حياكم الله مولانا الحبيب شيعي منصف مستأنس بوجودك في الموقع وليس في هذه الصفحه فقط وأخي الحبيب شيعي تــــــــــــــــوب كذلك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ عمـــــــــار بن ياسر قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله تقتله الفئة الباغيه يدعوهم للجنه ويدعونه للنار رسول الله صلى الله عليه وآله لعلمه بما تُكن صدور الأرجاس الأنجاس تجاه أمير المؤمنين من بُغض وكراهية فقد ربط الإشارة بعمار بن ياسر وأنه داعية حق وإلا فالعلم والمنار في ذلك هو أمير المؤمنين سلام الله عليه , وقد قال الله عزوجل في سيدنا ومولانا وجعلنا منهم ائمة يهدون بامرنا لما صبروا وكانوا باياتنا يوقنون
وقال في الفجرة البغاة الفسقه وجعلناهم ائمة يدعون الى النار ويوم القيامة لا ينصرون
فدعاة النار لهم ابناء في زمننا هذا وكل الأزمان الماضيه سلكوا شريعة بني إسرائيل متلاعبين بالدين يلتمسون أجراً لأهل البغي وأبناء البغايا ممن سلوا سيوفهم لقطع رقاب المؤمنين فلعنة الله على الأولين والتالين ممن حاربوا الله ورسوله .
التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 27-10-2011, 12:07 PM.
هل عمار بن ياسر رضي الله عنه قٌتل شهيداً في صفين أم .......(لا).......
او لهذه الدرجة السؤال صعب اين اتباع مدرسة الصحابة .!!
انا اقول(نعم) عمار بن ياسر رضوان الله عليه قتل شهيدا“..شيهدا“.. شهيدا“.
اين المشكله ياحبايبي:
أين اجابتكم يا ابناء السنة والجماعة !!
أحسنت فعلاً ,,, هل السؤال صعب أم الإجابة عليه المصيبه يا عنيد قد ظهر للقراء من بني جلدتهم أن قومهم قوم باطل يكتمون الحق ,,,, لإن في قوله تصريح بعوار باطلهم وسقوط للفسقه الفجره ممن يمجدونهم على مدار الأيام من 1400 عام أو يزيد
فان لم تقتنع بكلام الله وهو شي متوقع منك فالحسن تنازل لمعاويه رضي الله عنهما فهل يعقل ان يخون الامانه ويسلم الامه لكافر ؟
قليل من التدبر والعقل
{ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }
قولتعالوا الى قرآن السلفية ماذن يقول عن تفسير هذه الأية
هذا البخاري الذي لا يأتيه الباطل من تحته ولا من جنبه
البخاري
صحيح البخاري
تفسير سورة الحجرات
قال البخاري
حدثنا مسدد حدثنا معتمر قال سمعت أبي أن أنسا رضي الله عنه قال
: قيل للنبي صلى الله عليه و سلم لو أتيت عبد الله بن أبي فانطلق إليه النبي صلى الله عليه و سلم وركب حمارا فانطلق المسلمون يمشون معه وهي أرض سبخة فلما أتاه النبي صلى الله عليه و سلم قال إليك عني والله لقد آذاني نتن حمارك فقال رجل من الأنصار منهم والله لحمار رسول الله صلى الله عليه و سلم أطيب ريحا منك فغضب لعبد الله رجل من قومه فشتمه فغضب لكل واحد منهما أصحابه فكان بينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال فبلغنا أنها نزلت
{ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }
[ ش أخرجه مسلم في الجهاد والسير باب في دعاء النبي صلى الله عليه و سلم وصبره على أذى المنافقين رقم 1799 . ( لو أتيت عبد الله ) أي فعرضت عليه الإسلام . ( سبخة ) أرض تعلوها ملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر . ( إليك عني ) تنح وابتعد . ( نتن ) رائحته الكريهة . ( رجل ) قيل هو عبد الله بن رواحة رضي الله عنه . ( بالجريد ) أغصان النخل المجردة من ورقه . ( طائفتان ) جماعتان . / الحجرات 9 / ]
ج 2 ص 958 .
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
يا حفيد ابن أكلت الأكباد ؟؟؟؟؟؟
أقول دائماً يستدل السلفية على إيمان معاوية وجيشه
بهذه الآية ويقولون هذه الآية دليل على إيمان معاوية وجيشه
لكن البخاري خرب بيوتهم
وسف أحلامهم
التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 03-11-2011, 01:18 PM.
تعليق