها البخاري ؟!


                        واصحاب الصحاح والسنن عند الزميل النقل هم









                        لا تعليق !!!

                        لكن في النهاية يكذب دعواك في ان البخاري نقلها لوحده

                        فعلى الاقل المعنى مشابه بدرجة كبيرة واللفظ تقريبا هو نفسه في رواية تفسير مجاهد

                        واختلاف الالفاظ في علم الحديث امر وارد جدا سواء عند أهل السنة او غيرهم وعلماء الحديث يستطيعون تمييز اللفظ الاكثر صحة



                        لتعلموا ان البخاري نقل لكم رواية واضحة في التجسيم قد اعرض عنها اصحاب الصحاح والسنن
                        والذين نقلوها سابقا ليسوا من اهل السنة؟؟؟

                        وهنا ايضا ننقل لك :
                        كتاب الرؤية للدارقطني
                        حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبَّادٍ النَّسَائِيُّ بَيَانٌ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ سورة القلم آية 42 قَالَ : " يَكْشِفُ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ عَنْ سَاقِهِ ، وَيُخَرُّ لَهُ سُجَّدًا "

                        كتاب سنن الدرامي:
                        [ ص: 420 ]
                        2803 أخبرنا محمد بن يزيد البزاز عن يونس بن بكير قال أخبرني ابن إسحق قال أخبرني سعيد بن يسار قال سمعت أبا هريرة يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا جمع الله العباد في صعيد واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم فيقول ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون ننتظر إلهنا فيقول هل تعرفونه فيقولون إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم عن ساقه فيقعون سجودا فذلك قول الله تعالى يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة




                        طبعا لم تذكر لنا تعريف التجسيم ماهو؟

                        التعديل الأخير تم بواسطة النقل والعقل; الساعة 09-10-2011, 12:53 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          عندما تفهم مورد الإشكال تفضل وناقش يا نقل
                          وفضيحتك تكفيك فلا تفضح نفسك اكثر

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                            عندما تفهم مورد الإشكال تفضل وناقش يا نقل
                            وفضيحتك تكفيك فلا تفضح نفسك اكثر

                            اساسا انت ليس عندك اي اشكال
                            فقط تنتقد بكلام غير صحيح في ان البخاري تفرد بها مع انها موجوده في بقية الكتب
                            ولو تفرد بها البخاري فهو اساس حجة في نقله ولكنه لم يتفرد كما تقول انت
                            التعديل الأخير تم بواسطة النقل والعقل; الساعة 09-10-2011, 01:04 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              طيب يا نقل قل لي :
                              لماذا لم يخرج هذا الحديث اصحاب الصحاح والسنن ؟

                              وسؤال آخر :

                              عندما يأتيكم ربكم يوم القيامة لن تعرفوه إلا عن طريق ساقه ! فما هي العلامة المميزة في هذه الساق والتي من خلالها تتعرفون بها على ربكم ؟
                              وهل سيخرج عليكم ربكم على صورة مخلوقاته حتى لا يتميز عن غيره إلا بعلامة وهي الساق ؟

                              وما هي وظيفة هذه الساق التي لربكم ؟
                              هل هي تحمله ام هو يحملها ؟

                              إن كنت تعتقد انك في مستوى هذا النقاش تفضل واجبني على اسئلتي وانتظر اضعافها بعدما تجيب
                              لتعلم ان هذا الحديث صريح في التجسيم ولا مهرب لكم إلا رفضه ورده على البخاري الذي انفرد به

                              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من عقل تيقظ من غفلته وتأهب لرحلته وعمر دار إقامته )

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X