إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نموذج من نماذج كثيرة في عدل امير المؤمنين عمر رض

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    نستعرض عدل عمر من خلال بعض المواقف
    1-تجاوزه الحد الشرعي مما ادى الى قتل ولده شارب الخمر والقصة معروفة ام نبينها لك يالكمال
    2-استبدال الحد الشرعي بأمر آخر يختاره الحاكم
    وذلك ان غلمة الحاطب بن بلتعة ، اشتركوا في سرقة ناقة لرجل من مرينة فجي بهم إلى عمر فأقروا ، فأمر عمر كثير بن الصلت ان يقطع أيديهم ، فلما ولي بهم ردهم عمر إليه ثم استدعى ابن مولاهم وهو عبدالرحمن بن حاطب فقال له : أما والله لولا انكم تستعملونهم وتجيعونهم لقطعت أيديهم . وأيم الله إذ لم أفعل ، لاغرمتك غرامة توجعك إلى آخر ما كان من هذه الواقعة فلتراجع في ص 32 والتي بعدها من الجزء الثالث من أعلام الموقعين .
    3- درؤه الحد عن المغيرة بن شعبة
    4-اقامة حد الزنى حيث لم يثبت مقتضيه فيما أخرجه ابن سعد في أحوال عمر ص 205 من الجزء الثالث
    من طبقاته ( 1 ) بسند معتبر ، أن بريدا قدم على عمر فنثر كنانته ، فبدرت صحيفة فأخذها فقرأها فإذا فيها :

    ألا أبلغ أبا حفص رسولا * فدا لك من أخي ثقة ازاري
    قلائصنا هداك الله انا * شغلنا عنكم زمن الحصار
    فما قلص وجدن معقلات * قفا سلع بمختلف البحار
    قلائص من بني سعد بن بكر * وأسلم أو جهينة أو غفار
    يعقلهن جعدة من سليم * معيدا يبتغي سقط العذار
    فقال : ادعوا لي جعدة من سليم . [ قال ] فدعوا به فجلده مائة معقولا ونهاه ان يدخل على امرأة مغيبة . انتهى بلفظ ابن سعد
    وهنا لا وجه لإقامة الحد بمجرد هذه الأبيات ، إذ لم يعرف قائلها ولا مرسلها ، على انها لا تتضمن سوى استعداء الخليفة على جعدة بدعوى انه تجاوز الحد مع فتيات من بني سعد ابن بكر ، وسلم ، وجهينة ، وغفار ، فكان يعبث بهن فيعقلهن كما تعقل القلص ، يبتغي بذلك سقط عذارهن ، أي سقط الحياء والحشمة ، هذا كل ما في الأبيات مما نسب إلى جعدة . وهو لو ثبت شرعا لا يوجب بمجرده إقامة الحد ، نعم يوجب تربيته وتعزيره .
    ولعل ما فعله الخليفة انما كان من هذا الباب . وشتان ما كان منه هنا ، وما كان منه مع المغيرة بن شعبة مما ستسمعه قريبا ان شاء الله .
    وهذا قليل

    تعليق


    • #17






      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
      مقولة مكذوبة كذبها اعداء عمر
      ولا ادري كيف يستقيم ان تنج الاوراق في الادارة ولاتنجح ما استندت اليه اوراق الشجر
      فانظر انت جيدا الى اوراق الشجر
      نحن لسنا بصدد اثبات الروايه يكفي ذكر مدلولاتها في 70 موضع
      ثم اوراق بدون جذور لا تنفع ( ستسقط دونما شك )
      على فكره عمر حاله كحال أحد حكام العرب بل هو ابشع فانظر جيداً

      تعليق


      • #18
        حرقت موضوعه مولاي العزيز هادي شعبان
        ولذا ترى الكمال يتجنب ما كتبت

        اذهب وابحث عن فضائل صحيحة لعمر ـ لعنة الله عليه ـ يالكمال
        ولا تحاججنا بالضعيف
        ولا تنسى ان كتبكم لا تلزمنا فمن الجهل ان تذكر احاديث من كتبك وتستشهد بها على الشيعة

        واكرر شكري للأخ هادي شعبان الذي انفذ سهامه في نحرك ونحر عمر الملعون
        في ميزان حسناتك مولاي العزيز وبارك الله فيك

        تعليق


        • #19
          يا اخ کمال هداک الله
          لکن شيخ ال وهاب ابن باز يقول هذه القصه مکذوبه


          قول الشيخ عبد العزيز بن باز حول هذه القصة :

          قال الشيخ في كتابه "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (4-204- 205) : "الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، أما بعد :
          فقد اطلعت على القصة المنقولة من "تاريخ ابن جرير الطبري" - رحمه الله - عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث قال ما نصه: "فاتبعته فدخل دارًا ثم دخل حجرة ..." القصة. وهذه القصة باطلة رواية ودراية :
          أما الرواية : فلأن مدارها على جماعة من الضعفاء وبعضهم متهم بالكذب وتنتهي القصة إلى مبهم لا يعرف من هو ولا تعرف حاله وهو الذي رواها عن عمر ، وبذلك يعلم بطلانها من حيث الرواية .
          أما من حيث الدراية فمن وجوه :
          1- شذوذها ومخالفتها لما هو معلوم من سيرة عمر رضي الله عنه وشدته في الحجاب وغيرته العظيمة وحرصه على أن يحجب النبي صلى الله عليه وسلم نساءه حتى أنزل الله آية الحجاب .
          2- مخالفتها لأحكام الإسلام التي لا تخفى على عمر ، ولا غيره من أهل العلم ، وقد دل القرآن والسنة النبوية على وجوب الاحتجاب وتحريم الاختلاط بين الرجال والنساء على وجه يسبب الفتنة ودواعيها .
          3- ما في متنها من النكارة الشديدة التي تتضح لكل من تأملها ، وبكل حال فالقصة موضوعة على عمر بلا شك للتشويه على سمعته أو للدعوة إلى الفساد بسفور النساء للرجال الأجانب واختلاطهن بهم أو لمقاصد أخرى سيئة ، نسأل الله العافية .
          وللمشاركة في بيان الحق وإبطال الباطل رأيت تحرير هذه الكلمة الموجزة ليزداد القراء علمًا ببطلان هذه القصة ، وأنها في غاية السقوط للوجوه السالف ذكرها وغيرها ، والله المسئول أن يهدينا جميعًا إلى سواء السبيل وأن يعيذنا وسائر إخواننا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا إنه سميع قريب وصلى الله وسلم على نبينا محمد" . اه.


          حتي ال وهاب لا يصدقون هذه القضيه ويقولون في منتدياتهم بان القضيه من المکذوبات الطبري:

          القصة أخرجها ابن جرير الطبري في كتابه "تاريخ الأمم والملوك" (2-557، 558) وقال : حدثني عبد الله بن كثير العبدي ، قال : حدثنا جعفر بن عون ، قال : أخبرنا أبو جناب ، قال : حدثنا أبو المحجَّل الرِّديني عن مخلد البكري وعلقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة أن أمير المؤمنين .. القصة.


          ثالثًا : التحقيق :


          إسناد القصة مسلسل بالعلل :
          الأولى : في سند القصة أبو جناب الكلبي .
          1- أورده الإمام ابن عدي في "الكامل في ضعفاء الرجال" (7-212، 59-2112) وقال : يحيى بن أبي حيَّة أبو جناب الكلبي كوفي ، واسم أبي حية حي ... وهو من جملة المتشيعين بالكوفة .
          ثم نقل عن عمرو بن علي أنه قال : "أبو جناب الكوفي واسمه يحيى بن أبي حية : متروك الحديث".
          2- أورده الإمام ابن حبان في كتاب "المجروحين" (3-111- 112) وقال :
          أ- "يحيى بن أبي حية أبو جناب الكلبي: من أهل الكوفة ، وكان ممن يدلس على الثقات ما سمع من الضعفاء فالتزق به المناكير التي يرويها عن المشاهير ، فوهّاه يحيى بن سعيد القطان ، وحمل عليه أحمد بن حنبل حملاً شديدًا".
          ب- ثم قال : أخبرنا مكحول قال : سمعت جعفر بن أبان قال : قلت ليحيى بن معين : أبو جناب ؟ قال : ليس بشيء .
          3- وأورده الإمام البخاري في كتابه "الضعفاء الصغير" ترجمة (295) وقال: "يحيى بن أبي حية أبو جناب الكلبي ، قال أبو نعيم: مات سنة خمسين ومائة ، وكان يحيى القطان يضعفه".
          4- وأورده الإمام النسائي في كتابه "الضعفاء والمتروكين" ترجمة (640) وقال: "يحيى بن أبي حية ، أبو جناب الكلبي ، ضعيف ، كوفي" .
          5- قال ابن أبي حاتم في كتابه "الجرح والتعديل" (9-138-587) : سألت أبي عن أبي جناب الكلبي فقلت : هو أحب إليك أو يحيى البكاء ؟ فقال : لا هذا ولا هذا . قلت : فإذا لم يكن في الباب غيرهما أيهما أكتب ؟ قال : لا تكتب منه شيئًا ، ليس بالقوي.
          قلت : هذه هي العلة الأولى .
          الثانية في سند القصة أيضًا أبو المحجل الرديني لا يعرف .
          الثالثة : وفي سند القصة أيضًا سليمان بن بُريدة لا تحتمل سنه الرواية عن عمر رضي الله عنه فإنه قد وُلد لثلاث سنين خلت من خلافة عمر ولم يذكر من حدثه بهذه القصة .

          لذلك قال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (9-139) .
          قال يزيد بن هارون : كان أبو جناب يحدثنا عن عطاء والضحاك وابن بريدة فإذا وقفنا نقول : سمعت من فلان هذا الحديث ؟ فيقول : لم أسمعه منه إنما أخذت من أصحابنا.
          قلت : بهذه العلل تصبح القصة واهية لما في سندها من متروكين ومجهولين والانقطاع.
          فائدة : "إن دعاة السفور والاختلاط إذا وجدوا هذه القصة في "تاريخ الطبري" فرحوا بها ويجادلون بعزوها لابن جرير الطبري وهم يحسبون أن في العزو ثبوتًا للقصة ولكن هيهات ففرق بين التخريج والتحقيق كما بينا آنفًا .
          والطبري رحمه الله بين ذلك فقد صرح في مقدمة "التاريخ" (1-13) بأنه مجرد ناقل لما يسمعه من أخبار وحكايات يسندها إلى قائليها حيث قال : "فما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين ، مما يستنكره قائله أو يستشنعه سامعه من أجل أنه لم يعرف له وجهًا في الصحة ، ولا معنى في الحقيقة ، فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قِبلنا ، وإنما أتى من قبل بعض ناقليه إلينا، وأنَّا إنما أدينا ذلك على نحو ما أُدِّي إلينا".

          يرفـــــع

          تعليق


          • #20
            هل القصة المذكورة في العقائد
            الجواب لا
            هل القصة تذكر حديثا لرسول الله عليه الصلاة والسلام
            الجواب لا
            هل القصة اعتمد عليها في احكام الدين
            الجواب لا
            القصة من التاريخ والتالريخ فيه تساهل بعكس احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام وانا لا اتفق مع الشيخ ابن باز في رده للقصة
            فان ردها لسندها قلنا ان القصة من التاريخ لايقام عليها عقيدة وليس فيها انتقاص ولا يروى فيها حديثا عن رسول الله حتى نتأكد من سندها
            فهذا الواقدي اكذب الكاذبين في الحديث لكنه بحر علم في تاريخ المغازي فلايقبل منه ماكان فيه عقيدة او حديث او احكام دين ويقبل منه ماسواها في التاريخ
            ثانيا
            رد القصة بدعوى ان عمر لايمكن ان يدعو زوجته لتأكل معه بوجود رجحل اجنبي عنها
            فنقول قد فعل ذلك رسول الله ودعا عائشة لتأكل معه بوجود عمر قبل نزول الحجاب ورسول الله اغير من عمر لكن ليس هناك مانع شرعي يمنع المرأة ان تكلم او تأكل مع زوجها بحجابها الشرعي بوجود رجل اجنبي عنها

            والله تعالى اعلم فنحن اهل السنة لسنا مثلكم ياشيعة تطعيون علمائكم وتقلدونهم دون ان تعرفوا دليلهم بينما نحن نناقشهم ونجادلهم فان اتوا بدليل اخذنا بكلامهم وان اصابوا اطعناهم وان اخطأوا خالفناهم الى الدليل

            وان هنا اقول ان صح ما نقل عن الشيخ ابن باز فانا لا اتفق معه في هذا

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
              ان كان عمر الفاروق اغتصب الخلافة من صاحبها الاصلي فانه ادراها واجاد في ادارتها اكثر من صاحبها الاصلي فاستقامت له ولم تستقم لصاحبها الاصلي لكانت خلافته اكثر خير وانفع للامة من ادارة غيره من الخلفاء
              فعمليا وواقعيا اثبت عمر انه هو الاحق بالخلافة ممن سواه
              فمثلا لو كانت عندك شركة وعندك ابن وريث وصاحب صديق
              فان مسك ابنك الوريث الادرارة ادى الى اعتلال الشركة وافلاسها وان مسكها صاحبك الصديق اجاد بادارتها ووسعها وكبرها وجنا منها للامة ارباحا
              فهل من العقل ان يكون ابنك الوريث احق بالادارة من صاحبك الصديق
              أهاااا ؟؟ استقامت لابن صهاك ولم تستقم لميزان الحق هذا طبيعي ..
              لأن الحق دوماً محارب والباطل دوماً مطاع
              ولهذا يقول لك ربك وربنا سبحانه وتعالى :
              " واكثرهم للحق كارهون"
              ومانقموا من علي عليه السلام إلا قوله :
              " لأبقرن الباطل بسيف الحق "
              ولتصحح معلوماتك ..فليست الخلافة هي من لم تستقم لعلي عليه السلام بل صحابتك هم لم يستقيموا معه لأنه حرمهم من اعطياتهم المبالغ بها ومما دللهم ورفههم به عمر ( العادل) فأراد مساواتهم بباقي المسلمين فهاجت جمال من جهة ومصاحف على رماح من جهة اخرى
              وكما قال إمامكم :" الخلافة لم تزين علياً -كغيره- بل علي زانها "
              ثم لاداعي لأمثلتك التجارية الادارية فلست أنت من يقرر من هو أصلح واحق بالخلافة من خلال موازينك وقياساتك
              بل الله سبحانه وتعالى هو من يحكم ويقرر ويعلم من الأصلح ليسير بأمته سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
              "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ "

              عموماً لكي أشاركك في الموضوع في عدل ابن حنتمة ( صاحب الدرة ) نضيف من أحد مظاهر عدله والتزامه شرع الله
              إيقافه العمل بآية المؤلفة قلوبهم بحجة أن من يرتد عن دينه منهم ليس له الا السيف ..آه يافاروق
              ومن مظاهر عدله أن أمهر زوجته أربعين ألف دينار من بيت مال المسلمين في حين أنه كان يشحذ منهم العسل للاستشفاء
              ومظاهر عدل ابن صهاك أكثر من أن يحصيها قلم

              ملاحظة للأخوة
              ( حسني مبارك استقامت له الرئاسة أربعين عاماً، ولم تستقم لعبد الناصر كما استقامت له = حسني مبارك أحق وأبرع بأمور الرئاسة من عبد الناصر)
              لايجي حد يقولي ان السبب العدوان الثلاثي
              لأني سأقول لكم لاتنسوا ايضاً العدوان الثلاثي
              الجمل - صفين - النهروان
              التعديل الأخير تم بواسطة جنان أمير النحل; الساعة 11-10-2011, 01:25 AM.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                وانا لا اتفق مع الشيخ ابن باز في رده للقصة
                المعذرة ممكن تعطينا أسماء مؤلفاتك العلمية وبحوثك الحديثية والتاريخية حتى نستفيد منها
                ونعرف أيها نرجح قولك أم قول ابن باز ؟؟
                يعني مشكلة أن يكون الكمال لايتفق معه ؟ حقيقة مشكلة

                وسبحان الله كيف تلعب هنا الاهواء
                عندما نأتيهم بنصوص من التاريخ يرمون كل التاريخ وراء ظهورهم بحجة أنهم لايأخذون دينهم من التاريخ
                بل عندما نأتيهم بأحاديث صحيحة وصححها جمع من العلماء ..يرموها أيضاً وراء ظهورهم بالاستغاثة باسم عالم ضعفه ؟ ولأنهم يعلمون انه لايوجد حديث اتفق كل علمائهم على تصحيحه ؟؟
                أما عندما يتعلق الامر بابن صهاك وعدالته المبقور بطنها يصبح التاريخ مرجعاً ويصح التساهل فيه لانه تاريخ ؟
                وإن زاد علماؤهم على ضعف التاريخ تضعيف زائد له ..قالوا : لانتفق معه ؟ سبحان الله ماذا يفعل الهوى بالقلوب ؟؟

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  هل القصة المذكورة في العقائد
                  الجواب لا
                  هل القصة تذكر حديثا لرسول الله عليه الصلاة والسلام
                  الجواب لا
                  هل القصة اعتمد عليها في احكام الدين
                  الجواب لا
                  القصة من التاريخ والتالريخ فيه تساهل بعكس احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام وانا لا اتفق مع الشيخ ابن باز في رده للقصة
                  اممممممم

                  وجعتك أوي يا كيموا ..

                  صدمك بنباز ؟

                  يمكن حسّها واسعة شوية وما دخلتش دماغوا التئيلة ..هههه

                  تعليق


                  • #24
                    وان هنا اقول ان صح ما نقل عن الشيخ ابن باز فانا لا اتفق معه في هذا


                    عندك اقرب طوفه طق راسك فيه
                    بن باز حرق موضوعك وضيع عليك الفضيلة اليتيمة في عدل ابن صهاك
                    والفضل لمولاي هادي شعبان فضربته كانت موجعة جداً

                    عموما لا تقلق يا الكمال فإننا لن نتهاون عن رفع الموضوع !!!

                    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( حسبك من القناعة غناك بما قسم الله لك )

                    تعليق


                    • #25
                      جزاکم الله خيرا يا اخ احمد اشکناني
                      يا اخي انا ايضالما قرأتُ هذا الكلام تعجبتُ من أن يكون ابن باز قد شكك في هذا الحديث الصحيح عند اخ کمال!!!
                      هل کان شيخ ايضامن الرافضة الطاعنين في فضائل الصحابه ؟؟!!

                      تعليق


                      • #26
                        يرفــــــــع

                        تعليق


                        • #27
                          هلا رددت علي

                          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                          تاريخ الطبري - الطبري ج 3 ص 260 :
                          ذكر خبر سلمة بن قيس الاشجعي والاكراد *

                          حدثني عبدالله بن كثير العبدي قال حدثنا جعفر بن عون قال أخبرنا أبو جناب قال حدثنا أبو المحجل الرديني عن مخلد البكري وعلقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة أن أمير المؤمنين كان إذا اجتمع إلبه جيش من أهل الايمان أمر عليهم رجلا من أهل العلم والفقه فاجتمع إليه جيش فبعث عليهم سلمة بن قيس الاشجعي فقال سر باسم الله قاتل في سبيل الله من كفر بالله فإذا لقيتم عدوكم من المشركين فادعوهم إلى ثلاث خصال ادعوهم إلى الاسلام فإن أسلموا فاختاروا دارهم فعليهم في أموالهم الزكاة وليس لهم في فئ المسلمين نصيب وإن اختاروا أن يكونوا معكم فلهم مثل الذي لكم وعليهم مثل الذي عليكم فإن أبوا فادعوهم إلى الخراج فإن أقروا بالخراج فقاتلوا عدوهم من ورائهم وفرغوهم لخراجهم ولا تكلفوهم فوق طاقتهم فإن أبوا فقاتلوهم فإن الله ناصركم عليهم فإن تحصنوا منكم في حصن فسألوكم أن ينزلوا على حكم الله وحكم رسوله فلا تنزلوهم على حكم الله فإنكم لا تدرون ما حكم الله ورسوله فيهم وإن سألوكم أن ينزلوا على ذمة الله وذمة رسوله فلا تعطوهم ذمة الله وذمة رسوله واعطوهم ذمم أنفسكم فإن قاتلوكم فلا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا قال سلمة فسرنا حتى لقينا عدونا من المشركين فدعوناهم إلى ما أمر به أمير المؤمنين فأبوا أن يسلموا فدعوناهم إلى الخراج فأبوا أن يقروا فقاتلناهم فنصرنا الله عليهم فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية وجمعنا الرثة فرأى سلمة ابن قيس شيئا من حلية فقال إن هذا لا يبلغ فيكم شيئا فتطيب أنفسكم أن نبعث به إلى أمير المؤمنين فإن له بردا ومؤونة قالوا نعم قد طابت أنفسنا قال فجعل تلك الحلية في سفط ثم بعث برجل من قومه فقال اركب بها فإذا أتيت البصرة فاشتر على جوائز أمير المؤمنين راحلتين فأوقروهما زادا لك ولغلامك ثم سر إلى أمير المؤمنين قال ففعلت فأتيت أمير المؤمنين وهو يغدى الناس متكئا على عصا كما يصنع الراعي وهو يدور على القصاع يقول يا يرفأ زد هؤلاء لحما زد هؤلاء خبزا زد هؤلاء مرقة فلما دفعت إليه قال اجلس فجلست في أدنى الناس فإذا طعام فيه خشونة طعامي الذي معي أطيب منه فلما فرغ الناس قال يا يرفأ ارفع قصاعك ثم أدبر فاتبعته فدخل دارا ثم دخل حجرة فاستأذنت وسلمت فأذن لي فدخلت عليه فإذا هو جالس على مسح متكئ على وسادتين من أدم محشوتين ليفا فنبذ إلى بإحداهما فجلست عليها وإذا بهو في صفة فيها بيت عليه ستير فقال يا أم كلثوم غداءنا فأخرجت إليه خبزة بزيت في عرضها ملح لم يدق فقال يا أم كلثوم ألا تخرجين إلينا تأكلين معنا من هذا قالت إني أسمع عندك حس رجل قال نعم ولا أراه من أهل البلد قال فذلك حين عرفت أنه لم يعرفني قالت لو أردت أن أخرج إلى الرجال لكسوتني كما كسا ابن جعفر امرأته وكما كسا الزبير امرأته وكما كسا طلحة امرأته قال وما يكفيك أن يقال أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وامرأة أمير المؤمنين عمر فقال كل فلو كانت راضية لاطمعتك أطيب من هذا قال فأكلت قليلا وطعامي الذي معي أطيب منه وأكل فما رأيت أحد أحسن أكلا منه ما يتلبس طعامه بيده ولا فمه ثم قال اسقونا فجاؤا بعس من سلت فقال أعط الرجل قال فشربت قليلا سويقي الذي معي أطيب منه ثم أخذه فشربه حتى قرع القدح جبهته وقال الحمد لله الذي أطعمنا فاشبعنا وسقانا فأروانا قال قلت قد أكل أمير المؤمنين فشبع وشرب فروى حاجتي يا أمير المؤمنين قال وما حاجتك قال قلت أنا رسول سلمة ابن قيس قال مرحبا بسلمة بن قيس ورسوله حدثني عن المهاجرين كيف هم قال قلت هم يا أمير المؤمنين كما تحب من السلامة والظفر على عدوهم قال كيف أسعارهم قال قلت أرخص أسعار قال كيف اللحم فيهم فانها شجرة العرب ولا تصلح العرب إلا بشجرتها قال قلت البقرة فيهم بكذا والشاة فيهم بكذا يا أمير المؤمنين سرنا حتى لقينا عدونا من المشركين فدعوناهم إلى ما أمرتنا به من الاسلام فأبوا فدعوناهم إلى الخراج فأبوا فقاتلناهم فنصرنا الله عليهم فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية وجمعنا الرثة فرأى سلمة في الرثة حلية فقال للناس إن هذا لا يبلغ فيكم شيئا فتطيب أنفسكم أن أبعث به إلى أمير المؤمنين فقالوا نعم فاستخرجت سفطي فلما نظر إلى تلك الفصوص من بين أحمر وأصفر وأخضر وثب ثم جعل يده في خاصرته ثم قال لا أشبع الله إذا بطن عمر قال فظن النساء إني أريد أن أغتاله فجئن إلى الستر فقال كف ما جئت به يايرفأجأ عنقه قال فأنا أصلح سفطي وهو يجأ عنقي قلت يأمير المؤمنين أبدع بي فاحملني قال يا يرفأ أعطه راحلتين من الصدقة فإذا لقيت افقر إليها منك فادفعهما إليه قلت أفعل يا أمير المؤمنين فقال أما والله لئن تفرق المسلمون في مشاتيهم قبل أن يقسم هذا فيهم لافعلن بك وبصاحبك الفاقرة قال فارتحلت حتى أتيت سلمة فقلت ما بارك الله لي فيما اختصصتني به اقسم هذا في الناس قبل أن يصيبني وإياك فاقرة فقسمه فيهم والفص يباع بخمسة دراهم وستة دراهم وهو خير من عشرين ألفا ....انتهى
                          وعدل الفاروق اكبر من ان يحصيه القلم
                          ذكرت أم كلثوم بنت علي ابن أبي طالب ، وهنا أسألك كم مهر عمر ابن الخطاب أم كلثوم أليس 40000 دينارا ذهبا فكيف تقول له هلا كسيتني مثل فلان وفلان ومن أين أتى بهذا المال الوفير من كيسه أو من بيت المال الذي له حلال زلال فهل هذا العدل الذي تتحدت عنه يمهر بهذا المبلغ الهائل وهل أصبح عمر بعد ذلك بخيلا ؟

                          تعليق


                          • #28
                            حقاً ,

                            كان ( رضي الله عنه ) لا يستحيي ان يدخل على نسائه غريب ويتغدى معهم جميعا ,

                            وما أعدله ,

                            لا ينتهى يوم إلا وبطنه شابع من اموال المسلمين ,

                            حقاً ,

                            رضي الله عنه وأرضاه ,

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                              تاريخ الطبري - الطبري ج 3 ص 260 :
                              ذكر خبر سلمة بن قيس الاشجعي والاكراد *

                              حدثني عبدالله بن كثير العبدي قال حدثنا جعفر بن عون قال أخبرنا أبو جناب قال حدثنا أبو المحجل الرديني عن مخلد البكري وعلقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة أن أمير المؤمنين كان إذا اجتمع إلبه جيش من أهل الايمان أمر عليهم رجلا من أهل العلم والفقه فاجتمع إليه جيش فبعث عليهم سلمة بن قيس الاشجعي فقال سر باسم الله قاتل في سبيل الله من كفر بالله فإذا لقيتم عدوكم من المشركين فادعوهم إلى ثلاث خصال ادعوهم إلى الاسلام فإن أسلموا فاختاروا دارهم فعليهم في أموالهم الزكاة وليس لهم في فئ المسلمين نصيب وإن اختاروا أن يكونوا معكم فلهم مثل الذي لكم وعليهم مثل الذي عليكم فإن أبوا فادعوهم إلى الخراج فإن أقروا بالخراج فقاتلوا عدوهم من ورائهم وفرغوهم لخراجهم ولا تكلفوهم فوق طاقتهم فإن أبوا فقاتلوهم فإن الله ناصركم عليهم فإن تحصنوا منكم في حصن فسألوكم أن ينزلوا على حكم الله وحكم رسوله فلا تنزلوهم على حكم الله فإنكم لا تدرون ما حكم الله ورسوله فيهم وإن سألوكم أن ينزلوا على ذمة الله وذمة رسوله فلا تعطوهم ذمة الله وذمة رسوله واعطوهم ذمم أنفسكم فإن قاتلوكم فلا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا قال سلمة فسرنا حتى لقينا عدونا من المشركين فدعوناهم إلى ما أمر به أمير المؤمنين فأبوا أن يسلموا فدعوناهم إلى الخراج فأبوا أن يقروا فقاتلناهم فنصرنا الله عليهم فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية وجمعنا الرثة فرأى سلمة ابن قيس شيئا من حلية فقال إن هذا لا يبلغ فيكم شيئا فتطيب أنفسكم أن نبعث به إلى أمير المؤمنين فإن له بردا ومؤونة قالوا نعم قد طابت أنفسنا قال فجعل تلك الحلية في سفط ثم بعث برجل من قومه فقال اركب بها فإذا أتيت البصرة فاشتر على جوائز أمير المؤمنين راحلتين فأوقروهما زادا لك ولغلامك ثم سر إلى أمير المؤمنين قال ففعلت فأتيت أمير المؤمنين وهو يغدى الناس متكئا على عصا كما يصنع الراعي وهو يدور على القصاع يقول يا يرفأ زد هؤلاء لحما زد هؤلاء خبزا زد هؤلاء مرقة فلما دفعت إليه قال اجلس فجلست في أدنى الناس فإذا طعام فيه خشونة طعامي الذي معي أطيب منه فلما فرغ الناس قال يا يرفأ ارفع قصاعك ثم أدبر فاتبعته فدخل دارا ثم دخل حجرة فاستأذنت وسلمت فأذن لي فدخلت عليه فإذا هو جالس على مسح متكئ على وسادتين من أدم محشوتين ليفا فنبذ إلى بإحداهما فجلست عليها وإذا بهو في صفة فيها بيت عليه ستير فقال يا أم كلثوم غداءنا فأخرجت إليه خبزة بزيت في عرضها ملح لم يدق فقال يا أم كلثوم ألا تخرجين إلينا تأكلين معنا من هذا قالت إني أسمع عندك حس رجل قال نعم ولا أراه من أهل البلد قال فذلك حين عرفت أنه لم يعرفني قالت لو أردت أن أخرج إلى الرجال لكسوتني كما كسا ابن جعفر امرأته وكما كسا الزبير امرأته وكما كسا طلحة امرأته قال وما يكفيك أن يقال أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وامرأة أمير المؤمنين عمر فقال كل فلو كانت راضية لاطمعتك أطيب من هذا قال فأكلت قليلا وطعامي الذي معي أطيب منه وأكل فما رأيت أحد أحسن أكلا منه ما يتلبس طعامه بيده ولا فمه ثم قال اسقونا فجاؤا بعس من سلت فقال أعط الرجل قال فشربت قليلا سويقي الذي معي أطيب منه ثم أخذه فشربه حتى قرع القدح جبهته وقال الحمد لله الذي أطعمنا فاشبعنا وسقانا فأروانا قال قلت قد أكل أمير المؤمنين فشبع وشرب فروى حاجتي يا أمير المؤمنين قال وما حاجتك قال قلت أنا رسول سلمة ابن قيس قال مرحبا بسلمة بن قيس ورسوله حدثني عن المهاجرين كيف هم قال قلت هم يا أمير المؤمنين كما تحب من السلامة والظفر على عدوهم قال كيف أسعارهم قال قلت أرخص أسعار قال كيف اللحم فيهم فانها شجرة العرب ولا تصلح العرب إلا بشجرتها قال قلت البقرة فيهم بكذا والشاة فيهم بكذا يا أمير المؤمنين سرنا حتى لقينا عدونا من المشركين فدعوناهم إلى ما أمرتنا به من الاسلام فأبوا فدعوناهم إلى الخراج فأبوا فقاتلناهم فنصرنا الله عليهم فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية وجمعنا الرثة فرأى سلمة في الرثة حلية فقال للناس إن هذا لا يبلغ فيكم شيئا فتطيب أنفسكم أن أبعث به إلى أمير المؤمنين فقالوا نعم فاستخرجت سفطي فلما نظر إلى تلك الفصوص من بين أحمر وأصفر وأخضر وثب ثم جعل يده في خاصرته ثم قال لا أشبع الله إذا بطن عمر قال فظن النساء إني أريد أن أغتاله فجئن إلى الستر فقال كف ما جئت به يايرفأجأ عنقه قال فأنا أصلح سفطي وهو يجأ عنقي قلت يأمير المؤمنين أبدع بي فاحملني قال يا يرفأ أعطه راحلتين من الصدقة فإذا لقيت افقر إليها منك فادفعهما إليه قلت أفعل يا أمير المؤمنين فقال أما والله لئن تفرق المسلمون في مشاتيهم قبل أن يقسم هذا فيهم لافعلن بك وبصاحبك الفاقرة قال فارتحلت حتى أتيت سلمة فقلت ما بارك الله لي فيما اختصصتني به اقسم هذا في الناس قبل أن يصيبني وإياك فاقرة فقسمه فيهم والفص يباع بخمسة دراهم وستة دراهم وهو خير من عشرين ألفا ....انتهى
                              وعدل الفاروق اكبر من ان يحصيه القلم

                              اخ كمال
                              ممكن تراجم الرواة

                              تعليق


                              • #30
                                متابع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X