إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الموحّـــدوُن.... بيّنوا لي الفرق !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم ورحمة الله
    معذرة فقد كتبت كلمة شراكة أعني الإشراك ولكن العجالة أودت بترتيب الحروف ..
    إخوتي الكرام اُسعد بدقة الإجابة بارك الله فيكم وكل إجابة جاءت هي عقيدة جميعنا نؤمن
    بتحقيقها لكن اريد الدقة من معناها .. أعجبني سؤال الأخ أدب الحوار عن الفائدة من المعرفة لما يعنيه" لا اشرك به ولامعه ولا له شيئاً" !!
    في تصوري التوحيد أخذنا حصانتنا فيه لكن الشرك أمرنا بتجنبهِ فهل لهُ حصانة ؟
    مثال : لا إله إلا الله حصن الله . لكن ما حصن الشرك بأنواعه الثلاث أعلاه؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة -أمةُ الزهراء-; الساعة 13-10-2011, 01:13 AM.

    تعليق


    • #17
      وعليكم السلام ورحمة الله
      جميل هو السؤال ...ورائعه هي الردود والمداخلات
      يقال بأن
      الشرك ...عباده وشريعه ارضيه لذلك ...مازال الكثيرين منا مشركين....فلا نستطيع ان نؤمن الا بهذه الطريقه الثلاثيه به....معه ...وله وهي صور لا متناهية لانواع العقائد والاديان والمذاهب والملل الانسانيه ولا عيب فيها من حيث هي ...وليس من حيث هو
      والتوحيد ...شهاده سماويه (وجدان) من عرف حدودها وأدى حقوقها دخل الجنة ...وموسي عليه السلام (شريعه) لذلك كان مشاهد اما الخضر فكان شاهدا...
      والموحد العارف...يقينا لا تلقينا يشهد بأن كمال توحيده هوتعدده
      ويري بأن الامر واحد فلا يري فرقا بين الضلال والهداية بل يوحدهما ليس من خلال الكلمات ولكن من خلال الايات ...من خلال توحيده لنفسه لذكره وانثاه لسمائه وارضه..ويري الكثرة في عين الوحدة والوحدة في عين الكثرة ...فيصبح بالنسبه له الاقنيم الثلاثي ( به....معه ...وله) مجرد توحيد لحظات لتجليات النور الالهي المتصل والمنفصل ...فيصبح علي حال من الشرك التوحيدي الذي تنكشف عنه حجب الانا فتنقشع وينكشف الغطاء عنه فيقول في كل حين ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت
      والسلام والحب والتوحيد لنا وبنا جميعا واعتذاري للاطاله ولنا عوده

      تعليق


      • #18

        بواسطة موالي من الشام
        تدبر وتفكر رائع أختي الكريمة ـ أمة الزهراء ـ وفقك الله لكل خير ..
        حياك الله أخي الكريم وربي يوفقك لمرضاته قادر يا كريم يارب.

        لا اله الا الله وحده لا شريك له ...
        هي كلمة التوحيد الجامعة لكل معاني التوحيد فلا شريك لله في الالوهية وليس كمثله شيء وأي عبارة سواها تتفرع عنها ...

        كيف يصل الأمر إلى التفريع مولانا ممكن تبين لي هذه النُقطة ؟!


        لا شريك معه ..
        فهو خالق كل شيء وكل مادون الله فهو عبد مخلوق ..

        لا شريك به ..
        صفاته عين ذاته ، ولا يجري عليها ما أجراه على خلقه ...


        بارك الله فيك .. وعلى إضافتك القيّمة نقاط ذكرتها مهمة وسنرجع لها
        إن شاء الله

        تعليق


        • #19
          جاء في خطبة الإمام علي عليه السلام في التوحيد :

          ما وحّده من كيّفه ، ولا حقيقتهُ أصاب من مثّله ، ولا إيّاه عنى من شبّهه ، ولا صمده من أشار إليه وتوهّمه ، كل معروف بنفسه مصنوع ، وكل قائم في سواه معلول ، فاعل لا باضطراب آلةٍ ، مقدّر لا بجول فكرة ، غني لا باستفادة ، لم تصحبه الأوقات ، ولا ترفده الأدوات ، سبق الأوقات كونه ، والعدم وجوده ، والابتداء أزله ، بتشعيره المشاعر عرف ألاّ مشعر له ، وبمضادته بين الأمور عرف ألا ضد له ، وبمقارنته بين الأشياء عرف ألاّ قرين له .

          ضاد النور بالظلمة ، والوضوح بالبهيمة ، والجمود بالبلل ، والحرور بالصرد ، مؤلّف بين متعادياتها ، مقارن بين متبايناتها ، مقرّب بين متباعداتها ، مفرّق بين متدانياتها ، لا يُشمل بحد ، ولا يحسب بعد ، وإنّما تحد الأدوات أنفسها ، وتشير الآلات إلى نظائرها ، منعتها ( منذ ) القدمية ، وحمتها ( قد ) الأزلية ، وجنبتها ( لولا ) التكملة ، بها تجلى صانعها للعقول ، وبها امتنع عن نظر العيون ، لا يجري عليه السكون والحركة .

          وكيف يجري عليه ما هو أجراه ؟ ويعود فيه ما هو أبداه ؟ ويحدث فيه ما هو أحدثه ؟ إذاً لتفاوتت ذاته ، ولتجزأ كنهه ، ولامتنع من الأزل معناه ، لو كان له وراء لوجد له إمام ، ولالتمس التمام إذ لزمه النقصان ، وإذاً لقامت آية المصنوع فيه ، ولتحول دليلاً بعد أن كان مدلولاً عليه ، وخرج بسلطان الامتناع من أن يؤثر فيه ما يؤثر في غيره ، الذي لا يحول ولا يزول ، ولا يجوز عليه الافوال ، لم يلد فيكون مولوداً ، ولم يولد فيكون محدوداً ، جل عن اتخاذ الأبناء ، وطهر عن ملامسة النساء .

          لا تناله الأوهام فتقدره ، ولا تتوهّمه الفطن فتصوّره ، ولا تدركه الحواس فتحسّه ، ولا تلمسه الأيدي فتمسّه ، لا يتغير بحال ، ولا يتبدل بالأحوال ، لا تبليه الليالي والأيّام ، ولا يغيّره الضياء والظلام ، ولا يوصف بشيء من الأجزاء ، ولا بالجوارح والأعضاء ، ولا بعرض من الأعراض ، ولا بالغيرية والأبعاض . ....





          كلامُ عليٍّ , عليُّ الكَلام
          دُوين الإلهِ , وفُوقَ الأنام
          السلام على سيد الموحدّين

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
            ويري الكثرة في عين الوحدة والوحدة في عين الكثرة ...فيصبح بالنسبه له الاقنيم الثلاثي ( به....معه ...وله) مجرد توحيد لحظات لتجليات النور الالهي المتصل والمنفصل ...فيصبح علي حال من الشرك التوحيدي الذي تنكشف عنه حجب الانا فتنقشع وينكشف الغطاء عنه فيقول في كل حين ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت
            عزيزي لو سمحت لا تخلط الاوراق والاراء بعضها ببعض !
            فما تراه انت صالحا في مسلك (العرفاء والفلسفة) كأبن عربي وغيرهم ليس محله هنا ..
            فان الاقنيم او الاقنوم يقوم على ثلاثة لها أصل ..
            فالله أن رأيته بــ (له / معه / به) يقوم على ثلاثة لتوحيد المفهوم وتعقله
            جاء غيرك وجعلها ممتدة بــــ( فيه / عليه / منه / الخ !!)
            ومن ثم ما قاله عرفاء الصوفية ان التثليث يقوم على زوجين من الصفات
            ترجع للذات الالهية ..فهنا لا يصح ما قلته مطلقا !
            فــأي من (له / به / معه) تجعلها منفردة بذاته الالهية وتجعل البقية زوجا !!؟
            هذا كي لا يتخبط احد من الاخوة في كلامك المغلوط
            عذرا فرج راجع ما كتبته ففيه مغالطة !

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي

              حسب تصوري


              لا شريك له : لم يجعل له شريك كما إدعت النصارى بأن عيسى إله.

              لا شريك به : لا نشرك أحد مع الله في العبادة والتوحيد

              لا شريك معه : منذ الازل لم يكن سوى الله ،
              السلام عليكم ورحمة الله

              وفقك الله واهلاً بكم أخي الكريم عماد علي ..

              بالنسبة للشركين الأخيرين هل ممكن أخي الكريم تبين لي مدى إختلاف المعية ؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة feras
                درس عقائدي ..
                احسنتم مولاتنا "امة الزهراء" ..
                سيتمخض عنه فيض في التوحيد والصفات ..
                احسنتم على الإستفهام التقريري..
                "متابع"
                الله والنبي يحييك ونرجو من الله التوفيق بالإستفادة لي وللجميع

                أحسن الله إليك ولو أننا تمنينا مشاركتكم و لكني أتمنى متابعة شيّقة لكم وللجميع .

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                  موضوع أنيق وردود انيقة من الاخوة ..بيد ان رد الاستاذ " مختصر مفيد " اكثرها لطافة .

                  :
                  لا شريك له : تضاد لعقيدة التثليث عند النصارى (اقنوم الابن واقنوم الروح )
                  لا شريك به : تضاد لعقيدة الكفار في الجاهلية في زلفى التقرب بـ(الاصنام)
                  لا شريك معه : تضاد لعقيدة الديانة الأغريقية القديمة والبابلية بتعدد (الآلهة)



                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  يعطيك ألف عافية على التعاريف ,, قد سمعت في إحدى محاضرات الشيخ الوائلي [رحمة الله عليه] أن

                  للأُدباء وجهة نظر في التفسير القُرآني تختلف عن غيرهم لما تحمل الآيات صيغ بلاغية وكنايات وتشابيه

                  لا يمكن معرفة مقاصدها إلا الأدباء ..فهنا سنحتاج خِبرتك الأدبية ..

                  وتفسيرك للشرك خير دليل على ذلك.

                  لكن أنواع الشرك التي [تصيب من يعتنق الإسلام ] كالشرك الخفي والشرك الأصغر هل تعتبر نوع من أنواع الشرك
                  الثلاث ام أنها تدخل من ضمن التعريفات السابقة ؟؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  :
                  أضافة بقلمي :
                  ((ما كان لله شريك ..فأبغلنا وأخبرنا بقرأنه أن لا شريك له ..
                  فصدقنا وتعقلنا وفهمنا ان لا شريك معه ..
                  فعملنا وعبدناه ولم نشرك به ...))
                  :
                  فالاخبار ان لا شريك له : جاء عبر أنبياء الله
                  والتعقل أن لا شريك معه : مفهومنا لــ(
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  ما اتَّخذ اللهُ من وَلَدٍ وما كان معه من إلَهٍ إذاً لَذَهَبَ كُلُّ إلَهٍ بما خَلَقَ)
                  فعليه عبدناه ولم نشرك به
                  حضوركم الأنيق وجودكم الطيب اضفى عنصراً جديد لمبتغاي ..حيّاك الله وسأعود مرة أخرى بإذن الله للتعقيب ..
                  كُن بالقُرب ..

                  تعليق


                  • #24
                    وعليكم السلام ورحمة الله
                    جميل هو السؤال ...ورائعه هي الردود والمداخلات

                    وعليكم السلام ورحمة الله
                    حضوركم أجمل ..




                    يقال بأن

                    الشرك ...عباده وشريعه ارضيه لذلك ...مازال الكثيرين منا مشركين....فلا نستطيع ان نؤمن الا بهذه الطريقه الثلاثيه به....معه ...وله وهي صور لا متناهية لانواع العقائد والاديان والمذاهب والملل الانسانيه ولا عيب فيها من حيث هي ...وليس من حيث هو



                    بداية كلامك واقع للأسف وكنت قد نويت أن أسئل بشانه عدة اسأله ساستانفها لاحقاً بإذن الله..
                    ويبدو أن الجميع يعتقد بتوحيده ولكن يُشرك دون ان يشعر .
                    لكن!
                    ماذا تعني بقولك:
                    ولا عيب فيها من حيث هي... وليس من حيث هو.
                    ممكن توضيح عن اللاعيب من حيث الشرك ..وليس من حيث الله"سبحانه تعالى"؟
                    .,.,.,.,.,.


                    والتوحيد ...شهاده سماويه (وجدان) من عرف حدودها وأدى حقوقها دخل الجنة ...وموسي عليه السلام (شريعه) لذلك كان مشاهد اما الخضر فكان شاهدا...

                    لم افهم هذا بالضبط !!
                    .,.,.,.,.



                    والموحد العارف...يقينا لا تلقينا يشهد بأن كمال توحيده هوتعدده


                    ا إله إلا الله كلمة التوحيد التي تحقن دمك ومالك وعرضك . هذا فقط تلقيناً !
                    كمال توحيدهُ التصديق به كما قال أميرالمؤمنين [صلى الله عليه وآله] , مما يعني اليقين يحصل إذا ما
                    ظهرت على "الموحّد العارف" بها.
                    لكن ما معنى تعدده ! هل تؤمن أنت بالتعدد هذا؟
                    .,.,,.





                    ويري بأن الامر واحد فلا يري فرقا بين الضلال والهداية بل يوحدهما ليس من خلال الكلمات ولكن من خلال الايات ...من خلال توحيده لنفسه لذكره وانثاه لسمائه وارضه..ويري الكثرة في عين الوحدة والوحدة في عين الكثرة ...فيصبح بالنسبه له الاقنيم الثلاثي ( به....معه ...وله) مجرد توحيد لحظات لتجليات النور الالهي المتصل والمنفصل ...فيصبح علي حال من الشرك التوحيدي الذي تنكشف عنه حجب الانا فتنقشع وينكشف الغطاء عنه فيقول في كل حين ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت

                    لأخ الكريم فرج مطري فسر لي هذه الكلمات ولجميع القُراء !

                    والسلام والحب والتوحيد لنا وبنا جميعا واعتذاري للاطاله ولنا عوده


                    وعليكم السلام وننتظر عودتكم

                    تعليق


                    • #25
                      لا شريك به : لا نشرك أحد مع الله في العبادة والتوحيد

                      لا شريك معه : منذ الازل لم يكن سوى الله ،



                      فأما به : تختص بالعبادة والتوحيد.

                      وأما معه : مع الله ... الله قبل الازل فهل كان معه إله


                      قال تعالى (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا )


                      معه تختص بالزمان حيث لم يكن الزمان كان الله...

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي


                        فأما به : تختص بالعبادة والتوحيد.

                        وأما معه : مع الله ... الله قبل الازل فهل كان معه إله


                        قال تعالى (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا )


                        معه تختص بالزمان حيث لم يكن الزمان كان الله...
                        حيَاك الله أخي الكريم عماد علي ..

                        كُن بالقُرب ..

                        طبعاً هذا الإقتباس:
                        في تصوري التوحيد أخذنا حصانتنا فيه لكن الشرك أمرنا بتجنبهِ فهل لهُ حصانة ؟
                        مثال : لا إله إلا الله حصن الله . لكن ما حصن الشرك بأنواعه الثلاث أعلاه؟؟




                        موجّه للجميع وارجو أن تبرهنوا لي الحصانة من الشرك إن وُجدت !

                        تعليق


                        • #27
                          هل من توضيح للمقصد !؟

                          تعليق


                          • #28
                            اللهم صل على محمد وآل محمد
                            السلام عليكم ورحمة الله

                            المعنى أخي الكريم أن المُفسر الأديب لديه تفسير عميق لآيات القرىن الكريم
                            والظاهر لا يكون كباطن الآية ولعل الشيخ "قدس سرّهُ" يعني الدّقة في تفسير الآية وعدم الأخذ بسطحيتها كما يفعل بعض المفسّرون هذه الآيام !
                            :
                            وهنا أبيّن مقصدي من الإعتقاد بالشرك من وجهة نظر" المُسلم" :
                            قال الله تعالى :[ إن الله لا يَغفر أنْ يُشرك بهِ ويغفر ما دُون ذلِكَ لِمن يشاء].
                            أنا كمسلمة سأفهم ان الله تبارك وتعالى حرّم المغفرة على المشركين لكن يغفر لما دون الشرك من المعاصي وغيره ..
                            لكن لأصحاب اللغة والكلام كلام يؤيد الفكرة لغوياً و معنوياً بتفسير أقوى من مفهومي للآية .!
                            أتمنى انني أوصلت الفكرة صحيحة .
                            فما قولكم بالأسئلة السابقة وبهذا القول القاصر مني .
                            منورّين



                            تعليق


                            • #29
                              كيف يصل الأمر إلى التفريع مولانا ممكن تبين لي هذه النُقطة ؟!
                              ان نظرنا في عبارة وحده لا شريك له مجردة نفهم نفيا لوجود الشريك ..

                              فان ابدلنا له بـ معه فتصبح وحده لا شريك معه نجد نفيا للمعية او المصاحبة لكن ليس نفيا للوجود ..

                              فان قلنا وحده لا شريك به ... هنا اتفق مع الاخ الفاضل ادب الحوار في ملاحظته فلا يتضح معنى للكلام في هذه الكلمات وحدها ، لكن باضافتها لكلمة التوحيد لا اله الا الله حصل في تصوري المعنى الذي اوردته سابقا لان بعض من يدعي التوحيد يثبت شركاء قائمة بالذات كالاشاعرة الذين يقولون صفات قائمة بالذات زائدة عليها !!!
                              او كمن يقول بان الذات محلا للحوادث !!! ..

                              فالكلمة الجامعة هي لا اله الا الله وحده لا شريك له ... هذه الكلمة العظيمة نفت نفيا قاطعا وجود اي شريك لله عز وجل الهاً او خلقا لان الشركاء قد يتساون او يكون احدهم دون الاخر ، فحتى المعنى الثاني نفته شهادة التوحيد كما ورد في دعاء الافتتاح الشريف الحمد لله الذي لا شريك له في خلقه ، بل نجد نفي شريك لله في اسمه وفي نفس كلمة التوحيد لا اله الا الله ...


                              تعليق


                              • #30
                                ان لا اله الا الله
                                شهادة قال فيها الحبيب المصطفي: "من عرف حدودها وأدى حقوقها دخل الجنة".
                                والله شهد بكماله وعظمته بهذه الشهاده وهي شهاده تشترط النفي (لا اله ) لأجل الإثبات (الا الله)
                                وهي طريق ودرب رباني يبدأ بالشك بهدف الوصول الي اليقين
                                ميزان داخل الانسان تضعه بين (لا) و (الا)
                                شرك وتوحيد
                                نفي واثبات
                                نفي نحو الحريه للنفس الاماره واللوامه...وتأكيد لرفعها الي المطمئنه
                                او كما قال الامام عليٌّ عليه السلام: محو الموهوم لصحو المعلوم
                                شكرا لكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X