سؤالين أوجههما للإخوة الشيعة في منتدى يارب الحسين أتمنى أن ألقى إحابة واضحة عليهما لو تكرمتوا والسؤالين في قوله تعالى (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا )) ..... صدق الله العظيم
السؤال الأول : هل الصحابة الذين بايعوا النبي تحت الشجرة كانوا مؤمنين باللأئمة الإثني عشر أم لا ؟؟؟ فإن قلتم لم يكونوا مؤمنين بالأئمة الإثني عشر فلماذا وصفهم الله تعالى بالمؤمنين مع العلم أن من شروط الإيمان في المذهب الشيعي هو أن تؤمن بالأئمة الإثني عشر وإنكار واحد منهم يخرج العبد من دائرة الإيمان وإن قلتم كانوا مؤمنين بالأئمة الإثني عشر فلماذا تكفرونهم وتفسقوهم ؟؟
السؤال الثاني : في قولة تعالى (( فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم )) هل كان الله عز وجل يعلم بأن الغالب على قلوب هؤلاء الصحابة هو النفاق والحقد والغل للإسلام وأهلة ومن ثم ترضى الله عليهم ووصفهم بالإيمان وأنزل السكينة والطمأنينة عليهم أم كان الله يعلم بأن الغالب على قلوب هؤلاء الصحابة هو الإيمان والحب والرحمة ومن ثم ترضى الله عليهم ووصفهم بالإيمان وأنزل السكينة والطمأنينة عليهم ؟؟
آسف على الإطالة وأنتظر الإجابة منكم ....
السؤال الأول : هل الصحابة الذين بايعوا النبي تحت الشجرة كانوا مؤمنين باللأئمة الإثني عشر أم لا ؟؟؟ فإن قلتم لم يكونوا مؤمنين بالأئمة الإثني عشر فلماذا وصفهم الله تعالى بالمؤمنين مع العلم أن من شروط الإيمان في المذهب الشيعي هو أن تؤمن بالأئمة الإثني عشر وإنكار واحد منهم يخرج العبد من دائرة الإيمان وإن قلتم كانوا مؤمنين بالأئمة الإثني عشر فلماذا تكفرونهم وتفسقوهم ؟؟
السؤال الثاني : في قولة تعالى (( فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم )) هل كان الله عز وجل يعلم بأن الغالب على قلوب هؤلاء الصحابة هو النفاق والحقد والغل للإسلام وأهلة ومن ثم ترضى الله عليهم ووصفهم بالإيمان وأنزل السكينة والطمأنينة عليهم أم كان الله يعلم بأن الغالب على قلوب هؤلاء الصحابة هو الإيمان والحب والرحمة ومن ثم ترضى الله عليهم ووصفهم بالإيمان وأنزل السكينة والطمأنينة عليهم ؟؟
آسف على الإطالة وأنتظر الإجابة منكم ....
تعليق